logo
أحمد عبد العزيز: السوشيال ميديا سلاح خطير يهدد القيم ويغذي التنمر (فيديو)

أحمد عبد العزيز: السوشيال ميديا سلاح خطير يهدد القيم ويغذي التنمر (فيديو)

أكد الفنان أحمد عبد العزيز، أن السوشيال ميديا سلاحًا ذو حدين، يمكن أن يضر أكثر مما ينفع، مشيرًا إلى أن المجتمع لم يتدرب بعد على كيفية استخدام هذه الوسائل بشكل صحيح.
وأضاف عبد العزيز، خلال مداخله هاتفيه عبر شاشة «إكسترا نيوز»، أن منصات التواصل الاجتماعي أصبحت مكانًا خصبًا للتنمر واختراق المجتمع، مما يستدعي يقظة ووعيًا عاليين للتعامل معها بحكمة.
وأوضح أن السوشيال ميديا قد تروج لعادات وسلوكيات لا تتناسب مع قيم المجتمع المصري، مؤكّدًا على ضرورة نشر محتوى إيجابي وهادف يساهم في تقدم المجتمع بدلًا من نشر المحتويات المسيئة أو المبتذلة. وناشد الفنان المسؤولين عن إدارة هذه المنصات بالتحرر من التحيز والموضوعية في ما ينشرونه.
آخر أعمال أحمد عبد العزيز الفنية
من ناحية أخرى، أشار أحمد عبد العزيز إلى أن أحدث أعماله الفنية كانت من خلال دوره في مسلسل "فهد البطل"، حيث قدم شخصية جديدة ومختلفة.
وأضاف أنه حالياً يدرس عدة مشاريع فنية متفرقة، متمنيًا أن يكون أحدها هو الجديد قريبًا لجمهوره.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إبراهيم عبد المجيد يكشف كواليس كتابة 'ثلاثية الإسكندرية': طفولتي كانت في مدينة عالمية والحرب صنعت ذاكرتي
إبراهيم عبد المجيد يكشف كواليس كتابة 'ثلاثية الإسكندرية': طفولتي كانت في مدينة عالمية والحرب صنعت ذاكرتي

الطريق

timeمنذ 5 ساعات

  • الطريق

إبراهيم عبد المجيد يكشف كواليس كتابة 'ثلاثية الإسكندرية': طفولتي كانت في مدينة عالمية والحرب صنعت ذاكرتي

الأربعاء، 13 أغسطس 2025 02:05 صـ بتوقيت القاهرة كشف الكاتب والروائي إبراهيم عبد المجيد عن كواليس كتابته لـ ثلاثية الإسكندرية، موضحًا أن طفولته التي قضاها في المدينة الساحلية خلال الأربعينيات والخمسينيات، كانت حافلة بالتجارب الإنسانية والثقافية التي ألهمته لاحقًا في أعماله الروائية. وقال عبد المجيد، خلال استضافته مع الإعلامية آية عبدالرحمن، ببرنامج "ستوديو إكسترا"، المذاع على قناة "إكسترا نيوز"،"كما يقول المثل الشعبي: العلم في الصغر كالنقش في الحجر، فالذكريات التي نحملها من الطفولة تظل محفورة في الوجدان، أما ما نتعلمه في الكبر فقد يُنسى، وُلدت في ديسمبر عام 1946، وعشت في الإسكندرية حتى أواخر الخمسينيات، في مدينة كانت بحق مدينة عالمية." ووصف الإسكندرية في تلك الحقبة بأنها كانت نموذجًا للتنوع الثقافي والانفتاح، مضيفًا: "كنت أتمشى في شوارع الإسكندرية فأجد المحال اليونانية والأرمنية والتركية واليهودية والمغربية، وكان هناك خليط ثقافي نادر، وعندما نذهب إلى السينما أو إلى محطة الرمل والمنشية، كنا نرى رواد المقاهي يقرؤون الصحف، وكلٌ يحمل صحيفة بلغته، وفقًا لجنسيته." وأشار إلى أن حي كرموز، حيث نشأ، كان يضم جالية أرمنية كبيرة، مضيفًا أن الأحاديث في منزله كانت تدور كثيرًا حول الحرب العالمية الثانية، حيث عمل والده في هيئة السكة الحديد بمنطقة العلمين أثناء الحرب، ما جعله يعيش أجواءها عن قرب. وأضاف عبد المجيد أن ذكريات الحرب عادت بقوة أثناء العدوان الثلاثي على مصر عام 1956، حين تعرضت الإسكندرية لغارات جوية بريطانية وفرنسية، قائلاً: "كانت الغارات عنيفة، وشبّهها الناس بغارات الحرب العالمية الثانية، فخَلَت المدينة من سكانها، وسمّوها حينها أيام الهُجّار، لأن الأهالي هُجّروا قسرًا من المدينة إلى الريف، أما من لم يكن من أصل ريفي فقد تم إيواؤه في معسكرات كبيرة بمدينة دمنهور." وتابع: "الغارات لم تكن جديدة على المدينة، فخلال الحرب العالمية الثانية، كانت أول غارة تُعرف باسم غارة الست ساعات، خاصة بعد احتلال إيطاليا لليبيا، مما جعل الإسكندرية هدفًا مباشرًا للطيران الحربي." واختتم عبد المجيد حديثه بالقول: "كل تلك الذكريات والتجارب تشكلت في عقلي ووجداني، وحين بدأت الكتابة، وجدت نفسي أعود إليها، فكانت ثلاثية الإسكندرية هي تجسيد لهذه المرحلة، وللحرب العالمية الثانية التي كانت نواتها الأساسية."

