logo
يوم في حياة ذوينا.. مبادرة لقضاء وقت نوعي مع العائلة

يوم في حياة ذوينا.. مبادرة لقضاء وقت نوعي مع العائلة

الإمارات اليوم٠٣-٠٥-٢٠٢٥

صممت رائدة الأعمال الاجتماعية، ندى الحمادي، مبادرة لقضاء وقت نوعي مع العائلة، وتعزيز الروابط الاجتماعية، أطلقت عليها اسم «يوم في حياة ذوينا»، بهدف زيادة التفاهم بين الآباء وأبنائهم المراهقين، حيث تتيح المبادرة للمراهقين بدءاً من عمر 13 سنة فما فوق، فرصة لمرافقة والديهم في مكان العمل مرتين شهرياً، حيث يشاركونهم يوماً كاملاً في مهام العمل، وحصلت من خلال مبادرتها على المركز الثاني في مبادرة «وياكم» لمعالجة التحديات الاجتماعية.
وأوضحت الحمادي، أن المبادرة تساعد على تقوية الأواصر الأسرية، وزيادة الوقت النوعي بين أفراد العائلة بطريقة مختلفة وذات تأثير، من خلال التنسيق بين جهات العمل ووزارة التربية والتعليم، لحصول الطلبة فوق السن 13 على فرصة عمل مساعدين لذويهم في مقر عملهم لمدة يومين، وتكليفهم بالمهام المطلوبة في العمل، والحصول على تقرير مفصل بشأن إنجازهم تلك المهام.
وأشارت إلى أن الأثر من المبادرة، أن يصبح الأبناء على معرفة بوضع الوالدين، ولديهم فكرة واضحة بشأن الضغوط النفسية والجسدية، ومبررات مقنعة بشأن تصرفات الوالدين، خصوصاً أن الأبناء بهذه السن يحتاجون إلى تبرير وشرح لتوضيح الصورة، وترسيخ وتقوية الحوار والتفاهم بين الطرفين، ومعرفة طريقة تفكير كلٍّ منهما، وخلق لغة جديدة بينهما، للتعبير عن الاهتمام والحب، واكتشاف مهارات ومواهب الأبناء في سوق العمل، وإكسابهم خبرات وفنون التواصل، إضافة إلى تطوير الذكاء العاطفي والاجتماعي للطرفين.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

يوم في حياة ذوينا.. مبادرة لقضاء وقت نوعي مع العائلة
يوم في حياة ذوينا.. مبادرة لقضاء وقت نوعي مع العائلة

الإمارات اليوم

time٠٣-٠٥-٢٠٢٥

  • الإمارات اليوم

يوم في حياة ذوينا.. مبادرة لقضاء وقت نوعي مع العائلة

صممت رائدة الأعمال الاجتماعية، ندى الحمادي، مبادرة لقضاء وقت نوعي مع العائلة، وتعزيز الروابط الاجتماعية، أطلقت عليها اسم «يوم في حياة ذوينا»، بهدف زيادة التفاهم بين الآباء وأبنائهم المراهقين، حيث تتيح المبادرة للمراهقين بدءاً من عمر 13 سنة فما فوق، فرصة لمرافقة والديهم في مكان العمل مرتين شهرياً، حيث يشاركونهم يوماً كاملاً في مهام العمل، وحصلت من خلال مبادرتها على المركز الثاني في مبادرة «وياكم» لمعالجة التحديات الاجتماعية. وأوضحت الحمادي، أن المبادرة تساعد على تقوية الأواصر الأسرية، وزيادة الوقت النوعي بين أفراد العائلة بطريقة مختلفة وذات تأثير، من خلال التنسيق بين جهات العمل ووزارة التربية والتعليم، لحصول الطلبة فوق السن 13 على فرصة عمل مساعدين لذويهم في مقر عملهم لمدة يومين، وتكليفهم بالمهام المطلوبة في العمل، والحصول على تقرير مفصل بشأن إنجازهم تلك المهام. وأشارت إلى أن الأثر من المبادرة، أن يصبح الأبناء على معرفة بوضع الوالدين، ولديهم فكرة واضحة بشأن الضغوط النفسية والجسدية، ومبررات مقنعة بشأن تصرفات الوالدين، خصوصاً أن الأبناء بهذه السن يحتاجون إلى تبرير وشرح لتوضيح الصورة، وترسيخ وتقوية الحوار والتفاهم بين الطرفين، ومعرفة طريقة تفكير كلٍّ منهما، وخلق لغة جديدة بينهما، للتعبير عن الاهتمام والحب، واكتشاف مهارات ومواهب الأبناء في سوق العمل، وإكسابهم خبرات وفنون التواصل، إضافة إلى تطوير الذكاء العاطفي والاجتماعي للطرفين.

