logo
نتنياهو: جزء كبير من المظاهرات ضدى فى إسرائيل ممول من الخارج

نتنياهو: جزء كبير من المظاهرات ضدى فى إسرائيل ممول من الخارج

اليوم السابعمنذ 7 ساعات
قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لـ"فوكس نيوز" أعتزم مع الرئيس دونالد ترامب رفع مستوى المساعدات الإنسانية في غزة دون أن تحصل حماس عليها".
وأضاف نتنياهو" ترامب يتفهم أن إسرائيل هي التي ستتولى القتال في غزة، مؤكدا "نريد أن تكون هناك سلطة مدنية في غزة، ولا أريد احتلال القطاع إلى الأبد".
وأشار نتنياهو إلى أن "جزء كبير من المظاهرات ضدى في إسرائيل ممول من الخارج، وأريد إنهاء المعاناة في غزة عبر القضاء على حماس".
وأكد أن "الرئيس ترامب يقدم لنا كل الدعم لإنهاء الحرب في أسرع وقت ممكن".
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إسرائيل على صفيح ساخن..
«يديعوت أحرونوت»: الحرب تدفع الاقتصاد الإسرائيلى لحافة الانهيار
إسرائيل على صفيح ساخن..
«يديعوت أحرونوت»: الحرب تدفع الاقتصاد الإسرائيلى لحافة الانهيار

بوابة الأهرام

timeمنذ 19 دقائق

  • بوابة الأهرام

إسرائيل على صفيح ساخن.. «يديعوت أحرونوت»: الحرب تدفع الاقتصاد الإسرائيلى لحافة الانهيار

حالة احتقان غير مسبوقة، تشهدها إسرائيل، مع تصاعد الاحتجاجات والضغوط السياسية والاجتماعية والاقتصادية، عقب قرار الحكومة برئاسة بنيامين نيتانياهو السيطرة على مدينة غزة، أكبر المراكز الحضرية فى القطاع، حيث أعلنت مجموعات تمثل عائلات المحتجزين الإسرائيليين لدى حركة حماس عزمها تنظيم إضراب عام فى إسرائيل الأحد المقبل، للتعبير عن رفضهم القاطع لخطة الحكومة باعتبارها «حكمًا بالإعدام» على ذويهم، على حد وصفهم، مطالبين بوقف الحرب وإبرام صفقة التبادل على وجه السرعة. ووصف منتدى «عائلات الأسرى والمفقودين»، فى بيان، قرار حكومة نيتانياهو بأنه يمثل «راية حمراء»، داعيا إلى «التوصل لصفقة شاملة توقف الحرب وتعيد الـ«محتجزين». أما الدعوة للإضراب، فقد لاقت دعما سياسيًا من زعيم المعارضة يائير لابيد، الذى كتب على منصة «إكس» أن الإضراب «مبرر ومشروع وجدير بالدعم»، متعهدا بالوقوف بجانب عاْئلات المحتجزين، فيما دعا رئيس حزب «الديمقراطيين» يائير جولان «جميع المواطنين» للمشاركة. يأتى هذا التصعيد الداخلى بعد ساعات من احتجاجات حاشدة شهدتها تل أبيب وعدة مدن إسرائيلية، تعد الأضخم منذ شهور، والتى شارك فيها عشرات الآلاف، فيما قدر المنتدى عددهم بنحو 100 ألف. ولوح المتظاهرون بلافتات ورفعوا صور الرهائن، الذين ما زالوا محتجزين فى غزة، ودعوا الحكومة إلى تأمين إطلاق سراحهم. بالتزامن، رفع نشطاء يساريون لافتات تحمل صور أطفال فلسطينيين قتلوا فى غزة، فى إشارة إلى البعد الإنسانى للأزمة. ورصد تقرير لصحيفة «تايمز أوف إسرائيل» آراء لأفراد من عائلات المحتجزين لدى حماس ومن بينهم رئوت ريخت-إدرى، والدة الشاب إيدو إدرى، الذى قُتل فى مهرجان «نوفا» الموسيقى، خلال مؤتمر صحفى فى تل أبيب، قائلة: «سوف نتوقف جميعا الأحد ونقول: كفى، أوقفوا الحرب، أعيدوا الأسرى، الأمر بأيدينا». وفى تطور متصل، هدد التيار المتطرف فى «الحريديم» أمس بتصعيد النضال على خلفية اعتقال المتخلفين عن الخدمة العسكرية، مهددين بتعطيل المجال الجوى لمطار بن جوريون لفترة طويلة، إذا استمرت اعتقالات طلاب المعاهد الدينية. وبحسب أقوالهم، هناك خطة منظمة لتعطيل كامل للمجال الجوى الإسرائيلى. جاء ذلك بعد أن تظاهر مئات من أتباع الطائفتين الحريديتين «غور» و«بوين»، إضافة إلى أعضاء من الفصيل المقدسى المتشدد، مساء أمس الأول، أمام سجن «بيت ليد» العسكرى، احتجاجا على اعتقال واحتجاز شبان من المتدينين الحريديين الفارين من الخدمة العسكرية الإلزامية. على الصعيد الاقتصادى، حذر تقرير لصحيفة «يديعوت أحرونوت» من ضغوط اقتصادية متزايدة على إسرائيل جراء قرار الحكومة بالاحتلال العسكرى الكامل لقطاع غزة، بالتزامن مع تعثر إعداد موازنة عام 2026. ونقلت الصحيفة عن مسئولين ماليين أن تكلفة الحرب قد تصل إلى 50 مليار شيكل (13.4 مليار دولار) بنهاية.

