
«الاتحادية للضرائب» تنظم «هاكاثون للذكاء الاصطناعي»
أعلنت الهيئة الاتحادية للضرائب، أمس، تنظيمها أخيراً «هاكاثون InnoTAX 2025 للذكاء الاصطناعي» في متحف الشندغة بدبي، وذلك ضمن فعاليات شهر الابتكار «الإمارات تبتكر 2025» وعام المجتمع.
واستعرضت الهيئة، خلال الفعالية، المشاريع والحلول التقنية المبتكرة المشاركة، التي تهدف إلى توظيف التقنيات المتقدمة مثل الذكاء الاصطناعي، والبيانات الضخمة، والحوسبة السحابية لتحسين الخدمات الضريبية.
واستقبلت الهيئة مجموعة من المشاريع في مجالات تحسين تجربة دافعي الضرائب بالذكاء الاصطناعي، وتعزيز مفهوم الوعي الضريبي، وتطبيق الذكاء الاصطناعي في الامتثال الضريبي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- البيان
مجموعة قرقاش تنظم هاكاثون الذكاء الاصطناعي
اختتمت مجموعة قرقاش بنجاح فعاليات «هاكاثون الذكاء الاصطناعي – الإمارات 2025»، الذي استمر على مدى يومين في مركز مرسيدس-بنز في حي دبي للتصميم. جمع الحدث أكثر من 100 من المطورين والمبرمجين والمهتمين بالتكنولوجيا، حيث تم تكليفهم بتصميم حلول ذكية تهدف إلى تحسين العمليات التشغيلية داخل المجموعة. وشهد الحدث تسجيل 88 فريقاً بمجموع 356 مشاركاً، وتم اختيار 28 فريقاً نهائياً يضم 114 مشاركاً للمنافسة خلال الفعالية. وكان من بين المشاركين أبطال لثماني مسابقات هاكاثون سابقة، وباحثون في الذكاء الاصطناعي من أبرز المعاهد العالمية، وطلبة إماراتيون، ومؤسسو شركات تقنية ناشئة.


زاوية
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- زاوية
انطلاقاً من دعمها لطموحات ورؤية دولة الإمارات في ريادة مجال الذكاء الاصطناعي، مجموعة قرقاش تنظّم هاكاثون الذكاء الاصطناعي 2025
دبي: اختتمت مجموعة قرقاش بنجاح فعاليات "هاكاثون الذكاء الاصطناعي – الإمارات 2025"، والذي استمر على مدى يومين في مركز مرسيدس-بنز في حي دبي للتصميم. جمع الحدث أكثر من 100 من المطورين والمبرمجين والمهتمين بالتكنولوجيا، حيث تم تكليفهم بتصميم حلول ذكية تهدف إلى تحسين العمليات التشغيلية داخل المجموعة. وتجسيداً لرؤية دولة الإمارات لبناء اقتصاد معرفي قائم على الابتكار، شكّل الهاكاثون منصة لتشجيع المواهب المحلية، وتحفيز التحول الرقمي، وتسريع تبنّي التقنيات المتقدمة في مختلف القطاعات. شهد الحدث تسجيل 88 فريقاً بمجموع 356 مشاركاً، وتم اختيار 28 فريقاً نهائياً يضم 114 مشاركاً للمنافسة خلال الفعالية المباشرة. ومن بين المشاركين البارزين أبطال لثماني مسابقات هاكاثون سابقة، وباحثون في الذكاء الاصطناعي من أبرز المعاهد العالمية، وطلبة إماراتيون، ومؤسسو شركات تقنية ناشئة. على مدار 24 ساعة متواصلة من التحدي، عملت الفرق المشاركة بكل جد واجتهاد على معالجة تحديات تشغيلية واقعية تواجه مجموعة قرقاش، حيث أظهر المشاركون مستوىً استثنائياً من الإبداع والخبرة التقنية وروح العمل الجماعي. وقام فريق تحكيم مميز يضم خبراء من قطاعات مختلفة بتقييم المشاريع بناءً على معايير الابتكار، والجدوى العملية، والأثر المحتمل. كما شهد الهاكاثون جلسة حوارية مخصصة تتمحور حول الذكاء الاصطناعي، شارك