logo
نشر مسودة الاستراتيجية الوطنية للدراية الإعلامية والمعلوماتية

نشر مسودة الاستراتيجية الوطنية للدراية الإعلامية والمعلوماتية

خبرنيمنذ يوم واحد

خبرني - نشرت وزارة الاتصال الحكومي ومعهد الإعلام الأردني مسودة الاستراتيجية الوطنية للدراية الإعلامية والمعلوماتية للفترة 2025– 2028.
وتهدف الاستراتيجية التي أعدتها وزارة الاتصال الحكومي ومعهد الإعلام الأردني بالتعاون مع منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة "اليونسكو" إلى تعزيز القدرات المؤسسية والبشرية لدمج الدراية الإعلامية والمعلوماتية في السياسات والاستراتيجيات الوطنية والعمل على سد الفجوات الرقمية والمعرفية من خلال تطوير المهارات والكفاءات الرقمية.
ونشرت المسودة على الموقع الإلكتروني لوزارة الاتصال الحكومي (mogc.gov.jo) والموقع الإلكتروني لمعهد الإعلام الأردني (Jmi.edu.jo ) ومنصات التواصل الاجتماعي للوزارة والمعهد ومنظمة اليونسكو.
وسيتم استقبال أية اقتراحات أو ملاحظات على المسودة لمدة أسبوعين اعتباراً من اليوم الاثنين وحتى 3 حزيران المقبل عبر البريد الالكتروني للوزارة ([email protected]) والمعهد ([email protected]).

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الأمم المتحدة: حصلنا على إذن بإدخال 100 شاحنة مساعدات إلى غزة
الأمم المتحدة: حصلنا على إذن بإدخال 100 شاحنة مساعدات إلى غزة

رؤيا

timeمنذ 2 ساعات

  • رؤيا

الأمم المتحدة: حصلنا على إذن بإدخال 100 شاحنة مساعدات إلى غزة

تسع شاحنات فقط تحمل مساعدات تابعة للأمم المتحدة سُمح لها بالدخول عبر معبر كرم أبو سالم الإثنين أعلن المتحدث باسم مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا)، يانس لايركه، أن المنظمة الدولية حصلت على إذن من الاحتلال الإسرائيلي لإدخال نحو 100 شاحنة مساعدات إنسانية إلى قطاع غزة، دون تحديد موعد دقيق لدخولها. وأكد لايركه، خلال مؤتمر صحفي عقده في جنيف، أن تسع شاحنات فقط تحمل مساعدات تابعة للأمم المتحدة سُمح لها بالدخول عبر معبر كرم أبو سالم، الإثنين، وجرى تسلمها فعليًا الثلاثاء، في خطوة وصفها مسؤولو الأمم المتحدة بأنها "مجرد قطرة في محيط" بعد 11 أسبوعًا من الحصار الخانق المفروض على القطاع. وأوضح لايركه أن الخطوة التالية تتضمن تسلم المساعدات من قبل فرق الأمم المتحدة ثم توزيعها من خلال النظام المعتمد حاليًا، والذي "أثبت كفاءته"، وفق تعبيره. وأشار إلى أن برنامج الأغذية العالمي سيتولى توزيع أربع من الشاحنات، فيما ستتولى يونيسف توزيع واحدة منها. وأضاف أن الأمم المتحدة قدمت طلبًا لإدخال مزيد من الشاحنات الثلاثاء، وقد حصلت على الموافقة، معربًا عن أمله في أن يتمكن عدد كبير منها من العبور إلى غزة قريبًا. في غضون ذلك، تتصاعد التحذيرات الأممية من تفاقم الكارثة الإنسانية في القطاع، في ظل استمرار الحصار ونقص المواد الغذائية. وكان تقرير "التصنيف المرحلي المتكامل للأمن الغذائي" الصادر في 12 أيار قد أشار إلى أن سكان قطاع غزة يواجهون "خطر المجاعة الحرج"، بينما قال مدير منظمة الصحة العالمية، الإثنين، إن "مليوني شخص يعانون من الجوع"، رغم وجود "أطنان من الطعام عالقة على الحدود". وتحت ضغط دولي متزايد، أعلنت سلطات الاحتلال الأحد أنها ستسمح بدخول كمية محدودة من المساعدات، إلا أنها في المقابل كثفت من هجماتها الجوية والبرية على القطاع، ما تسبب في سقوط عشرات الشهداء والجرحى يوميًا. وفي السياق ذاته، قالت المتحدثة باسم وكالة أونروا، لويز ووتريدج، عبر مؤتمر صحفي من العاصمة الأردنية عمّان، إن قطاع غزة "تحت الحصار منذ 11 أسبوعًا"، مضيفة: "كل ما نقوم به اليوم هو محاولة إصلاح الضرر الذي لحق بأعداد كبيرة من الناس، لكن الأوان فات بالنسبة لعدد كبير منهم". وشددت منظمات الإغاثة الدولية على أن إدخال عشرات الشاحنات لا يلبي بأي حال من الأحوال الاحتياجات الهائلة للسكان، داعية إلى تسهيل وصول المساعدات بشكل فوري وآمن ومنتظم.

