
ناشيونال إنترست: (إم كيو-9) لم تعد الوحش الذي كانت عليه بعد أن أظهر الحوثيون ضعفها
يمن إيكو|أخبار:
قالت مجلة 'ناشيونال إنترست' الأمريكية إن طائرات (إم كيو-9) الأمريكية بدون طيار فقدت سمعتها القتالية بعد أن نجحت قوات صنعاء في إسقاط عدد كبير منها، مشيرة إلى أن الولايات المتحدة تعمل على تطوير طائرات جديدة لتحل محلها.
وتحت عنوان 'طائرة (إم كيو-9) الأمريكية لم تعد الوحش الذي كانت عليه في الماضي' نشرت المجلة، أمس الإثنين، تقريراً رصده وترجمه موقع 'يمن إيكو'، جاء فيه أن 'الطائرة أصبحت تتخلف بشكل متزايد عن منافسة الطائرات بدون طيار الأحدث، وأصبحت أكثر عرضة للهجمات المضادة للطائرات من الأرض'.
وأشار التقرير إلى أن 'الحوثيين نجحوا في إسقاط العديد من هذه الطائرات باستخدام صواريخ أرض-جو، خلال الحملة الجوية التي شنها الرئيس دونالد ترامب ضد الجماعة'، معتبراً أن 'قدرة الحوثيين المستمرة على إسقاط طائرات (إم كيو-9) تظهر الضعف المتزايد لهذه الطائرة في بيئات الصراع'.
وبحسب التقرير فإن 'الولايات المتحدة تعمل بالفعل على تطوير طائرة بدون طيار متعددة الأدوار من الجيل التالي باسم (إم كيو- نكست) لتحل محل (إم كيو-9)'.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ 15 دقائق
- اليمن الآن
مسؤول يمني كبير يطالب ترامب بضم اليمن كولاية أمريكية
في خطوة أثارت موجة واسعة من الجدل على وسائل التواصل الاجتماعي، دعا مسؤول يمني كبير الرئيس الأمريكي الأسبق دونالد ترامب إلى ضم اليمن للولايات المتحدة الأمريكية كولاية جديدة. جاء ذلك في منشور رسمي نشره الدكتور محمد حسين حلبوب، رئيس مجلس إدارة البنك الأهلي اليمني، على صفحته في موقع "فيسبوك"، حيث وجه رسالة مباشرة إلى ترامب قال فيها: "فخامة الرئيس/ دونالد ترامب المحترم، السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، الموضوع/ طلب انضمام اليمن إلى الولايات المتحدة الأمريكية. في البداية نرحب بكم في منطقة الشرق الأوسط، ونسأل الله لكم الصحة والسعادة في حياتكم الخاصة، والتوفيق والنجاح في مهامكم لتعظيم الولايات المتحدة الأمريكية، وتطوير مكانتها في قيادة العالم. وبالإشارة إلى الموضوع أعلاه، نتقدم إليكم بطلب انضمام اليمن إلى الولايات المتحدة الأمريكية، كولاية جديدة تمتلك نفس حقوق الولايات الأخرى، وعليها نفس الواجبات، وذلك بما يحقق المصالح المشتركة لشعبينا وبلدينا. نرجو تكرمكم بأخذ طلبنا هذا بجدية واهتمام، وإفادتنا والجهات المختصة في اليمن في حال توفر إمكانية مناقشة هذا الطلب في الأطر المختصة لديكم. وشكراً، د. محمد حسين حلبوب


اليمن الآن
منذ ساعة واحدة
- اليمن الآن
اسم الدولة العربية والسبب.. البيت الأبيض يوضح حظر ترامب لمواطني هذه الدول بالقائمة الجديدة
أوضح البيت الأبيض في منشور لنص إعلان الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب حظر سفر مواطني 12 دولة إلى الولايات المتحدة منها 4 دول عربية بالإضافة على إيران، وفيما يلي نستعرض لكم الدولة والسبب الذي ذكر في البيان المنشور على الصفحة الرسمية للبيت الأبيض: السودان يفتقر السودان إلى سلطة مركزية كفؤة أو متعاونة لإصدار جوازات السفر أو الوثائق المدنية، كما يفتقر إلى إجراءات فحص وتدقيق مناسبة، ووفقًا لتقرير تجاوز مدة الإقامة، بلغ معدل تجاوز مدة الإقامة في السودان لحاملي تأشيرات B-1/B-2 نسبة 26.30%، ولحاملي تأشيرات F و M و J . بلغت النسبة 28.40%.. يُعلق دخول مواطني السودان، سواءً كانوا مهاجرين أو غير مهاجرين، إلى الولايات المتحدة الأمريكية تعليقًا كاملًا. اليمن يفتقر اليمن إلى سلطة مركزية كفؤة أو متعاونة لإصدار جوازات السفر أو الوثائق المدنية، كما يفتقر إلى إجراءات التدقيق والفحص المناسبة، ولا تملك الحكومة سيطرة فعلية على أراضيها. ومنذ 20 يناير/ كانون الثاني 