logo
فيديو: مفاجأة في سوبر بول.. كيف اقتحم علم فلسطين العرض؟

فيديو: مفاجأة في سوبر بول.. كيف اقتحم علم فلسطين العرض؟

وفقًا لتقرير نشرته "LADbible Group" البريطانية، أثناء أداء لامار لأغنيته الشهيرة "They Not Like Us" أمام الآلاف من الحضور، ظهر شخص فوق سيارة كانت موجودة على المسرح ليعرض علمين مزدوجين، كُتبت عليهما كلمات "السودان" و"غزة".
ولكن سرعان ما تدخل الأمن لمحاولة إيقاف هذا التصرف.
وفي مشهد مثير من مقطع فيديو تداولته منصات التواصل الاجتماعي، هبط المحتج من على السيارة وركض عبر الملعب وهو يلوح بالعلمين، ما استمر لعدة دقائق قبل أن يتمكن أفراد الأمن من القبض عليه.
وأكدت الرابطة الوطنية لكرة القدم (NFL) أن الشخص كان ضمن فريق العمل المكون من 400 شخص في عرض الاستراحة. بحسب "LADbible Group".
وتعليقًا على الحادثة، قال المتحدث باسم الـNFL إن المحتج سيُمنع من دخول أي من فعاليات وملاعب الـNFL مدى الحياة.
كما أضاف أن "الفرد أخفى العلم على شخصه وتم الكشف عنه في وقت متأخر من العرض، ولم يكن لدى أي فرد من الفريق الإنتاجي علم بنية هذا التصرف."
الحادث أثار تساؤلات حول ضعف الإجراءات الأمنية في استاد "سيزرز سوبر دوم"، خاصةً مع تمكن المحتج من تنفيذ احتجاجه علنًا أمام ملايين المشاهدين.
يأتي هذا الاحتجاج في وقت حساس حيث تعيش مناطق مثل غزة والسودان أوضاعًا إنسانية صعبة، حيث أسفر النزاع في كلا البلدين عن مقتل آلاف الأشخاص خلال الأسابيع الماضية، مما جعل الحادثة تثير اهتمام وسائل الإعلام والمشاهدين على حد سواء.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إجهاض حوامل وتسمم مياه.. الجدل يتصاعد بشأن "كيماوي" السودان
إجهاض حوامل وتسمم مياه.. الجدل يتصاعد بشأن "كيماوي" السودان

