logo
بطولة إنكلترا: نيوكاسل يأخذ الأفضلية في سباق التأهل إلى عصبة الأبطال

بطولة إنكلترا: نيوكاسل يأخذ الأفضلية في سباق التأهل إلى عصبة الأبطال

المنتخب١١-٠٥-٢٠٢٥

قطع نيوكاسل شوطا كبيرا نحو حسم بطاقة تأهله إلى مسابقة عصبة أبطال أوروبا بفوزه المصيري على ضيفه تشلسي المنقوص عدديا 2-0 الأحد في المرحلة السادسة والثلاثين من الدوري الإنكليزي لكرة القدم.
ودخل نيوكاسل اللقاء وهو في المركز الرابع بفارق الأهداف أمام تشلسي، صاحب المركز الخامس الأخير المؤهل إلى المسابقة القارية الأم، وأستون فيلا السادس الفائز السبت على بورنموث 1-0.
وبفوزه العشرين للموسم، رفع نيوكاسل رصيده إلى 66 نقطة في المركز الثالث، مستفيدا من تعثر مانشستر سيتي حامل اللقب أمام مضيفه ساوثمبتون 0-0 السبت.
ويخوض فريق المدرب إدي هاو مباراته المقبلة ضد مضيفه أرسنال الوصيف الذي يتقدم عليه بفارق نقطة قبل مواجهته المرتقبة لاحقا الأحد مع مضيفه ليفربول المتوج باللقب، على أن يختتم الموسم على أرضه ضد إيفرتون.
أما بالنسبة لتشلسي الذي توقف مسلسل انتصاراته المتتالية عند خمس مباريات في سلسلة شهدت تأهله إلى نهائي مسابقة "كونفرنس ليغ" حيث يلتقي في 28 الحالي مع ريال بيتيس الإسباني، فسيكون أمام مهمة صعبة جدا إذ يلتقي الجمعة المقبل مع ضيفه وغريمه مانشستر يونايتد قبل أن يختتم الموسم في ضيافة نوتنغهام فوريست الذي سيكون قادرا على إزاحته عن المركز الخامس في حال فوزه لاحقا الأحد على ضيفه ليستر سيتي الهابط إلى المستوى الثاني "تشامبيونشيب".
وكانت بداية نيوكاسل، الفائز هذا الموسم بلقب مسابقة كأس العصبة على حساب ليفربول، أكثر من مثالية إذ تقدم بعد أقل من دقيقتين على الانطلاق من هجمة مرتدة بدأت إثر ركلة ركنية لتشلسي وتوغل لأنتوني غوردون في الجهة اليسرى قبل أن يسقط في منطقة الجزاء إثر تدخل من الإكوادوري مويسيس كايسيدو، لكن الحكم لم يحتسب ضربة جزاء لتتواصل الهجمة عبر جايكوب مورفي الذي مرر الكرة للإيطالي ساندرو تونالي، فحولها الأخير في الشباك (2).
وبتمريرته الحاسمة الثانية عشرة في البطولة هذا الموسم، بات مورفي أكثر لاعبي نيوكاسل صناعة للأهداف منذ البيروفي نولبرتو سولانو موسم 1999-2000 (15) وفق "أوبتا" للاحصاءات.
وباتت مهمة نيوكاسل أسهل بكثير حين اضطر تشلسي لإكمال اللقاء بعشرة لاعبين منذ الدقيقة 35 بعد طرد السينغالي نيوكلاس جاكسون بسبب تدخله بكوعه على وجه الهولندي سفين بوتمان.
ورفع الحكم في بادئ الأمر البطاقة الصفراء في وجه السنغالي قبل أن يعود عن قراره ويرفع الحمراء بعد مراجعة اللقطة إثر تدخل من "ڤار".
ورغم الأفضلية العددية، عجز نيوكاسل عن تعزيز تقدمه ووجد نفسه مرارا وتكرارا مهددا باهتزاز شباكه بعدما استوعب تشلسي في الشوط الثاني صدمة الطرد، لكن فريق المدرب الإيطالي إنتسو ماريسكا عجز عن الوصول إلى الشباك ودفع الثمن بتلقيه هدفا ثانيا في الدقيقة الأخيرة سجله البرازيلي برونو غيمارايش بتسديدة من خارج منطقة الجزاء تحولت من الدفاع وخدعت الحارس الإسباني روبرت سانشيس.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