الأمم المتحدة: 14 ألف رضيع مهددون بالموت خلال 48 ساعة في غزة
الأمم المتحدة: 14 ألف رضيع مهددون بالموت خلال 48 ساعة في غزة

وطنا نيوز

timeمنذ 5 ساعات

  • وطنا نيوز

الأمم المتحدة: 14 ألف رضيع مهددون بالموت خلال 48 ساعة في غزة

وطنا اليوم:قال مسؤول كبير في الأمم المتحدة إن نحو 14 ألف رضيع في قطاع غزة قد يموتون خلال 48 ساعة، إذا لم تصلهم المساعدات في الوقت المناسب. وصرح توم فليتشر وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية لبرنامج 'توداي' على إذاعة 'بي بي سي 4': 'هناك 14 ألف رضيع سيموتون خلال 48 ساعة إذا لم نتمكن من الوصول إليهم. أريد إنقاذ أكبر عدد ممكن من هؤلاء الـ14 ألف رضيع خلال 48 ساعة'. وأكد المسؤول الأممي على 'ضرورة إغراق قطاع غزة بالمساعدات الإنسانية'. الى ذلك اعتبر المستشار الإعلامي لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، عدنان أبو حسنة، أنّ الشاحنات المحملة بالغذاء والمواد الإنسانية والإغاثية التي بدأت بالدخول إلى قطاع غزة المحاصر منذ توقفها في 2 آذار 2025، 'نقطة في بحر'. وقال أبو حسنة، الثلاثاء إنّ قطاع غزة المحاصر يحتاج إلى 600 شاحنة يوميا وليس 9 أو 10 شاحنات، لكن نرحب بأي عملية إدخال للشاحنات. وطالب بدخول أكبر عدد للشاحنات، مبينا أنه في حال استمر الوضع الحالي 'بإدخال 9 أو 10 أو 15 شاحنة سنكون أمام تزايد للكارثة'، مضيفا أن قطاع غزة بحاجة إلى كميات كبيره من المواد الغذائية والإنسانية لتغطية الانعدام الغذائي الحاصل في قطاع غزة منذ 2 آذار 2025. وأكّد أن الوضع في قطاع غزة 'خطير ويتدهور'، حيث إنّ أعداد الشهداء والجرحة بين المدنيين في الأسابيع الأخيرة 'كبير وغير مسبوق' وبين أبو حسنة، أن إسرائيل ما تزال تمنع الموظفين الدوليين التابعين لوكالة 'أونروا' للدخول إلى القدس المحتلة والضفة الغربية المحتلة وقطاع غزة. وفي تفس السياق دعا عضو كنيست سابق من حزب 'الليكود'، الذي يقوده رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، إلى التخلص من الأطفال والرضع الفلسطينيين بقطاع غزة، واصفا إياهم بـ'الأعداء'. وقال زعيم حزب 'زيهوت' اليميني المتطرف موشيه فيغلين، في حديث للقناة '14' اليمينية الإسرائيلية، الثلاثاء: 'كل طفل، كل طفل رضيع في غزة هو عدو'، وفق تعبيره. وأضاف زاعما: 'كل طفل تقدمون له الحليب الآن سيذبح أطفالكم بعد خمسة عشر عاما، غزة بحاجة إلى احتلال واستيطان'. وتابع فيغلين محرضا: 'كل طفل في غزة هو عدو. علينا احتلال غزة واستيطانها، حتى لا يبقى فيها طفل واحد من غزة. لا يوجد نصر آخر'.

لبنان... إحياء اتفاقية الهدنة أمر أكثر من ضروري
لبنان... إحياء اتفاقية الهدنة أمر أكثر من ضروري

