
أمريكا.. ماذا قال الديمقراطيون بعد ضرب أهداف في إيران؟
انتقد كبار الديمقراطيين الأمريكيين بشكل حاد قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بضرب أهداف في إيران، كما شككوا في قانونية العمل العسكري.
وأعلن زعيم الأقلية الديمقراطية بمجلس الشيوخ، تشاك شومر "لا يجب السماح لأي رئيس بأن يقود هذه الأمة بشكل أحادي إلى شيء خطير، مثل الحرب مع تهديدات غير طبيعية وعدم وجود أي استراتيجية".
وأضاف شومر أن الجمهوري ترامب يجب أن يرد على الكونغرس والشعب الأمريكي. لقد زاد خطر حرب أوسع نطاقا وأطول وأكثر تدميرا، الآن بشكل كبير".
ومثل شومر، طالب زعيم الأقلية بمجلس النواب، حكيم جيفريز أيضا بإحاطة فورية للكونغرس من قبل الإدارة الأمريكية. وأضاف جيفريز "خطر الحرب ازداد الآن بشكل كبير".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سكاي نيوز عربية
منذ 33 دقائق
- سكاي نيوز عربية
عراقجي: إيران ستدافع عن نفسها "بكل الوسائل"
وأوضح عراقجي، خلال مؤتمر صحفي في تركيا أن: "الجمهورية الإسلامية الإيرانية ستواصل الدفاع عن أراضيها وسيادتها وأمنها وشعبها بكل الوسائل اللازمة". وتابع أن واشنطن "مسؤولة بالكامل" عن الخطوات التي ستتخذها إيران ردا على الهجمات الجوية على عدة مواقع نووية إيرانية. وأضاف:" الإدارة الخارجية عن القانون والمتعطشة للحرب في واشنطن هي المسؤولة بمفردها وبصورة كاملة عن العواقب الخطيرة والتداعيات بعيدة المدى لعملها العدواني". ووصف الوزير الإيراني الضربات بأنها "هجوم غير مبرر على منشآت نووية"، مؤكدا أن بلاده لم ترتكب أي خرق للقانون الدولي، واعتبر أن ما جرى "يستند إلى ادعاء كاذب يصعب فهم دوافعه". تجاوز الخطوط الحمراء وفي تصريحاته قال عراقجي إن "الولايات المتحدة تجاوزت كل الخطوط الحمراء"، وأضاف: "انتظروا ردنا أولا، وعندما ينتهي العدوان يمكن التفكير في العودة إلى الدبلوماسية". وقال "لقد خانوا الدبلوماسية وهم لا يفهمون إلا لغة التهديد والقوة. ليس من المناسب مطالبة إيران بالعودة إلى الدبلوماسية". وأكد أن القوات المسلحة الإيرانية في "حالة تأهب قصوى"، مشيرا إلى أن الهجوم يمثل "انتهاكا لا يغتفر للقانون الدولي"، خاصة أنه استهدف منشأة نووية. وفي سياق التحركات الدبلوماسية، أعلن عراقجي أنه سيتوجه إلى موسكو ،يوم الأحد، لعقد مباحثات مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين غدا الإثنين، في إطار ما وصفه بـ"شراكة استراتيجية تجمع طهران وموسكو".


صحيفة الخليج
منذ 36 دقائق
- صحيفة الخليج
اتهامات لترامب بخرق الدستور بالهجوم على إيران
اتهم أعضاء في الكونجرس الأمريكي الرئيس دونالد ترامب بخرق الدستور، جراء الهجوم على المنشآت النووية الإيرانية، حيث اعتبروا أنه تجاوز صلاحياته باستخدام القوة العسكرية دون تفويض تشريعي. وأكد نواب ديمقراطيون بارزون أن قرار ترامب ينتهك المادة الدستورية التي تحصر حق إعلان الحرب بالكونغرس، مشددين على أن الرئيس «اتخذ خطوة خطرة دون مشاورة البرلمان، أو تقديم مبررات واضحة، أو عرض خطة استراتيجية لما بعد الضربة». وقال زعيم الأغلبية الديمقراطية في مجلس الشيوخ، تشاك شومر، في بيان رسمي: «لا يجوز لرئيس أن يجرّ البلاد إلى حرب بهذا الحجم دون موافقة الكونغرس. ما جرى تهور بلا استراتيجية ويُضعف من موقع أمريكا بدلاً من أن يعززه»، فيما وصف السيناتور جاك ريد، عضو لجنة القوات المسلحة، الضربة بأنها «مقامرة ضخمة»، مضيفاً: «الإدارة لم تقدم أي تصور واضح للخطوة التالية، ولا تقييمًا لمخاطر التصعيد المحتمل». وذكرت وكالة أسوشيتد برس أن عدداً محدوداً فقط من قيادات الكونغرس تم إطلاعهم مسبقاً، من بينهم رئيس مجلس النواب الجمهوري مايك جونسون وزعيم الأغلبية الجمهورية في مجلس الشيوخ جون ثون، لكن دون المرور عبر آلية التشاور الرسمية أو الدعوة إلى جلسة طارئة. وأكد متحدث باسم شومر أن الإخطار كان «سطحياً للغاية»، لا يتضمن تفاصيل كافية عن طبيعة الضربات أو أهدافها الاستراتيجية. ورغم أن بعض النواب الجمهوريين سارعوا إلى دعم قرار ترامب، واعتبروه «ضرورياً لمنع إيران من امتلاك سلاح نووي»، إلا أن التحفظات لم تغب عن صفوف الحزب. وقال السيناتور جون ثون: «أقف إلى جانب الرئيس في هذه العملية الدقيقة، وأدعو لسلامة قواتنا في الخارج». لكن شخصيات جمهورية أخرى أعربت عن قلقها من غياب خطة متكاملة لما بعد الهجوم، ما قد يُربك وحدة الموقف الحزبي، خصوصاً في وقت حساس يشهد مناقشات حاسمة حول مشروع قانون الأمن القومي بقيمة 350 مليار دولار. وفيما تصر الإدارة الأمريكية على أن الضربة ضد إيران كانت «دفاعية وضرورية»، يرى منتقدو ترامب أنها «تعدٍّ واضح على الدستور»، وأن تبعاتها لن تتوقف عند حدود الجغرافيا الإيرانية، بل قد تمتد إلى واشنطن نفسها عبر نقاشات عاصفة قد تعيد تشكيل العلاقة بين السلطتين التنفيذية والتشريعية.


البيان
منذ ساعة واحدة
- البيان
الاتحاد الأوروبي يدعو كافة أطراف البرنامج النووي الإيراني العودة للمفاوضات
دعا الاتحاد الأوروبي كافة الأطراف ذات العلاقة بالبرنامج النووي الإيراني الى العودة لطاولة المفاوضات. وفي أول تعليق أوروبي على الضربات الأمريكية التي استهدفت المنشئات النووية الإيرانية قالت الممثلة العليا الأوروبية كايا كالاس إنه يجب منع إيران من تطوير سلاح نووي، إذ سيُشكل ذلك تهديدًا للأمن الدولي. وحثت كالاس جميع الأطراف على التراجع عن التصعيد والعودة إلى طاولة المفاوضات.. مشيرة إلى ان وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي سيجتمعون غدا لبحث تداعيات التصعيد الأخير.