logo
استخراج صاروخ غير منفجر من مطار صنعاء .. فيديو

استخراج صاروخ غير منفجر من مطار صنعاء .. فيديو

26 سبتمبر نيت١٤-٠٥-٢٠٢٥

قام فريق الطوارئ بالمركز التنفيذي للتعامل مع الألغام، باستخراج صاروخ من نوع GBU-31(V)1B (Mk-84) JDAM غير منفجر من مطار صنعاء الدولي.
وأوضح المركز في بيان صادر عنه أن الأعمال التي قام بها الفريق بدعم من بعثة الصليب الأحمر الدولي شملت تأمين محيط المطار.. مبينا أن الصاروخ الذي تم استخراجه يعد من ذخائر الهجوم المباشر وتصنعه شركة "بوينغ" الأمريكية ويمكنه استهداف وقتل الكائنات الحية في نطاق يزيد على 300 متر.
شاهد فريق الطوارئ للمركز التنفيذي للتعامل مع الألغام ينزع صاروخ من نوع GBU-31(V)1B (Mk-84) JDAM من
— البرنامج الوطني للتعامل مع الالغام YEMAC# (@mineaction_ye)
وأشار إلى أن الصاروخ تتسبب في إحداث حفرة بعرض 15 مترا وعمق 11 مترا في مدرج المطار.. لافتا إلى أن هذه الصواريخ استخدمت من قبل دول تحالف العدوان خلال العشر السنوات الماضية في 10 محافظات يمنية، واستخدمه الكيان الإسرائيلي في استهداف مطار صنعاء.
وذكر أن أحكام المواد 48 و50 و51 و52 و57 من البروتوكول الإضافي الأول لاتفاقيات جنيف، وكذا القواعد العرفية 1 و14 و15 من القانون الدولي الإنساني تنص على التمييز بين المدنيين والمقاتلين، وتحظر الهجمات العشوائية ضد السكان والأعيان المدنية، كما تنص على ضرورة اتخاذ جميع الاحتياطات الممكنة لتقليل الضرر المدني.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترامب وزيارة ترسيخ الفشل والانبطاح العربي.. من يحتاج للآخر؟ وهل فعلا أمريكا قادرة على توفير الحماية المطلوبة؟ ترامب
ترامب وزيارة ترسيخ الفشل والانبطاح العربي.. من يحتاج للآخر؟ وهل فعلا أمريكا قادرة على توفير الحماية المطلوبة؟ ترامب

المشهد اليمني الأول

timeمنذ 5 أيام

  • المشهد اليمني الأول

ترامب وزيارة ترسيخ الفشل والانبطاح العربي.. من يحتاج للآخر؟ وهل فعلا أمريكا قادرة على توفير الحماية المطلوبة؟ ترامب

