دبي .. مؤسسة سلطان العويس تعرض خط تاج السر وزخرفة العريضي
عمون - نظمت مؤسسة سلطان بن علي العويس الثقافية مؤخرا، فعاليات معرض "جواهر مدونة حوار الزخرفة والخط" للفنانين تاج السر حسن ومروان العريضي، اللذان قدما ثمار عملهما الفني الممتد لأكثر من 40 سنة، وأثمر اخترق كل الحدود وأضحى كل منهما أيقونة ألهمت الطامحين الى التألق والابداع في مجاليهما.
ويعد هذا المعرض واحداً من المعارض المتميزة التي تنظمها «العويس الثقافية» التي تجمع بين الخط العربي والزخارف الشرقية التي نرحل معها إلى عالم من السحر يمزج بين التصاميم الهندسية والتقنية المبتكرة لأكثر من 70 لوحة تتوزعها أروقة مؤسسة سلطان بن علي العويس الثقافية فيها مزج بين ما هو تقليدي وما هو معاصر.
وقام السيد عبد الغفار حسين -عضو مجلس الأمناء، بافتتاح المعرض، يرافقه عبد الحميد أحمد الأمين العام لمؤسسة سلطان بن علي العويس الثقافية، والدكتورة فاطمة الصايغ عضو مجلس الأمناء، وعدد من الفنانين والمثقفين وأصدقاء المؤسسة الذين استكشفوا الأعمال المعروضة، التي تنوعت بين الخطوط والزخارف والتذهيبات والحروفيات لتشكل تناغماً فريداً من الألوان والأحبار والمواد الطبيعية من ورق خشب وغيرهما التي زادت من ألق المعرض.
وتنبعث من هذا المعرض رسالة محبة لروح الشرق المشبعة بجماليات مذهبة وزخارف مستوحاة من عوالم الحكايات وألوان قادمة من وهج الماضي بشمسه التي ما زالت تضيء مفرداتنا الثقافية، وتحول الجمال إلى أنشودة يسمعها كل منا عندما يشاهد لوحات هذا المعرض، وكأننا نسمع تنهيدة حنين أو زفرة شوق.
يذكر أن الفنان تاج السر حسن عُرف بإجادته للخطوط العربية التقليدية، كما طوّر أسلوبا جديدا في رسم الخط العربي عُرف بالأسلوب 'التاجي'، استخدمه في أعمال التصميم وفي لوحاته الأصيلة، ولوحاته الملونة على القماش، ويتمتع بخبرة فنية وأكاديمية تمتد لأكثر من أربعة عقود، وقد ساهم في تطوير وتوثيق فنون الخط العربي عبر أعماله الإبداعية، وأبحاثه المنشورة، ومشاركاته الفاعلة في المعارض الدولية.
وولد الفنان تاج السر حسن في السودان سنة 1954، ويحمل ماجستير الكلية المركزية للفنون والتصميم – لندن – المملكة المتحدة، ودبلوم كلية الفنون الجميلة والتطبيقية – الخرطوم، ويعمل حاليا مصمما للمطبوعات في وزارة الثقافة والشباب وتنمية المجتمع بدبي، وهو عضو مؤسس لمجلة حروف عربية – دبي، ومدير تحريرها السابق.
ونال تاج السر 15 جائزة في مسابقات ومعارض الخط العربي في العديد من الدول، وله الكثير من البحوث والمقالات المشاركة في المؤتمرات، منها: الأصول والقواعد التي تساعد على برمجة الخط العربي، ورقة مقدمة لندوة 'الخط العربي بين الخطاطين والمبرمجين'.
أما الفنان مروان العريضي فهو فنان لبناني من مواليد بلدة بيصور في عام 1953، كان آخر تلامذة الخطاط الشيخ نسيب مكارم، قبل أن يغادر لبنان إلى الولايات المتحدة في العام 1975 حيث تخصص في فن الزخرفة وتحديدا الحضارات القديمة وصولا إلى الفن الحديث.