"الإمارات للطاقة النووية" تشارك في معرض الظفرة للتوظيف لتطوير القادة المستقبليين في قطاع الطاقة النظيفة
"الإمارات للطاقة النووية" تشارك في معرض الظفرة للتوظيف لتطوير القادة المستقبليين في قطاع الطاقة النظيفة

الاتحاد

time٠٢-٠٥-٢٠٢٥

  • الاتحاد

"الإمارات للطاقة النووية" تشارك في معرض الظفرة للتوظيف لتطوير القادة المستقبليين في قطاع الطاقة النظيفة

شاركت شركة الإمارات للطاقة النووية في معرض طموح الظفرة للتوظيف، الذي تم تنظيمه من 30 إبريل إلى الأول من مايو 2025 في مجمع بينونة التعليمي بمدينة زايد بمنطقة الظفرة، وذلك في إطار دعمها لتطوير الكفاءات الإماراتية والتزامها بتعزيز شراكتها الراسخة مع منطقة الظفرة، التي تضم محطات براكة للطاقة النووية. ويهدف المعرض لتوظيف المواطنين الإماراتيين من خلال تسريع التواصل بين الشركات والباحثين عن عمل، مع المساعدة في إعداد القوى العاملة الوطنية للقطاعات المتقدمة في إطار استراتيجية دولة الإمارات لتنويع الاقتصاد، حيث أتاح المعرض للطلبة والخريجين فرصة التواصل وعقد لقاءات مع ممثلي شركة الإمارات للطاقة النووية، والتعرف على المزيد من الفرص المهنية في قطاع الطاقة النووية. ولدى شركة الإمارات للطاقة النووية والشركات التابعة لها حالياً أكثر من 3000 موظف، 60% منهم من الكفاءات الإماراتية، حيث يعد معرض طموح الظفرة فرصة للمرشحين للانضمام إلى الكفاءات الوطنية المؤهلة، التي تتولى تشغيل وصيانة محطات براكة. وبهذه المناسبة، قال سعادة محمد الحمادي، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لشركة الإمارات للطاقة النووية: "منطقة الظفرة تقوم بدور حيوي في مسيرة الطاقة النظيفة في دولة الإمارات العربية المتحدة. ومنذ انطلاق البرنامج النووي السلمي الإماراتي، وضعت شركة الإمارات للطاقة النووية على رأس أولوياتها تطوير الكفاءات الإماراتية، من خلال البرامج التعليمية والتدريبية، وذلك بهدف ضمان توفير كفاءات مستدامة من المهنيين والخبراء، تساهم في نمو قطاع الطاقة النووية وتحقيق التميز طويل الأمد للدولة في هذا القطاع". وأضاف الحمادي: "مثل هذه الفعاليات توفر فرصة مهمة للتواصل مع الشباب الإماراتي، والاستماع إلى تطلعاتهم، واطلاعهم على الإمكانات والفرص المتاحة في قطاع الطاقة النووية السلمية. ونحن نتطلع دوماً إلى لقاء الكفاءات الإماراتية المستقبلية التي ستساهم في تعزيز ازدهار الدولة لعقود قادمة." وتدعم مشاركة شركة الإمارات للطاقة النووية في المعرض الأهداف الوطنية الأوسع من خلال توفير فرص العمل المجزية، وتعزيز التعاون بين القطاعين العام والخاص، وتمكين الشباب الإماراتي من تطوير مهاراتهم في العلوم والهندسة والرياضيات. كما يُسهم هذا الحدث في التنمية الإقليمية من خلال مواءمة الكفاءات المحلية مع الاحتياجات المتطورة لقطاع الطاقة النظيفة، وهو ما يُعد ضرورياً بشكل خاص للبرنامج النووي السلمي الإماراتي، ولا سيما أن محطات براكة للطاقة النووية ستواصل إنتاج الكهرباء النظيفة على مدى العقود الستة المقبلة، الأمر