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 9 ساعات

  • سكاي نيوز عربية

إجهاض حوامل وتسمم مياه.. الجدل يتصاعد بشأن "كيماوي" السودان

وقال مسؤول أهلي محلي في منطقتي "الكومة" و"مليط" بشمال دارفور لموقع "سكاي نيوز عربية" إنهم ظلوا، منذ بدء الهجمات الجوية في المنطقة العام الماضي، يرصدون العديد من الأدلة التي تؤكد استخدام مواد محرمة دوليًا. وفي السياق ذاته، أكد ضابط متقاعد في الجيش أن مقاتلي الجيش يستخدمون مقذوفات تحتوي على غاز قاتل يُطلق من بندقية تُعرف محليًا بـ" الكلب الأميركي"، مشيرًا إلى وجود مقاطع فيديو موثقة تؤكد ذلك. كما أشارت مصادر طبية وبيئية إلى وجود أدلة على ظهور أمراض مرتبطة بتلوث الهواء في العاصمة الخرطوم خلال الفترة الأخيرة. وفقًا لمحمد أحمد جيزو، أحد مسؤولي الإدارات الأهلية بشمال دارفور، فإنه كان متواجدًا في منطقة الكومة مع أول ضربة جوية استهدفتها. ويقول لموقع "سكاي نيوز عربية": "معظم الضربات التي تعرضت لها المنطقة، والتي بلغت 129 طلعة جوية، صاحبتها ظواهر غريبة للغاية، حيث كانت جثث الضحايا تحترق وتتغير ملامحها كليًا، وبعضها ينتفخ، كما تنفق الحيوانات بشكل غريب، ويتغير لون التربة والمياه". وأضاف المسؤول المحلي أن هناك عشرات الأدلة التي جُمعت، وتتضمن مقاطع فيديو وصورًا وشهادات ناجين، وعينات من التربة، وبقايا جثامين بشرية، وبقايا حيوانية محترقة، وعينات من مياه أُخذت من وادٍ في غرب المدينة تغيّر لون مياهه تمامًا بسبب تأثير المواد الكيميائية. وأشار جيزو في حديثه لـ"سكاي نيوز عربية" إلى تزايد حالات الإجهاض بين النساء، والتي بلغت 150 حالة خلال أقل من 6 أشهر، في منطقة يسكنها نحو 160 ألف نسمة. وأكد تواصلهم مع جهات خارجية مختصة للمضي قدمًا في طريق تحقيق العدالة، بعد أن أثبتت الأدلة الموثقة بما لا يدع مجالًا للشك استخدام مواد كيميائية وأسلحة محرمة دوليًا، أدت إلى مقتل الآلاف، معظمهم من الأطفال والنساء. شملت الادعاءات باستخدام أسلحة كيميائية العاصمة الخرطوم أيضًا، حيث ربطت تقارير خلال الساعات الماضية بين التفشي الواسع لأمراض مثل الحميات والإسهالات المائية المصحوبة بالتهابات جلدية، والدخان والغبار الكثيف المنبعث من مبنى جامعي تعرض الأسبوع الماضي لضربة بطائرة مسيّرة. وأفادت التقارير أن المبنى كان يضم مخزنًا لأسلحة تابعة لكتائب البراء بن مالك التي تقاتل إلى جانب الجيش. وأشار عبد القادر كمال الدين، وهو ضابط متقاعد، إلى أن كتيبة البراء حصلت على أسلحة كيميائية بعد التغييرات التي حدثت في سوريا، لكن دون أن يقدم دليلا على ذلك. وقالت منصات إعلامية إن الغبار والدخان المنبعثين من المبنى أدّيا إلى تلوث، بسبب وجود أسلحة كيميائية في المخزن. ولم تستبعد مصادر طبية أن تكون المئات من حالات الإسهال التي ظهرت في أم درمان وجنوب الخرطوم خلال الأيام الأخيرة ناتجة عن تسمم كيميائي، مشيرة إلى أن أي انتشار لغبار أو مخلفات كيميائية يمكن أن يؤدي إلى حالات تسمم جماعي. قالت الولايات المتحدة، يوم الخميس، إنها قررت رسميًا، بموجب قانون مراقبة الأسلحة الكيميائية والبيولوجية والقضاء عليها لعام 1991، أن حكومة السودان استخدمت أسلحة كيميائية في العام الماضي. وفي حين نفت السلطة القائمة في بورتسودان استخدام أي أسلحة كيميائية، شدد دبلوماسي بارز في البعثة الأميركية بمجلس الأمن على أن الولايات المتحدة استندت إلى أدلة حقيقية، مشيرًا إلى أن الإدارة الأميركية، منذ عهد الرئيس السابق جو بايدن، كانت تعمل مع الكونغرس والأمم المتحدة على جمع الأدلة التي يمكن أن تثبت استخدام الجيش السوداني أسلحة كيميائية في الحرب الحالية. وفي يناير، نقل تقرير نشرته "نيويورك تايمز" عن أربعة مسؤولين أميركيين كبار، أن الجيش السوداني استخدم أسلحة كيميائية مرتين على الأقل خلال النزاع، ونشرها في مناطق نائية من البلاد. وقال مسؤولان مطلعان على الأمر للصحيفة إن الأسلحة الكيميائية التي استُخدمت كانت تحتوي على غاز الكلور، الذي يمكن أن يُسبب أضرارًا كبيرة للإنسان والحيوان ومصادر المياه. ورأى الناشط السياسي هشام عباس أن مقاتلين في الجيش قدموا - دون وعي - أدلة مادية من خلال مقاطع فيديو استند إليها تقرير صحيفة "نيويورك تايمز". ويتفق ضابط في الخدمة مع فرضية وجود أسلحة كيميائية في أيدي مجموعات متطرفة تقاتل إلى جانب الجيش السوداني، ويقول لموقع "سكاي نيوز عربية": "الانتهاكات التي ارتُكبت في عدد من المناطق هي نتيجة لتساهل قيادة الجيش مع كتائب الإخوان، وترك المجال لها لقيادة قواتها خارج إطار تعليمات الجيش".

