logo
في غياب شادي رياض كريسطال بالاس يفوز بكأس إنجلترا

في غياب شادي رياض كريسطال بالاس يفوز بكأس إنجلترا

المنتخبمنذ 3 أيام

حقق قبل قليل نادي كريسطال بالاس لقب كأس إنكلترا، بعد فوزه بهدف دون مقابل، على نادي مانشستر سيتي بمدرب الإسباني بيب غوارديولا.
وغاب الدولي المغربي، شادي رياض عن تتويج فريقه بهذا اللقب الفريد، بسبب الإصابة التي تعرض لها هذا الموسم.
وهذا أول لقب يحققه كريسطال بالاس الذي تأسس سنة 1905، في تاريخه، رغم أنه سبق أن خاض ثلاث نهايات دون التتويج بهذا اللقب.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بيب غوارديولا يعترف: لا نستحق التأهل إلى دوري أبطال أوروبا
بيب غوارديولا يعترف: لا نستحق التأهل إلى دوري أبطال أوروبا

WinWin

timeمنذ 19 ساعات

  • WinWin

بيب غوارديولا يعترف: لا نستحق التأهل إلى دوري أبطال أوروبا

أقر الإسباني بيب غوارديولا مدرب مانشستر سيتي الإنجليزي، بأن فريقه "لا يستحق التأهل" إلى دوري أبطال أوروبا في الموسم المقبل 2025-26، بعد مستويات باهتة ونتائج سلبية حققها هذا العام. وللمرة الأولى بعد 4 سنوات متتالية، خسر "سيتي غوارديولا" لقب الدوري الإنجليزي الممتاز، بينما تُوج به ليفربول خلال موسمه الأول مع مدربه الهولندي آرني سلوت، ويأمل "السماوي" في تحقيق آخر هدف منشود وهو اللحاق بركب المتأهلين إلى البطولة الأقوى والأعرق على مستوى أندية القارة العجوز. بيب غوارديولا يقرّ بعدم أحقية السيتي في التأهل لدوري الأبطال ومع كتابة هذه السطور، حسم فقط ليفربول وأرسنال التأهل إلى دوري أبطال أوروبا، بينما يمتلك كل من نيوكاسل يونايتد وتشيلسي وأستون فيلا 66 نقطة بعد 37 مباراة، ويحتل مان سيتي المركز السادس بـ65 نقطة من 36 جولة. مانشستر سيتي يتلقى صدمة جديدة من إيطاليا اقرأ المزيد وخلال مؤتمر صحافي قبل مباراة سيتي أمام بورنموث على ملعب الاتحاد، قال المدرب غوارديولا: "إذا لم نتأهل إلى دوري الأبطال فهذا لأننا لا نستحق، وسنكون وقتها هناك في الدوري الأوروبي، هذا هو الواقع". لكن بيب غوارديولا بدا واثقًا من قدرة فريقه على التأهل، رغم سلسلة التعثرات في الموسم الحالي وآخرها خسارة نهائي كأس الاتحاد الإنجليزي بهدف من دون رد أمام كريستال بالاس، وأوضح: "في كل الأحوال أعتقد أننا سنتأهل، وهذا ما يدور في ذهني الآن، نحتاج 4 نقاط فقط (من آخر مباراتين)، وهذا هو هدفنا الرئيسي". ولم يغب مانشستر سيتي عن دوري أبطال أوروبا مُطلقًا منذ موسم 2009-10، وتُوج باللقب للمرة الأولى في تاريخه عندما فاز على إنتر ميلان الإيطالي (1-0) في نسخة 2023، بعد عامين من خسارة النهائي بنفس النتيجة أمام تشيلسي الإنجليزي.

أسود المغرب يزأرون ويتألقون في البطولات الأوروبية والآسيوية
أسود المغرب يزأرون ويتألقون في البطولات الأوروبية والآسيوية

