logo
متظاهرون يحاولون منع دخول سياح إسرائيليين في كريت اليونانية

متظاهرون يحاولون منع دخول سياح إسرائيليين في كريت اليونانية

العربي الجديدمنذ 4 أيام
استخدمت
الشرطة
اليونانية الغاز المسيل للدموع ونفّذت عمليات توقيف عندما حاول نحو 300 شخص منع سفينة سياحية إسرائيلية من الرسو في جزيرة كريت، وذلك ضمن سلسلة احتجاجات تستهدف السفينة، على خلفية الحرب الإسرائيلية الدموية التي ينفذها
جيش الاحتلال
في قطاع غزة.
ورفع المتظاهرون عند ميناء آيوس نيكولاوس لافتات كُتب عليها "أوقفوا الإبادة"، مع اقتراب السفينة "كراون آيرس". وأظهرت الصور الشرطة وهي تطلق الغاز المسيل للدموع لتفريق الحشد، ما سمح لمئات الركاب بالصعود على متن حافلات في الجزيرة.
وقالت مدرّسة في الخمسينيات تُدعى إيلينا توتوداكي لوكالة "فرانس برس": "تعرضتُ لآلام في الحلق بسبب الغاز المسيل للدموع واضطررتُ لترك التظاهرة". وذكر مصدر في الشرطة المحلية أنه تم توقيف ثلاثة أشخاص، قبل الإفراج عنهم لاحقًا. وكان محتجون قد استهدفوا سفينة "كراون آيرس"، التي تقل نحو 600 شخص، معظمهم إسرائيليون، في جزر يونانية أخرى.
أخبار
التحديثات الحية
أطباء ومحاربون قدامى وأعضاء بالكونغرس: تجويع غزة جريمة حرب
ويوم الاثنين، وقعت مناوشات بين محتجين والشرطة، التي أوقفت ثمانية أشخاص لدى رسو السفينة في رودس، بحسب تقارير إعلامية، بينما تظاهر 200 شخص الأسبوع الماضي في سيروس عندما اقتربت السفينة منها. وفي حين أصرت الشرطة على أن بإمكان الركاب النزول في سيروس، ذكرت صحيفة "تايمز أوف إسرائيل" أن مالكي السفينة فضّلوا عدم القيام بذلك.
من جانبه، حذّر وزير حماية المواطنين اليوناني، ميخائيليس خريسويوديس، من أن أي شخص "يمنع مواطنًا من بلد ثالث من زيارة بلدنا، سيُلاحق قضائيًا بموجب قانون مكافحة العنصرية". وشهدت أثينا وغيرها من المدن اليونانية العديد من التظاهرات المناهضة لحرب غزة.
(فرانس برس)
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تغريم تسلا 243 مليون دولار بسبب حادث مميت
تغريم تسلا 243 مليون دولار بسبب حادث مميت

