
مهم لطلبة التوجيهي حول أرقام الجلوس
#سواليف
أعلن مدير إدارة #الامتحانات في #وزارة_التربية والتعليم، الدكتور محمد شحادة، أن الوزارة ستقوم بنشر #أرقام_الجلوس لطلبة امتحان #الثانوية_العامة 'التوجيهي' للعام 2025 مطلع شهر أيار المقبل.
وأوضح شحادة ، أن الأرقام ستُتاح عبر رابط إلكتروني يُمكّن الطلبة من الاطلاع على المواد التي سجّلوا بها، إضافة إلى مكان قاعة الامتحان.
وأشار إلى أن العدد النهائي للمشتركين في الامتحان العام سيتحدد يوم الخميس المقبل، موضحًا أن التسجيل شمل #طلبة #المدارس #النظاميين وطلبة #الدراسة_الخاصة الذين تقدّموا عبر مديريات التربية والتعليم.
وفي سياق متصل، أكد شحادة أن الوزارة ستعلن هذا الأسبوع جدول امتحانات الصف الحادي عشر لطلبة جيل 2008، حيث سيتقدمون لأربعة مباحث مشتركة هي: التربية الإسلامية، اللغة العربية، اللغة الإنجليزية، وتاريخ الأردن، وذلك خلال الفترة الممتدة من 31 تموز وحتى نهاية الأسبوع الأول من آب 2025.
كما أشار إلى أن امتحانات طلبة جيل 2007 ستُعقد ورقيًا، مؤكدًا أن الوزارة تسعى مستقبلاً إلى حوسبة جميع الامتحانات، وتعمل حاليًا على تجهيز القاعات بالمعدات اللازمة، إلى جانب إعداد الأسئلة من خلال بنوك الأسئلة الإلكترونية.
يُذكر أن التسجيل لامتحان التوجيهي انتهى مساء الأربعاء الموافق 9 نيسان 2025، على أن تنطلق الامتحانات يوم الخميس 19 حزيران وتُختتم يوم الخميس 10 تموز من العام ذاته .

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سواليف احمد الزعبي
منذ 8 ساعات
- سواليف احمد الزعبي
رجل أعمال إسرائيلي يكشف خداع بلاده للإدارة الأمريكية وتأخير دخول المساعدات إلى غزة
#سواليف كشف #رجل_الأعمال_الأمريكي الإسرائيلي موتي كهانا عن تورط جهات إسرائيلية في #خداع #الإدارة_الأمريكية حول آلية #توزيع_المساعدات_الإنسانية في #غزة، وتأخير وصولها إلى #المحتاجين. وقال كهانا، الذي يشغل منصب مدير شركة 'GDC' للوجستيات، في تصريحات لـ'راديو الناس': 'كان من المقرر أن تشارك شركتي في عملية #توزيع_المساعدات، ولكن تم استبعادنا فجأة لصالح #شركة_وهمية تدعي أنها أمريكية، بينما هي في الواقع إسرائيلية'. وأضاف: 'بدأت الإدارة الأمريكية تكتشف الخداع الإسرائيلي، مما تسبب في مشاكل وتأجيلات في بدء توزيع المساعدات داخل غزة'. من جهتها، نشرت وكالة 'الأونروا' منشورا على مواقع التواصل الاجتماعي أكدت فيه أن 'الأمم المتحدة، بما فيها الأونروا، تحتاج إلى إدخال ما لا يقل عن 500 إلى 600 شاحنة مساعدات يوميا'، محذرة من أن 'سكان غزة لا يتحملون المزيد من الانتظار'. وفي سياق متصل، كشف 'المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان' عن قيام إسرائيل بإصدار 35 أمر تهجير قسري ضد سكان غزة منذ بداية العام، واصفا هذه السياسة بأنها 'منهجية تهدف إلى تجويع الفلسطينيين وترحيلهم قسرا'.