فيها نخبة من المتخصصين وقادة الفكر في المجال، وتناولت مواضيع مثل مستقبل الذكاء الاصطناعي في قطاع الأعمال، وأهمية الاستخدام المسؤول، وكيفية توظيف التقنيات الناشئة لحل التحديات الإقليمية. اختُتم الهاكاثون بتتويج الفريق الفائز وفوزهم بجائزة نقدية قدرها 30,000 درهم إماراتي. وقد تميّز ابتكارهم برؤيته المستقبلية وقابليته الفورية للتطبيق ضمن عمليات مجموعة قرقاش، ما يجعله من أبرز النماذج القابلة للتنفيذ لتعزيز الكفاءة التشغيلية والتحول الرقمي في المجموعة. علّق السيّد شهاب قرقاش، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لمجموعة قرقاش، قائلاً: "لطالما كانت دولة الإمارات رائدة في تبنّي الابتكار كمحرك رئيسي للتقدم الوطني، ونحن في مجموعة قرقاش نفخر بالمساهمة في هذه الرؤية من خلال دعم الجيل القادم من المواهب التقنية. لقد مكّن هاكاثون الذكاء الاصطناعي – الإمارات 2025 العقول الإبداعية، وأتاح لنا في الوقت نفسه تبنّي تقنيات تحوّلية تواكب العصر الرقمي المتسارع". وبدوره، قال وليد حيزاوي، الرئيس التنفيذي للاستراتيجية في مجموعة قرقاش: "يمثل هاكاثون الذكاء الاصطناعي – الإمارات 2025 محطة محورية في مسيرتنا المستمرة نحو التحوّل. فقد سلّط هذا الحدث الضوء على مواهب محلية متميزة، وأنتج حلولا عملية من شأنها أن تساهم بشكل مباشر في تعزيز كفاءتنا التشغيلية. نحن ملتزمون بالاستثمار في التقنيات والمبادرات التي تضمن استدامة أعمالنا، وتمكّن الجيل القادم من قادة التكنولوجيا، انسجاماً مع رؤية دولة الإمارات للنمو القائم على الابتكار والريادة العالمية". وقد لعبت الشراكات الاستراتيجية دوراً محورياً في فعاليات هاكاثون الذكاء الاصطناعي، حيث تعاونت مجموعة قرقاش مع مجموعة من أبرز الممكنين التقنيين وشركاء الابتكار، بما في ذلك: Adyen، Snowflake، Mesh، Transform UK، Villegas Recruitment Firm، Shorooq، وNextGenTechs، ما ساهم في دعم البيئة الابتكارية وتوسيع نطاق الحلول المطروحة. من خلال مبادرات مثل "هاكاثون الذكاء الاصطناعي – الإمارات 2025"، تواصل مجموعة قرقاش ترسيخ التزامها بالابتكار الرقمي والتميّز التشغيلي، والمساهمة الفاعلة في تطوير منظومة التكنولوجيا في دولة الإمارات. نبذة عن مجموعة قرقاش تأسست مجموعة قرقاش عام 1918، وهي من أبرز مؤسسات الأعمال الرائدة في دولة الإمارات العربية المتحدة، تشمل مجموعتها العديد من الأعمال والعلامات التجارية ذائعة الصيت عالمياً، موزعة عبر قطاعات مختلفة منها؛ السيارات والعقارات والخدمات المالية والمأكولات والمشروبات. وبفضل ما تتمتع به من خبرات عالمية مشهودة، فضلاً عن فهمها العميق والشامل للأسواق المحلية، تمكنت مجموعة قرقاش من تقديم خدمات متكاملة ومبتكرة وتنافسية مما أكسبها ثقة جميع العملاء. وقد نجحت المجموعة في إدراج علامات تجارية رائدة عالمياً في قطاع السيارات إلى دولة الإمارات العربية المتحدة، من بينها مرسيدس-بنز، وألفا روميو، و GAC موتور، وسيكست لتأجير السيارات، وسيكست للتأجير، وسيكست ليموزين. تقدم شركة ضمان للاستثمار، التي تمثل ذراع الخدمات المالية لمجموعة قرقاش، خدمات استشارية وخدمات إدارة الأصول والوساطة وإدارة الثروات في دولة الإمارات العربية المتحدة منذ تأسيسها عام 1998. وفي القطاع العقاري، تقوم قرقاش للعقارات بتطوير وإدارة العقارات السكنية والتجارية والصناعية عالية الجودة في جميع أنحاء البلاد. كما تضم مجموعة قرقاش العديد من العلامات الرائدة في قطاع المطاعم والفنادق. -انتهى-