العربي الجديد

timeمنذ 19 ساعات

  • العربي الجديد

تغريم تسلا 243 مليون دولار بسبب حادث مميت

قررت هيئة محلفين في مدينة ميامي الأميركية أن شركة السيارات الكهربائية تسلا التي يملكها إيلون ماسك كانت مسؤولة جزئياً عن حادث مميت في فلوريدا بسبب تكنولوجيا القيادة الذاتية (Autopilot) ويجب أن تدفع للضحايا نحو 329 مليون دولار تعويضات قبل أن تخفضها إلى نحو 243 مليون دولار. وقررت هيئة المحلفين الاتحادية أن تسلا تتحمل مسؤولية كبيرة لأن تكنولوجيتها فشلت ولأنه لا يمكن وضع كل اللوم على سائق متهور، حتى وإن اعترف سائق بأن هاتفه صرف انتباهه قبل أن يصدم امرأة ورفيقها بينما كانا ينظران إلى النجوم. وخلصت هيئة المحلّفين المنشور اليوم السبت، إلى أن نظام تسلا مسؤول جزئياً عن حادث وقع في كي لارغو وأدى إلى مقتل نايبل بينافيديس ليون وإصابة صديقها ديلون أنغولو، وفقاً للمحامي دارن جيفري روسو، الشريك في مكتب المحاماة الذي يمثل عائلتي أنغولو وليون. وقال المدّعون إن خاصية "القيادة الذاتية" (Autopilot) هي المسؤولة عن انحراف سيارة تيسلا التي كان يقودها جورج مكغي نحو سيارة من نوع شيفروليه، ما أدى إلى مقتل ليون وإصابة أنغولو. وأقرت هيئة المحلفين تعويضاً عقابياً قدره 200 مليون دولار، وتعويضاً مالياً قدره 59 مليون دولار لعائلة ليون، وآخر قدره 70 مليون دولار لعائلة أنغولو، وفق وثائق للمحكمة. ونظراً إلى أن هيئة المحلفين حمّلت ثلث المسؤولية لتسلا، خفّضت التعويضات المالية وفق روسو، ليبلغ إجمالي التعويض المترتب على تسلا نحو 243 مليون دولار. وقال روسو: "تحقّقت العدالة"، وأضاف: "لقد استمعت هيئة المحلفين إلى كل الأدلة وخرجت بحكم عادل ومنصف لعملائنا". وستستأنف تسلا القرار، وفق وكيلها القانوني. وجاء في بيان للفريق القانوني لتسلا، وفقاً لوكالة فرانس برس، أن "الحكم الصادر خاطئ ولا يؤدي إلا إلى تقويض سلامة قطاع السيارات ويعرض للخطر جهود التطوير وتطبيق تكنولوجيا إنقاذ الأرواح التي تبذلها تسلا وقطاع صناعة السيارات برمّته". وتابع بيان تسلا: "لطالما أظهرت الأدلة أن هذا السائق كان المسؤول الأوحد لأنه كان مسرعاً، وكانت قدمه على دواسة السرعة، ما أوقف خاصية القيادة الذاتية، فيما كان يبحث عن هاتفه الذي سقط منه ولم يكن ينظر إلى الطريق". سيارات التحديثات الحية سوق السيارات الكهربائية ينمو عالمياً: بيع 5.9 ملايين في النصف الأول وأضاف البيان: "للتوضيح، ما من سيارة كانت قادرة في عام 2019 على تجنّب هذا الاصطدام، وما من سيارة قادرة اليوم على ذلك. الأمر لا علاقة له بالقيادة الذاتية على الإطلاق". ويأتي القرار في الوقت الذي يسعى فيه ماسك لإقناع الأميركيين بأن سياراته آمنة بما يكفي للقيادة بمفردها، حيث يخطط لإطلاق خدمة سيارة أجرة دون سائق في عدة مدن في الأشهر المقبلة. وينهي القرار قضية استمرت أربعة أعوام، وكانت قضية استثنائية، ليس فقط بسبب نتائجها، ولكن أيضاً بوصولها إلى المحاكمة. فقد رفضت المحاكم العديد من القضايا المماثلة ضد تسلا، وعندما لم يحدث ذلك، أجرت الشركة تسوية لتجنب وصولها إلى المحاكمة ووضع الشركة تحت الضوء. وقال ميغيل كاستوديو، محامي حوادث السيارات لوكالة أسوشييتد برس، إن "هذا (القرار) سيفتح الأبواب. سيشجع الكثير من الناس على الذهاب إلى المحكمة". وشملت القضية أيضاً اتهامات مفاجئة من جانب محامي عائلة المتوفاة (22 عاماً) وتدعى نايبل بينافيديس ليون، وحبيبها المصاب ديلون أنجولو. وزعم المحامون أن "تسلا" إما أخفت وإما فقدت أدلة رئيسية، بما في ذلك بيانات وفيديو مسجل قبل لحظات من الحادث. وقالت "تسلا" إنها ارتكبت خطأً بعدما عرضت عليها أدلة لم تعتقد أنها كانت موجودة. (أسوشييتد برس، فرانس برس، العربي الجديد)

تغريم تسلا 242 مليون دولار بسبب حادث مميت
تغريم تسلا 242 مليون دولار بسبب حادث مميت

