
سائحة مصدومة في طنجة.. ركن سيارة عند سوماجيك مقابل 135 درهما!! (فيديو)
السائحة قالت إنها قررت ركن سيارتها في الباركينغ مساء يوم 29 يوليوز. وذلك بعدما أخبرها عامل هناك بأن إبقاء السيارة ليلة كاملة سيكلفها 60 درهما.
السيدة وبعدما عادت صباحا لإخراج السيارة تفاجأت بإجبارها على دفع 135 درهما. تقول المشتكية أنها طالبت العامل بتوضيح عن سبب التراجع عن 60 درهما دون أي تبرير مقنع حسب قولها.
السائحة عرضت مقاطع فيديو دعت فيه لمقاطعة الباركينغ. كما اتهمت الشركة بالسرقة، معتبرة أن ركن سيارة ليلة واحدة مقابل 135 درهما لا يقبله عقل.
تابعوا طنجة7 على صفحتنا بموقع فيسبوك. وعلى منصة إنستغرام. إضافة لمنصة X وتطبيق نبض

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


طنجة 7
منذ 9 ساعات
- طنجة 7
نجل مستشار جماعي يعتدي على صحافي خلال حفل لطيفة رأفت في طنجة بسبب 'فيديو'
تعرض صحافي للاعتداء من قبل نجل المستشار الجماعي عبد الواحد بولعيش، مساء الثلاثاء 30 يوليوز. عندما كان يحاول تغطية اعتداء تعرض له أحد شركاء المهرجان خلال حفل لطيفة رأفت، من قبل أعضاء مؤسسة طنجة الكبرى. خلال حفل لطيفة رأفت مسؤولو مؤسسة طنجة الكبرى يعتدون بالضرب على شخص.. المنتخب عبد الواحد بولعيش وجه ركلة للضحية وباقي الأعضاء تفننوا في سب الدين والملة والضرب #طنجة #المغرب — Tanja7 (@Tanja7com) July 31, 2025 وأظهرت مقاطع فيديو تقصد نجل المستشار للصحافي بشكل خاص. وذلك عندما لمحه يصور ما تعرض له رجل متقدم في العمر من اعتداء جماعي. بولعيش الإبن حاول الاستيلاء على هاتف الصحافي بالقوة، ما تسبب له في إصابة، تطلبت نقله إلى المستشفى لتلقي الإسعافات. السبب ورغم أن السبب الأول يرجح أنه محاولة لمنع توثيق لحظة الاعتداء، إلا أن مصادر مقربة من الصحافي الضحية أشارت إلى تقصده نتيجة نشره مقالا ينتقد فيه والده المستشار تحت عنوان 'بولعيش بثلاث قبعات: مؤسسته والجماعة والمقاطعة… هل يتدخل الوالي؟'. اعتداء عنيف تجدر الإشارة بأن أحد شركاء التنظيم تعرض لاعتداء جماعي. كان هذا الاعتداء من قبل منظمي الحفل المنتمين لجمعية مؤسسة طنجة الكبرى، وفي مقدمتهم رئيس الجمعية والمستشار عبد الواحد بولعيش. الغريب أن المعتدين حاولوا تبرير هذا الاعتداء. حيث ادعوا أن 'الضحية' حاول إنزال منشطي الحفل عن المسرح وأهان أحدهما وضربه بقنينة ماء. مسؤولو مؤسسة طنجة الكبرى وبدل استدعاء الشرطة لتقوم بواجبها وتحاسب 'الرجل' على ما قام به من اعتداء، قرروا ضربه بشكل جماعي وهو المشهد الموثق بالصوت والصورة. وكأننا في زمن السيبة، حيث لا قانون. تابعوا طنجة7 على صفحتنا بموقع فيسبوك. وعلى منصة إنستغرام. إضافة لمنصة X وتطبيق نبض


