logo
وانتهاء بالمهرة ،وهي اليوم تحاول ايجاد لها موطن قدم في

وانتهاء بالمهرة ،وهي اليوم تحاول ايجاد لها موطن قدم في

يمرس٢٥-٠٤-٢٠٢٥

نعم المليونية التي احتشد فيها الحضارم من كل حدب وصوب من القرى والأرياف والصحاري والهضاب والوديان والمدن والسهول والجبال كانت ضربة قوية في وجه القوى اليمنية التي تحاول الرقص على السلالم في الوقت الضائع كرقصة الديك المذبوح في محاولة منها لضرب النسيج الإجتماعي الحضرمي كآخر ورقة تلعب بها بعد أن فشلة فشلا ذريعاً في كل المؤامرات التي حاكتها في أغلب المحافظات الجنوبية بدءا بالعاصمة عدن حضرموت من خلال سمومها القاتلة التي تستميت في بثها عبر بعض الأطراف .
التفاف الحضارم خلف قيادتهم ونخبتهم وتمسكهم بالمشروع الجنوبي أصاب القوى اليمنية الموهوسة بمرض الوحدة بالجنون وزع الرعب من خلال المليونية الكبرى التي أقيمت في مدينة المكلا ، وكانت عليهم كالبركان عليهم وجعلتهم يسرخون وينبحون وأفقدتهم التوازن وأفشلت كل المؤامرات التي كانوا يحيكونها لحضرموت من أجل اغراقها في وحل الفوضى وتفتين النسيج الإجتماعي عبر بعض القوى الكرتونية التي تحمل مشاريع اليمننة المرفوضة من قبل شعب الجنوب ،ما حدث يوم أمس في ساحة الحرية في المكلا يعد انتصارا كبيراً للمشروع الجنوبي والمجلس الانتقالي،حمل رسائل كثيرة للداخل والإقليم والعالم مفادها أن حضرموت قد حددت مصيرها وقطعت الطريق على كل من يحاول خلط الأوراق في حضرموت والعالم يدرك جيداً مايدور من أحداث على الساحة الجنوبية ويقرأها جيداً وستظهر نتائجها قريباً بإذن الله .
قالها اللواء أحمد سعيد بن بريك وبصوت عالي قريباً ستكون النخبة الحضرمية في الوادي والصحراء،نعم نحن ندرك جيداً أن المنطقة العسكرية الأولى أيامها باتت معدودة وتعيش هذه الأيام في رعب شديد من كل الخطوات التي يقوم بها المجلس الانتقالي كلنا شاهدنا يوم الثلاثاء الماضي الفعالية التي دعا لها شباب الغضب في الوادي التي خرجت وجابت مدينة سيئون وهي تحمل إعلام الجنوب وصور الرئيس عيدروس الزبيدي أمام مرأى ومسمع العسكرية الأولى التي ينخر عظامها الضعف جراء اللطمات التي تتعرض لها بين الفينة والإخرى ،ومليونية حضرموت أولا كانت بمثابة آخر رصاصة في نعشها والأيام القادمة تبشر بالخير .
حتى قنوات ومهرجي ومطبلي القوى اليمنية ومفسبكيهم أصابهم الزهايمر والرعاش المزمن من المليونية، ولم يتمالكوا أصابهم وراحوا يتخبطون في نشر الأكاذيب والاشاعات للتشويش على الحدث الحضرمي الكبير ياجماعة خلوهم يقولوا مايقولوا ينشروا ماينشروا لأنهم لديهم خبرة متراكمة في الكذب والخداع .. حضرموت انتصرت وقالت كلمتها الفاصلة ودحضت كل الأكاذيب وقطعت الطريق على المتربصين وهتف الجميع من الساحة حضرموت جنوبية الهوى والهوية مليونية المكلا اصابت القوى اليمنية بالهستيريا ولم يجدوا علاج لذلك . . انتهى الكلام .. !

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

حياة المؤمن قائمة على العدل.. رئيس جامعة الأزهر يوضح
حياة المؤمن قائمة على العدل.. رئيس جامعة الأزهر يوضح

