logo
تعديل وزاري في الحكومة الأردنية يشمل 9 حقائب

تعديل وزاري في الحكومة الأردنية يشمل 9 حقائب

أجرى رئيس الوزراء الأردني جعفر حسان، الأربعاء، أول تعديل وزاري على حكومته بعد قبول استقالة 10 وزراء، وتعيين 9 جدد، حسبما ذكر بيان للديوان الملكي الأردني.
وأضاف البيان أنه "صدرت الإرادة الملكية بالموافقة على تعيين كلّ من المهندسة بدرية المعتز عبدالكريم البلبيسي وزير دولة لتطوير القطاع العام. كما عُين عبداللطيف أحمد سليمان النجداوي وزير دولة لشؤون رئاسة الوزراء، فيما عُين نضال مرضي عبدﷲ القطامين وزيراً للنقل".
أما رائد سامي عفاش العدوان فتولى وزارة الشباب، في حين عُين إبراهيم محفوظ البدور وزيراً للصحة.
كما عُين صائب عبد الحليم مفلح الخريسات وزيراً للزراعة، فيما عُين عماد نعيم سليم الحجازين وزيراً للسياحة والآثار، وطارق علي إبراهيم أبو غزالة وزيراً للاستثمار، بالإضافة إلى تعيين أيمن عبد ﷲ أحمد سليمان وزيراً للبيئة.
وأدى الوزراء اليمين الدستورية أمام ملك الأردن عبد الله الثاني بن الحسين في قصر الحسينية، بحضور ولي عهد الأردن الأمير الحسين بن عبدالله الثاني.
الموافقة على الاستقالات
كما صدرت الموافقة على قبول استقالة كل من وزير الاستثمار مثنى الغرايبة، ووزير الزراعة خالد الحنيفات، ووزير الصحة فراس الهواري، ووزير دولة أحمد علي العويدي.
كما تم قبول استقالة كل من وزيرة النقل وسام التهتموني، ووزير البيئة معاوية الردايدة، ووزيرة السياحة لينا عنّاب.
وشملت الموافقة على استقالة كل من وزير دولة لتطوير القطاع العام خير الله أبو صعيليك، ووزير دولة لشؤون رئاسة الوزراء عبدالله نوفان العدوان، ووزير الشباب يزن الشديفات.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تكليف منى العجمي متحدثة رسمية باسم التعليم
تكليف منى العجمي متحدثة رسمية باسم التعليم

صحيفة سبق

timeمنذ 13 دقائق

  • صحيفة سبق

تكليف منى العجمي متحدثة رسمية باسم التعليم

أعلنت وزارة التعليم تكليف منى العجمي متحدثة رسمية باسم الوزارة، لتكون حلقة وصل مع وسائل الإعلام والجمهور، في إطار جهودها لتعزيز الشفافية وتطوير قنوات التواصل المؤسسي. وكتبت العجمي عبر الحساب الرسمي للمتحدث الرسمي باسم وزارة التعليم على منصة "إكس": "بسم الله نبدأ.. أُثمّن لوزارة التعليم تكليفي متحدثة رسمية باسم الوزارة، وتعزيزًا للتواصل مع منسوبي التعليم، والمجتمع، ووسائل الإعلام، يسعدني استقبال استفساراتكم عبر: spokesperson@ ، كما أتطلع لأن يكون هذا الحساب نافذتكم لمعرفة آخر المستجدات في الوزارة". ويأتي هذا القرار ضمن مساعي الوزارة لتفعيل الاتصال الإعلامي بما يواكب التطورات في قطاع التعليم، وضمان إيصال الرسائل والمعلومات الرسمية بدقة ووضوح.