العربي الجديد

timeمنذ يوم واحد

  • العربي الجديد

تغريم تسلا 242 مليون دولار بسبب حادث مميت

قررت هيئة محلفين في مدينة ميامي الأميركية أن شركة السيارات الكهربائية تسلا التي يملكها إيلون ماسك كانت مسؤولة جزئياً عن حادث مميت في فلوريدا بسبب تكنولوجيا القيادة الذاتية (Autopilot) ويجب أن تدفع للضحايا نحو 329 مليون دولار تعويضات قبل أن تخفضها إلى نحو 242 مليون دولار. وقررت هيئة المحلفين الاتحادية أن تسلا تتحمل مسؤولية كبيرة لأن تكنولوجيتها فشلت ولأنه لا يمكن وضع كل اللوم على سائق متهور، حتى وإن اعترف سائق بأن هاتفه صرف انتباهه قبل أن يصدم امرأة ورفيقها بينما كانا ينظران إلى النجوم. وخلصت هيئة المحلّفين المنشور اليوم السبت، إلى أن نظام تسلا مسؤول جزئياً عن حادث وقع في كي لارغو وأدى إلى مقتل نايبل بينافيديس ليون وإصابة صديقها ديلون أنغولو، وفقاً للمحامي دارن جيفري روسو، الشريك في مكتب المحاماة الذي يمثل عائلتي أنغولو وليون. وقال المدّعون إن خاصية "القيادة الذاتية" (Autopilot) هي المسؤولة عن انحراف سيارة تيسلا التي كان يقودها جورج مكغي نحو سيارة من نوع شيفروليه، ما أدى إلى مقتل ليون وإصابة أنغولو. وأقرت هيئة المحلفين تعويضاً عقابياً قدره 200 مليون دولار، وتعويضاً مالياً قدره 59 مليون دولار لعائلة ليون، وآخر قدره 70 مليون دولار لعائلة أنغولو، وفق وثائق للمحكمة. ونظراً إلى أن هيئة المحلفين حمّلت ثلث المسؤولية لتسلا، خفّضت التعويضات المالية وفق روسو، ليبلغ إجمالي التعويض المترتب على تسلا 242 مليون دولار. وقال روسو: "تحقّقت العدالة"، وأضاف: "لقد استمعت هيئة المحلفين إلى كل الأدلة وخرجت بحكم عادل ومنصف لعملائنا". وستستأنف تسلا القرار، وفق وكيلها القانوني. وجاء في بيان للفريق القانوني لتسلا، وفقاً لوكالة فرانس برس، أن "الحكم الصادر خاطئ ولا يؤدي إلا إلى تقويض سلامة قطاع السيارات ويعرض للخطر جهود التطوير وتطبيق تكنولوجيا إنقاذ الأرواح التي تبذلها تسلا وقطاع صناعة السيارات برمّته". وتابع بيان تسلا: "لطالما أظهرت الأدلة أن هذا السائق كان المسؤول الأوحد لأنه كان مسرعاً، وكانت قدمه على دواسة السرعة، ما أوقف خاصية القيادة الذاتية، فيما كان يبحث عن هاتفه الذي سقط منه ولم يكن ينظر إلى الطريق". سيارات التحديثات الحية سوق السيارات الكهربائية ينمو عالمياً: بيع 5.9 ملايين في النصف الأول وأضاف البيان: "للتوضيح، ما من سيارة كانت قادرة في عام 2019 على تجنّب هذا الاصطدام، وما من سيارة قادرة اليوم على ذلك. الأمر لا علاقة له بالقيادة الذاتية على الإطلاق". ويأتي القرار في الوقت الذي يسعى فيه ماسك لإقناع الأميركيين بأن سياراته آمنة بما يكفي للقيادة بمفردها، حيث يخطط لإطلاق خدمة سيارة أجرة دون سائق في عدة مدن في الأشهر المقبلة. وينهي القرار قضية استمرت أربعة أعوام، وكانت قضية استثنائية، ليس فقط بسبب نتائجها، ولكن أيضاً بوصولها إلى المحاكمة. فقد رفضت المحاكم العديد من القضايا المماثلة ضد تسلا، وعندما لم يحدث ذلك، أجرت الشركة تسوية لتجنب وصولها إلى المحاكمة ووضع الشركة تحت الضوء. وقال ميغيل كاستوديو، محامي حوادث السيارات لوكالة أسوشييتد برس، إن "هذا (القرار) سيفتح الأبواب. سيشجع الكثير من الناس على الذهاب إلى المحكمة". وشملت القضية أيضاً اتهامات مفاجئة من جانب محامي عائلة المتوفاة (22 عاماً) وتدعى نايبل بينافيديس ليون، وحبيبها المصاب ديلون أنجولو. وزعم المحامون أن "تسلا" إما أخفت وإما فقدت أدلة رئيسية، بما في ذلك بيانات وفيديو مسجل قبل لحظات من الحادث. وقالت "تسلا" إنها ارتكبت خطأً بعدما عرضت عليها أدلة لم تعتقد أنها كانت موجودة. (أسوشييتد برس، فرانس برس، العربي الجديد)

