logo
روسيا: الدفاعات الجوية نجحت في إسقاط 24 مسيرة أوكرانية

روسيا: الدفاعات الجوية نجحت في إسقاط 24 مسيرة أوكرانية

صدى البلدمنذ 3 أيام
أعلنت وكالة تاس عن وزارة الدفاع الروسية أن الدفاعات الجوية نجحت في إسقاط 24 مسيرة أوكرانية فوق مناطق روسية الليلة الماضية.
وتواصل قوات كييف استهداف مناطق جنوب غربي روسيا بالمسيرات والصواريخ بشكل شبه يومي، فيما يستمر الجيش الروسي في تقدمه على جميع المحاور .
وأعلنت وزارة الدفاع الروسية في وقت لاحق ، أن القوات الروسية قضت على قناصين أوكرانيين باستخدام طائرة بدون طيار مزودة برشاش كلاشينكوف.
وأوضحت الدفاع الروسية أن: "الطائرة بدون طيار تُشارك بالفعل على خط التماس... في إحدى الحالات، اكتشفت طائرتنا الاستطلاعية بدون طيار قناصين.
وأضافت أن الطائرة بدون طيار المزودة بنظام أسلحة خفيفة جاءت من الخلف ودمرت الهدف.
وأشار إلى أنه لتخفيف وزن الطائرة بدون طيار، أُزيل أجزاء أخرى من البندقية الهجومية وفي الوقت نفسه، تم دمج آلية تخميد الارتداد في النظام المُناسب.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

هكذا أمطر سوري مبنى السفارة الأميركية بـ120 رصاصة "نصرةً لأهل غزة"
هكذا أمطر سوري مبنى السفارة الأميركية بـ120 رصاصة "نصرةً لأهل غزة"

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 9 ساعات

  • القناة الثالثة والعشرون

هكذا أمطر سوري مبنى السفارة الأميركية بـ120 رصاصة "نصرةً لأهل غزة"

في الخامس من حزيران من العام الماضي، هاجم السوري قيس الفراج مبنى السفارة الأميركية في عوكر، مطلقًا النار باتجاهها ومُصيبًا أحد حراسها اللبنانيين بجروح خطيرة، قبل أن يتمكن الجيش اللبناني من توقيفه، بعد تعرضه لإصابات بالغة أدخلته في غيبوبة لعدة أشهر، وأسفرت عن بتر يده اليسرى وشلل في رجله اليسرى. في أقلّ من شهر، خطّط الفراج للعملية منفردًا ومن دون أن يُعلم بها أحد، وفق ما زعم خلال التحقيق، نافيًا مبايعته لتنظيم "داعش" الإرهابي، وقال: "كل ما في الأمر أنني تأثرت بمشاهد قتل الأطفال في غزة ودعم أميركا لإسرائيل في ارتكاب هذه المجازر"، فأعدّ العدّة لتنفيذ العملية "نصرةً لأهل غزة"، عبر شرائه بندقية كلاشينكوف وذخائرها، وهي عبارة عن خمسة مماشط سعة كل منها 30 طلقة. وقال إنه اشتراها من شخص يُدعى "أبو علي" من الجبهة الشعبية - القيادة العامة، فيما اشترى خوذة وجعبة من محل لبيع أدوات الصيد في شتورا. في استجوابه أمام المحكمة العسكرية، برئاسة العميد وسيم فياض، وحضور وكيلته المحامية أوهِيلا طراف، نفى الفراج اعترافاته الأولية لناحية مبايعته "داعش" أو متابعته لإصداراته ومنشوراته، وقال إنه جمع الأموال لشراء "عدة العملية" من عمله في "التبليط"، مضيفًا، ردًا على أسئلة المحكمة، بأنه استطلع موقع السفارة عبر تطبيق "غوغل مابس"، بعدما أجرى تدريبًا واحدًا فقط على الرماية. ويوم الحادثة، يضيف الفراج (25 عامًا)، أنه في صباح الخامس من حزيران 2024، توجّه من البقاع إلى بيروت مستقلًا سيارة "فان" مقابل 40 دولارًا، ونزل منها في مكان قريب من السفارة، حيث بدّل ملابسه وتوجه سيرًا إلى مبنى السفارة، مطلقًا باتجاه الحائط الخارجي والبوابة أربعة مماشط، وبقي في حوزته ممشط واحد. وأثناء محاولته الفرار، أطلق الجيش اللبناني النار باتجاهه، وقال الفراج إنه كان يطلب منهم التوقف عن إطلاق النار. وأضاف أنه لم يشاهد أي إصابة، فيما تبيّن لاحقًا أنه أصاب أحد الحراس اللبنانيين في عينه، ما أدى إلى فقدان النظر فيها وتشوه في وجهه. وعند سؤال ممثل النيابة العامة، القاضي رولان الشرتوني، نفى الفراج علمه بوجود حراس لبنانيين وراء البوابة التي أطلق عليها النار، مؤكدًا أن "أحدًا لم يكن خارج المبنى". ولدى سؤاله عمّا إذا تلقّى أي تهنئة بعد نقله إلى السجن، أجاب بالنفي. أما عن سبب عدم تسليمه نفسه للجيش، فأفاد بأن القوة كانت بعيدة عنه وكانت تطلق النار باتجاهه رغم مناشدته إياها التوقف، لكن العناصر لم يسمعوه. وعندما اقتربوا منه، سألوه عن شخصين مدنيين كانا يطلقان النار باتجاهه وباتجاه السفارة، ثم تمكّنا من الفرار، فأبلغهم أنه لا يعرفهما. وإلى جانب الفراج، استجوبت المحكمة ثلاثة أشخاص بتهمة الاتجار بالأسلحة، فيما قررت محاكمة شخصين آخرين غيابيًا، ورفعت الجلسة إلى شهر كانون الأول المقبل للمرافعة والنطق بالحكم. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

