فيديو لضربة إيرانية في بئر السبع.. وحريق قرب مبنى مايكروسوفت
سقط صاروخ أطلقته إيران في بئر السبع جنوبي إسرائيل، صباح الجمعة، واندلعت النيران في الكثير من السيارات المركونة أمام أحد المباني والذي تعرض بدوره لأضرار كبيرة.
ودوت صفارات الإنذار في مناطق جنوب إسرائيل بعد وقت قصير من رصد الهجوم، فيما تحدثت وسائل إعلام إسرائيلية عن سقوط عدد من الجرحى.وأفادت شبكة "سي.إن.إن" باندلاع حريق بالقرب من مبنى مايكروسوفت في بئر السبع في إسرائيل بعد الهجوم الإيراني.وتداولت منصات التواصل الاجتماعي مقاطع فيديو تظهر حريقا نشب قيل إنه في مكان سقوط الصاروخ واحتراق العديد من السيارات المركونة في المكان عقب إطلاق الصواريخ من إيران، بما في ذلك في بئر السبع ونيفاتيم ورهط.كما تضررت مبان قرب مكان الحريق بعد سقوط الصاروخ الإيراني حسب مشاهد متداولة.كما ظهر في اللقطات مبنى لشركة "مايكروسوفت" ما يعيد للأذهان ما تصرح به طهران بعد كل ضربة على إسرائيل بأنها تستهدف مراكز ومقرات علمية واستخباراتية تابعة أو تعمل لصالح الجيش الإسرائيلي.وقال متحدث باسم الجيش الإسرائيلي: "رصد جيش الدفاع إطلاق صواريخ من إيران باتجاه إسرائيل قبل قليل. وتعمل أنظمة الدفاع على اعتراض هذا التهديد. يجب عليكم دخول المناطق المحمية فور تلقي الإنذار، والبقاء فيها حتى إشعار آخر. ولن يسمح بالخروج من المنطقة المحمية إلا بعد تلقي تعليمات صريحة. ويجب عليكم مواصلة العمل وفقا لتعليمات قيادة الجبهة الداخلية". Couple minutes ago, Iran fired a single missile at Be'er Sheva in the Negev Desert, however Israel's AD failed to intercept & the RV struck. It was most likely a solid-fuel missile. In the video, the crater and the impact site can be clearly seen. The damage is significant. 1/ pic.twitter.com/IA1BHTYZIk — NEUTRINO (@ETERNALPHYSICS) June 20, 2025وعقب تقييم الموقف، أعلنت قيادة الجبهة الداخلية في إسرائيل أنه "يسمح الآن بمغادرة المساحات المحمية".وأشارت إلى أن وحدات البحث والإنقاذ التابعة للجيش الإسرائيلي تقوم بعمليات في موقع تلقت فيه بلاغا عن سقوط قذيفة. وأكدت على الجمهور الاستمرار في اتباع تعليمات قيادة الجبهة الداخلية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


تحيا مصر
منذ 38 دقائق
- تحيا مصر
إيران: لا وقف لتخصيب اليورانيوم.. ومحادثات واعدة كادت تثمر اتفاقاً قبل الانفجار العسكري
وسط تصاعد الحرب بين وبينما تتكثف الضغوط الدولية لإعادة أطراف النزاع إلى طاولة التفاوض، تواصل الهجمات المتبادلة تهديد مستقبل التفاهم النووي. إيران: لا لتجميد التخصيب.. نعم للتنازلات صرّح مسؤول رفيع في الرئاسة الإيرانية لشبكة "سي إن إن"، الجمعة، أن بلاده لن توقف تخصيب اليورانيوم تحت أي ظرف، لكنه أشار إلى أن التنازلات ممكنة ضمن تسوية سياسية. وأضاف: "الولايات المتحدة قادرة على إنهاء الصراع بمكالمة واحدة". التصريحات جاءت في وقت ترأس فيه الرئيس الأميركي دونالد ترامب اجتماعًا للأمن القومي في البيت الأبيض لمناقشة تداعيات التصعيد مع إيران. مباحثات واعدة كانت على الأبواب وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي، كشف خلال مشاركته في مجلس حقوق الإنسان بجنيف، أن بلاده كانت على وشك التوصل إلى اتفاق نووي واعد جداً مع واشنطن، لولا التصعيد العسكري الإسرائيلي. قال عراقجي: "كنا بصدد لقاء مع الأميركيين في 15 يونيو لصوغ اتفاق متقدّم، لكننا تعرضنا للهجوم أثناء سير العملية الدبلوماسية". وأشار عراقجي إلى أن إسرائيل باغتت إيران بسلسلة ضربات وصفتها طهران بـ"الخيانة السياسية"، ما أعاق مسار التفاوض مع الغرب. وساطات وتحركات دبلوماسية من جهة أخرى، أكد مسؤول أميركي أن المبعوث الخاص إلى إيران، ستيف ويتكوف، يجري محادثات مستمرة مع الإيرانيين بشكل مباشر وغير مباشر، عبر وساطة تقودها قطر. وأكد وزراء خارجية فرنسا وألمانيا وبريطانيا، خلال اجتماعهم مع عراقجي في جنيف، دعمهم لاستمرار المحادثات النووية، داعين إيران إلى عدم التخلي عن المسار الدبلوماسي. وقال وزير الخارجية الفرنسي: لا يوجد حل عسكري دائم للملف النووي الإيراني. وأضاف الألماني يوهان فاديفول أن إيران أبدت مرونة مبدئية لمواصلة النقاشات. حرب معلنة ومخاطر متزايدة منذ اندلاع المواجهة يوم الجمعة الماضي، قصفت إسرائيل منشآت نووية وقواعد عسكرية إيرانية، ونفذت اغتيالات استهدفت علماء نوويين وقادة بالحرس الثوري. وردّت إيران بإطلاق صواريخ ومسيرات على أهداف إسرائيلية، مؤكدة استمرار عملياتها العسكرية "حتى يتوقف العدوان الإسرائيلي". نافذة تفاوض في مهب الصواريخ رغم الأمل في إنقاذ الاتفاق النووي، فإن تصاعد العمليات العسكرية يهدد بإغلاق النافذة الضيقة المتبقية أمام الحل السلمي. ومع دخول الصراع مرحلة خطرة، تبقى مسؤولية القوى الكبرى، خصوصًا الولايات المتحدة، حاسمة في تحديد مسار الأحداث خلال الأيام القادمة.