العرب اليوم

timeمنذ 14 ساعات

  • العرب اليوم

لبنان... إحياء اتفاقية الهدنة أمر أكثر من ضروري

يمكن تلخيص الوضع أو التحدي في لبنان حالياً بعنوان الإصلاح والسلاح والعلاقة الجدلية بين الاثنين. فلا مساعدات خارجية من الدول القادرة والراغبة لإطلاق عجلة الإنقاذ إذا لم تتقدم وبسرعة عملية الإصلاح الهيكلي الشامل الذي يحتاجه لبنان. الإصلاح الذي صارت عناوينه ومجمل مضامينه واضحة. وقد انطلق المسار الإصلاحي باعتراف الجميع، ولو ما زالت هنالك خلافات في تقييم الحزم والسرعة، وكذلك الحجم الذي تتم فيه العملية المطلوبة. وهنالك شروط يجب أن تواكب المسار الإصلاحي، حسب المطالب أو المقترحات التي تقول بها الأطراف الخارجية التي يُنتظر أن تنفذ وعودها، متى تحققت هذه الشروط، لتوفير الدعم المطلوب للبنان باعتبار أن استقرار لبنان الفعلي وليس الهش مصلحة لمن يريد الاستقرار في الإقليم. هذه الشروط تندرج أيضاً تحت عنوان حصرية السلاح في يد السلطات اللبنانية، وبالتالي لا شريك لها في هذا المجال. الأمر الذي يعني أن قرار الحرب والسلم يجب أن يبقى في يد السلطة اللبنانية وحدها. الموقف الرسمي اللبناني يتمسك بشكل واضح بهذا الهدف، ويؤكد عليه كل يوم. يبقى التحدي قائماً في كيفية ترجمة أو تحويل هذا الموقف الأكثر من ضروري إلى واقع قائم. هنالك أكثر من حديث عن ضرورة إطلاق حوار وطني هادف ومحدود من حيث أطرافه المشاركة تلافياً للغرق في «مستنقع» الحوار للحوار، الأمر الذي يدخل البلد، في لحظة عصيبة، في لعبة شراء الوقت، لتأجيل ما لم يعد من المقبول أو حتى من الممكن تأجيله، في إطار زمني مفتوح. وإذا كان الجميع يريد تلافي مخاطر الانزلاق في أزمة قد تؤدي إلى مواجهة على الأرض، وتهديد السلم الأهلي في وقت نحن في خضم الحاجة إلى تعزيزه وليس فقط الحفاظ عليه؛ فالمطلوب البدء بإعلان تلتزم به كافة المكونات السياسية اللبنانية، وبالأخص المسلحة، بأن قرار الحرب والسلم، الردع والإكراه في العمل العسكري، يبقى منذ لحظة صدور الإعلان في يد السلطات اللبنانية المعنية وحدها: إنه قرار سيادي بامتياز ولا شراكة فيه مع أحد. وللتذكير، فإن «قواعد اللعبة» بعد التحرير في عام 2000 لم تعد كما كانت عليه من قبل. وقد اعترفت قيادة «حزب الله» بأن العملية العسكرية التي قام بها الحزب في عام 2006 كانت خروجاً عن قواعد اللعبة التي استقرت بعد التحرير. وقد وفرت الحجة لإسرائيل للقيام بحربها. كما أن قواعد لعبة جديدة قد استقرت بعد وقف الحرب ونشر قوات «يونيفيل 2». وقد سقطت هذه القواعد مع الحرب الإسرائيلية التي انطلقت على غزة و«حرب الإسناد»، أو وحدة الساحات من طرف «حزب الله». المطلوب اليوم بعد الإعلان الذي أشرنا إليه عن حصرية قرار الحرب والسلم بيد السلطات اللبنانية، أن يتم في مرحلة أولى جمع السلاح وتجميد دوره كلياً، على أن يتم تسليمه للسلطات اللبنانية المعنية عبر الاتفاق حول ذلك. وعلى لبنان أن يتحرك مع الدول الصديقة وتلك المؤثرة بشكل خاص في الأمم المتحدة (الدول دائمة العضوية في مجلس الأمن) للدفع عبر الضغط على إسرائيل للانسحاب أولاً من النقاط الخمس، وكذلك التنفيذ الكلي لاتفاقية الهدنة العامة الموقعة في 23 آذار (مارس) 1949، والقبول بتسوية النقاط الست الخلافية الباقية بعد أن تمت تسوية نقاط خلافية أخرى. ولا بد من التذكير بأن المادة الخامسة من الاتفاقية المشار إليها تنص على ما يلي: «يتبع الخط الفاصل للهدنة الحدود الدولية بين لبنان وفلسطين». فلقد تعب لبنان ودفع أغلى الأثمان عندما صار منذ أواخر الستينات مسرح المواجهة العسكرية المباشرة والوحيدة الفلسطينية - الإسرائيلية، وما نتج عن ذلك من عدوان واحتلال إسرائيلي. وبعد التحرير عاد لدور ساحة تبادل الرسائل في الصراع الإقليمي، صراع النفوذ، كما دل على ذلك ما أشرنا إليه سابقاً، وكذلك الحرب الأخيرة والمستمرة إسرائيلياً، ولو بشكل متقطع ومنخفض حيناً ومتصاعد أحياناً. خلاصة الأمر أن من حق لبنان أن يعود ليكون دولة طبيعية تنظم الأوضاع على حدوده مع إسرائيل اتفاقية الهدنة. كما أن موقف لبنان من تسوية النزاع مع إسرائيل يستند إلى مبادرة السلام العربية التي أُقرت في القمة العربية في بيروت (2002)؛ المبادرة التي تؤكد على السلام الشامل والدائم والعادل، كما تستند إلى قرارات الأمم المتحدة ذات الصلة، وتنص على قيام الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية. اتفاقية الهدنة واحترامها والتمسك بها هو البديل الوحيد عن التحول، كما جرى ويجري حتى الآن، إلى ساحة مواجهة باسم سياسات واستراتيجيات مختلفة لأطراف مختلفة، وضمن أفق زمني مفتوح على كافة الاحتمالات التي يدفع ثمنها لبنان. التمسك باتفاقية الهدنة وتفعيلها حتى تحقيق السلام المشار إليه، وهو ليس في القريب العاجل... لذلك لا يمكن الانتظار في حين يتمكن منا كل يوم المزيد من الدمار، ويبقى الوطن على حافة الانهيار.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store