الذي يتطلب تخطيطاً طويل الأجل للتدريب المستدام والتوظيف. وتعد محطات براكة أول محطات الطاقة النووية متعددة المحطات في مرحلة التشغيل في العالم العربي، والتي تنتج حالياً 40 تيراواط في الساعة سنوياً، ما يُلبي 25% من الطلب على الكهرباء في دولة الإمارات، وتقوم بدور محوري في توفير طاقة نظيفة وموثوقة لدعم النمو السريع للدولة، وتلبية الطلب المتزايد على الكهرباء في مختلف القطاعات وخصوصاً تلك التي تتطلب كميات ضخمة من الطاقة. نبذة عن شركة الإمارات للطاقة النووية شركة الإمارات للطاقة النووية هي شركة تابعة لـ"القابضة" (ADQ)، التي تعد واحدة من أكبر الشركات القابضة على مستوى المنطقة، والتي تمتلك محفظة واسعة من المؤسسات الكبرى العاملة في قطاعات رئيسية ضمن اقتصاد إمارة أبوظبي المتنوع. تأسست "الإمارات للطاقة النووية" بموجب المرسوم الصادر في ديسمبر 2009 عن المغفور له الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، طيب الله ثراه، وتتولّى الشركة تمثيل كافة جوانب البرنامج النووي السلمي الإماراتي. تنتج محطات براكة للطاقة النووية التابعة لـ"الإمارات للطاقة النووية" 40 تيراواط في الساعة من الكهرباء الآمنة والنظيفة والموثوقة على مدار الساعة لدولة الإمارات العربية المتحدة، مما يعزز أمن الطاقة والاستدامة معاً في الدولة، وهو ما يوفر ما يصل لـ25% من احتياجات دولة الإمارات من الكهرباء، مع الحد من 22.4 مليون طن من الانبعاثات الكربونية سنويًا. ونتيجة لذلك، تقود "الإمارات للطاقة النووية" أكبر الجهود الخاصة بخفض البصمة الكربونية في الدولة، وكذلك الجهود التي تبذلها دولة الإمارات لتحقيق الحياد المناخي بحلول عام 2050. وإلى جانب الإشراف على التشغيل الآمن لمحطات براكة وفق أعلى المعايير، تركز "الإمارات للطاقة النووية" على استكشاف الفرص المتاحة للاستفادة القصوى من الخبرات والمعارف التي اكتسبتها في تطوير محطات الطاقة النووية الكبيرة من خلال فرص الاستثمار والتعاون. وفي هذا الإطار، تدرس الشركة كلاً من المفاعلات المصغرة وتقنيات المفاعلات المتقدمة، من خلال "البرنامج المتقدم لتقنيات الطاقة النووية"، بهدف الاستثمار والتطوير على المستويين المحلي والدولي. نبذة عن شركة الإمارات للطاقة النووية – العمليات التشغيلية شركة الإمارات للطاقة النووية – العمليات التشغيلية تتبع الائتلاف المشترك لشركة الإمارات للطاقة النووية وتمتلك الشركة الكورية للطاقة الكهربائية (كيبكو) حصة فيها، حيث تتولى بصفتها حاملة رخصة التشغيل مسؤولية تشغيل محطات براكة للطاقة النووية الأربع على نحو آمن، ووفق المتطلبات الرقابية المحلية والمعايير العالمية الخاصة بالجودة والسلامة والأمن والشفافية التشغيلية. شركة الإمارات للطاقة النووية – العمليات التشغيلية هي شركة متعددة الثقافات والجنسيات وتلتزم بتطوير كفاءات متخصصة في قطاع الطاقة النووية في دولة الإمارات العربية المتحدة، مع التركيز على تطوير الكفاءات الإماراتية، وضمان أعلى المعايير ومستويات فعالية الأداء التشغيلي في محطات براكة.