يا بلادي

timeمنذ يوم واحد

  • يا بلادي

أسود المغرب يزأرون ويتألقون في البطولات الأوروبية والآسيوية

DR مدة القراءة: 4' من الملاعب الأوروبية الكبرى إلى نهائيات البطولات الآسيوية، برزت أسماء مغربية تألقت وسجلت حضورها في منصات التتويج، لتجعل من موسم 2024-2025 موسما ذهبيا بكل المقاييس. في فرنسا، واصل النجم أشرف حكيمي (26 عاما) سلسلة إنجازاته رفقة باريس سان جيرمان، حيث توج بلقب الدوري الفرنسي بعد انتصار فريقه في الجولة الأخيرة على نادي أوكسير. واحتفل حكيمي باللقب رافعا العلم المغربي وسط أجواء حماسية على أرضية ملعب "حديقة الأمراء"، بمشاركة المدرب لويس إنريكي وزميله عثمان ديمبيلي. كما يستعد لخوض نهائي دوري أبطال أوروبا يوم 31 ماي أمام فريقه السابق إنتر ميلان. ويعد هذا التتويج الرابع على التوالي لحكيمي مع نادي العاصمة الفرنسية، حيث لعب دورا بارزا في تحقيق الإنجاز، مستعرضا مستويات عالية في مركز الظهير الأيمن. ونال مؤخرا جائزة أفضل لاعب إفريقي في الدوري الفرنسي لهذا الموسم، ليصبح رابع مغربي يظفر بهذه الجائزة المرموقة. وفي هولندا، ظفر الدوليان المغربيان إسماعيل صيباري (24 عاما) وصهيب دريوش (23 عاما) بلقب الدوري الهولندي مع نادي بي إس في آيندهوفن، بعد الفوز في الجولة الأخيرة على سبارتا روتردام. وبرز صيباري بمردود هجومي قوي مع النادي الهولندي، مسجلا 11 هدفا وصانعا لـ11 آخرين، بينما شارك دريوش في 15 مباراة وسجل هدفين. أما في اليونان، فقد واصل أيوب الكعبي (31 عاما) تألقه الملفت بقيادته أولمبياكوس إلى التتويج بكأس اليونان، بعدما سجل هدفا وصنع آخر في النهائي أمام أوفي كريت، ليتوج بجائزة أفضل لاعب في نهائي كأس اليونان 2025. وبهذا الأداء، رفع الكعبي رصيده إلى 60 هدفا مع الفريق في مختلف المسابقات: 35 في الدوري السوبر اليوناني، 2 في كأس اليونان، 12 في الدوري الأوروبي، و11 في كأس المؤتمر الأوروبي. في القارة الآسيوية، سجل عادل تاعرابت (35 عاما) اسمه بأحرف من ذهب بعد قيادته نادي الشارقة الإماراتي إلى أول لقب في تاريخ الندادي بدوري أبطال آسيا 2، إثر الفوز على ليون سيتي سايلرز السنغافوري في المباراة النهائية التي أُقيمت على ملعب بيشان في سنغافورة. وكان تاعرابت قد انضم إلى الشارقة خلال فترة الانتقالات الشتوية قادما من النصر السعودي. وفي إنجلترا، كتب شادي رياض (21 عاما) فصلا جديدا من التألق المغربي، بعدما توج رفقة كريستال بالاس بلقب كأس الاتحاد الإنجليزي للمرة الأولى في تاريخ النادي، إثر الفوز على مانشستر سيتي في النهائي الذي احتضنه ملعب "ويمبلي" في لندن. وبهذا الإنجاز، أصبح شادي رياض ثاني لاعب مغربي يظفر بهذه الكأس بعد سفيان أمرابط. وفي بلجيكا، حقق شمس الدين الطالبي (20 عاما) مع كلوب بروج لقب كأس بلجيكا عقب الفوز على أندرلخت (2-1) في النهائي الذي أُقيم على ملعب الملك بودوان. أما في إيطاليا، فقد ساهم الدولي المغربي أسامة العزوزي(23 عاما) في تتويج نادي بولونيا بكأس إيطاليا لعام 2025، ليصبح ثالث مغربي يُتوج بهذا اللقب بعد حسين خرجة مع إنتر ميلان، ومهدي بنعطية مع يوفنتوس. ورغم عودته حديثًا من إصابة طويلة، شارك العزوزي في الأدوار الإقصائية، وكان ضمن التشكيلة التي خاضت مباراة ربع النهائي أمام أتلانتا، رغم غيابه عن النهائي. بعيدا عن الألقاب الجماعية، برزت أسماء مغربية بإنجازات فردية لافتة. فقد خطف حمزة إيغامان (22 عاما)، مهاجم غلاسكو رينجرز، الأنظار في حفل جوائز ناديه بعد تتويجه بجائزتي أفضل لاعب شاب وأفضل هدف في الموسم، في تأكيد لتطوره اللافت في الدوري الاسكتلندي. أما عبد الصمد الزلزولي (23 عاما)، فقد لعب دور البطولة حين سجل هدفا حاسما في مرمى فيورنتينا، ليقود ريال بيتيس إلى أول نهائي أوروبي في تاريخه ضمن منافسات دوري المؤتمر الأوروبي. وفي اليونان، اختتم عز الدين أوناحي (25 عاما) موسمه المثالي بالتتويج بجائزة أفضل لاعب في الدوري اليوناني، بعد تألقه مع باناثينايكوس، الذي لعب له معارا من مارسيليا، حيث سجل 5 أهداف وصنع 7 في 37 مباراة.

نصيحة دمرت غوارديولا ومانشستر سيتي في نهائي كأس الاتحاد
نصيحة دمرت غوارديولا ومانشستر سيتي في نهائي كأس الاتحاد

WinWin

timeمنذ 2 أيام

  • WinWin

نصيحة دمرت غوارديولا ومانشستر سيتي في نهائي كأس الاتحاد

يسلط winwin الضوء على إخفاق جديد للمدرب بيب غوارديولا في المباريات النهائية، وهذه المرة في نهائي كأس الاتحاد الإنجليزي، حين سقط مانشستر سيتي أمام كريستال بالاس بهدف نظيف في ملعب ويمبلي. الغريب أن فشل غوارديولا جاء بعد قرار مفاجئ بعدم إشراك لاعب وسط ارتكاز دفاعي، في تكرار واضح لما حدث في نهائي دوري أبطال أوروبا 2021 أمام تشيلسي، حين اختار اللعب بأسلوب هجومي خالص دون وجود محور دفاعي، ليدفع الثمن مجددًا في نهائي جديد. المثير أن غوارديولا اتخذ هذا القرار بعد نصيحة من مدرب كريستال بالاس، الذي قال بعد مباراة الفريقين في وقت سابق من الموسم الحالي في البريميرليغ، الذي أخبر بيب بإمكانية الفوز عليه إذا لعب بنفس الطريقة رغم أن النادي السماوي انتصر (5-2) في تلك المباراة، وهو ما دفع المدرب الإسباني إلى التمويه والتجريب، لينتهي به المطاف ضحية لمخاوفه من التكرار.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store