نهائي الدوري الأوروبي.. مباراة محمومة بين توتنهام ومانشستر يونايتد لإنقاذ موسمهما
نهائي الدوري الأوروبي.. مباراة محمومة بين توتنهام ومانشستر يونايتد لإنقاذ موسمهما

كواليس اليوم

timeمنذ 17 ساعات

  • كواليس اليوم

نهائي الدوري الأوروبي.. مباراة محمومة بين توتنهام ومانشستر يونايتد لإنقاذ موسمهما

يواجه مانشستر يونايتد نظيره توتنهام، ، في المباراة النهائية لمسابقة الدوري الأوروبي 'يوروبا ليغ' في كرة القدم، الأربعاء 19 ماي 2025، في مدينة بلباو الإسبانية، حيث يسعى كلاهما جاهدين لإنقاذ موسمهما المخيب في الدوري الإنجليزي، من خلال الفوز باللقب وضمان بطاقة التأهل الذهبية لمسابقة دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل. وستشهد المباراة النهائية المقررة على ملعب 'سان ماميس'، سباقا محموما للظفر بمجموع إيرادات محتمل قد يصل إلى 100 مليون جنيه استرليني (133 مليون دولار)، والتأهل إلى المسابقة الأوروبية العريقة بين فريقين يقبعان في آخر مركزين آمنين في الدوري. ويحتل فريق 'الشياطين الحمر'، بقيادة مدربه البرتغالي روبن أموريم، المركز السادس عشر، ويعاني من أسوأ موسم له في الدوري منذ نصف قرن، وتحديدا منذ هبوطه عام 1974، حيث مني بـ18 هزيمة في 37 مباراة حتى الآن. من جهته، يقبع توتنهام بقيادة الأسترالي أنج بوستيكوغلو في المركز السابع عشر بفارق نقطة واحدة خلف يونايتد، بعد أن خسر 21 مباراة، وهو رقم قياسي سلبي للنادي، ويتجه نحو أسوأ موسم له منذ عودته إلى دوري الأضواء عام 1978. ولم يحقق يونايتد أي فوز في ثماني مباريات (6 هزائم وتعادلان)، وهي أسوأ سلسلة له في تاريخ الدوري، حيث سقط أمام مضيفه تشلسي 0-1 في المرحلة 37 قبل الأخيرة، في آخر مباراة له قبل المباراة النهائية القارية. بدوره سقط توتنهام أمام أستون فيلا 0-2 في خسارته الخامسة في مبارياته الست الأخيرة في الدوري. وفاز توتنهام بهذه المسابقة مرتين، لكن تتويجه بها عام 1984 كان آخر لقب أوروبي له، علما أنه لم يفز بأي لقب منذ 17 عاما وتحديدا منذ تتويجه بلقب كأس الرابطة في 2008 على حساب جاره تشلسي 2-1 بعد التمديد. ووصل إلى نهائي دوري أبطال أوروبا لأول مرة في تاريخه في عام 2019، لكنه فشل في مواجهة إنجليزية خالصة أخرى في إسبانيا، حيث خسر أمام ليفربول 0-2. وعلى الرغم من تراجع يونايتد التدريجي منذ اعتزال المدرب الأسطوري السابق السير الأسكتلندي أليكس فيرغوسون عام 2013، إلا أنه فاز بلقب كأس إنجلترا وكأس الرابطة في الموسمين الماضيين مع مدربه الهولندي إريك تن هاغ، سلف أموريم. ومرَّ المدرب البرتغالي بفترة عصيبة منذ توليه المسؤولية في نونبر الماضي، حيث فاز بست مباريات فقط من أصل 26 في الدوري، لكن يوروبا ليغ كانت قصة مختلفة، حيث سحق يونايتد ريال سوسييداد الاسباني (1-1 ذهابا و4-1 إيابا)، في