«مايكروسوفت» تحقق في استخدام إسرائيل منصتها السحابية لمراقبة الفلسطينيين
«مايكروسوفت» تحقق في استخدام إسرائيل منصتها السحابية لمراقبة الفلسطينيين

الشرق الأوسط

timeمنذ 13 دقائق

  • الشرق الأوسط

«مايكروسوفت» تحقق في استخدام إسرائيل منصتها السحابية لمراقبة الفلسطينيين

تُجري شركة «مايكروسوفت» تحقيقاً حول كيفية استخدام وحدة المراقبة العسكرية الإسرائيلية 8200 لمنصتها للتخزين السحابي «أزور Azure» لمراقبة الفلسطينيين، وسط مخاوف من أن يكون موظفو الشركة في إسرائيل قد أخفوا تفاصيل رئيسية حول عملهم في مشروعات عسكرية حساسة. يأتي ذلك بعد أن كشف تحقيق أجرته صحيفة «الغارديان» بالتعاون مع مجلة +972 الإسرائيلية وموقع «لوكال كول» الناطق بالعبرية، بأن الرئيس التنفيذي لـ«مايكروسوفت»، ساتيا ناديلا، التقى بقائد وحدة المراقبة العسكرية الإسرائيلية 8200، في أواخر عام 2021، وكان من بين أجندة خبير التجسس نقل كميات هائلة من مواد استخباراتية سرية للغاية إلى سحابة الشركة الأميركية. وقال التحقيق إن الوحدة 8200 بدأت في بناء أداة مراقبة جماعية جديدة وقوية، تجمع وتخزن تسجيلات ملايين المكالمات الهاتفية التي يجريها الفلسطينيون يومياً في غزة والضفة الغربية. وكشفت مجموعة من وثائق «مايكروسوفت» المسربة ومقابلات مع 11 مصدراً من الشركة والمخابرات العسكرية الإسرائيلية كيف استخدمت الوحدة 8200 «أزور» لتخزين أرشيف واسع من الاتصالات الفلسطينية اليومية. ووفقاً لثلاثة مصادر من الوحدة 8200، سهّلت منصة التخزين السحابية التحضير لغارات جوية قاتلة، ورسمت ملامح العمليات العسكرية في غزة والضفة الغربية. وأثار التقرير، الذي نُشر يوم الأربعاء، مخاوف لدى قيادة «مايكروسوفت» بشأن ما إذا كان بعض موظفيها المقيمين في إسرائيل قد التزموا بالشفافية الكاملة بشأن معرفتهم بكيفية استخدام الوحدة 8200 لـ«أزور»، وفقاً لمصادر مطلعة على الوضع. وقالت «الغارديان» إن كبار المسؤولين التنفيذيين بالشركة يبذلون جهوداً حثيثة لتقييم البيانات التي تحتفظ بها الوحدة في منصة «مايكروسوفت» السحابية، وإعادة النظر في كيفية استخدامها من قِبل الجيش الإسرائيلي في حربه على غزة. وفي مايو (أيار)، صرّحت «مايكروسوفت» بأن مراجعةً لعلاقتها بالجيش الإسرائيلي لم تجد «أي دليل حتى الآن» على استخدام «أزور» بغية «استهداف أو إيذاء أشخاص في غزة». ويُعتقد أن نتائج المراجعة اعتمدت جزئياً على تأكيدات تلقتها الشركة من موظفين في إسرائيل. ومع ذلك، أثار بعض كبار المسؤولين التنفيذيين في المقر الرئيسي للشركة بالولايات المتحدة شكوكاً في الأيام الأخيرة حول صحة المعلومات الواردة من بعض الموظفين في إسرائيل الذين يديرون علاقات الشركة بالجيش الإسرائيلي. وأفاد أحد المصادر المطلعة على المحادثات الداخلية أن المديرين التنفيذيين لم يتمكنوا من التحقق من بعض المعلومات التي قدمها الموظفون في إسرائيل، وتساءلوا عما إذا كان الموظفون يشعرون بارتباط أكبر بجيش بلادهم منه بجهة عملهم. وقال متحدث باسم «مايكروسوفت» إن الشركة «تأخذ هذه الادعاءات على محمل الجد» وإنها «ملتزمة للتحقق من صحة أي بيانات جديدة في هذا الشأن واتخاذ أي إجراء لازم». وقال متحدث باسم الجيش الإسرائيلي في بيان صدر بعد نشر التحقيق: «نقدر دعم مايكروسوفت لحماية أمننا السيبراني، ونؤكد أن الشركة لم تكن تعمل مع الجيش الإسرائيلي على تخزين أو معالجة البيانات». وأفادت عدة مصادر في «مايكروسوفت» أن مسؤولي الشركة فوجئوا ببيان الجيش الإسرائيلي، قائلين إنه ليس سراً أن الشركة توفر خدمات التخزين السحابي للجيش بموجب عقود مع وزارة الدفاع الإسرائيلية.

