logo
5 صيحات حقائب في غاية التميّز ستعشقين ارتداءها

5 صيحات حقائب في غاية التميّز ستعشقين ارتداءها

إيلي عربيةمنذ 8 ساعات
في جولة لنا على أجدد الإطلالات من أسابيع الموضة العالميّة، لفتتنا الكثير من الصيحات، ومن بينها، تلك التي تميهزت بها الحقائب التي كان أكثر ما جذبنا من بينها، تصاميم بأشكال غير اعتياديّة ومختلفة عمّا اعتدنا رؤيته. عندما تريْنها للمرّة الأولى، قد تظنّين أنّها خيار جريء ولا يليق بأسلوبك الأنيق، خصوصًا إن كنت تفضّلين الإكسسوارات الأنثويّة والناعمة. ولكن، عندما تنسّقينها مع ملابسك، ستغيّرين رأيك تمامًا، بل ستشعقين اعتمادها دائمًا، لما ستضفيه عليك من لمسات مميّزة ورائعة تجعلك متفرّدة عن كلّ من حولك.
1- حقيبة الرافيا
إذا لَم تكُن حقيبة الرافيا موجودة في خزانتك بعد، فعليك أن تسرعي وتتسوّقيها عزيزتي، لأنّها تتصدّر قائمة الصيحات الرائجة. فقد رأيناها في كلّ مكان، في إطلالات موضة الشارع، وأيضًا تلك التي اعتمدتها النجمات، وكذلك مجموعات الموضة لهذا الموسم، وذلك بأشكال متنوّعة وأحجام مختلفة. تليق هذه الحقيبة بالملابس النهاريّة أكثر، فاختاريها بما يتناسب مع أسلوبك، وتأكّدي من تنسيقها مع إكسسوارات تعكس أجواء الموسم أيضًا، مثل صنادل الرافيا، والأقراط الطويلة، والقبّعات الصيفيّة الملفتة.
2- الحقيبة بدون مقبض أو حزام
قد يبدو من غير المريح حمل حقيبة غير مُرفَقة مع حزام أو مقبض، ولكن اللمسات الرائعة التي تضفيها على الإطلالات ستشجّعك على جعلها واحدة من التصاميم الأحبّ على قلبك. إنّها تعكس الأنوثة والأناقة والرقيّ، لذا، يُفَضَّل أن تنسّقيها مع ملابس بالطابع ذاته، سواء من حيث القصّات أو التفاصيل، مثل الفساتين المزيّنة بالكشاكش، أو نقاط البولكا، والقمصان المتميّزة بأكمامها الواسعة.
3- الحقيبة من الجلد المحبوك
لتصميم حقائب تعكس التميّز والحرفيّة، اعتمد المصمّمون تقنيّات متنوّعة، من بينها حَبْك الحبال الجلديّة بدقّة، مقدّمين بذلك تصاميم تجمع بين الحيويّة والأناقة. تتناسب هذه الحقيبة مع إطلالات مختلفة، فانتقيها بتدرّجات تليق بألوان مختلفة، مثل الأسود، والنيود.
4- الحقيبة الطويلة
منذ بداية هذا العام، بدأت الحقيبة الطويلة تثير اهتمام عاشقات الموضة، فنسّقنها مع إطلالات عدّة اعتمدنها. فمنها التي تتناسب مع الملابس النهاريّة، وأخرى تبدو مثاليّة أكثر لتلك التي تتألّقين بها في المساء، إذ تكون مزيّنة بعناصر مثل الأحجار اللامعة، وتتّسم بحجم أصغر. هذه الحقيبة مثاليّة لك إن كنت تفضّلين اعتمد طلّات كلاسيكيّة وأنثويّة وكاجوال.
5- الحقيبة الملوّنة
إذا كنت تبحثين عمّا يضفي التميّز والحيويّة على إطلالاتك، فإنّ الحقيبة التي تجمع بين ألوان عدّة يجب أن تكون موجودة في خزانتك. فهي كفيلة بإضفاء لمسات مرحة، حتّى ولو كنت ترتدين ملابس غير متّسمة بصيحات ملفتة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أحدث مجموعة من Boghossian تحتفي بفنّ التباين
أحدث مجموعة من Boghossian تحتفي بفنّ التباين