160 طن سولار من مصر إلى غزة إسرائيل تستدعى نصف مليون من «الاحتياط» لاحتلال القطاع
160 طن سولار من مصر إلى غزة إسرائيل تستدعى نصف مليون من «الاحتياط» لاحتلال القطاع

بوابة الأهرام

timeمنذ 19 دقائق

  • بوابة الأهرام

160 طن سولار من مصر إلى غزة إسرائيل تستدعى نصف مليون من «الاحتياط» لاحتلال القطاع

فى إطار الدعم الإنسانى المصرى المتواصل لقطاع غزة المنكوب، دخلت القافلة الـ11 من المساعدات الإنسانية المصرية إلى غزة أمس، وشملت 3 شاحنات تحمل 160 طنا من السولار إلى جانب أطنان من المساعدات الغذائية والطبية والإنسانية. وفى الوقت الذى يدفع فيه الهلال الأحمر المصرى بالمزيد من قوافل المساعدات إلى غزة بشكل يومى، أكد د.خالد مجاور, محافظ شمال سيناء، أن مصر تسعى بكل الجهود المتاحة على الأصعدة السياسية والإنسانية، لمساندة الأشقاء الفلسطينيين ودعمهم بكل الإمكانات والقدرات المتاحة. تزامن ذلك مع استعداد إسرائيل لاستدعاء نحو نصف مليون من قوات الاحتياط، بعد موافقة حكومة بنيامين نيتانياهو رئيس الوزراء الإسرائيلى على اجتياح غزة. فيما أجرى الوسطاء، مصر وقطر والولايات المتحدة، اتصالات ماراثونية حثيثة مع إسرائيل وحركة حماس، فى محاولة للتوصل إلى اتفاق قبل حدوث الاجتياح الشامل. وهو ما تزامن مع إبداء حماس رغبتها فى مواصلة المفاوضات، واتهمت ستيف ويتكوف مبعوث الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، بنسف المحادثات. وعلى صعيد عواصف الغضب التى اجتاحت شوارع تل أبيب، دعت عائلات المحتجزين الإسرائيليين بقطاع غزة، إلى إضراب اقتصادى شامل يوم 17 أغسطس، بحسب صحيفة «يديعوت أحرونوت»، وحذرت من أن قرار الحكومة احتلال غزة يُعرّض حياة المحتجزين والجنود للخطر.

نافذة "محاولة يائسة".. حماس تردّ على تصريحات نتنياهو
نافذة "محاولة يائسة".. حماس تردّ على تصريحات نتنياهو