وتتميز أعماله بتقنيتها العالية ودقة التفاصيل وطريقته المميزة في مــزج عدة زخارف من حقب فنية مختلفة ومتعددة ليجعل منها شكلا يستند إلى مـدرسته في فن الـزخرفة والتعاطي مع تنسيـق الألوان، بالتزامن مع شد المشاهد إلى الاستمتاع بهذا الأسلوب المستحدث، مضيفا نكهـة ذواقة على الزخرفة والخط العربي.
ولديه تاريخ طـويـل من المشاركات في أبـرز المعارض الـدولية المتخصصة والفردية التي جالها في كل من سان فرانسيسكو ونيويورك ودبي ودالاس وبيروت ولندن وباريس، وغيـرها.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

عمون
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- عمون
دبي .. مؤسسة سلطان العويس تعرض خط تاج السر وزخرفة العريضي
عمون - نظمت مؤسسة سلطان بن علي العويس الثقافية مؤخرا، فعاليات معرض "جواهر مدونة حوار الزخرفة والخط" للفنانين تاج السر حسن ومروان العريضي، اللذان قدما ثمار عملهما الفني الممتد لأكثر من 40 سنة، وأثمر اخترق كل الحدود وأضحى كل منهما أيقونة ألهمت الطامحين الى التألق والابداع في مجاليهما. ويعد هذا المعرض واحداً من المعارض المتميزة التي تنظمها «العويس الثقافية» التي تجمع بين الخط العربي والزخارف الشرقية التي نرحل معها إلى عالم من السحر يمزج بين التصاميم الهندسية والتقنية المبتكرة لأكثر من 70 لوحة تتوزعها أروقة مؤسسة سلطان بن علي العويس الثقافية فيها مزج بين ما هو تقليدي وما هو معاصر. وقام السيد عبد الغفار حسين -عضو مجلس الأمناء، بافتتاح المعرض، يرافقه عبد الحميد أحمد الأمين العام لمؤسسة سلطان بن علي العويس الثقافية، والدكتورة فاطمة الصايغ عضو مجلس الأمناء، وعدد من الفنانين والمثقفين وأصدقاء المؤسسة الذين استكشفوا الأعمال المعروضة، التي تنوعت بين الخطوط والزخارف والتذهيبات والحروفيات لتشكل تناغماً فريداً من الألوان والأحبار والمواد الطبيعية من ورق خشب وغيرهما التي زادت من ألق المعرض. وتنبعث من هذا المعرض رسالة محبة لروح الشرق المشبعة بجماليات مذهبة وزخارف مستوحاة من عوالم الحكايات وألوان قادمة من وهج الماضي بشمسه التي ما زالت تضيء مفرداتنا الثقافية، وتحول الجمال إلى أنشودة يسمعها كل منا عندما يشاهد لوحات هذا المعرض، وكأننا نسمع تنهيدة حنين أو زفرة شوق. يذكر أن الفنان تاج السر حسن عُرف بإجادته للخطوط العربية التقليدية، كما طوّر أسلوبا جديدا في رسم الخط العربي عُرف بالأسلوب 'التاجي'، استخدمه في أعمال التصميم وفي لوحاته الأصيلة، ولوحاته الملونة على القماش، ويتمتع بخبرة فنية وأكاديمية تمتد لأكثر من أربعة عقود، وقد ساهم في تطوير وتوثيق فنون الخط العربي عبر أعماله الإبداعية، وأبحاثه المنشورة، ومشاركاته الفاعلة في المعارض الدولية. وولد الفنان تاج السر حسن في السودان سنة 1954، ويحمل ماجستير الكلية المركزية للفنون والتصميم – لندن – المملكة المتحدة، ودبلوم كلية الفنون الجميلة والتطبيقية – الخرطوم، ويعمل حاليا مصمما للمطبوعات في وزارة الثقافة والشباب وتنمية المجتمع بدبي، وهو عضو مؤسس لمجلة حروف عربية – دبي، ومدير تحريرها السابق. ونال تاج السر 15 جائزة في مسابقات ومعارض الخط العربي في العديد من الدول، وله الكثير من البحوث والمقالات المشاركة في المؤتمرات، منها: الأصول والقواعد التي تساعد على برمجة الخط العربي، ورقة مقدمة لندوة 'الخط العربي بين الخطاطين والمبرمجين'. أما الفنان مروان العريضي فهو فنان لبناني من مواليد بلدة بيصور في عام 1953، كان آخر تلامذة الخطاط الشيخ نسيب مكارم، قبل أن يغادر لبنان إلى الولايات المتحدة في العام 1975 حيث تخصص في فن الزخرفة وتحديدا الحضارات القديمة وصولا إلى الفن الحديث. وتتميز أعماله بتقنيتها العالية ودقة التفاصيل وطريقته المميزة في مــزج عدة زخارف من حقب فنية مختلفة ومتعددة ليجعل منها شكلا يستند إلى مـدرسته في فن الـزخرفة والتعاطي مع تنسيـق الألوان، بالتزامن مع شد المشاهد إلى الاستمتاع بهذا الأسلوب المستحدث، مضيفا نكهـة ذواقة على الزخرفة والخط العربي. ولديه تاريخ طـويـل من المشاركات في أبـرز المعارض الـدولية المتخصصة والفردية التي جالها في كل من سان فرانسيسكو ونيويورك ودبي ودالاس وبيروت ولندن وباريس، وغيـرها.

أخبارنا
٢٤-١١-٢٠٢٤
- أخبارنا
انطلاق أعمال ملتقى "استعادة الشعر: من الآباء الأولين إلى الألفية الجديدة"
أخبارنا : انطلقت، اليوم الأحد في مؤسسة عبد الحميد شومان، أعمال ملتقى "استعادة الشعر: من الآباء الأولين إلى الألفية الجديدة"، الذي تنظمه المؤسسة بالتعاون مع مؤسسة سلطان بن علي العويس الثقافية، بمشاركة نخبة من النقاد في العالم العربي. ووفق بيان للمؤسسة، يشتمل الملتقى الذي يستمر يومين، على عدد من الجلسات النقاشية، إضافة إلى أمسيتين شعريتين تُقامان مساء يومي الأحد والاثنين، ويشارك فيهما عشرة شعراء عرب. ويبحث الملتقى راهن ومستقبل الشعر العربي، مسلطا الضوء على جملة من القضايا، خصوصا اتجاهات القصيدة الحديثة، وانكسار المنبرية، وطبيعة التواصل بين الأجيال الشعرية، ودور النقد، وغيرها من الموضوعات. وأشارت الرئيسة التنفيذية لمؤسسة عبد الحميد شومان، فالنتينا قسيسية، في حفل الافتتاح، إلى أن هذا الملتقى يعكس التزام المؤسستين المشترك بدعم الثقافة العربية واستشراف مستقبلها. وأكدت حرص مؤسسة عبد الحميد شومان على بناء شراكات مع مؤسسات محلية وعربية تتلاقى معها في الأهداف والرؤى والطموح، مشيرة إلى أن التعاون والشراكة مع مؤسسة سلطان بن علي العويس الثقافية يُعد من الشراكات التي تمتد عبر سنوات طويلة، أُقيمت خلالها ندوات وملتقيات وفعاليات ناقشت العديد من الموضوعات الراهنة. من جهتها، أكدت عضو مجلس أمناء مؤسسة سلطان بن علي العويس الثقافية، الدكتورة فاطمة الصايغ، أن هذا الملتقى يُعد منصة ثقافية فريدة تُسهم في تعميق الحوار الفكري وإثراء المشهد الثقافي العربي. وأشارت إلى أن مؤسسة سلطان بن علي العويس الثقافية تؤمن بأهمية التعاون الثقافي بين المؤسسات العربية، وبالدور الحيوي الذي تؤديه الثقافة في تعزيز القيم الإنسانية، والتقريب بين الشعوب، ونقل تجاربها وآمالها. وناقش الملتقى في جلسته الأولى التي أدارها الدكتور زياد الزعبي، ورقة قدمها الدكتور مصلح النجار بعنوان "أين القصيدة.. أين النقد؟"