
وزير الدفاع الإسرائيلي: ترامب واصل العملية الإسرائيلية التي تستهدف ضمان عدم امتلاك إيران لسلاح نووي
وزير الدفاع الإسرائيلي: ترامب واصل العملية الإسرائيلية التي تستهدف ضمان عدم امتلاك إيران لسلاح نووي
Lebanon 24
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


ليبانون 24
منذ 28 دقائق
- ليبانون 24
وكالة تسنيم عن الحرس الثوري الإيراني: استخدمنا مزيجا من الصواريخ بعيدة المدى بموجة الصواريخ الـ20 على إسرائيل
وكالة تسنيم عن الحرس الثوري الإيراني: استخدمنا مزيجا من الصواريخ بعيدة المدى بموجة الصواريخ الـ20 على إسرائيل Lebanon 24


الجمهورية
منذ 34 دقائق
- الجمهورية
"ردعُ المزيد من الهجمات"... ماذا أبلغت واشنطن طهران؟
في تطور لافت على مسار التصعيد العسكري بين الولايات المتحدة وإيران، كشفت مصادر دبلوماسية مطلعة أن واشنطن أبلغت طهران إنها "لا تنوي تغيير نظام الحكم" في البلاد. ووفقا لمحطة "سي بي إس"، تواصلت الحكومة الأميركية بشكل مباشر مع طهران يوم الأحد، لإبلاغها بأن الضربة العسكرية التي نفذتها ضد أهداف إيرانية "هي كل ما خططت له"، أي أنها لا تنوي توجيه ضربات جديدة، وأن الولايات المتحدة "لا تسعى إلى تغيير النظام" الإيراني، في محاولة واضحة لاحتواء التصعيد وعدم الانزلاق إلى حرب شاملة في المنطقة. ومن جهتها، قالت صحيفة "وول ستريت جورنال"، إنه تم تفويض المبعوث الأميركي الخاص ستيف ويتكوف للتحدث مع الإيرانيين، حيث حاول الرئيس الأميركي دونالد ترامب الحفاظ على إمكانية ضئيلة لتوصل إلى نوع من التفاهم الدبلوماسي يمكن أن يهدئ المنطقة. وقال مسؤول أميركي للصحيفة، إن إدارة ترامب تواصلت مع إيران لتوضيح أن الهجوم كان عملية منفردة، وليس بداية حرب لتغيير النظام. يأتي هذا التواصل في أعقاب سلسلة ضربات جوية أميركية استهدفت منشآت نووية، فجر الأحد، بعد تصاعد التوترات على خلفية الهجمات المتبادلة بين إسرائيل وإيران. ونقلت مصادر أميركية عن مسؤولين في إدارة الرئيس ترامب تأكيدهم أن الهدف من الضربة الأميركية هو "ردع المزيد من الهجمات"، وليس الدفع باتجاه مواجهة مفتوحة أو إسقاط النظام في طهران. وكان الأسبوع الماضي قد شهد تصعيدا خطيرا في وتيرة المواجهة بين إسرائيل وإيران، حيث شنت إسرائيل ما وصفته بـ"الضربة الأكبر" داخل الأراضي الإيرانية منذ بداية الحرب، استهدفت فيها مواقع عسكرية ومراكز بحث نووي، مما أسفر عن مقتل عدد من القادة العسكريين الإيرانيين. وفي الوقت نفسه، كشفت تقارير إعلامية أميركية أن إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب كانت قد رفضت خطة إسرائيلية لاغتيال المرشد الإيراني علي خامنئي في وقت سابق، في مؤشر على مدى خطورة السيناريوهات المطروحة في دوائر صنع القرار الإسرائيلية والأميركية. وعلى الرغم من الضغوط المتزايدة من قبل الحلفاء في المنطقة، شدد البيت الأبيض على أن الولايات المتحدة "لا تريد حربا شاملة"، لكنها "لن تتردد في حماية قواتها ومصالحها في الشرق الأوسط".


لبنان اليوم
منذ 37 دقائق
- لبنان اليوم
إيران بعد الضربة الأميركية: الآن بدأت الحرب!
في أول تعليق رسمي للحرس الثوري الإيراني عقب الضربات الأميركية التي استهدفت منشآت نووية داخل إيران، قال باقتضاب: 'الآن بدأت الحرب.' الهجوم، الذي نُفذ فجر الأحد، اعتُبر الأكثر جرأة منذ سنوات ضد البنية التحتية النووية لطهران، وأثار موجة من التوتر الإقليمي وردود فعل دولية متباينة. وبحسب تقارير أميركية، استهدفت الضربات مواقع نووية شديدة التحصين، أبرزها منشأة 'فوردو' الواقعة تحت الأرض، إلى جانب منشآت في نطنز وأصفهان. وشملت العملية استخدام قاذفات الشبح B-2 لإسقاط قنابل خارقة للتحصينات، بالتزامن مع إطلاق صواريخ 'توماهوك كروز' من قطع بحرية أميركية في المنطقة. قناة 'فوكس نيوز' الأميركية وصفت العملية بأنها ضربة قاتلة لطموحات إيران النووية، مشيرة إلى أن البنية التحتية الأساسية في المواقع المستهدفة قد دُمّرت بالكامل. وفي خطاب متلفز من البيت الأبيض، أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب أن العملية كانت تهدف إلى 'القضاء على القدرات النووية الإيرانية ومنع أي تهديد مستقبلي للأمن العالمي'، مؤكدًا أن المنشآت الثلاث قد دُمّرت بالكامل، ومضيفًا: 'ما جرى هو نجاح عسكري رائع، ورسالة رادعة لطهران.' وتوعّد ترامب في تصريحاته بأن الضربات المقبلة ستكون 'أكثر قسوة واتساعًا' إذا لم تستجب إيران لدعوات السلام، قائلاً: 'إما السلام أو المأساة.' في المقابل، نددت طهران بالهجوم بشدة، واعتبر نائب وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي أن الضربة الأميركية انتهاك صارخ للقانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة. وفي تغريدة على منصة 'أكس'، كتب عراقجي: 'الولايات المتحدة ارتكبت انتهاكًا خطيرًا بمهاجمة منشآت نووية سلمية، وستكون لأحداث هذا الصباح عواقب وخيمة.' وشدد على أن 'إيران تحتفظ بكل الخيارات للرد المشروع دفاعًا عن سيادتها، وأن لهذه الضربات تداعيات دائمة.'