سعد هنداوي: واجهنا تحديات في «فات الميعاد» ولهذا السبب اخترنا صوت أم كلثوم

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

خبر صح

منذ 39 دقائق

• خبر صح

حنان ماضي تُضيء المسرح المكشوف في الليلة الثانية من مهرجان الأوبرا الصيفي

تستمر وزارة الثقافة المصرية، من خلال دار الأوبرا المصرية برئاسة الدكتور علاء عبد السلام، في تقديم فعاليات برنامج المهرجان الصيفي على المسرح المكشوف، حيث تُحيي الفنانة حنان ماضي ثاني ليالي المهرجان بحفل غنائي مميز، يُقام في تمام التاسعة مساء يوم السبت الموافق 19 يوليو. حنان ماضي تُضيء المسرح المكشوف في الليلة الثانية من مهرجان الأوبرا الصيفي شوف كمان: ناصر القصبي يتألق في بطولة مسلسل فبراير الأسود على منصة شاهد رحلة غنائية في وجدان الجمهور يشمل برنامج الحفل مجموعة مختارة من أشهر أعمال الفنانة حنان ماضي، التي ارتبطت بذاكرة ووجدان الجمهور المصري والعربي، ومن بين هذه الأعمال: 'إسكندرية الصبية'، 'كان وكان'، 'كسبنا مشاعرنا'، 'آسيا'، 'عدى الهوى'، 'عصفور المطر'، 'شباك قديم'، 'اللقاء الثاني'، 'يا غريب'، 'على نار هادية'، 'قصة الأمس'، 'المال والبنون'، وغيرها من الأعمال الخالدة كما ستقدم خلال الحفل عددًا من تترات المسلسلات الدرامية والإذاعية التي ساهمت في تعزيز مكانتها الفنية، من بينها مقدمة مسلسل 'سيدة الدارين'، في رحلة موسيقية تمزج بين الحنين والجمال الفني. مسيرة فنية متفردة تُعتبر حنان ماضي، ابنة الموسيقي الكبير محمد ماضي عازف الكمان في فرقة أم كلثوم، من أبرز الأصوات النسائية في المشهد الموسيقي المصري الحديث، نشأت في بيئة موسيقية راقية، ودرست الموسيقى منذ طفولتها، حيث أتقنت العزف على آلة الكمان، ثم التحقت بمعهد الكونسرفتوار وتخرجت منه بتقدير امتياز. اختارت حنان ماضي لنفسها مسارًا فنيًا خاصًا اتسم بالرقي والاختلاف، حيث تألقت خلال تسعينيات القرن الماضي، وتميزت أعمالها بمزج الصوت الحالم باللحن الشرقي الكلاسيكي، مما جعلها تحظى بقاعدة جماهيرية واسعة وذاكرة فنية لا تُنسى. إيهاب توفيق ونسمة عبد العزيز وأحمد جمال وريهام عبد الحكيم ووسط البلد وهشام عباس وخالد سليم وهشام خرما والموسيقى العربية نجوم صيف الأوبرا 2025 بإستاد الأسكندرية تحت رعاية الدكتور أحمد فؤاد هنو وزير الثقافة، تابع الدكتور علاء عبد السلام رئيس دار الأوبرا المصرية استعدادات إقامة فعاليات المهرجان الصيفي بمدينة الثغر والذي يُقام لأول مرة بإستاد الأسكندرية بالتعاون مع محافظة الأسكندرية بقيادة الفريق المحافظ أحمد خالد حسن، وذلك في الفترة من الأحد 27 حتى الخميس 31 يوليو الجاري. أكد الدكتور علاء عبد السلام أن إقامة صيف الأوبرا 2025 في إستاد الأسكندرية، الأقدم في مصر وإفريقيا، والتحفة المعمارية العريقة التي تم تصميمها على غرار أقواس النصر اليونانية – الرومانية، كما يضم جزءً من سور الأسكندرية الإسلامي القديم، يعكس الفكر المتطور لوزارة الثقافة، حيث تعتبر الأوبرا أحد قطاعاتها الفاعلة نحو توظيف الأماكن المفتوحة والمساحات غير التقليدية لإحتضان مختلف الأنشطة الإبداعية، وأوضح أن البرنامج الفني للفعاليات يتناسب مع طبيعة الأجواء الصيفية بالمدينة الساحلية ويعمل على جذب أكبر عدد من محبي الفنون الجادة، ويشمل مزيجًا من العروض الموسيقية والغنائية التراثية والمعاصرة، وذكر أن حفل الافتتاح يقام في التاسعة مساء الأحد 27 يوليو ويحييه النجم إيهاب توفيق، ويسبقه فقرة للموسيقى العربية بعنوان شباب في شباب، يقودها الموسيقار الدكتور محمد الموجي، ويشارك بها كل من كنزي، حنان عصام، ياسر سعيد، وتابع أن اليوم التالي الإثنين 28 يوليو يضم فقرة لعازفة الماريمبا نسمة عبد العزيز، يعقبها حفل للفنان أحمد جمال، أما الثلاثاء 29 يوليو فتتألق الفنانة ريهام عبد الحكيم في أمسية طربية من وحي زمن الفن الجميل، بعد فاصل بعنوان شباب في شباب 2 لمجموعة من مطربي الأوبرا هم محمد الخولي، فرح الموجي، محمد حسن بقيادة المايسترو أحمد عامر، ويشهد الأربعاء 30 يوليو لقاء لفريق وسط البلد مع جمهوره من الأجيال الجديدة، بعده يقدم النجم هشام عباس مجموعة من أعماله الشهيرة، وتختتم الفعاليات مساء الخميس 31 يوليو بحفل للنجم خالد سليم يسبقه الموسيقار هشام خرما بعدد من مؤلفاته العصرية. اقرأ كمان: محمد رمضان يشارك جمهوره بلحظات مميزة من عيد ميلاده كما ثمن الدكتور علاء عبد السلام رئيس الأوبرا التعاون مع الفريق أحمد خالد حسن محافظ الأسكندرية، مشيدًا بالتنسيق الكامل مع الأجهزة المعنية بمحافظة الأسكندرية لتوفير كافة سبل نجاح المهرجان لضمان خروج الحدث في أبهى صورة، بما يعكس ريادة الثقافة المصرية وعراقة دار الأوبرا وتوجهها نحو تطوير أدواتها والانفتاح على شرائح جماهيرية أوسع في مختلف ربوع الوطن.