، وورقة أخرى قدمها الدكتور علي جعفر العلاق بعنوان "اتجاهات القصيدة في الألفية الجديدة". وتضمنت الجلسة الثانية، التي أدارها الدكتور عماد الضمور، ثلاث أوراق عمل: الأولى قدمتها الدكتورة فاطمة قنديل بعنوان "ماذا تبقى من إرث رواد القصيدة الحديثة"، والثانية قدمها الدكتور مبارك الجابري بعنوان "انكسار المنبرية وصعود الصمت"، والثالثة الدكتور حبيب بوهرور بعنوان "مستويات الوعي التجريبي في الشعر العربي المعاصر: خطاب أنطولوجي أم متطلب سياق". ويواصل الملتقى أعماله غدا الاثنين، حيث تناقش الجلسة الأولى التي يديرها الدكتور ناصر شبانة، أوراق عمل يقدمها كل من الدكتور جمال مقابلة بعنوان "انقطاع التواصل بين الأجيال الشعرية"، والدكتور سلطان العميمي بعنوان "جوائز الشعر: وهج الماضي وبريق الحاضر"، والدكتور سعيد يقطين بعنوان "عندما يستقيل الشعر من الصخب". وتتضمن الجلسة الثانية، التي يديرها الدكتور محمد عبيدالله، أوراق عمل يقدمها الدكتور عبدالواسع الحميري بعنوان "ثورة داخل الثورة الشعرية"، وصبحي حديدي بعنوان "أصواتهم في أصواتنا: قصيدة النثر بين الشرق والغرب"، فيما يقدم الورقة الأخيرة في الملتقى الدكتور هايل الطالب بعنوان "تحولات الشعرية العربية في الألفية الثالثة: قصيدة النثر واللغة المدججة بالحياة (بريق من مروا من هنا) أنموذجا تطبيقيا". يُشار إلى أنه يشارك في الأمسية الشعرية الأولى مساء اليوم كل من الشعراء: غسان زقطان، وإبراهيم محمد إبراهيم، وحسين درويش، وسوسن دهنيم، وسعد الدين شاهين. أما في الأمسية الشعرية مساء غد، فسيشارك كل من الشعراء: مها العتوم، وصالحة غابش، وعمر جاسم السراي، والدكتور حسن نجمي، ومحمد بن خضر الغامدي.


هلا اخبار
٢٤-١١-٢٠٢٤
- هلا اخبار
انطلاق أعمال ملتقى 'استعادة الشعر: من الآباء الأولين إلى الألفية الجديدة'
هلا أخبار – انطلقت، اليوم الأحد في مؤسسة عبد الحميد شومان، أعمال ملتقى 'استعادة الشعر: من الآباء الأولين إلى الألفية الجديدة'، الذي تنظمه المؤسسة بالتعاون مع مؤسسة سلطان بن علي العويس الثقافية، بمشاركة نخبة من النقاد في العالم العربي. ووفق بيان للمؤسسة، يشتمل الملتقى الذي يستمر يومين، على عدد من الجلسات النقاشية، إضافة إلى أمسيتين شعريتين تُقامان مساء يومي الأحد والاثنين، ويشارك فيهما عشرة شعراء عرب. ويبحث الملتقى راهن ومستقبل الشعر العربي، مسلطا الضوء على جملة من القضايا، خصوصا اتجاهات القصيدة الحديثة، وانكسار المنبرية، وطبيعة التواصل بين الأجيال الشعرية، ودور