قبل أن يحلق ترامب جوا باتجاه الخليج، ألقى المزيد من الإهانات للأنظمة الخليجية، ضمن ما قاله من عبارات في خطابه، حيث كرر ما قاله في ولايته السابقة عن الرياض، لكنه هذه المرة عممه على كل دول الخليج، ممتنا عليها بأنها ليست موجودة لولا الحماية الأمريكية، وبهذا وضع ترامب عنوان زيارته، التي حاول البعض تصويرها بالتاريخية وعلق عليها الآمال الطويلة العريضة، لا سيما بخصوص وقف الإبادة الجارية في غزة على يد عصابات اليهود الصهاينة بدعم أمريكي ترامبي. إن كان هناك من نجاح في الزيارة فهو حصرا في جيب ترامب، الذي حقق المليارات، سواء بصفقات السلاح والطيران أو صفقات الاستثمار، والأرقام فلكية فعلا، وتسيل لعاب التاجر الماكر، وترضي غروره وطمعه، وأيضا تساعد خطط ترامب في تقليص ديون الخزانة الأمريكية المثقلة بديون تجاوزت 36 ترليون دولار. وليس بالأمر الهين أن تضخ الرياض استثمارات ب600 مليار في الاقتصاد الأمريكي، وصفقات تسليح هي الأكبر في التاريخ تتجاوز 140 مليار دولار، والأمر مشابه بالنسبة لقطر التي عقدت صفقة ب200 مليار دولار لشراء 160 طائرة بوينغ، ولن يكون الأمر مختلفا بالنسبة للإمارات المتحدة. والتي أعلنت سابقا عن استثمارات تستعد لضخها في الاقتصاد الأمريكي تزيد عن الترليون دولار، خلال عشر سنوات، وعقدت صفقة سلاح ب1.4 مليار دولار يوم الإثنين قبل زيارة ترامب. بالنسبة للسعودية لم يتعدَّ الأمر أكثر من حملة استعراضية عن ما يسميه الإعلام السعودي 'مكانة المملكة العالمية، وقدرة أميرها الصاعد على صياغة التحالفات وصناعة المستقبل'، ولا ندري حقيقة اي تحالف صنع، وهو مجرد تابع للولايات المتحدة، واي مستقبل أنشأ، وكل خطط 2030 لا تزال متعثرة، وحتى اقتصاد المملكة مثقل الآن بالديون رغم الإيرادات النفطية وغير النفطية التي تدخل إلى الخزينة العامة، التي انهت العام 2024 بعجز بلغ 115 مليار ريال، وهو عجز متواصل للربع التاسع على التوالي منذ العام 2022، ليرتفع معه الدين العام للمملكة إلى 1.22 ترليون ريال، أي ما يزيد عن 320 مليار دولار. هذا من الناحية المالية، أما من الناحية السياسية والأمنية، فقد كانت الرياض تعول على توقيع اتفاقات نووية، واتفاقات حماية أمنية، إلا أن الأولى لم تذكر حتى مجرد الذكر، في حين لم تتعدَّ الثانية بعض العبارات الشفهية التي أطلقها ترامب على سبيل المجاملة لا أكثر ولا أقل. ربما يسجل لمحمد بن سلمان، إصدار قرار رفع العقوبات عن سوريا، وعقد لقاء جمع بين الجولاني وترامب، لجهة ان الأخير حجز مقعدَ للرياض في سوريا على حساب النفوذ التركي، والذي قد يشهد تزاحما أكثر في الفترة المقبلة. طيلة الأيام التي سبقت التحضير لزيارة ترامب كان الإعلام القطري -وعلى رأسه الجزيرة- يسوِّق لحلحلة في غزة، وقامت قطر خلال هذه الفترة بالضغط على المقاومة من أجل إطلاق سراح الأسير الصهيوني أمريكي الجنسية عيدان الكسندر، تحت عنوان، تقديم هدية لترامب، لكي يقدم هدية لغزة مقابلها. ترامب بدوره خلال تلك الفترة ألقى بالعديد من التصريحات التي فُهم من خلالها أنه يختلف مع النتن حول غزة، لا سيما فيما يخص المساعدات الإنسانية، ووصف الحرب بأنها وحشية، ووضع جانبا كل تصريحاته حول التهجير والحسم الإسرائيلي، وحتى عن دعم الكيان في هذه الحرب، واكتفى بالكلام دون أن يتحرك نحو الأفعال، وفُهم الأمر على أنه يريد أن