إبراهيم عبد المجيد: قضيت 6 سنوات أبحث وأتجوّل في الصحراء لكتابة 'لا أحد ينام في الإسكندرية'
إبراهيم عبد المجيد: قضيت 6 سنوات أبحث وأتجوّل في الصحراء لكتابة 'لا أحد ينام في الإسكندرية'

الطريق

timeمنذ 5 ساعات

  • الطريق

إبراهيم عبد المجيد: قضيت 6 سنوات أبحث وأتجوّل في الصحراء لكتابة 'لا أحد ينام في الإسكندرية'

الأربعاء، 13 أغسطس 2025 01:26 صـ بتوقيت القاهرة كشف الروائي الكبير إبراهيم عبد المجيد كواليس كتابة روايته الشهيرة "لا أحد ينام في الإسكندرية"، مؤكدًا أن الصدق الفني في العمل الأدبي لا يأتي إلا من المعايشة الحقيقية ودراسة الموضوع بعمق. وقال عبد المجيد، خلال استضافته مع الإعلامية آية عبدالرحمن، ببرنامج "ستوديو إكسترا"، المذاع على قناة "إكسترا نيوز"، "لكي أكتب هذه الرواية قضيت ست سنوات في البحث، من عام 1990 إلى 1996، كنت أذهب يوميًا تقريبًا إلى دار الكتب، لأنه لم يكن هناك إنترنت في ذلك الوقت، كنت أراجع الصحف القديمة وأجمع منها كل ما يهمني من أخبار وأحداث تتعلق بفترة الحرب العالمية الثانية، حيث تنتهي الرواية بمعركة العلمين في أواخر عام 1942." وأضاف أنه لم يكتفِ بالبحث في الكتب والمصادر، بل قرر أن يعيش الأجواء بنفسه، قائلاً: "كنت أسافر كل يوم جمعة إلى منطقة مختلفة في الصحراء الغربية، بدأت من العامرية، مرورًا بـكينج مريوط، وبرج العرب، والعلمين، حتى وصلت إلى السلوم، لم أكن أتحدث إلى أحد، حتى إن التقيت بأشخاص، كنت أُفضّل الصمت لأعيش الجو وحدي." وأشار إلى أن هدفه من هذه الرحلات كان الإحساس الحقيقي بالبيئة التي جرت فيها الأحداث، مضيفًا: "كنت أمشي في الحر الشديد صيفًا مرتديًا فانلة فقط، وأحيانًا أخلع الحذاء لأمشي حافيًا على الرمل، حتى أشعر بما شعر به الجنود والأسرى، هذه التفاصيل والمعايشة تنعكس في الرواية، وتمنحها الصدق الإنساني الذي يصل للقارئ." كما أوضح أنه قرأ مذكرات عدد من القادة العسكريين في تلك الفترة، مثل ونستون تشرشل، بهدف الإحاطة بجوانب متعددة من الرواية، وختم حديثه قائلاً: "لم أرد أن أفرض وجهة نظر سياسية أو أيديولوجية، بل سعيت لأن أمسك بروح العصر، وأترك القارئ يستخلص وجهة نظره الخاصة من خلال قراءة الرواية."

إبراهيم عبدالمجيد: الإسكندرية كانت مدينة عالمية ألهمت ثلاثيتى الروائية (فيديو)
إبراهيم عبدالمجيد: الإسكندرية كانت مدينة عالمية ألهمت ثلاثيتى الروائية (فيديو)

الدستور

timeمنذ 5 ساعات

  • الدستور

إبراهيم عبدالمجيد: الإسكندرية كانت مدينة عالمية ألهمت ثلاثيتى الروائية (فيديو)

كشف الكاتب والروائي إبراهيم عبد المجيد، أن نشأته في مدينة الإسكندرية خلال أربعينيات وخمسينيات القرن الماضي كانت نقطة تحول في مسيرته الأدبية، حيث شكلت تلك المرحلة الأساس الذي انطلقت منه ثلاثيته الروائية عن المدينة. وأوضح عبد المجيد، خلال لقائه ببرنامج "ستوديو إكسترا" المذاع عبر فضائية "إكسترا نيوز"، أن الإسكندرية في تلك الفترة كانت مدينة نابضة بالحياة، تحتضن ثقافات متعددة وجاليات متنوعة، من اليونانيين والأرمن إلى الأتراك واليهود والمغاربة، قائلًا إن المشهد اليومي في شوارع المدينة كان يعكس هذا التنوع، حيث كانت المحال التجارية تحمل طابعًا دوليًا، والمقاهي تعج برواد يقرؤون صحفًا بلغات مختلفة، كلٌ حسب جنسيته. وأضاف أن حي كرموز، الذي قضى فيه طفولته، كان يضم جالية أرمنية كبيرة، وأن الأحاديث داخل منزله كانت كثيرًا ما تدور حول الحرب العالمية الثانية، خاصة أن والده عمل في هيئة السكة الحديد بمنطقة العلمين خلال فترة الحرب، مما جعله يعيش تفاصيلها عن قرب. وأشار "عبد المجيد" إلى أن تلك الذكريات ظلت حاضرة في ذهنه، وأنها كانت الدافع وراء كتابته لثلاثية الإسكندرية، التي جسدت روح المدينة في تلك الحقبة، وانعكست فيها أجواء الحرب والتعدد الثقافي الذي ميزها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store