طنجة 7
منذ يوم واحد
- طنجة 7
سائحة مصدومة في طنجة.. ركن سيارة عند سوماجيك مقابل 135 درهما!! (فيديو)
اتهمت سائحة شركة الباركينغ في طنجة 'سوماجيك' بالسرقة. بعدما أجبرت على دفع 135 درهمًا من أجل ركن سيارة ليلة كاملة في باركينغ ساحة الأمم. السائحة قالت إنها قررت ركن سيارتها في الباركينغ مساء يوم 29 يوليوز. وذلك بعدما أخبرها عامل هناك بأن إبقاء السيارة ليلة كاملة سيكلفها 60 درهما. السيدة وبعدما عادت صباحا لإخراج السيارة تفاجأت بإجبارها على دفع 135 درهما. تقول المشتكية أنها طالبت العامل بتوضيح عن سبب التراجع عن 60 درهما دون أي تبرير مقنع حسب قولها. السائحة عرضت مقاطع فيديو دعت فيه لمقاطعة الباركينغ. كما اتهمت الشركة بالسرقة، معتبرة أن ركن سيارة ليلة واحدة مقابل 135 درهما لا يقبله عقل. تابعوا طنجة7 على صفحتنا بموقع فيسبوك. وعلى منصة إنستغرام. إضافة لمنصة X وتطبيق نبض


هبة بريس
منذ يوم واحد
- هبة بريس
التسول الموسمي في الحسيمة… وجه آخر لموسم الجود
فكري ولدعلي – هبة بريس تطل على مدينة الحسيمة ظاهرة موسمية أصبحت مألوفة ومزعجة في آنٍ واحد: التسول الاحترافي. في أحد محلات المدينة، لفت انتباهي شاب عشريني ينهمك في عدّ قطع نقدية متفرقة، حوّلها ببراعة إلى أوراق مالية. سألته عن حصيلة يومه، فأجاب بفخر: '450 درهمًا خلال عشر ساعات فقط. الجالية كريمة، خاصة النساء الريفيات، لا يبخلن حتى بالأوراق من فئة 20 يورو.' ما بدا أنه استثناء، سرعان ما تبيّن أنه جزء من شبكة غير رسمية من المتسولين الموسميين، ممن أتقنوا 'العمل' وتفننوا في مخاطبة العاطفة العامة، مستغلين حالة الكرم الموسمي التي تميز المدينة خلال هذه الفترة من السنة. أحدهم أعرفه منذ سنوات، ينحدر من تيسة، وقد دأب على التنقل بين المدن الساحلية صيفًا، مستهدفًا الحسيمة تحديدًا، حيث 'العطاء مضمون'، كما يصفها. رأيته غير ما مرة يحوّل الفكة إلى أوراق مالية تتجاوز أحيانًا ألف درهم في اليوم، قبل أن يأخذ قسطًا من الراحة في مقهى شعبي، يحتسي الشاي، ويضبط مزاجه بسيجارة ملفوفة. أما النموذج الآخر، فهو شاب من ضواحي أزرو، لا تنقصه الثقافة ولا اللباقة، يتحدث بذكاء، ويملك أوراق إقامة بإسبانيا، حيث يستفيد من مساعدات اجتماعية. يفضل قضاء عطلة الصيف في 'التسول الذكي' بشوارع الحسيمة، ويقول بلا مواربة: 'هذا العام استثنائي. عدد المتسولين تضاعف، والجالية تمنح بسخاء، خاصة النساء.' هذه الشهادات لا تعكس فقط ممارسات فردية، بل تفضح فشلًا مؤسسيًا في التعاطي مع الظاهرة. فالتسول لم يعد مجرد فعل ارتجالي ناتج عن الحاجة، بل تحوّل إلى 'نشاط موسمي مربح' تمارسه فئات بعينها، بعضها لا تخفي علاقتها بالمدن الداخلية أو حتى خارج الوطن، في ظل غياب الرقابة، وضعف التنسيق بين الجهات المسؤولة. وتُطرح هنا تساؤلات ملحة: لماذا تُترك الساحات والشوارع ليتحوّل بعضها إلى فضاءات مفتوحة للتسول؟ أين دور السلطة المحلية في ضبط المشهد العام؟ وهل يليق بمدينة سياحية كالحسيمة أن يُطبع فيها هذا الواقع الهجين؟ قد تكون بعض الحالات نابعة من فقر حقيقي، لكن من المؤسف أن الغالب بات يتعامل مع التسول كحرفة، ويستغل عاطفة الكرم والنية الحسنة للمغاربة، دون حسيب أو رقيب. لقد آثرت عدم نشر صور هؤلاء الأشخاص، احترامًا للكرامة الإنسانية التي أهدروها طوعًا، واحترامًا للقانون الذي للأسف، لا يجد من يفعّله في مثل هذه الحالات. ويبقى المؤلم في هذا المشهد، أن الحسيمة – مدينة الكرم والجمال – تُستغل سنويًا من طرف فئة باتت تعتبر التسول 'موسمًا اقتصاديًا' أكثر من كونه أزمة اجتماعية