الدستور

منذ 3 ساعات

• الدستور

المخرج سعد هنداوى: "فات المعاد" يحاكى الواقع ونجاحه نتيجة "النص الحى"

أكد المخرج سعد هنداوي أن مسلسل "فات المعاد" لم يجذبه فقط بسبب القضية المحورية التي يطرحها، بل بسبب المعالجة العميقة والدقيقة للنص وشخصياته. وأوضح، خلال لقاء ببرنامج "هذا الصباح"، المذاع على قناة "إكسترا نيوز"، أنه منذ اللحظة الأولى لقراءة "التريتمنت" وتحليل الشخصيات الذي أعده فريق الكتابة بقيادة الأستاذ محمد فريد، شعر بأن هذا المشروع يمسه شخصيًا، وأنه يمثل شريحة كبيرة من المجتمع، دون ارتباط بمستوى اجتماعي معين. وأشار "هنداوي" إلى أنه شاهد بنفسه تجارب مشابهة ضمن محيطه العائلي "لدرجة تصل إلى التطابق"، مؤكدًا أن وجود قضية مهمة لا يكفي لإنجاح عمل درامي، بل يجب أن تُكتب بشكل جيد يُمكن المخرج والممثل من تحويلها إلى حالة حية يشعر بها الجمهور. وتابع: "ممكن يكون عندك موضوع مهم، لكن مكتوب بشكل سيء فيؤذي الفكرة بدل ما يوصّلها"، ولذلك، فإن التحدي الأكبر بالنسبة له كان تحويل هذا "العالم المكتوب" إلى لحم ودم، بحياة واقعية، ومشاهد مألوفة بصريًا ونفسيًا. وأضاف أن التفاصيل البصرية للمسلسل- من أماكن التصوير، واستغلال المساحات، وملامح الشخصيات- لم تكن عشوائية، بل جزء من بناء عاطفي وتوثيقي للحدث، مستشهدًا بردود فعل الجمهور التي ربطت مشاعر القهر والظلم بمكان ثابت في ذاكرة المشاهد مثل صالة عبلة، قائلًا: الناس مش بس شافت أحداث.. شافت نفسها فيها". توزيع الصراعات.. توازن بين الخطوط لا يطغى فيه خط على آخر واعتبر أن هذا النوع من الدراما يُمكن اعتباره شكلًا من "العلاج بالصدمة"، لأن الناس ترى حيوات تشبهها على الشاشة دون تجميل أو تهوين، مؤكدًا أن نجاح المسلسل يرجع إلى واقعية رسم الشخصيات، التي لم تُصنّف أخلاقيًا بشكل قطعي. وأوضح أن هذه التقلبات تشبهنا جميعًا كبشر، مؤكدًا أن كل شخصية في العمل خُلقت بتفاصيلها الإنسانية، لا كرمز ولا كصندوق مغلق. وعن البناء الدرامي، تابع أن محاور الصراع بين بسمة، ومسعد، وصارى، ومعتصم، وغيرهم، سارت بخطوط متوازية تتقاطع في نقاط مفصلية عند ما أسماه "الحق"، مضيفًا أن التوازن كان ضروريًا حتى لا يُهيمن خط درامي على آخر، بل تظهر كل شخصية كجزء من شبكة صراعات معقدة تُعبّر عن واقع حي.