يكون ذلك نتيجة لزياته المرتقبة. اليوم الأربعاء عقد أمير قطر جلسة مغلقة مع ترامب، وصلت إلى ساعتين، لكن بعد انتهائها لم يعلن ترامب إلا عن مبحاثات تخص أوكرانيا وروسيا وبحث الملف الإيراني، ولم يجر على لسانه أي ذكر لغزة. وبالتأكيد أن غزة كانت حاضرة في تلك الجلسة، بشكل أو بآخر، إلا أنه من الواضح أن فكرة لم تتبلور حتى بوقفٍ ولو مؤقت لإطلاق النار، ولا حتى بإدخال ولو جزء بسيط من المساعدات التي بدأت تتعفن على المعابر نتيجة منع كيان العدو إدخالها، وبدعم من واشنطن. هذا الأمر مثّل فشلا ذريعا للدعاية القطرية التي كانت تريد على الأقل تسليفها إنجازاً بمستوى رفع العقوبات عن سوريا الذي منحه ترامب للرياض. طفحت كلمات الترحيب بترامب في الاستقبال، سواء في الرياض او الدوحة، بعبارات المديح والثناء، والمرتكز على مفهوم السلام، والإقرار للمجرم ترامب بأنه محب للسلام، ويسعى للسلام. ويشكرون 'جهوده المبذولة من أجل السلام'، في حين أنه ، وبالتحديد عندما يتعلق الأمر بمنطقتنا، بأمتنا العربية والإسلامية، التي يفترض أن زعماء الدول التي تستضيفه يمثلونها، فهو رجل الحرب والقتل، وما يجري في غزة بدعمه المباشر والغير مباشر خير مثال. نعم قد يقال إن كل تلك العبارات جاءت على سبيل الحث والتشجيع لهذا المجرم لينعطف نحو السلام، والتأثير عليه في سبيل ذلك، لكن هاهو يكاد يكمل زيارته دون أن يذكر شيئا ولو تلميحا عن اختيار مثل هذا الطريق، لا سيما في غزة. قالت صحيفة الغارديان أمس بالتزامن مع وصول ترامب إلى المنطقة: ان الزعماء الخليجيون قادرون على تغيير سياسية ترامب وتوجيهها، مؤكدة أن ترامب يحتاجهم أكثر من حاجتهم إليه، لكن يبدو أن هذه الحقيقة ليست موجودة في رؤوس هؤلاء، بقدر وجود الأفكار التي يؤكدها ترامب 'الحاجة للحماية'، والتي لا أحد يعرف ممن يحميهم، لماذا يشعرون بعدم الاستقرار، والخوف والقلق؟! ألا يدرك هؤلاء أن تصالحهم مع شعوبهم هو أفضل طريقة للأمن، والتصالح مع المنطقة والجوار هو السبيل الأقصر والأفضل لتحقيق الأمن والاستقرار! وإذا تعاملنا مع واقع الدفع الذي تميزت به هذا الأنظمة للبيت الأبيض، فلماذا لا تستثمر هذه الأموال الطائلة في التأثير على القرار الأمريكي؟! لماذا ليس لديهم فن استثمار الأرقام الهائلة وتسييلها كي يصبحوا شركاء في صناعة القرار الأمريكي؟! نقولها بمرارة: للأسف لا يزالون بعيدين جدا عن هذ التفكير. ربما قبل بضع سنوات لم يكن هناك إجابة أخرى لهذا السؤال، لكن اليوم بعد الفشل الخطير الذي منيت به الترسانة العسكرية الأمريكية، سواء في حماية الكيان الإسرائيلي، أو حتى حماية حاملات الطائرات الأمريكية في البحر الأحمر، والتي تعرضت للهجمات اليمنية، وأجبرت خمسا منها على تبادل الانتشار لمواجهة القوات المسلحة اليمنية، حتى انعطفت آخرها ترومان 'انعطافة حادة'، على فرض صحة الرواية الأمريكية، أدت إلى سقوط طائرات الإف 18 سوبر هورنيت، مضافا إلى ذلك فشل 'ثاد' و'باتريوت'، وفشل حملة عسكرية واسعة للعدون على اليمن طوال أكثر من شهر، في تحقيق أي أهداف، وصولا إلى اقتراب الإف 35 من الإسقاط بالدفاعات الجوية اليمنية، وإجبار طياريها على التهرب من الصواريخ اليمنية. فأي حماية لا تزال هذه الدول تنتظرها من ترامب والبنتاغون العاجز عن حماية نفسه، أو حماية أهم كيان يلتزم بحمايته في العالم ـــــ علي الدرواني