إيلي عربية

timeمنذ 16 دقائق

  • إيلي عربية

أحدث مجموعة من Boghossian تحتفي بفنّ التباين

مع أحدث مجموعة مجوهرات راقية، تُركّز دار Boghossian على فنّ الترابط الراقي: اللون، والقطع، والتباين. تستكشف Lirya اقتران الأحجار الكريمة غير المتوقّع والتصميم السلس بلمسةٍ عصرية هادئة ونهج جريء في اختيار الألوان، حيث تجمع كلّ قطعة أحجاراً كريمة نابضة بالحياة وغير تقليدية ـ أحجار الأكوامارين، والروبليت، وأحجار القمر، والتورمالين الأخضر، والمورغانيت، والتنزانيت. يقول روبرتو بوغوصيان، الشريك الإداري: "تتمتّع هذه الأحجار بسحرها الخاص. أتاحت ألوانها الناعمة واقتراناتها غير المتوقّعة فرصةً لابتكار قطع شاعرية متناقضة ومتناغمة". بدلاً من الاعتماد على التناسق، صُمّمت الأحجار لإبراز اختلافاتها، مما يسمح للألوان بالتناغم مع بعضها البعض بدلاً من الامتزاج. هناك شعورٌ بحركة انسيابية عبر القطع. قد يميل بعضها إلى الأزرق المائي والوردي الفاتح، بينما يميل البعض الآخر إلى الأخضر الغني والأحمر الجريء. في العديد من القطع، وُضعت الأحجار الكريمة بحيث تتداخل أو تكاد تتلامس، مما يخلق إيقاعاً بصرياً من خلال الحجم ودرجة اللون. أضيفي إلى ذلك براعة دار Boghossian المميّزة ونهجها الخفيف والنحتي في الترصيع، وستحصلين على قطع تبدو سهلة الارتداء بقدر ما هي معقّدة. ويضيف بوغوصيان: "أردنا أن نترجم شعوراً بالترابط الأنيق في كيفية تفاعل الأحجار الكريمة. تصبح كلّ قطعة احتفالاً بالتناغم من خلال التباين، حيث تلتقي النعومة الإنسيابية بالبنية القويّة". الترصيعات بسيطة، مما يسمح للأحجار بتحديد الشكل. فبدلاً من بناء التصاميم وتركيب الأحجار الكريمة فيها، تبدو القطع وكأنّها مبنية حول الشخصية الفريدة لكلّ حجر. يقول أنّ اسم Lirya يُقصد به استحضار النعومة، والشعر، والحركة ـ "كأنّها لحن أو لفتة راقصة". ورغم أنّ هذه الأحجار الكريمة أقل تقليدية، إلا أنّ الحصول عليها بالحجم والجودة الاستثنائيين المطلوبين ليس بالأمر الهيّن. "لقد بنينا علاقات ثقة مع تجّار أحجار كريمة متخصّصين يفهمون رؤيتنا الإبداعية". في حين أنّ الحرفية تُجسّد بلا شكّ المجوهرات الراقية، إلا أنّ هناك سهولة في الصنع. لا شيء يبدو مُبالغاً فيه أو ثميناً للغاية. هذه قطع يُمكن ارتداؤها مع قميص أبيض ناصع أو مع فستان سهرة، حسب المزاج. وبينما تُكمل Lirya سلسلة Palace Voyages للعام الماضي، يقول بوغوصيان أنّ كلّ مجموعة تتكشّف في توقيتها الخاص، "مُسجّلةً فصلاً جديداً في مسيرة تطوّر الدار". "تتميّز العديد من القطع بتصميمات غير متماثلة، وإعدادات منحنية، وحركة تظهر في جميع أنحاء المجموعة"- روبرتو بوغوصيان، الشريك الإداري في دار Boghossian.