2025، يشهد اليمن عمليات عسكرية أمريكية نشطة.. يُعلق بموجب هذا دخول المواطنين اليمنيين إلى الولايات المتحدة، سواءً كانوا مهاجرين أو غير مهاجرين، بشكل كامل. ليبيا لا توجد سلطة مركزية مختصة أو متعاونة لإصدار جوازات السفر أو الوثائق المدنية في ليبيا. ويُفاقم الوجود الإرهابي التاريخي على الأراضي الليبية من مخاطر دخول مواطنيها إلى الولايات المتحدة.. يُعلّق بموجب هذا دخول مواطني ليبيا، سواءً كانوا مهاجرين أو غير مهاجرين، إلى الولايات المتحدة تعليقًا كاملًا. الصومال تفتقر الصومال إلى سلطة مركزية كفؤة أو متعاونة لإصدار جوازات السفر أو الوثائق المدنية، كما تفتقر إلى إجراءات الفحص والتدقيق المناسبة، وتتميز الصومال عن غيرها من الدول بافتقار حكومتها إلى السيطرة على أراضيها، مما يحدّ بشكل كبير من فعالية قدراتها الوطنية في جوانب متعددة، كما ينبع تهديد إرهابي مستمر من أراضي الصومال، وقد صنّفت حكومة الولايات المتحدة الصومال كملاذ آمن للإرهابيين، ويستخدم الإرهابيون مناطق الصومال كملاذات آمنة للتخطيط لعملياتهم وتسهيلها وتنفيذها، ولا تزال الصومال وجهةً للأفراد الذين يحاولون الانضمام إلى الجماعات الإرهابية التي تهدد الأمن القومي للولايات المتحدة، وتكافح حكومة الصومال لتوفير الحوكمة اللازمة للحد من حرية حركة الإرهابيين، إضافةً إلى ذلك، لطالما رفضت الصومال قبول مواطنيها المبعدين.. يُعلّق دخول مواطني الصومال، سواءً كانوا مهاجرين أو غير مهاجرين، إلى الولايات المتحدة تعليقًا كاملًا بموجب هذا. إيران إيران دولة راعية للإرهاب، وتمتنع إيران باستمرار عن التعاون مع حكومة الولايات المتحدة في تحديد المخاطر الأمنية، وهي مصدر إرهاب كبير حول العالم، وقد رفضت تاريخيًا قبول عودة مواطنيها المُرحَّلين، يُعلَّق بموجب هذا دخول مواطني إيران، سواءً كانوا مهاجرين أو غير مهاجرين، إلى الولايات المتحدة. ويذكر أن أسماء دول عربية مثل سوريا والعراق كانت ضمن قائمة الدول العربية المحظورة بقرار ترامب في السابق ولايته الأولى العام 2017 والتي تضمنت حينها كلا من إيران والعراق وسوريا واليمن وليبيا والسودان والصومال


اليمن الآن
منذ 4 ساعات
- اليمن الآن
القرار رُبط بهجوم كولورادو.. ترامب يوسّع قائمة حظر السفر لتشمل 12 دولة بينها اليمن
وقّع الرئيس الأميركي دونالد ترامب، يوم الأربعاء، أمرًا تنفيذيًا يوسّع من قائمة الدول المشمولة بحظر السفر إلى الولايات المتحدة، لتشمل 12 دولة، من بينها اليمن، في خطوة قال إنها تهدف إلى تعزيز الأمن القومي عقب هجوم دموي وقع مؤخرًا في ولاية كولورادو. وأوضح ترامب، في مقطع فيديو نُشر عبر حساباته الرسمية، أن القرار يأتي "ردًا على الهجوم الإرهابي الذي استهدف تظاهرة لليهود في مدينة بولدر بولاية كولورادو"، مشيرًا إلى أن منفذ الهجوم دخل الأراضي الأميركية بصورة غير قانونية. وأضاف الرئيس الأميركي: "الهجوم في كولورادو يُذكّرنا مجددًا بالمخاطر التي نواجهها عندما يُسمح لأفراد بدخول البلاد من دون إجراء فحص أمني دقيق. نحن نتحرك لحماية الأميركيين". ويشمل الحظر الجديد كلًا من: أفغانستان، ميانمار، تشاد، الكونغو، غينيا الاستوائية، إريتريا، هايتي، إيران، ليبيا، الصومال، السودان، واليمن، مع فرض قيود إضافية على مواطني بوروندي، كوبا، لاوس، سيراليون، توغو، تركمانستان، وفنزويلا. ومن المقرر أن يدخل القرار حيّز التنفيذ في 9 يونيو الجاري، وسط جدل داخلي حول فعاليته ومخاوف من تأثيره على العلاقات الدبلوماسية والإنسانية، لا سيما مع دول تعاني من نزاعات وحروب أهلية. ولم توضح الإدارة الأميركية تفاصيل المعايير المستخدمة لاختيار هذه الدول، لكن البيت الأبيض أكد أن القرار "يستند إلى اعتبارات أمنية ومعلومات استخباراتية"، وهو ما أثار انتقادات من منظمات حقوقية ترى في القرار تمييزًا غير مبرر ضد جنسيات بعينها.