آخر تطورات الأحداث في السودان.. تغطية مستمرة
آخر تطورات الأحداث في السودان.. تغطية مستمرة

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 2 أيام

  • سكاي نيوز عربية

آخر تطورات الأحداث في السودان.. تغطية مستمرة

l انفجارات واشتباكات بين الجيش والدعم السريع في أم درمان سكاي نيوز عربية - أبوظبي أفاد مراسل وكالة الصحافة الفرنسية بسماع دوي انفجارات في أمدرمان بالعاصمة السودانية الخرطوم، مع إعلان الجيش أنه يخوض اشتباكات مع قوات الدعم السريع في مناطق لا تزال تتواجد فيها في منطقة الخرطوم الكبرى. اقرأ أكثر...

السودان.. الاختفاء القسري وجه آخر لمآسي الحرب
السودان.. الاختفاء القسري وجه آخر لمآسي الحرب

البيان

timeمنذ 6 أيام

  • البيان

السودان.. الاختفاء القسري وجه آخر لمآسي الحرب

تتعاظم مع كل يوم مآسي الحرب الطاحنة التي شردت ملايين السودانيين ما بين نازح ولاجئ، فمنذ اندلاع المعارك بين الجيش وقوات الدعم السريع في أبريل من العام 2023، وبجانب أزمة المأوى والغذاء والدواء، برزت ظاهرة الاختفاء القسري كواحدة من النتائج المأسوية لحالة الفوضى التي خلّفها ارتفاع صوت الرصاص وغياب القانون، ورصدت مراكز بحثية وناشطون مئات الحالات لاختفاء قسري ضحاياه من كل فئات المجتمع، ولكن الغالب فيه هم النساء والفتيات. ويؤكد المركز الإفريقي لدراسات السلام والعدالة، أن فترة الحرب التي تعيشها البلاد لعامين شهدت تصاعداً غير مسبوق في حالات الاختفاء القسري، حيث تشير التقديرات إلى اختفاء ما يزيد على 1000 شخص منذ بداية النزاع في 15 أبريل 2023، ارتبطت هذه الحالات بالاختطاف والعنف الجنسي والإخفاء طويل الأمد، فيما وثّقت المنظمات الحقوقية استخدام مواقع احتجاز غير رسمية لاحتجاز الضحايا، ولفت إلى أنه في الخرطوم وحدها سجلت التقارير اكثر من 947 حالة اختفاء قسري، في حين شهدت مدينة سنجة اختفاء 76 امرأة و78 طفلاً. ويشير المركز في دراسة إلى أن الاختفاء القسري في السودان ليس مجرد انتهاك فردي، بل يمثل جريمة منهجية تستخدم لتحقيق أهداف سياسية وعسكرية، ولفت إلى أنه على الرغم من التقدم المحدود الذي تحقق بعد الثورة الشعبية في 2019 مثل إنشاء لجنة وطنية للتحقيق في حالات الاختفاء القسري، إلا أن النزاع الحالي يعكس استمرار الانتهاكات على نطاق واضح، كما لم تتمكن الإصلاحات القانونية من معالجة جذور المشكلة، في حين فاقم النزاع المسلح الأخير من معاناة الضحايا وعائلاتهم. وللحد من ظاهرة الاختفاء القسري، طالبت الدراسة بتكثيف الجهود الدبلوماسية الدولية للضغط على أطراف الصراع في السودان لوقف إطلاق النار فوراً ووقف الانتهاكات المستمرة بما فيها الاختفاء القسري، بجانب تعزيز دور بعثة تقصي الحقائق بشأن السودان لضمان توثيق شامل ومستقل لانتهاكات حقوق الإنسان المرتبطة بالنزاع، كما طالب بتفعيل مؤسسات إنفاذ القانون الوطنية في المناطق المتأثرة بالنزاع. ويؤكد خبير الأمم المتحدة المعني بحقوق الإنسان في السودان رضوان نويصر في تصريح نقله عنه موقع أخبار الأمم المتحدة، أن الإحصائيات الدقيقة حول أعداد المفقودين في السودان لا تزال غير متوفرة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store