بصفقات غير مسبوقة.. رامب يغادر الإمارات مختتما جولته الخليجية
بصفقات غير مسبوقة.. رامب يغادر الإمارات مختتما جولته الخليجية

اليمن الآن

timeمنذ 5 أيام

  • اليمن الآن

بصفقات غير مسبوقة.. رامب يغادر الإمارات مختتما جولته الخليجية

بصفقات غير مسبوقة.. رامب يغادر الإمارات مختتما جولته الخليجية وكالة المخا الإخبارية اختتم الرئيس الأميركي دونالد ترامب جولته الخليجية، الجمعة، من الإمارات، عقب محطّتين في السعودية وقطر، أبرم خلالها صفقات بمليارات الدولارات، وحصل على تعهد استثماري من أبوظبي يفوق تريليون دولار. وأنهى ترامب الجمعة جولة دامت أربعة أيام، بدأها الثلاثاء من الرياض ثم انتقل إلى الدوحة وأنهاها في أبوظبي. وشهدت أول جولة خارجية لترامب في ولايته الثانية، صفقات ضخمة في مجالات مختلفة، إلى جانب رفع العقوبات المفروضة على سوريا، وإبداء تفاؤل بشأن الاتفاق النووي مع إيران. وكانت الحفاوة عنوان استقبال الرئيس الأميركي في الدول الثلاث التي أشاد ترامب بزعمائها، وقال إنه وولي العهد السعودي محمد بن سلمان يكنّان "الكثير من الود" أحدهما للآخر. وأشاد رئيس الإمارات الشيخ محمد بن زايد آل نهيان بالشراكة القوية التي تعززت تحت قيادة ترامب، وتعهّد باستثمار 1.4 تريليون دولار في الولايات المتحدة خلال السنوات العشر المقبلة. وخلال محطّته في الدوحة، أشاد ترامب بما وصفه صفقة قياسية للخطوط الجوية القطرية لشراء طائرات بوينغ بقيمة 200 مليار دولار. كما ألمح من قطر إلى قرب التوصل إلى اتفاق بشأن البرنامج النووي الإيراني، وهو ما سيجنّب العمل العسكري، في إعلان تسبب في انخفاض أسعار النفط.

ترامب يغادر الامارات في ختام جولة خليجية.. ماهي الصفقات التي عقدها الرئيس الاميركي؟
ترامب يغادر الامارات في ختام جولة خليجية.. ماهي الصفقات التي عقدها الرئيس الاميركي؟

اليمن الآن

timeمنذ 5 أيام

  • اليمن الآن

ترامب يغادر الامارات في ختام جولة خليجية.. ماهي الصفقات التي عقدها الرئيس الاميركي؟

خلال جولته إلى ثلاث دول خليجية هي السعودية، قطر، والإمارات العربية المتحدة، أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن سلسلة من الاتفاقيات الاقتصادية والدفاعية الضخمة، بلغ مجموعها نحو 1.4 تريليون دولار أمريكي. إليك أبرز ما تم التوصل إليه في كل دولة: •المملكة العربية السعودية -استثمارات بقيمة 600 مليار دولار على مدى أربع سنوات، تشمل قطاعات الدفاع، الطاقة، والذكاء الاصطناعي. -اتفاقيات دفاعية تُعد من الأكبر في تاريخ العلاقات بين البلدين، مع صفقات تشمل أنظمة دفاعية متقدمة. -شراكات في مجال الذكاء الاصطناعي، بما في ذلك تعاون مع شركة Nvidia لتطوير 'مصانع ذكاء اصطناعي' في المملكة. •دولة قطر -صفقة تاريخية مع شركة بوينغ لشراء 210 طائرات بقيمة 96 مليار دولار، تُعد من أكبر الصفقات في تاريخ الشركة. -اتفاقيات دفاعية تشمل أنظمة مضادة للطائرات بدون طيار وطائرات MQ-9B، بالإضافة إلى استثمارات بقيمة 10 مليارات دولار في قاعدة العديد الجوية. -إجمالي التزامات اقتصادية تصل إلى 243.5 مليار دولار، مع توقعات بأن تُولد هذه الاتفاقيات نشاطًا اقتصاديًا بقيمة 1.2 تريليون دولار على المدى الطويل. •الإمارات العربية المتحدة -استثمارات بقيمة 200 مليار دولار في مجالات الذكاء الاصطناعي والطيران والطاقة. -التزام باستثمار 1.4 تريليون دولار في الاقتصاد الأمريكي خلال العقد المقبل، مع التركيز على الذكاء الاصطناعي، أشباه الموصلات، والطاقة. -إنشاء أكبر حرم جامعي للذكاء الاصطناعي خارج الولايات المتحدة في أبوظبي، بالتعاون مع شركة G42. •اعلانات اضافية: -رفع العقوبات عن سوريا بعد لقاء مفاجئ مع الرئيس السوري المؤقت أحمد الشراع، في خطوة تهدف إلى دعم إعادة الإعمار. -اقتراح مثير للجدل بتحويل غزة إلى 'منطقة حرية' بإدارة أمريكية، قوبل بانتقادات واسعة. -هدايا شخصية مثيرة للجدل، بما في ذلك طائرة فاخرة بقيمة 400 مليون دولار من قطر، أثارت تساؤلات حول تضارب المصالح.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store