مجموعة سكياباريلي الراقية الجديدة تأخذنا إلى المستقبل
مجموعة سكياباريلي الراقية الجديدة تأخذنا إلى المستقبل

إيلي عربية

timeمنذ 17 دقائق

  • إيلي عربية

مجموعة سكياباريلي الراقية الجديدة تأخذنا إلى المستقبل

في يونيو عام 1940، غادرت إلسا شياپاريللي باريس، المدينة التي أحبتها واعتبرتها وطنها، واستقلّت سفينة متجهة إلى نيويورك، وقد كانت تلك لحظة نهاية عقد من الزمن، ولكنها أيضًا نهاية فترة ثورية في عالم الموضة. وعلى مدار العشرين عامًا السابقة، غيَّرَ مصمّمان اثنان ليس فقط طريقة ارتداء النساء، بل معنى الموضة كليًا. الأولى كانت غابرييل شانيل؛ فقد حررت النساء من الكورسيه وأدخلتهن في أقمشة الجيرسي الناعمة الملتصقة بالجسد، وابتكرت ما نُسميه اليوم "الرموز"—التي نربطها الآن بلغة العلامة التجارية: التفاصيل والزخارف التي تُميز فورًا الفستان أو الحقيبة وتدل على دار أزياء بعينها. ثم جاءت إلسا، وكانت مساهمتها أقل مادية وأكثر مفاهيمية. لقد تساءلت وتحدّت ماهية الموضة. كانت شانيل تهتم بكيفية إفادة الملابس للمرأة عمليًا؛ أما إلسا فكانت مهتمة بما يمكن أن تكون عليه الموضة. هل يظل الفستان مجرد فستان، أم يمكن اعتباره قطعة فنية؟ كيف يمكن للموضة أن تتحدث إلى الفن؟ وكيف يمكن للفن أن يُلهم الموضة؟ الموضة—وما نريده ونتوقعه منها—لن تبقى كما كانت. عند النظر إلى الوراء، تبدو السنوات التي سبقت مغادرة إلسا المؤقتة من باريس وكأنها تمثل ذروة الأناقة، وكذلك بداية العصر الحديث من الحرب. قطبان متعاكسان، يوجدان في المدينة ذاتها، في الوقت ذاته. هذه المجموعة مُهداة إلى تلك الفترة، عندما كانت الحياة والفن على حافة التغيير: إلى غروب الأناقة، ونهاية العالم كما عرفناه. وقد صُممت المجموعة بالكامل بالأبيض والأسود، أردت من خلالها أن أطرح سؤالًا: هل يمكننا طمس الخط الفاصل بين الماضي والمستقبل؟ إذا جرّدت هذه القطع من الألوان، أو من أي فكرة عن الحداثة، وإذا ركّزت بجنون على الماضي، فهل يمكن أن تبدو كأنها وُلدت في المستقبل؟ غابت رموز الحداثة المتوقعة؛ وما تبقى هو شيء أساسي، عودة إلى المبادئ التي تبدو، بحد ذاتها، ثورية. إنني أقترح عالمًا بلا شاشات، بلا ذكاء اصطناعي، بلا تكنولوجيا—عالم قديم، نعم، لكنه أيضًا عالم "بعد المستقبل". ربما هما الشيء نفسه. إذا كانت مجموعة الموسم الماضي تدور حول جعل الباروكية تبدو عصرية، فإن مجموعة هذا الموسم تدور حول قلب الأرشيف ليبدو مستقبليًا. وقد قال دانييل