هكذا أمطر سوري مبنى السفارة الأميركية بـ120 رصاصة "نصرةً لأهل غزة"
هكذا أمطر سوري مبنى السفارة الأميركية بـ120 رصاصة "نصرةً لأهل غزة"

ليبانون ديبايت

timeمنذ 9 ساعات

  • ليبانون ديبايت

هكذا أمطر سوري مبنى السفارة الأميركية بـ120 رصاصة "نصرةً لأهل غزة"

"ليبانون ديبايت" في الخامس من حزيران من العام الماضي، هاجم السوري قيس الفراج مبنى السفارة الأميركية في عوكر ، مطلقًا النار باتجاهها ومُصيبًا أحد حراسها اللبنانيين بجروح خطيرة، قبل أن يتمكن الجيش اللبناني من توقيفه، بعد تعرضه لإصابات بالغة أدخلته في غيبوبة لعدة أشهر، وأسفرت عن بتر يده اليسرى وشلل في رجله اليسرى. في أقلّ من شهر، خطّط الفراج للعملية منفردًا ومن دون أن يُعلم بها أحد، وفق ما زعم خلال التحقيق، نافيًا مبايعته لتنظيم "داعش" الإرهابي، وقال: "كل ما في الأمر أنني تأثرت بمشاهد قتل الأطفال في غزة ودعم أميركا لإسرائيل في ارتكاب هذه المجازر"، فأعدّ العدّة لتنفيذ العملية "نصرةً لأهل غزة"، عبر شرائه بندقية كلاشينكوف وذخائرها، وهي عبارة عن خمسة مماشط سعة كل منها 30 طلقة. وقال إنه اشتراها من شخص يُدعى "أبو علي" من الجبهة الشعبية - القيادة العامة ، فيما اشترى خوذة وجعبة من محل لبيع أدوات الصيد في شتورا. في استجوابه أمام المحكمة العسكرية، برئاسة العميد وسيم فياض ، وحضور وكيلته المحامية أوهِيلا طراف ، نفى الفراج اعترافاته الأولية لناحية مبايعته "داعش" أو متابعته لإصداراته ومنشوراته، وقال إنه جمع الأموال لشراء "عدة العملية" من عمله في "التبليط"، مضيفًا، ردًا على أسئلة المحكمة، بأنه استطلع موقع السفارة عبر تطبيق "غوغل مابس"، بعدما أجرى تدريبًا واحدًا فقط على الرماية. ويوم الحادثة، يضيف الفراج (25 عامًا)، أنه في صباح الخامس من حزيران 2024، توجّه من البقاع إلى بيروت مستقلًا سيارة "فان" مقابل 40 دولارًا، ونزل منها في مكان قريب من السفارة، حيث بدّل ملابسه وتوجه سيرًا إلى مبنى السفارة، مطلقًا باتجاه الحائط الخارجي والبوابة أربعة مماشط ، وبقي في حوزته ممشط واحد. وأثناء محاولته الفرار، أطلق الجيش اللبناني النار باتجاهه، وقال الفراج إنه كان يطلب منهم التوقف عن إطلاق النار. وأضاف أنه لم يشاهد أي إصابة، فيما تبيّن لاحقًا أنه أصاب أحد الحراس اللبنانيين في عينه، ما أدى إلى فقدان النظر فيها وتشوه في وجهه. وعند سؤال ممثل النيابة العامة، القاضي رولان الشرتوني ، نفى الفراج علمه بوجود حراس لبنانيين وراء البوابة التي أطلق عليها النار، مؤكدًا أن "أحدًا لم يكن خارج المبنى". ولدى سؤاله عمّا إذا تلقّى أي تهنئة بعد نقله إلى السجن، أجاب بالنفي. أما عن سبب عدم تسليمه نفسه للجيش، فأفاد بأن القوة كانت بعيدة عنه وكانت تطلق النار باتجاهه رغم مناشدته إياها التوقف، لكن العناصر لم يسمعوه. وعندما اقتربوا منه، سألوه عن شخصين مدنيين كانا يطلقان النار باتجاهه وباتجاه السفارة، ثم تمكّنا من الفرار، فأبلغهم أنه لا يعرفهما.

