
اعتقال 'اسرائيلي' بتهمة التجسس لصالح إيران
أعلنت شرطة الاحتلال الاسرائيلي اعتقال مستوطن اسرائيلي بتهمة تنفيذ مهام تجسس لصالح إيران، من بينها تصوير قواعد عسكرية ومنزل رئيس 'الشاباك'.
وبحسب الشرطة، فإن المستوطن من 'بيتاح تكفا'.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


ليبانون 24
منذ 2 ساعات
- ليبانون 24
كان ينشط في تصنيع المتفجرات.. إيران تعلن اعتقال عميل للموساد
أفادت وكالة "تسنيم" الإيرانية ، اليوم الثلاثاء، بأن الأجهزة الأمنية في البلاد تمكنت من اعتقال أحد عملاء جهاز الموساد الإسرائيلي ، كان ينشط في تصنيع المتفجرات داخل الأراضي الإيرانية. وأوضحت الوكالة أن قوات الأمن عثرت، خلال عملية أمنية موسّعة، على ورشة لتصنيع الطائرات المسيّرة والمتفجرات في محافظة أصفهان. كما كانت الأجهزة الأمنية قد أعلنت في وقت سابق ضبط ورشة سرّية مكونة من ثلاثة طوابق في مدينة ري، حيث تم العثور على أكثر من 200 كيلوغرام من المواد شديدة الانفجار، إلى جانب عدد من الطائرات المسيّرة الانتحارية ومنصات إطلاق ومعدات متطورة لتصنيعها. وفي السياق ذاته، أعلنت السلطة القضائية الإيرانية، أمس الاثنين، تنفيذ حكم الإعدام شنقا بحق إسماعيل فكري، الذي أوقف عام 2023، بعد إدانته بالتعامل مع جهاز الموساد. وذكر موقع "ميزان أونلاين" التابع للسلطة القضائية، أن فكري أُدين بتهمتي "الإفساد في الأرض" و"الحرابة"، بعد استكمال الإجراءات القانونية وتأييد الحكم من المحكمة العليا. كما أعلنت الشرطة الإيرانية توقيف شخصين يشتبه بتعاونهما مع الموساد في محافظة ألبرز، غرب العاصمة طهران. وفي المقابل، أعلنت الشرطة الإسرائيلية اعتقال عدد من المواطنين الإسرائيليين خلال الأيام الأخيرة، بشبهة التخابر مع إيران ، وذلك في إطار عملية أمنية نُفذت بالتعاون مع جهاز الأمن الداخلي " الشاباك".


الميادين
منذ 3 أيام
- الميادين
تهريب طائرات 4 شركات إسرائيلية إلى الخارج سراً خشية من صواريخ إيران
أمرت المؤسسة الأمنية الإسرائيلية بالسحب الكامل لأسطول الطائرات، التابع لـ4 شركات، من كيان الاحتلال، وذلك في عملية سرية، خشيةً من التعرض للصواريخ الإيرانية، بحسب ما أكدته وسائل إعلام إسرائيلية. ووفقاً لتعليمات المؤسسة الأمنية، تم تهريب الطائرات التابعة لشركات "إلعال"، "أركيا"، "يسرائير" و"طيران حيفا" من الأراضي الفلسطينية المحتلة، إلى مطارات في قبرص واليونان والولايات المتحدة. وصدرت هذه التعليمات في وقت مبكر من مساء الخميس، بناءً على تقديرات أمنية إسرائيلية تفيد بأنّ إيران ستعمل على إطلاق صواريخ لتدمير الأسطول الجوي التابع للاحتلال. وبعد تهريب الطائرات الإسرائيلية، سيعزز جهاز "الشاباك" الإجراءات الأمنية، بالتعاون مع السلطات الأمنية في الدول التي توجد فيها الطائرات. 12 حزيران 6 حزيران يُذكر أنّ الإعلام الإسرائيلي كشف عن هذا الإجراء بعد شنّ إيران "الوعد الصادق 3" ضدّ كيان الاحتلال، مساء الجمعة، في جزء من ردها على العدوان عليها، بحسب ما أكده حرس الثورة في بيان تلا تنفيذ العملية وإعلانها رسمياً. وأطلق الحرس مئات الصواريخ نحو الكيان على دفعات، آخرها فجر السبت، محققاً إصابات مباشرة في ضربه مواقع استراتيجية، خصوصاً في "تل أبيب"، حيث استهدف وزارة الأمن، و"حلّ دمار غير مسبوق"، كما أقرّ مسؤولون إسرائيليون. مشاهد جوية لحجم الدمار الكبير في "تل أبيب" بعد أن استهدفتها الصواريخ الإيرانية#الميادين#إيران#الوعد_الصادق_٣ ما جاء في البيان، استهدفت وحدات الصواريخ والمسيّرات التابعة للقوة الجوية للحرس المراكز العسكرية والقواعد الجوية الإسرائيلية، التي انطلق منها العدوان على إيران. كما استهدفت الصواريخ والمسيّرات الإيرانية المراكز الصناعية العسكرية، التي يستخدمها "جيش" الاحتلال في إنتاج الصواريخ، وغيرها من المعدات والأسلحة العسكرية، لارتكاب الجرائم ضد الشعوب المقاوِمة في المنطقة، وخصوصاً الشعب الفلسطيني. وإلى جانب ذلك، ضرب حرس الثورة أهدافاً عسكريةً أخرى في عمق الأراضي المحتلة. وقد نفّذ الحرس استهدافاته مستخدماً مزيجاً من الأنظمة الدقيقة والذكية، كما أكد في بيانه.