زاوية
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- زاوية
هاكاثون الصناعة المتقدمة "نسخة العين" يمكّن الطلاب من قيادة الابتكار الصناعي من خلال الذكاء الاصطناعي
فريق من جامعة أبوظبي يفوز بالجائزة بالإضافة إلى فرص تدريب وتوظيف لدى ومجموعة 'إمستيل' وشركة AIQ بتنظيم من وزارة الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة في إطار برنامج التحول التكنولوجي الصناعي الهاكاثون مكّن الطلاب من تطبيق الذكاء الاصطناعي على تحديات صناعية واقعية وتوفير حلول عملية الحدث باستضافة كليات التقنية العليا في العين، بمشاركة 35طالباً وطالبة من كليات التقنية العليا، وجامعة الإمارات العربية المتحدة، وجامعة العين، وجامعة أبوظبي. المشاركون تنافسوا على جائزة مالية قدرها 25 ألف درهم، وفرص تدريب ووظائف لدى رواد الصناعة مثل مجموعة إمستيل وشركة AIQ عمر السويدي: يعكس هاكاثون الصناعة المتقدمة التزام الوزارة بتعزيز الابتكار وتمكين الكوادر الإماراتية من المهارات المستقبلية لإيجاد حلول لبعض التحديات الصناعية بما يعزز الإنتاجية ويخلق ميزات تنافسية في مجالات جديدة العين ، الإمارات العربية المتحدة: اختتمت فعاليات هاكاثون الصناعة المتقدمة "نسخة العين"، بتنظيم وزارة الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة، التي استضافتها كليات التقنية العليا – العين، كشريك أكاديمي، وشركة AIQ كشريك تقني، ومجموعة إمستيل، بمشاركة 35طالباً وطالبة من كليات التقنية العليا، وجامعة الإمارات العربية المتحدة، وجامعة العين، وجامعة أبوظبي، لتطبيق تقنيات الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي وعلوم البيانات على تحديات صناعية واقعية في مجال التحليلات التنبؤية. وتأتي هذه النسخة من الفعالية التي استمرت ثلاثة أيام من 23 إلى 25 أبريل، وشملت جلسات توجيهية وتطبيقات عملية وعروض تفاعلية، ضمن جهود وزارة الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة لتعزيز التكامل بين القطاعين الصناعي والأكاديمي، لتمكين الكفاءات الوطنية الشابة من المساهمة في مسيرة التحول التكنولوجي. كما يسهم "هاكاثون" في تنمية مهاراتهم وتزويدهم بالخبرات اللازمة لتبني حلول مبتكرة تُسهم في تعزيز دورهم في قيادة مستقبل نمو وتنافسية القطاع الصناعي. ميزات تنافسية جديدة وقال سعادة عمر السويدي، وكيل وزارة الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة: "يعكس هاكاثون الصناعة المتقدمة التزام الوزارة بتعزيز الابتكار، وتمكين الكوادر الوطنية من المهارات المستقبلية، وتعزيز التعاون بين الأوساط الأكاديمية والصناعية والشباب، بما يحقق مستهدفات الاستراتيجية الوطنية للصناعة والتكنولوجيا المتقدمة، خاصة في مجالات تبني التكنولوجيا المتقدمة