الدستور

timeمنذ 34 دقائق

  • الدستور

حياة المؤمن قائمة على العدل.. رئيس جامعة الأزهر يوضح

قال الدكتور سلامة داوود، رئيس جامعة الأزهر، إن الإسلام لم يشرع القتال عند المسجد الحرام، لأنه ليس ساحة معركة، بل وسع الدائرة، وقال "مادام لم يقاتلوكم فيه فلا تقاتلوهم، معقبا: "هذا كان قبل نزول النهي عن أن يقرب المشركون المسجد الحرام، وأن يقربوا مكة المكرمة". وأضاف الدكتور سلامة داوود خلال تقديمه برنامج "بلاغة القرآن والسنة" المذاع عبر قناة الناس، أنه عندما نزلت هذه الآية، منعت ذلك تمامًا وجعلت مكة المكرمة زادها الله تشريفًا وتكريمًا وتعظيمًا ومهابةً وبرًا، فجعلتها غير مباحة ولا متاحة لغير المسلمين". وفسر الدكتور سلامة داوود، معنى قوله تعالى:" الشَّهْرُ الْحَرَامُ بِالشَّهْرِ الْحَرَامِ وَالْحُرُمَاتُ قِصَاصٌ ۚ فَمَنِ اعْتَدَىٰ عَلَيْكُمْ فَاعْتَدُوا عَلَيْهِ بِمِثْلِ مَا اعْتَدَىٰ عَلَيْكُمْ ۚ وَاتَّقُوا اللَّهَ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ (194)، قائلًا: "إن هذه ثلاث جمل، كل جملة درة في ذاتها، وكل جملة منها غرّى في جبينها، هذه الجمل الثلاث تستطيع أن تقول كل جملة منها آية تصبح مثلًا يضرب ويتمثل به في كل شيء". وتابع: "أستطيع أن أقول الشهر الحرام بالشهر الحرام في كل عدوان يعتدي به إنسان عليك وهو ظالم لك، فتقول آخذ حقي كما اعتدى عليا، الشهر الحرام بالشهر الحرام، وكذلك تقول الحرمات قصاص، وكذلك تقول فمن اعتدى عليكم فاعتدوا عليه بمثل ما اعتدى عليكم". وأكد أن هذه الجمل الثلاثة تبين أن الإسلام يربي المؤمن على العزة، ويربيه على ألاّ يكون ذليلًا.

قيادى بمستقبل وطن ينعي سلطان القراء  :  القارئ السيد سعيد ترك بصمة راسخة لن تنسي  في عالم التلاوة
قيادى بمستقبل وطن ينعي سلطان القراء  :  القارئ السيد سعيد ترك بصمة راسخة لن تنسي  في عالم التلاوة

تحيا مصر

timeمنذ 41 دقائق

  • تحيا مصر

قيادى بمستقبل وطن ينعي سلطان القراء : القارئ السيد سعيد ترك بصمة راسخة لن تنسي في عالم التلاوة

نعي المهندس امجد المناوي ، الامين المساعد لأمانة المصريين بالخارج بحزب مستقبل وطن ، القارئ الشيخ السيد سعيد الملقب بسلطان القراء، والذي اشتهر بتلاوته المتقنة لسورة يوسف، ووافته المنية اليوم بعد صراع مع المرض. قيادى بمستقبل وطن ينعي سلطان القراء : القارئ السيد سعيد ترك بصمة راسخة لن تنسي في عالم التلاوة وأكد المهندس امجد المناوي ، في نعيه أن القارئ الشيخ السيد سعيد ، ملأ القلوب والأسماع بتلاوته العطرة، صوته الشجي لن يُنسى، وترك بصمة راسخة في قلوب محبيه، وتخرج على يديه عدد من أبرز القراء، منهم الشيخ سعيد الخراشي، والشيخ عصام الأمير وقدم المناوي التعازي لأسرته ومحبيه في قرية ميت مرجا سلسيل ، وعشاقه في مختلف ربوع الجمهورية ، قائلا :" نسأل الله أن يتقبله فى الصالحين وأن يرحمه رحمة واسعة، ويجعل القرآن شفيعًا له يوم القيامة"وان يصبر ذويه ومحبيه علي فراقه ". وعانى الشيخ السيد سعيد هلال الفترة الماضية، من المرض، وأصدر الرئيس عبدالفتاح السيسي تعليماته بعلاج بإحدى المستشفيات العسكرية حتي وافته المنية صباح اليوم .

رئيس جامعة الأزهر لقناة الناس: الإسلام ربّى أبناءه على العزة والعدل
رئيس جامعة الأزهر لقناة الناس: الإسلام ربّى أبناءه على العزة والعدل