ثمن النهائي ومواطنه أتلتيك بلباو (3-0 ذهابا و4-1 إيابا)، في نصف النهائي، بعد الريمونتادا الشهيرة في ربع النهائي أمام ليون الفرنسي. وحوّل يونايتد تخلفه 2-4 بعد التمديد إلى فوز 5-4 إيابا عقب تعادلهما 2-2 في الوقت الأصلي في مانشستر، وهي النتيجة ذاتها التي آلت إليها مباراة الذهاب في ليون، وهو ما أعاد إلى الأذهان الفوز المثير للنادي في المباراة النهائية لمسابقة دوري أبطال أوروبا عام 1999 أمام بايرن ميونيخ الألماني عندما قلب تخلفه 0-1 منذ الدقيقة السادسة الى فوز (2-1) بثنائية في الدقيقتين الأولى والثالثة من الوقت بدل الضائع.و ومع ذلك، يدرك أموريم حجم المهمة التي يواجهها لإعادة الفريق، بطل الدوري الإنجليزي 20 مرة، إلى سكة الألقاب. وقال مدرب سبورتينغ السابق : 'لست قلقا بشأن المباراة النهائية، فهي أصغر مشكلة يواجهها نادينا على الإطلاق. علينا تغيير شيء أعمق من هذا'. وكان يُنظر إلى توتنهام سابقا على أنه ليس مشكلة كبيرة لمانشستر يونايتد. وكشف أسطورة يونايتد لاعب وسطه وقائده السابق الإيرلندي روي كين أن حديث فيرغوسون مع الفريق كان يقتصر في إحدى المرات على عبارة 'يا شباب، إنه توتنهام'. هذا الموسم، فاز الفريق اللندني بجميع مواجهاته الثلاث أمام يونايتد : مرتان في الدوري (3-0 في مانشستر و1-0 في لندن) وواحدة في ربع نهائي مسابقة كأس الرابطة (4-3)، علما أن توتنهام لم يخسر أمام الشياطين الحمر في خمس مباريات بقيادة مدربه بوستيكوغلو. وقال أموريم: 'إذا فكرت في الاحتمالات، فمن الصعب على النادي أن يخسر أربع مباريات متتالية'. ومع لاعبين مثل مواطنه القائد برونو فرنانديش والبرازيلي المخضرم كازيميرو، يمتلك أموريم الخبرة والكفاءة. وقال نجم خط وسطه الاخر السابق بول سكولز، الذي لعب إلى جانب كين: 'إنهم يعرفون كيف يفوزون بالألقاب، أما توتنهام فلا'. وعلى الرغم من الأداء المحلي المتعثر للفريق، من المتوقع أن يبقى المدرب البرتغالي في منصبه بالوصول المثير إلى المباراة النهائية لمسابقة الدوري الأوروبي دون هزيمة. ولا ينطبق الأمر نفسه على بوستيكوغلو، فالمدرب الأسترالي سيكون من شبه المؤكد رحيله إذا لم يفِ بوعده بالفوز بلقب في موسمه الثاني مع الفريق. واستمر سوء حظ توتنهام مع الإصابات هذا الموسم، حيث يغيب عن النهائي صانع ألعابه جيمس ماديسون والسويديان لوكاس بيرغفال وديان كولوشيفسكي، لكن قائده الدولي الكوري الجنوبي هيونغ-مين سون عاد إلى الملاعب بكامل لياقته. ونجا الفريق اللندني من رحلته إلى القطب الشمالي في نصف النهائي في مواجهة غليمت النروجي (2-0 إيابا بعدما فاز على أرضه 3-1 ذهابا). وقال المدرب الأسترالي: 'إذا فزنا سيُغضب ذلك الكثيرين، أليس كذلك؟'، مضيفا: 'من سيهتم إن كنا نعاني في الدوري. أتطلع الى المباراة النهائية، وأتوقع أن تكون مباراة رائعة'.