الحمادي يعرض «تجربة دبي» في كتاب للوساطة العقارية
الحمادي يعرض «تجربة دبي» في كتاب للوساطة العقارية

الإمارات اليوم

time١٦-٠٤-٢٠٢٥

  • الإمارات اليوم

الحمادي يعرض «تجربة دبي» في كتاب للوساطة العقارية

شهد اليوم الأول من معرض «آي بي إس 2025»، إطلاق كتاب: «دليل الوساطة العقارية من البداية إلى الاحتراف - تجربة دبي»، باللغتين العربية والإنجليزية، لمؤلفه المؤسِّس والرئيس التنفيذي لـ«مجموعة إسماعيل الحمادي» في دبي، إسماعيل الحمادي، بحضور المدير العام لدائرة الأراضي والأملاك في دبي، المهندس مروان بن غليطة، ومدير عام الإدارة العامة للهوية وشؤون الأجانب في دبي، الفريق محمد أحمد المري، ومحافظ مركز دبي المالي العالمي، عيسى كاظم. وقال الحمادي: «يعد الكتاب أول مؤلف لي، وهو إضافة مهمة جداً إلى مكتبة المعرفة العقارية، ودليل عملي شامل يهدف إلى تعزيز كفاءة الوسطاء العقاريين، ودعم تطور القطاع العقاري في دبي وبيئته التشريعية». وأضاف: «يمثل الكتاب خارطة طريق لكل من يرغب في دخول هذا القطاع الحيوي أو تطوير مهاراته المهنية، حيث تم الجمع فيه بين المعرفة القانونية، والمهارات التسويقية، وأفضل الممارسات المهنية في قطاع الوساطة العقارية، مع تسليط الضوء على بيئة التشريعات العقارية الحديثة في دبي لدعم هذا المجال». وتابع الحمادي خلال حفل التوقيع: «هذا الكتاب هو نتاج ما يزيد على 28 عاماً من الخبرة في قطاع العقارات بدبي، وأهدف من خلاله إلى تمكين الوسطاء العقاريين والمهتمين بهذا المجال، وتقديم معرفة دقيقة بسوق دبي والممارسات الحديثة في مجال الوساطة العقارية للنجاح فيها». ويعد كتاب الحمادي أول تجربة متخصصة في الكتابة عن مجال الوساطة العقارية يتم نشره في دبي وعلى مستوى دولة الإمارات، ويتطرق فيه الكاتب إلى تجربة دبي الناجحة في هذا المجال. ويقدم الكتاب رؤية متكاملة لمهام الوسيط العقاري، بدءاً من فهم أساسيات المهنة والسوق، مروراً بكيفية إدارة الصفقات العقارية، وصولاً إلى بناء الثقة مع المتعاملين وتحقيق أعلى مستويات الاحتراف. وتلخصت أهم محاوره حول تقديم نظرة متكاملة حول مفهوم الوساطة العقارية والقوانين التي تنظمها ومراحلها، إضافة إلى توضيح أهم التكتيكات والاستراتيجيات للنجاح فيها، فضلاً عن فهم أدوات تحليل السوق والعوامل المؤثرة فيها، واهم التحديات التي تواجه الوسيط ومجموعة من التوصيات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store