الميادين
منذ 5 أيام
- الميادين
نتنياهو يوكل مهام قيادة "الشاباك" إلى نائب رئيس الجهاز لحين إتمام تعيين زيني
قالت وسائل إعلام إسرائيلية، اليوم الخميس، إن رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو، قرّر تعيين نائب رئيس "الشاباك" الحالي، المعروف بـ "شين"، رئيساً مؤقتاً للجهاز، إلى حين إقرار تعيين ديفيد زيني رئيساً له. وعلّل مسؤول في مكتب نتنياهو هذه الخطوة بأنها "محاولة لتجنّب الفراغ"، حيث إنّ عملية تعيين زيني قد تستغرق عدة أسابيع، موضحاً أنّ "نتنياهو كلّف نائب رئيس الشاباك ملء الفراغ، لمدة شهر، أو لحين اكتمال تعيين ديفيد زيني". ووافقت المستشارة القانونية لحكومة الاحتلال، التي سبق وعارضت قرارات عديدة لرئيس الحكومة في ما خص "الشاباك"، على تعيين قائم بالأعمال لرئيس الجهاز رغم تضارب مصالحه، واضعةً ذلك تحت مظلة "الحاجة الأمنية"، بحسب وسائل إعلام إسرائلية. وأوضحت المستشارة أن "صلاحيات رئيس الوزراء في تعيين رئيس جهاز الشاباك ديفيد زيني ستنتقل إلى وزير آخر". وكان نتنياهو قد عيّن دافيد زيني كرئيس قادم لجهاز "الشاباك"، على الرغم من قرار من مستشارة الحكومة القانونية يقضي بمنعه من تنفيذ الخطوة، بسبب "تضارب المصالح". اليوم 08:42 11 حزيران وكانت الحكومة الإسرائيلية، قد أقرّت إقالة رونين بار من رئاسة الشاباك، في 20 آذار/مارس الفائت. وفي 1 نيسان/أبريل الماضي، تراجع نتنياهو عن تعيين قائد البحرية الأسبق نائب الأدميرال إيلي شارفيت رئيساً لـ"الشاباك"، بعد أيام قليلة من قرار التعيين. وأثارت قرارات نتنياهو المتتالية بشأن الشاباك، أزمة داخلية في الكيان الإسرائيلي، حيث شهدت "تل أبيب" تظاهرة ضد محاولة نتنياهو السيطرة على الجهاز، وقد شارك فيها مسؤولون أمنيون وعسكريون. ومع استمرار الأزمة، أعلن رونين بار استقالته من منصبه، والتي تدخل حيّز التنفيذ في الـ 15 من حزيران/يونيو الجاري، مقراً بفشله في 7 أكتوبر. وكان بار قد أقرّ بأنّ عملية 7 أكتوبر شكّلت فشلاً أمنياً واستخباراتياً واسع النطاق. اقرأ أيضاً: إعلام إسرائيلي: كيف تحوّل تعيين رئيس "للشاباك" إلى فخ انتحاري؟