ويتكوف يلتقي بوتين قبيل انقضاء مهلة ترامب لوقف الحرب في أوكرانيا
ويتكوف يلتقي بوتين قبيل انقضاء مهلة ترامب لوقف الحرب في أوكرانيا

المنار

timeمنذ يوم واحد

  • المنار

ويتكوف يلتقي بوتين قبيل انقضاء مهلة ترامب لوقف الحرب في أوكرانيا

التقى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين المبعوث الأميركي الخاص ستيف ويتكوف في الكرملين اليوم الأربعاء قبيل أيام من انقضاء مهلة حددها الرئيس الأميركي دونالد ترامب لروسيا لوقف الحرب في أوكرانيا. وأفادت وكالة تاس الروسية للأنباء، نقلاً عن الكرملين، بأن الرئيس الروسي استقبل المبعوث الأميركي الخاص، دون إضافة مزيد من المعلومات. وصباح اليوم، وصل ويتكوف إلى موسكو وكان في استقباله كيريل ديمترييف الممثل الخاص للرئيس فلاديمير بوتين. وسبق أن التقى ويتكوف الرئيس الروسي مرارا في موسكو، لكن الجهود الدبلوماسية التي قادها المبعوث الأميركي الموكل بمهمات عدة في العالم لم تسفر عن أي نتيجة. وتأتي هذه الزيارة في ظل احتدام العلاقات بين موسكو وواشنطن إثر قرار ترامب الجمعة نشر غواصتين نوويتين عقب سجال عبر منصات التواصل مع الرئيس الروسي السابق ديمتري ميدفيديف الذي يشغل حاليا منصب نائب رئيس مجلس الأمن القومي. وأمهل الرئيس الأميركي روسيا حتى الجمعة لإنهاء الحرب في أوكرانيا تحت طائلة التعرض لعقوبات جديدة لم يحددها، لكنها قد تضمن رسوما جمركية كبيرة جدا ستفرض على الدول التي تشتري النفط الروسي، وأكبرها الهند والصين. في السياق، قالت 3 مصادر مقربة من الكرملين لوكالة رويترز إن من غير المرجح أن يرضخ بوتين للمهلة التي حددها ترامب لأنه يعتقد أن روسيا تنتصر في الحرب، ولأن أهدافه العسكرية تسبق رغبته في تحسين العلاقات مع الولايات المتحدة. وذكر جيرهارد مانجوت المحلل النمساوي وعضو مجموعة من الأكاديميين والصحفيين الغربيين كانت تلتقي بوتين بانتظام على مدى سنوات 'زيارة ويتكوف محاولة أخيرة لإيجاد حل يحفظ ماء وجه الطرفين، لكنني لا أعتقد أنه سيكون هناك أي نوع من التسوية بينهما'. وقال في مقابلة عبر الهاتف 'ستصر روسيا على أنها مستعدة لوقف إطلاق النار، لكن فقط بالشروط التي وضعتها على مدى العامين أو الثلاثة الماضية'. وأضاف 'سيقع ترامب تحت ضغط لتنفيذ ما أعلنه، وهو رفع الرسوم الجمركية على كل الدول التي تشتري النفط والغاز، وربما اليورانيوم أيضا، من روسيا'. وقالت مصادر روسية لرويترز إن بوتين متشكك في أن زيادة العقوبات الأميركية سيكون لها تأثير كبير بعد موجات متتالية منها خلال 3.5 سنوات من الحرب. وذكر اثنان من هذه المصادر أن الرئيس الروسي لا يريد إغضاب ترامب، ويدرك أنه ربما يهدر فرصة لتحسين العلاقات مع واشنطن والغرب، لكن أهدافه الحربية أهم بالنسبة له. هذا وقال المتحدث باسم الكرملين ديمتري بيسكوف لوكالة تاس الرسمية للأنباء، في تصريحات نشرت اليوم إن 'تحسين العلاقات مع الولايات المتحدة سيستغرق وقتا'. وقال بيسكوف مشيرا إلى عدم اجتماع الرئيس بوتين ونظيره الأميركي منذ فترة طويلة 'هناك بالطبع جمود في هذه العملية' مضيفاً أن 'الأمر يتطلب وقتا لإعادة العلاقات الثنائية إلى مسارها الطبيعي'. وذكرت وكالة تاس أنه، لأول مرة في تاريخ روسيا الحديث، يمر أكثر من 6 أشهر منذ تنصيب رئيس أميركي جديد دون عقد قمة مع الرئيس بوتين. المصدر: مواقع إخبارية

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store