اليوم السابع

timeمنذ ساعة واحدة

  • اليوم السابع

رئيس جامعة الأزهر لقناة الناس: الإسلام ربّى أبناءه على العزة والعدل

أكد الدكتور سلامة داود، رئيس جامعة الأزهر ، أن الإسلام دين يربي أبناءه على العزة والكرامة دون أن يدفعهم إلى الظلم أو الاعتداء، مشيرًا إلى أن القرآن الكريم رسم للمؤمنين منهجًا متوازنًا يجمع بين احترام الحرمات وتحقيق العدالة، وذلك في أرقى صورها. وقال رئيس جامعة الأزهر، خلال حلقة برنامج "بلاغة القرآن والسنة"، المذاع على قناة الناس، اليوم السبت: "نجد أن الإسلام لم يشرّع القتال عند المسجد الحرام لأنه ليس ساحة معركة، بل وسّع الدائرة فقال تعالى: ﴿وَلَا تُقَاتِلُوهُمْ عِندَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ حَتَّىٰ يُقَاتِلُوكُمْ فِيهِ﴾، فربط القتال بوجود الاعتداء أولًا". وأوضح أن ذلك كان قبل نزول آية منع المشركين من دخول المسجد الحرام، فلما نزل قوله تعالى: ﴿إِنَّمَا الْمُشْرِكُونَ نَجَسٌ فَلَا يَقْرَبُوا الْمَسْجِدَ الْحَرَامَ﴾، أصبحت مكة المكرمة حرمًا آمنًا، لا يُباح لغير المسلمين دخوله، وصارت رمزًا للطهارة والتشريف والهيبة. وتابع أن قوله تعالى: ﴿الشَّهْرُ الْحَرَامُ بِالشَّهْرِ الْحَرَامِ وَالْحُرُمَاتُ قِصَاصٌ ۚ فَمَنِ اعْتَدَىٰ عَلَيْكُمْ فَاعْتَدُوا عَلَيْهِ بِمِثْلِ مَا اعْتَدَىٰ عَلَيْكُمْ﴾، يحمل ثلاث جمل من أعظم ما يُربّي المسلم عليه، مؤكدًا: "كل جملة منها تصلح أن تكون مثلاً وحكمة يُحتذى بها؛ فالشهر الحرام بالشهر الحرام، والحرمات قصاص، ومن اعتدى عليكم فاعتدوا عليه بمثل ما اعتدى عليكم، هذه مبادئ تزرع في المسلم العزة دون ظلم، والقوة دون بطش، والعدل دون انتقام زائد". وشدد على أن الإسلام لا يأمر المؤمنين ببدء القتال، وإنما يأمرهم بالدفاع إذا اعتُدي عليهم، مستشهدًا بقوله تعالى: ﴿وَقَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَكُمْ وَلَا تَعْتَدُوا﴾. وقال: "هذا تربية إيمانية عظيمة، فالمؤمن لا يبدأ بالعدوان، لكنه لا يرضى بالذل، ولا يقبل أن يكون تابعًا خانعًا". وأردف: "القرآن الكريم يعلّمنا كيف نعيش بعزة وكرامة، نأخذ حقوقنا دون أن نظلم غيرنا، ونرفع الظلم دون أن نتجاوز، في توازن بديع يجعل حياة المؤمن قائمة على العدل والكرامة معًا". قال الدكتور سلامة داود، رئيس جامعة الأزهر، إن الآية الكريمة: ﴿وَأَنفِقُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلَا تُلْقُوا بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ﴾، تحمل رسالة عظيمة تتجاوز المفهوم الفردي إلى البعد الاستراتيجي في حياة الأمة الإسلامية، موضحًا أن الإنفاق في سبيل الله يشمل دعم الجهاد المشروع والدفاع عن الدين، وبناء قوة الأمة وحماية مصالحها، ولا يقتصر على المساعدات الفردية فقط. وأضاف رئيس جامعة الأزهر، أن "قوة المسلمين اليوم لا تقوم إلا بإنفاق واعٍ ومسؤول يُسهم في بناء اقتصاد قوي، يُمكِّننا من إعداد الجيش، وتوفير السلاح، والدفاع عن الأوطان، وعن الأطفال، والمقدسات، والمساجد"، مشيرًا إلى أن ترك هذا الواجب يعرض الأمة كلها إلى الهلاك، وهو ما تعنيه الآية حين تقول: (ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة). وأوضح أن "الآية ترسم صورة بليغة جدًّا، فالذي لا ينفق على قوته، ولا على عدته، إنما يلقي بنفسه وبأمته إلى الجحيم والهلاك بيده، وهو ما حذّر الله منه". وتابع: "جعل الله تخلّفنا عن الإنفاق في إعداد القوة، والتكاسل عن دعم فرض من فرائض الله، كأننا نُهلك أنفسنا بأيدينا، ولهذا جاءت الآية بعدها تقول: ﴿وَأَحْسِنُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ﴾، فالإحسان هنا يشمل إحسان النية والعمل، والتخطيط والإنفاق، والقوة والرحمة معًا". وأردف: "علينا كأمة إسلامية أن نجمع بين معنيين كبيرين ربّتنا عليهما هذه الآيات الكريمة: أن نحقق العزة مع العدل، وأن نملك القوة مع الإحسان.. هذه هي الرسالة التي تبني أمة وتحمي دينًا وتدافع عن الحق في عالم مضطرب لا يحترم إلا القوي العادل".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store