روزبيري، المدير الإبداعي لدار سكياباريلي عن هذه المجموعة: «من السهل جدًا أن نُرَوْمن الماضي. ومن السهل أيضًا أن نخاف الحاضر. في يناير 1941، عادت إلسا في زيارة قصيرة إلى باريس رغم الحرب، توقفت أولاً في البرتغال، حيث سلّمت 13,000 كبسولة فيتامين لوزير فرنسي في لشبونة نيابة عن هيئة الإغاثة الأمريكية-الفرنسية. وفي مايو من ذلك العام، عادت إلى نيويورك، وانضمت إلى العديد من أصدقائها وزملائها من السرياليين الذين لجؤوا أيضًا هناك. هذه المجموعة تذكّرك أن النظر إلى الوراء لا يُجدي نفعًا إذا لم نجد شيئًا ذا معنى لنحمله إلى المستقبل». جنبًا إلى جنب مع لوحة ألوان جديدة، تقترح هذه المجموعة أيضًا استكشافًا جديدًا للأشكال. غابت القصّات الكورسيه الشهيرة لدار شياپاريللي، لكن بدلاً منها هناك استكشاف جديد للدراما، يُبرز الخصر والوركين بتقنيات غير متوقعة، ويوفر للمرتدي مزيجًا من القوة والراحة. تم أيضًا استكشاف رموز الدار الشهيرة بطرق غير مباشرة. مخبأة داخل التصاميم هناك أيقونات القفل والأجزاء التشريحية، مُجسدة في تفاصيل خزفية يدوية مستوحاة من الماضي. تم تطريز الفولارات بشريط القياس ونقاط سويسرية بخيوط حريرية، باستخدام تقنيات من زمن إلسا. تم تصميم العرض بأكمله ليكون بمثابة "خداع بصري سريالي"، من المكياج إلى الأقمشة، التي تشمل صوف دونيغال والساتان اللامع. هناك بدلات عشاء، تنانيرها تصل إلى الركبة، وستراتها مطرزة بخيوط فضية وسوداء لامعة. كما قدمنا سترة "إلسا"، بكتفين حادين مستوحاة من الأرشيف، مصنوعة من أقمشة صوفية ومُفصلة بدقة، إلى جانب فساتين مسائية بقصات مائلة، لتقديم لغة جديدة للأزياء المسائية لا تعتمد على الكورسيهات أو الملابس الضاغطة. ثم هناك القطع الخيالية: كاب "أبولو" الأيقوني لإلسا، أعيد تصوره هنا كرذاذ هائل من المجوهرات الكريستالية بأشكال نجمات معدنية ثلاثية الطبقات، مطلية بدرجات مختلفة من الأسود، والرصاصي، والفضي المطفأ؛ فستان من التول "تعرجات ولفائف"، مع تطريزات ثلاثية الأبعاد على شكل أصداف فوق طبقات من أورغانزا حريرية بيضاء، ومظلة سوداء من الأورغانزا الحريرية؛ سترات ومعاطف مستوحاة من أزياء مصارعي الثيران، مزينة بلآلئ باروكية، ونقاط فهد معدنية، وخرزات سوداء، جميعها تعكس رموز الدار؛ وأخيرًا، ما أُسميه تطريز "العيون المفتوحة"، فستان بزخارف مرسومة يدويًا على شكل قزحية العين، محاطة بأحجار راتنجية، مزينة برموش وجفون من خيوط معدنية، مع ظهر يشبه الشلال من التول الحريري.