نافذة على العالم

timeمنذ 19 دقائق

  • نافذة على العالم

نافذة "محاولة يائسة".. حماس تردّ على تصريحات نتنياهو

الأحد 10 أغسطس 2025 11:20 مساءً نافذة على العالم - أكدت حركة حماس، الأحد، أن تصريحات رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، الأخيرة ليست "سوى محاولة يائسة لتضليل الرأي العام وتبرئة إسرائيل وجيشها من جرائم الإبادة والتجويع في قطاع غزة". ووصفت الحركة تصريحات نتنياهو بأنها "لا تعدو كونها محاولة يائسة لتبرئة إسرائيل وجيشها من جرائم الإبادة والتجويع التي أودت بحياة أكثر من 18 ألف طفل، وشهدت عليها عشرات التقارير الدولية والأممية، وهي استمرار لخطابه المضلل لتبرير جرائم الحرب ومحاولة لقلب الحقائق". وأضاف البيان أن "استخدام نتنياهو لمصطلح التحرير محاولة لقلب حقيقة الاحتلال بنص القانون والقرارات الدولية ذات الصلة، وأسلوب مفضوح لن يغطي على جريمة الإبادة والقتل والتدمير الممنهج منذ أكثر من 22 شهرا". وبينت أن "نتنياهو يستمر في توظيف ملف الأسرى كذريعة لاستمرار العدوان ولتضليل الرأي العام، متناسيا أن جيشه تسبب بمقتل العشرات منهم، وبأنه انقلب على اتفاق وقف إطلاق النار الموقع في يناير من هذا العام، وانسحب من جولة المفاوضات الأخيرة". واعتبرت الحركة أن "محاولة نتنياهو استخدام لغة الأرقام للتضليل لن تنطلي على الرأي العام والمنظمات الدولية المعنية، فمزاعمه عن إدخال مليوني طن من المساعدات إلى غزة لا تعفيه من المسؤولية عن جريمة التجويع التي أدت لمقتل 217 مواطنا، منهم 100 طفل بسبب الجوع وسوء التغذية". وأكدت أن "نسبة ما دخل (إلى قطاع غزة) لا تتجاوز 10 بالمائة من احتياجات القطاع الإنسانية، وإن أحدث بيانات الأمم المتحدة (IPC) تكذب مزاعم نتنياهو، حيث أكدت انتشار الجوع الحاد ووفاة الأطفال جراء التجويع، في وقت يتعمد فيه الاحتلال إغلاق المعابر وإسقاط المساعدات الجوية في مناطق خطرة أو في البحر، ما أودى بحياة العشرات". كما أشارت حماس إلى "أن إصرار نتنياهو على استمرار العمل بآلية توزيع المساعدات عبر مؤسسة غزة اللا إنسانية (مؤسسة غزة الإنسانية)، والتي قتلت نحو 1800 فلسطيني، هو تأكيد على خططه لهندسة التجويع في غزة وتوظيفه كإحدى أدوات الإبادة والتهجير". وتابع البيان أن ادعاء الجيش الإسرائيلي أنه لا يمنع الصحفيين الدوليين من تغطية الأحداث "تفضحه وقائع الميدان"، فضلا عن سجل الجيش الإسرائيلي "في استهداف وقتل أكثر من 260 صحفيا فلسطينيا، ما جعل هذه الحرب الأسوأ عالميًا من حيث عدد ضحايا الصحفيين". وكان نتنياهو، قد قال خلال مؤتمر صحفي من القدس: "خطة السيطرة على مدينة غزة هي أفضل وسيلة لإنهاء الحرب"، مضيفا أن "خطط الهجوم الجديدة على غزة تهدف إلى التعامل مع معقلين متبقيين لحماس". وتابع: "في ظل رفض حماس إلقاء سلاحها، لم يعد أمام إسرائيل أي خيار سوى إكمال المهمة وهزيمتها". وأكد أن "الجدول الزمني الذي وضعناه للعمليات العسكرية سريع جدا". وأبرز نتنياهو أن الخطة "ستشمل نقل المدنيين وإقامة ممرات آمنة لتوزيع المساعدات الإنسانية مع السماح بإنزال المساعدات جوا". وأردف قائلا: "حددنا 5 مبادئ لإنهاء الحرب في غزة: تفكيك أسلحة حماس، عودة الرهائن، نزع السلاح من غزة، والسيطرة الأمنية الكاملة لإسرائيل في غزة ووجود إدارة مدنية ليست تابعة لا لحماس ولا للسلطة الفلسطينية". وأوضح أن "هدفنا ليس احتلال غزة بل تحريرها من حماس"، مؤكدا أن الأخيرة "لديها آلاف المقاتلين في غزة وما زالت تهدد أمن إسرائيل". وبيّن نتنياهو: "نحاول إعادة جميع الرهائن.. ولا نريد الدخول في حرب استنزاف في قطاع غزة، الهدف هو إنهاء الحرب في أسرع وقت ممكن". وبشأن المساعدات، قال رئيس الوزراء الإسرائيلي أن "حماس ترفض توزيع آلاف الأطنان من الأغذية التي نسمح بدخولها لقطاع غزة". وأضف: "حماس تقوم بنشر صور كاذبة بشأن القطاع، وهدفنا من هذا المؤتمر وضع حد للأكاذيب والتضليل بشأن ما نقوم به في غزة".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store