سواليف احمد الزعبي
منذ 14 ساعات
- سواليف احمد الزعبي
تحقيق لهآرتس يكشف كواليس اختيار شركة 'مشبوهة' لتوزيع المساعدات بغزة
#سواليف نشرت صحيفة 'هآرتس' تحقيقا كشفت فيه أن الشركة التي أعلن مؤخرا عن إنشائها لتوزيع #المساعدات_الإنسانية في قطاع #غزة ليست سوى نتاج جهد من فريق مقرب من رئيس الوزراء بنيامين #نتنياهو، عمل دون علم الأجهزة الأمنية لاختيار شركة غير معروفة ولا تملك خبرة لتنسيق العمليات الإنسانية. وأوضح التحقيق الذي نشر اليوم الأحد أن المؤسسة -التي سجلت منظمة غير ربحية في سويسرا تحت اسم 'مؤسسة غزة الإنسانية'- قدمت نفسها على أنها أميركية، إلا أن عناصر إسرائيلية تقف وراءها، وتثار الكثير من التساؤلات بشأنها. ونقلت 'هآرتس' عن منتسبين للمؤسسة الأمنية، حاليين وسابقين، أنهم تفاجؤوا باختيار الشركة 'المجهولة'، وأكدوا أن الاختيار تم في #عملية_سرية أشرف عليها اللواء رومان غوفمين السكرتير العسكري لنتنياهو، من دون مناقصة أو المرور عبر القنوات المعتادة أو منسق أعمال الحكومة بالضفة وغزة، كما تم استبعاد الجيش ووزارة الدفاع بشكل كامل من عملية الاختيار. وتحدثت المصادر عن تفاصيل عملية الاختيار عبر اتصالات ولقاءات داخل إسرائيل وخارجها، وتحويلات مالية بملايين الشواكل دون علم كبار المسؤولين في المؤسسة الأمنية، وأشار مسؤولون إلى أن تلك التفاصيل أثارت شكوكا حول 'سلوك غير لائق' و'مصالح شخصية' لبعض المشاركين في العملية التي تشير تقديرات إلى أنها ستكلف إسرائيل نحو 200 مليوني دولار خلال 6 أشهر. وقالت 'هآرتس' إنه في ضوء علامات الاستفهام المتنامية، هناك شعور متزايد بين كثيرين في المؤسسة الأمنية الإسرائيلية بأن هناك مصالح شخصية واقتصادية في هذه القضية، ويعزز ذلك الشعور استمرار الحرب، وتفاقم الأزمة الإنسانية في قطاع غزة، والحاجة المتزايدة لكيان جديد يتولى مهمة تقديم المساعدات. ونقلت الصحيفة عن مصدر أن الأمم المتحدة رفضت التعاون مع الشركة المجهولة لتوزيع المساعدات بغزة وثمة شكوك بشأن قدرتها على العمل من أجل الفلسطينيين. وكشفت 'هآرتس' أن المسؤولين عن المؤسسة الجديدة -وبينهم شخص يدعى فيل رايلي، وهو مسؤول كبير سابق في وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية– يقفون أيضا وراء شركة أخرى تدعى 'أوربيس' التي عملت في وقت سابق في غزة، وأشرفت على تأمين محور نتساريم خلال فترة وقف إطلاق النار في غزة بين يناير/ كانون الأول ومارس/ آذار الماضيين. وأوضحت الصحيفة أن مجموعة أوربيس تضم أيضا شركة أخرى باسم 'يو إس سولوشنز' بدأت في تجنيد المحاربين القدامى في الجيش الأميركي الذين لديهم ما لا يقل عن 4 سنوات من الخبرة القتالية للقيام بـ'مهام أمنية وجهود إنسانية'، وقالت الشركة إن أولوية التوظيف ستكون للمتحدثين باللغة العربية الذين يتقنون اللهجات المصرية أو الأردنية أو العراقية أو اللبنانية.


سواليف احمد الزعبي
منذ 17 ساعات
- سواليف احمد الزعبي
تأجيل تنفيذ خطة توزيع الغذاء الأميركية في غزة بسبب تحديات لوجستية
#سواليف قالت مصادر إسرائيلية إن #خطة_توزيع_الغذاء في قطاع #غزة تأجلت عدة أيام، رغم أنها كانت مقررة الأسبوع المقبل، بسبب #تعقيدات_لوجستية تعرقل افتتاح المراكز الإنسانية المخصصة لهذا الغرض. وقال مصدر أمني إسرائيلي لموقع 'i24NEWS' العبري إن 'الاستعدادات الدفاعية تم الاتفاق عليها، كما تم حل مسألة الميزانية'، لكن النقص في التجهيزات والمستلزمات اللوجستية لا يزال يمثل عائقا أمام إطلاق الخطة. وأشار المصدر إلى أن 'المساحة المعقمة'، وهي منطقة سيتم فيها تقديم المساعدات ضمن ظروف أمنية مشددة، لن تفتتح في المرحلة الأولى من البرنامج، لكنها ستدخل حيز التنفيذ لاحقا. ووفق المعلومات المتاحة، ستعمل الخطة الأميركية لتوزيع الغذاء في غزة وفق آلية منظمة يسمح بموجبها لممثل واحد عن كل عائلة صغيرة بدخول ما يعرف بـ'الخطوط الساخنة' الخاصة بالمساعدات. ويتم إجراء تسجيل دقيق باستخدام قواعد بيانات منظمات #الإغاثة_الدولية. وبعد اجتياز إجراءات التسجيل، يحصل ممثل العائلة على حزمة من المواد الأساسية تكفي لتغطية احتياجات أفراد أسرته. وأكدت المصادر أن إسرائيل ستقوم بمراقبة حركة سكان غزة الداخلين والخارجين إلى هذه المراكز، مع دراسة إمكانية نشر هذه البيانات للعامة. كما ستُتاح، في مرحلة لاحقة، إمكانية البقاء في 'المناطق الآمنة' داخل المراكز لأولئك الذين يفضلون ذلك، مع إمكانية جلب أفراد أسرهم المباشرين إلى تلك المناطق.