لانا نصّار: "مجوهراتي تخاطب صوت المرأة الداخلي"
لانا نصّار: "مجوهراتي تخاطب صوت المرأة الداخلي"

إيلي عربية

timeمنذ 17 دقائق

  • إيلي عربية

لانا نصّار: "مجوهراتي تخاطب صوت المرأة الداخلي"

من ذكرى يدَي جدّتها المزيّنتين بالخواتم، وولعها بالشعر، إلى ابتكار قطع مجوهرات تنبض بالإحساس والمعنى، تنسج مصمّمة المجوهرات ومؤسسة "أتولييه ليا" لانا نصّار حكايتها الخاصة. مجوهراتها ليست مجرّد إكسسوارات للزينة، بل مرآة لهوية المرأة وامتداد لعلاقتها بذاتها، بجذورها، وبالقصائد التي تُلهمها. في هذه المقابلة، تكشف لنا لانا عن بدايات الشغف، وعن الفلسفة التي تقف خلف كل قطعة، كما تحدّثنا عن الجذور اللبنانية الراسخة، والخطوات المقبلة نحو العالمية. كان لجدتكِ تأثير كبير على شغفكِ بالمجوهرات. كيف ساهم ذلك في رسم ملامح رحلتكِ؟ كانت جدّتي سيّدة أنيقة وجميلة للغاية، وأكثر ما أذكره هو يداها الناعمتان. كانت أصابعها طويلة وتتميّز بعناية فائقة، وكانت تضع أجمل الخواتم. لم تكن تخرج من منزلها دون أن تتزيّن بالمجوهرات، وكانت تتمتّع برشاقة لا مثيل لها. هذه الصورة تحديداً هي ما يحضر في ذهني كلّما ابتكرتُ قطعة جديدة. "أتولييه ليا" عصري عتيق. ماذا يعني لكِ ذلك، وكيف تمزجين بين سحر الماضي والأسلوب العصري؟ عندما بدأتُ تصميم المجوهرات، كان هدفي ابتكار قطع خالدة يمكن ارتداؤها اليوم، كما كان من الممكن ارتداؤها قبل عقد من الزمن، وستظلّ جميلة وعصرية بعد عشرين عاماً. لهذا السبب أطلقت على علامتي اسم Modern Vintage أو "عصري عتيق". هناك روح في التصاميم تربط المرأة بالقطعة، وفلسفتي في التصميم تقوم على مخاطبة صوت المرأة الداخلي، لا على مجاراة الصيحات. "أتولييه ليا" هي مجوهرات يمكن أن تورثيها لابنتكِ يوماً ما. بما أن تصاميمكِ مستوحاة من القصائد أو الاقتباسات، كيف تُحوّلين هذه الكلمات إلى قطع مجوهرات؟ أعشق الشعر، ولطالما كتبته بنفسي. عندما يتعلّق الأمر بالربط بين قطعة وقصيدة، تكون التجربة سلسة للغاية. أحياناً أبدأ بالقصيدة ثم أصمّم القطعة بناءً على كلماتها، وأحياناً أخرى تكون صورة التصميم واضحة في ذهني، فأبحث عن قصيدة تُكملها. وشاعري المفضل هو جلال الدين الرومي، فهناك شيء حقيقي وساحر في كلماته يُلهمني دائماً. ما الشعور أو الرسالة التي ترغبين أن تحملها المرأة التي تضع مجوهراتكِ؟ تشعر امرأة "أتولييه ليا" بالتمكين والتواصل والأناقة حين تضع قطعي. كل تصميم يحمل قصة، ويُشكّل رمزاً للمعنى والتمكين، ويشجّع من ترتديه على المضيّ في طريقها بنورها الخاص. لماذا اخترتِ تصميم جميع قطعكِ في لبنان؟ وكيف تؤثر خلفيتكِ اللبنانية على أعمالكِ؟ كوني من أصل لبناني، أعتقد أن قلب علامتي التجارية ينبض في بيروت، حيث تُصنَع جميع قطعي. "الأتولييه" هو مشروع عائلي يضمّ صائغي مجوهرات بارعين من الجيل الثالث، أتقنوا فنّ الحرفة عبر السنين. عملنا معاً منذ طفولتي، وبنينا علاقة متينة قوامها الثقة والاحترام المتبادلين. ما هي مشاريع "أتولييه ليا" المستقبلية؟ أرى أن لا حدود لإبداع "أتولييه ليا". فهو، وإن كان متأصّلاً بعمق في تراثي العربي، أصبح متاحاً عالمياً. هدفي هو مواصلة التوسّع، وتعزيز حضوره في دول مجلس التعاون الخليجي، إلى جانب خطة نموه العالمية. في سبتمبر المقبل، سأشارك للمرة الخامسة في أسبوع الموضة في باريس، وسأطلق مجموعتي الجديدة "مرايا الروح" وأتشوّق لرؤية تفاعل المشترين والعملاء!

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store