ريشاردسون: سعيد بهدفي وفرصتنا كبيرة للتأهل أوروبيا
ريشاردسون: سعيد بهدفي وفرصتنا كبيرة للتأهل أوروبيا

المنتخب

timeمنذ 19 ساعات

  • المنتخب

ريشاردسون: سعيد بهدفي وفرصتنا كبيرة للتأهل أوروبيا

أكد أمير ريشاردسون أنه سعيد بالهدف الذي سجله خلال فوز فريقه فيرونتينا على بولونيا (3 – 1) في منافسات البطولة الإيطالية، مشيرا إلى أن الفرصة مواتية أمام "الفيولا" للعب أوروبيا خلال الموسم القادم. وقال ريشاردسون في تصريحات نقلتها "طوطو ميركاطو": "أشعر بالارتياح مع المجموعة بأكملها، أنا سعيد للغاية بالهدف الذي سجلته ولكن الأهم من ذلك هو الفوز، وقد حققناه. أعتقد أنني نضجت كثيرًا خلال الأشهر الأخيرة". وأضاف: "كانت مباراة رائعة، بذلنا قصارى جهدنا للفوز. ونأمل الآن أن نكرر الأمر نفسه في المباراة القادمة. سنسعى جاهدين حتى النهاية للتأهل إلى البطولة الأوروبية خلال الجولة القادمة". ويحل فيرونتينا ضيفا على أودينيزي خلال الجولة القادمة والأخيرة (38) يوم الأحد القادم، وسيحاول أمير مع فريقه تحقيق الفوز خلال هذه المباراة لضمان التأهل إلى بطولة "كونفرنس ليغ". وتجدر الإشارة إلى أن أمير سجل هدفا من الثلاثية التي فاز بها فيرونتينا على ضيفه بولونيا (3 – 2)، أمس الأحد، خلال الجولة 37، وكان الهدف الثاني في المباراة، وسجله في الدقيقة 67.. وهو أول هدف يسجله في البطولة الإيطالية، والثاني له بقميص "الفيولا" بعدما سجل هدفا في مسابقة "كونفرنس ليغ" خلال مباراة الجولة 5 من منافسات الدور الأول وبالضبط خلال الفوز الكبير على لاسك النمساوي (7 – 0)

جمال ورافينيا وليفاندوفسكي... أبطال تتويج برشلونة
جمال ورافينيا وليفاندوفسكي... أبطال تتويج برشلونة