مصرس
منذ ساعة واحدة
- مصرس
إيران: لن نوقف تخصيب اليورانيوم لأغراض سلمية
قال المتحدث باسم الرئاسة الإيرانية ماجد فرحاني، الجمعة، إن إيران لن تتوقف عن تخصيب اليورانيوم. وذكر فرحاني، في تصريح لشبكة "سي إن إن" الأمريكية، أن "إيران لن تتوقف عن تخصيب اليورانيوم لأغراض سلمية، لكنها قد تقدم بعض التنازلات".وأضاف: "أن الولايات المتحدة قادرة على إنهاء الصراع مع إيران بمكالمة واحدة لإسرائيل".وتابع: "المفاوضات مع إيران يمكن أن تُستأنف بسهولة إذا أمر الرئيس ترامب إسرائيل بوقف هجماتها على إيران".كما كرّر فرحاني الموقف الإيراني القائل باستحالة المحادثات في ظل استمرار الضربات الإسرائيلية، بحسب شبكة سكاي نيوز عربية الإخبارية.وفي وقت سابق، قال وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، أمام مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة في جنيف، إن الهجوم الإسرائيلي يمثل "خيانة للدبلوماسية"، مضيفا أن استهداف إسرائيل للمنشآت النووية الإيرانية يُعد "جريمة حرب خطيرة".وعقب ذلك، أجرى وزير الخارجية الإيراني، محادثات في جنيف، مع نظرائه الأوروبيين حول البرنامجين النووي والصاروخي لإيران.ولليوم الثامن على التوالي، تتواصل الحرب بين إسرائيل وإيران، وبلغ التصعيد مستويات غير مسبوقة، وسط مخاوف دولية من انزلاق هذا النزاع نحو حرب شاملة.


24 القاهرة
منذ ساعة واحدة
- 24 القاهرة
لمناقشة تداعيات الحرب بين إيران وإسرائيل.. اجتماع استثنائي لوزراء خارجية جامعة الدول العربية بـ إسطنبول الجمعة
أفادت شبكه سي إن إن، بأن وزراء خارجية جامعة الدول العربية، سيعقدون اجتماعا استثنائيًا يوم الجمعة المقبل بإسطنبول، وذلك لمناقشة تداعيات الحرب بين إيران وإسرائيل. اجتماع استثنائي لوزراء خارجية جامعة الدول العربية بإسطنبول الجمعة المقبلة يذكر أن المتحدث باسم الرئاسة الإيرانية، مجيد فرحاني، صرح، أن الدبلوماسية مع إيران يمكن أن تبدأ بسهولة، إذا أمر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، قيادة إسرائيل، بوقف هجماتها على إيران. وأضاف فرحاني في تصريحات لشبكة سي إن إن: إيران تؤمن بالحوار المدني، سواءً كان ذلك مباشرًا أم غير مباشر. إيران: قيادة الأمن السيبراني كشفت المتعاونين مع إسرائيل وستلاحقهم قانونيًا إعلام عبري: حكومة إيران تُحكم قبضتها جيدًا ولا مؤشرات على فقدانها السيطرة وأوضح أن ترامب يستطيع بسهولة وقف الحرب بمكالمة هاتفية واحدة مع الإسرائيليين، مكررا الموقف الإيراني بأن المحادثات مستحيلة في حين تضرب القنابل الإسرائيلية إيران. وأكد أن إيران لن تدعم وقف تخصيب اليورانيوم -الذي تصر طهران على أنه لأغراض سلمية- لكنه أضاف أن التنازلات ممكنة. وتجري محادثات في جنيف بين وزراء خارجية إيران وفرنسا وألمانيا، إلى جانب مسؤول السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي، وهو أول اجتماع مباشر مؤكد من نوعه منذ بدء الصراع.