فيتو

منذ 3 ساعات

• فيتو

وصلنا لفين؟!

عرفته منذ سنوات ليست بالقليلة..عهدته إنسانًا محترمًا شديد الرقي.. له من دماثة الخلق نصيب كبير.. كان ضيفًا كريمًا مكرمًا على برامجي الرمضانية، ورغم جرأة أسئلتي إلا إنها لم تسبب أي اختلاف بيننا فطالما اعتبرني أختًا صغرى، ودائما ما يقول لي ذلك في كل لقاء أو مكالمة هاتفية، وأنا ايضًا أكن له كل مودة وتقدير، وربما نقطة الاختلاف الوحيدة وليس الخلاف بيننا هي في انتمائنا الكروي. لم أسمع منه كلمة تعليق واحدة على كوني إمرأة محجبة.. إنه الصديق والأخ الدكتور مدحت العدل، وللحقيقة كل من سعدت بمقابلتهم من آل العدل. ولكن بالتأكيد لفت نظري ما قاله من تصريحات في الأيام الأخيرة عن حفيدة السيدة أم كلثوم والحجاب، وأظنه لم يكن يقصد الحجاب وإنما كان يقصد في رأيي من يحرمون الفن في المطلق بعد ارتدائهن الحجاب، وانطلاقًا من مبدأ الحرية الشخصية المطلقة في إبداء الرأي فهذا حقه وحقهن على السواء شريطة عدم التجريح أو التجاوز. وفي البداية علينا أن نفرق بين الحجاب والخمار أي غطاء الرأس، فالحجاب بمعنى الستار لم يفرض إلا على نساء النبي صلى الله عليه وسلم، أما الخمار فهو غطاء الرأس للمرأة والذي لم يمنعها من ممارسة دورها الحياتي بكل تفاصيله. لن أتحدث هنا عن كون الحجاب بمعنى غطاء الرأس وليس الستار فرضًا من عدمه، رغم إيماني المؤكد بذلك، ورفضي التام لما قاله أحدهم من أنه ليس فرضًا وإنما هو فقط شرطًا من شروط صحة الصلاة، مستندًا كعادته للشاذ من أقوال الفقهاء في أغلب الأحيان. ولكني سأتحدث عن مبدأ هام علينا أن نجعله أسلوب حياة، وأحد مناهجها المهمة والأساسية ألا وهو الحرية الشخصية ومساحتها عند كل منا، والتي لا يجب ولا يجوز تخطيها إلى حريات الآخرين، أنا حرة في حجابي دون التقليل من قيمة الفنون الراقية الهادفة، وأنت حر في انتمائك له واحترامك لكل ما تقدمه هذه الفنون دون تجريح أو استهانة.. على كل منا احترام معتقدات الآخر وما يؤمن به من مبادئ وأفكار. ولدينا في الوسط الفني نماذج لها في قلوب الناس مساحة ود واحترام سواء من داخل الوسط الفني أو من خارجه قبل وبعد ارتدائهن الحجاب، الرائعة الهادئة الباسمة شادية، والجميلة الراقية صاحبة الموهبة الجباره بشهادة أهل الفن أنفسهم عبلة كامل، والرائعة سهير البابلي، كل منهن ارتدت الحجاب وابتعدت عن الساحة الفنية.. ومنهن من لم تبتعد كالفنانة الكبيرة هدى سلطان، والفنانة عفاف شعيب، وكل منهن تحترم مشوارها الفني، وكذلك حجابهن ولم يضعن أبدا حجابهن في مواجهة معه.. وفي ظني أننا عندما نضع الحجاب في مواجهة الفن هو الخطأ الأكبر.. الأمر في النهاية اختيار شخصي بحت أنا امرأة محجبة أحترم حجابي وأعتز به وأرفض أي تجاوز في حقه لإيماني الشديد بأنه -وكما أمرني ربي- ليس حجابًا للعقل الذي عليه التدبر والتفكر والتأمل. لم يمنعني حجابي من قراءة الرواية واستعذاب الشعر وسماع الموسيقى ومشاهدة الدراما الراقية التي لا تخدش أذني بلفظ خارج وجارح، ولا عيني بمشهد مسيء وأخشى أن يراه أولادي. الأمر في النهاية وكما قلت وأؤكد دائما حرية شخصية.. أنا حرة في ارتداء الحجاب وأنت أيضا حر أيضا في ما تقدمه من فن، ولكن شريطة ألا تعتبر في المطلق حجابي هو من يعطل مسيرة الفن ويعيدها خطوات إلى الخلف. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.