ترامب يأمر بنشر غواصتين نوويتين رداً على تصريحات روسية "استفزازية"
ترامب يأمر بنشر غواصتين نوويتين رداً على تصريحات روسية "استفزازية"

العربي الجديد

timeمنذ يوم واحد

  • العربي الجديد

ترامب يأمر بنشر غواصتين نوويتين رداً على تصريحات روسية "استفزازية"

أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب أنه أمر بنشر غواصتين نوويّتين رداً على تصريحات "استفزازية للغاية" أدلى بها مسؤول روسي. وجاء في منشور لترامب على منصّته تروث سوشال "استناداً إلى التصريحات الاستفزازية للغاية التي أطلقها الرئيس السابق لروسيا، دميتري ميدفيديف .. أمرت بنشر غواصتين نوويّتين في المناطق المناسبة، تحسباً لانطواء هذه التصريحات الغبية والتحريضية على ما هو أكثر من ذلك". وتابع ترامب "الكلمات مهمة جداً، وغالباً ما يمكن أن تؤدي إلى عواقب غير مقصودة، آمل ألا تكون هذه من تلك الحالات". وكان مدفيديف، وهو حالياً نائب رئيس مجلس الأمن القومي الروسي، اعتبر في منشور على إكس في 28 يوليو/تموز السابق أن تحديد ترامب مهلة لموسكو لإنهاء الحرب في أوكرانيا، هو بمثابة "تهديد وخطوة نحو الحرب". ويهدّد ترامب بفرض عقوبات اقتصادية صارمة على روسيا إذا لم يوقف نظيره الروسي فلاديمير بوتين الأعمال العدائية في أوكرانيا بحلول نهاية الأسبوع المقبل. ويدرس الرئيس الأميركي حالياً فرض عقوبات "ثانوية" على روسيا وهي عقوبات تستهدف عملياً الدول التي تشتري من موسكو النفط تحديداً، وذلك بهدف تجفيف هذا المصدر الأساسي لإيرادات المجهود الحربي الروسي. وإثر عودته إلى السلطة في يناير/كانون الثاني الفائت، أعرب ترامب عن استعداده للتفاوض مع الرئيس الروسي وحاول التقارب معه وانتقد المساعدات الضخمة التي قدّمتها واشنطن لكييف في عهد سلفه جو بايدن. لكنّ عدم تجاوب بوتين على النحو الذي يريده ترامب مع مبادراته أثار "استياء" و"خيبة أمل" الرئيس الأميركي، خصوصاً لعدم موافقة الرئيس الروسي على وقف لإطلاق النار تطمح إليه كييف وواشنطن. تقارير دولية التحديثات الحية روسيا تترقب بهدوء عقوبات ترامب ولا تنوي إنهاء حرب أوكرانيا ومع استمرار العد التنازلي لانقضاء المهلة البالغة عشرة أيام والتي حددها ترامب لإنهاء حرب أوكرانيا وتُحسب اعتباراً من تاريخ 29 يوليو/تموز الماضي، لا تبدو روسيا متخوفة من تحقيق سيد البيت الأبيض وعيده بفرض رسوم تصل إلى 100% على مشتري موارد الطاقة الروسية، وفي مقدمتهم الصين والهند اللتان تعتمد عليهما موسكو ملاذاً بديلاً لصادراتها النفطية بعد إغلاق السوق الأوروبية. كما لم يُفضِ بدء العد التنازلي لفرض رسوم ترامب إلى تبلور أي بوادر لإنهاء حرب أوكرانيا أو تجميد النزاع على الأقل، إذ تواصل روسيا تقدمها على الأرض، معلنة أمس الخميس، إحكام السيطرة على مدينة تشاسيف يار الواقعة في مقاطعة دونيتسك التي ضمت روسيا في عام 2022 تحت مسمى "جمهورية دونيتسك الشعبية"، رغم نفي المتحدث باسم "مجموعة القوات الاستراتيجية العملياتية خورتيستيا" فيكتور تريغوبوف في حديثٍ لوكالة فرانس برس ذلك أمس الخميس، مشيراً إلى أنه ينصح دائماً "بعدم اعتبار وزارة الدفاع الروسية مصدراً للمعلومات. إنهم ببساطة يكذبون بشكل ممنهج، وجعلنا نعلق على أكاذيبهم الأخيرة في كل مرة أمر خاطئ". (فرانس برس، العربي الجديد)

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store