«احتلال غزة».. هل تكون «ورقة مساومة» لإبرام صفقة الرهائن ؟
«احتلال غزة».. هل تكون «ورقة مساومة» لإبرام صفقة الرهائن ؟

عكاظ

timeمنذ 27 دقائق

  • عكاظ

«احتلال غزة».. هل تكون «ورقة مساومة» لإبرام صفقة الرهائن ؟

تستعد حكومة الاحتلال الإسرائيلي للتصديق على تجنيد الآلاف من جنود الاحتياط، في وقت كشفت مصادر عسكرية أن دخول القوات مركز مدينة غزة سيبدأ في أكتوبر القادم. وأكدت أن الشهرين القادمين سيكونان حاسمين لعقد صفقة وتجهيز الجيش لاجتياح غزة، بحسب ما أورد موقع «واللا» العبري. وكشف الموقع أنه جرى بحث إمكانية أن يُستخدم إقرار خطة السيطرة على القطاع الفلسطيني المنكوب كـ«ورقة ضغط» تؤدي إلى إنجاز صفقة تبادل أسرى. وتوقعت المصادر أن تتم عملية دفع الغزيين جنوباً في أكتوبر القادم، ما يمنح المزيد من الوقت لاحتمالات التوصل إلى «الصفقة المرتقبة»، إلا أنه يرفع الجاهزية في صفوف الجيش استعدادا للقتال. ووفق المصادر، فإن هذا الاحتمال المتمثل في استخدام خطة السيطرة كورقة مساومة من أجل صفقة تبادل أسرى، يتماشى مع قرار المجلس الوزاري الأمني السياسي الذي نص على أن تبدأ عملية نقل السكان الغزيين في تاريخ السابع من أكتوبر. وأضافت المصادر أنه عندما وجّه المجلس سابقاً إلى احتلال مدينة رفح، بدأ إخلاء السكان الفلسطينيين خلال أسابيع قليلة فقط، ولفتت إلى أن هناك تقديرا بأن تحديد موعد بعيد لإخلاء مدينة غزة جاء بهدف إتاحة فرصة أخيرة لإبرام صفقة تبادل قبل بدء العمليات العسكرية. وتعتقد المصادر أن هذا التأخير له «مزايا إضافية»، إذ إن مهلة الشهرين تقريباً من التحضير سيسمحان للجيش الإسرائيلي بالمضي في عملية تخطيط دقيقة، وإنعاش قواته، ورفع مستوى جاهزية المعدات الثقيلة مثل الدبابات، وناقلات الجند المدرعة، والمعدات الهندسية الثقيلة. وفجرت الخطة التي صدق عليها المجلس الأمني الإسرائيلي، الجمعة، غضبا غربياً وعربياً واسعاً. ووصفها الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش بأنها «تصعيد خطير» في الحرب المستمرة منذ 22 شهرا في قطاع غزة. ودعت الدول الأوروبية في مجلس الأمن - الدنمارك وفرنسا واليونان والمملكة المتحدة وسلوفانيا- لعقد جلسة عاجلة في نيويورك. وقد أيدت جميع الدول الأعضاء في المجلس المقترح ما عدا الولايات المتحدة. وتظاهر آلاف الإسرائيليين في تل أبيب، السبت، رفضا لخطط احتلال غزة، مطالبين بوقف النار وإتاحة المجال للتفاوض، بهدف تبادل الأسرى. أخبار ذات صلة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store