النقد، وغيرها من الموضوعات. وأشارت الرئيسة التنفيذية لمؤسسة عبد الحميد شومان، فالنتينا قسيسية، في حفل الافتتاح، إلى أن هذا الملتقى يعكس التزام المؤسستين المشترك بدعم الثقافة العربية واستشراف مستقبلها. وأكدت حرص مؤسسة عبد الحميد شومان على بناء شراكات مع مؤسسات محلية وعربية تتلاقى معها في الأهداف والرؤى والطموح، مشيرة إلى أن التعاون والشراكة مع مؤسسة سلطان بن علي العويس الثقافية يُعد من الشراكات التي تمتد عبر سنوات طويلة، أُقيمت خلالها ندوات وملتقيات وفعاليات ناقشت العديد من الموضوعات الراهنة. من جهتها، أكدت عضو مجلس أمناء مؤسسة سلطان بن علي العويس الثقافية، الدكتورة فاطمة الصايغ، أن هذا الملتقى يُعد منصة ثقافية فريدة تُسهم في تعميق الحوار الفكري وإثراء المشهد الثقافي العربي. وأشارت إلى أن مؤسسة سلطان بن علي العويس الثقافية تؤمن بأهمية التعاون الثقافي بين المؤسسات العربية، وبالدور الحيوي الذي تؤديه الثقافة في تعزيز القيم الإنسانية، والتقريب بين الشعوب، ونقل تجاربها وآمالها. وناقش الملتقى في جلسته الأولى التي أدارها الدكتور زياد الزعبي، ورقة قدمها الدكتور مصلح النجار بعنوان 'أين القصيدة.. أين النقد؟'، وورقة أخرى قدمها الدكتور علي جعفر العلاق بعنوان 'اتجاهات القصيدة في الألفية الجديدة'. وتضمنت الجلسة الثانية، التي أدارها الدكتور عماد الضمور، ثلاث أوراق عمل: الأولى قدمتها الدكتورة فاطمة قنديل بعنوان 'ماذا تبقى من إرث رواد القصيدة الحديثة'، والثانية قدمها الدكتور مبارك الجابري بعنوان 'انكسار المنبرية وصعود الصمت'، والثالثة الدكتور حبيب بوهرور بعنوان 'مستويات الوعي التجريبي في الشعر العربي المعاصر: خطاب أنطولوجي أم متطلب سياق'. ويواصل الملتقى أعماله غدا الاثنين، حيث تناقش الجلسة الأولى التي يديرها الدكتور ناصر شبانة، أوراق عمل يقدمها كل من الدكتور جمال مقابلة بعنوان 'انقطاع التواصل بين الأجيال الشعرية'، والدكتور سلطان العميمي بعنوان 'جوائز الشعر: وهج الماضي وبريق الحاضر'، والدكتور سعيد يقطين بعنوان 'عندما يستقيل الشعر من الصخب'. وتتضمن الجلسة الثانية، التي يديرها الدكتور محمد عبيدالله، أوراق عمل يقدمها الدكتور عبدالواسع الحميري بعنوان 'ثورة داخل الثورة الشعرية'، وصبحي حديدي بعنوان 'أصواتهم في أصواتنا: قصيدة النثر بين الشرق والغرب'، فيما يقدم الورقة الأخيرة في الملتقى الدكتور هايل الطالب بعنوان 'تحولات الشعرية العربية في الألفية الثالثة: قصيدة النثر واللغة المدججة بالحياة (بريق من مروا من هنا) أنموذجا تطبيقيا'. يُشار إلى أنه يشارك في الأمسية الشعرية الأولى مساء اليوم كل من الشعراء: غسان زقطان، وإبراهيم محمد إبراهيم، وحسين درويش، وسوسن دهنيم، وسعد الدين شاهين. أما في الأمسية الشعرية مساء غد، فسيشارك كل من الشعراء: مها العتوم، وصالحة غابش، وعمر جاسم السراي، والدكتور حسن نجمي، ومحمد بن خضر الغامدي.