المنتخب

timeمنذ 4 أيام

  • المنتخب

جمال ورافينيا وليفاندوفسكي... أبطال تتويج برشلونة

أجرى المدرب الألماني هانزي فليك تغييرات جذرية على برشلونة، لكنه يدين بفوزه بلقب البطولة الإسبانية لكرة القدم لموهبة الشاب المغربي الأصل لامين جمال، وقيادة البرازيلي رافينيا، ونجاعة المهاجم البولوني روبرت ليفاندوفسكي، ورؤية لاعب الوسط بيدري، وصلابة المدافع إينيغو مارتينيس. في سن الـ 17 عاما، بات جمال مرشحا جديا لجائزة الكرة الذهبية التي تمنح لأفضل لاعب في العالم. أكد المراهق الكاطالوني الذي يتألق في الجناح الأيمن، في أعقاب فوزه بكأس أوروبا 2024 مع منتخب "لا روخا"، أنه بالفعل أحد أعظم المواهب في كرة القدم العالمية. قاد برشلونة هذا الموسم للظفر بثلاثية البطولة وكأس الملك والكأس السوبر بنضج مثير للإعجاب. شكل أيضا هجوما ناريا مع رافينيا وليفاندوفسكي، وجعل من عملاق كاطالونيا آلة لتسجيل أهداف فدك شباكه منافسيه بـ 97 هدفا في 36 مباراة. مراوغاته ومهاراته المذهلة وأهدافه الثمانية إلى جانب 13 تمريرة حاسمة (الأول في الليغا)، لا تكفي لتلخيص التأثير الهائل لهذا الشاب الأعسر على أسلوب وأداء برشلونة. وليس من قبيل المصادفة أيضا أن ثلاث هزائم من الخمس التي م ني بها "بلاوغرانا" في الدوري، حدثت عندما عانى من إصابة في كاحله أو دخل إلى أرض الملعب كبديل. بعدما افتقر للثقة وكاد يرحل في الصيف الماضي حين كان برشلونة يسعى للتعاقد مع الجناح نيكو وليامس، أصبح رافينيا، لاعب رين الفرنسي السابق، الذي حمل شارة العمادة في بداية الموسم، القائد الهجومي الرئيس في حقبة فليك. تعززت صفات الجناح البرازيلي الذي تحول إلى مهاجم متكامل من خلال الفلسفة الهجومية والعمودية لمدربه الجديد، حيث أثبت نفسه كلاعب حاسم في المباريات الكبرى، بإحصائيات مذهلة: 34 هدفا و25 تمريرة حاسمة في جميع المسابقات، منها 18 هدفا في "لا ليغا" و13 في عصبة أبطال أوروبا. تخطى بأرقامه مواطنه نيمار خلال موسمه الأكثر غزارة تهديفيا مع برشلونة، في 2015-2016. كل ذلك يكفي لجعله بدوره مرشحا من برشلونة لجائزة الكرة الذهبية... وهو انجاز لم يكن بالإمكان تصوره قبل بضعة أشهر فقط. يعتمد نجاح برشلونة أيضا على فعالية مهاجمه ليفاندوفسكي الذي غالبا ما يخدمه بشكل مثالي جمال ورافينيا، في حين يبدو أنه استعاد شبابه في سن الـ 37 عاما بقيادة فليك، مدربه السابق في بايرن ميونيخ الألماني. يقدم الدولي البولوني صاحب الرقم 9 أفضل مواسمه بقميص برشلونة الذي انضم إليه في عام 2022 لخوض التحدي الأخير قادما من بافاريا، بعدما نجح في تسجيل 40 هدفا، منها 25 في البطولة، في 50 مباراة في مختلف المسابقات، وغالبا ما جاءت في لحظات حاسمة. تسببت الاصابة التي تعرض لها في فخذه الأيسر قبل ثلاثة أسابيع ولم يتعاف منها بشكل كامل، في غيابه عن جزء حاسم من الموسم، ليتخلى في سباق "بيتشيتشي (هداف البطولة) عن صدارة ترتيب الهدافين لصالح الفرنسي كيليان مبابي مهاجم ريال مدريد الذي رفع غلته إلى 28 هدفا، فيما تجمد رصيد ليفاندوفسكي عند 25. تحرر لاعب خط الوسط الإسباني بيدري ابن الـ 22 عاما من الإصابات التي أعاقت تطوره، ليثبت نفسه محفزا مثاليا لاسلوب لعب برشلونة. لعب صاحب القميص الرقم 8 الذي يعتبر منذ ظهوره المبكر في سن 16 عاما وريث للساحر أندريس إنييستا، دورا حاسما في بعض الأحيان كآخر ممرر (أو قبل الأخير)، وفي أحيان أخرى كلاعب يجيد استرداد الكرة. أشاد به الألماني توني كروس لاعب خط وسط ريال مدريد السابق، قائلا "إنه أهم من لامين جمال، أو رافينيا، أو ليفاندوفسكي. إنه حاليا أفضل لاعب في العالم في مركزه". ويعد بيدري عنصرا أساسيا في الضغط العالي الذي يعتمده فليك، وهو اللاعب الذي استعاد أكبر عدد من الكرات في نصف ملعب المنافس في البطولات الأوروبية الخمس الكبرى والذي نجح في أكبر عدد من التمريرات التي اضطلع بدور فيها في البطولة . في ظل زملائه المهاجمين، كان الباسكي مارتينيس الركيزة الأساس للدفاع الذي غالبا ما كان مكشوفا بأسلوب لعبه الهجومي للغاية. وفي سن الـ 33 عاما، جلب مدافع أتلتيك بلباو السابق خبرته وشجاعته إلى تشكيلة شابة، إلى جانب الشابين باو كوبارسي (18 عاما) وأليخاندرو بالدي (21 عاما). وعلى وجه الخصوص، سمح ذلك لبرشلونة بإيقاع منافسيه في مصيدة التسلل عن طريق الاعتماد على خط دفاعي مرتفع للغاية، ما تطلب جهودا هائلة في التمركز والتوقع.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store