لتطوير الأنظمة والحلول الصناعية، وتعزيز الإنتاجية وخلق ميزات تنافسية في مجالات جديدة.' وأضاف: نعمل في الوزارة وشركائنا الاستراتيجيين للتوسع في سلسلة هاكاثون 'رواد الصناعة 4.0' لتمكين المواهب الشابة من إيجاد حلول للتحديات الصناعية الواقعية، عن طريق ربط القطاع الأكاديمي بالصناعة لتمكين الطلاب من تطبيق المعرفة النظرية وابتكار حلول للتحديات، وتساهم هذه المبادرات في دعم مسيرة دولة الإمارات نحو اقتصاد تنافسي متنوع قائم على المعرفة. وقال الدكتور يحيى الأنصاري، المدير التنفيذي لكليات التقنية العليا في العين: "يشرفنا التعاون مع وزارة الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة ضمن برنامج التحول التكنولوجي، الذي يهدف إلى تحفيز الطلبة واستشراف مستقبل التكنولوجيا. فالتكنولوجيا في تطور مستمر، ويجب أن يكون طلابنا على دراية بأحدث التطورات التكنولوجية التي ستسهم في تغيير حياتهم وصياغة ملامح العالم من حولهم.' وقال المهندس سعيد غمران الرميثي، الرئيس التنفيذي لمجموعة إمستيل: "تلتزم إمستيل بدعم الابتكار الصناعي والمشاركة في المبادرات الوطنية الهادفة إلى تطوير مستقبل التصنيع في دولة الإمارات. ويُعد هاكاثون الصناعة المتقدمة جزءاً من التزامنا بتمكين الكفاءات الوطنية الشابة والمساهمة في تحقيق رؤية 'اصنع في الإمارات'. ومن خلال إتاحة الفرصة لجيل المستقبل للتعامل مع تحديات صناعية حقيقية، نعمل على تطوير المهارات المتقدمة في مجالات الذكاء الاصطناعي والتقنيات الناشئة، مما يعزز دور إمستيل كمحرك للنمو الصناعي المستدام." ومن جهته، قال الدكتور عادل بن صبيح، الرئيس التنفيذي للعمليات في شركة' :"AIQ"نفخر بدورنا كشريك تقني في هذه المبادرة المهمة. وبصفتنا شركة رائدة في مجال تطوير حلول الذكاء الاصطناعي لقطاع الطاقة، ندرك أهمية الاستثمار في الكفاءات الوطنية وتطوير ها والحفاظ عليها في المجالات الأساسية للذكاء الاصطناعي وتعلم الآلة وعلوم البيانات. وأحيّي جميع المشاركين الشباب في "هاكاثون الصناعة المتقدمة"، وأهنئ الفائزين في جلسة عرض الأفكار. ونحن محظوظون بوجود هذا الزخم من الكفاءات التقنية، وتبقى AIQ ملتزمة بدعم مسيرتهم المهنية في جميع مراحلها." تصميم وتنفيذ للحلول واختُتمت فعاليات الهاكاثون بجلسة عرض مباشر، استعرضت خلالها الفرق المشاركة حلولها أمام لجنة تحكيم تضم ممثلين من جهات حكومية والقطاعين الأكاديمي والصناعي. وفاز فريق من جامعة أبوظبي بجائزة مالية قدرها 25 ألف درهم، بالإضافة إلى فرص تدريب وتوظيف لدى AIQ ومجموعة إمستيل. وتعتبر النسخة الجديدة من هاكاثون الصناعة المتقدمة، امتداد لسلسلة هاكاثون التي تنظمها الوزارة بالتعاون مع الشركاء الاستراتيجيين ضمن برنامج التحول التكنولوجي الصناعي، والذي يُعد إحدى المبادرات الوطنية الهادفة إلى تسريع تبني التكنولوجيا المتقدمة وتعزيز الكفاءة والتنافسية في القطاع الصناعي، من خلال حلول مبتكرة لمعالجة التحديات الصناعية، وإتاحة الفرصة أمام المشاركين لتقديم أفكار وتقنيات وأساليب تواكب احتياجات الصناعة ومتطلباتها المستقبلية، ومن ثمّ الاستعداد لها على نحو أفضل. -انتهى-