logo
تبون وشنقريحة يكلفان بوقادوم لعرض المعادن والموارد الطبيعية للجزائر مجاناً على إدارة ترامب

تبون وشنقريحة يكلفان بوقادوم لعرض المعادن والموارد الطبيعية للجزائر مجاناً على إدارة ترامب

زنقة 20٠٩-٠٣-٢٠٢٥

زنقة 20. الرباط
يسارع النظام العسكري الجزائري لإقناع إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وإستباق أي قرار جديد من ساكن البيت الأبيض الجديد، يخص المنطقة المغاربية خاصك بعد إفراج واشنطن على الدفعة الأولى من مروحيات الأباتشي الأمريكية.
الناشط الجزائري المنفي أنور مالك، كشف بأن النظام العسكري الذي يتحكم في موارد الجزائر من معادن وموارد طبيعية، كلف بيدقه في واشنطن 'بوقادوم' بعرض شراكة تخول من خلالها للولايات المتحدة الحصول على المعادن والموارد الطبيعية الجزائرية بشكل شبه مجانيّ، كما هو الشأن لأوكرانيا.
وشدد المتحدث على أن النظام العسكري الجزائري لا يأبه للشعب الذي يعيش الجوع والفقر، لكنه في المقابل مستعد لمنح موارد البلاد وعرضها مجاناً على إدارة ترامب، فقط لتليين مواقفه ضد الجزائر ومحاولة إقناعه بالإبقاء على مواقفه كما هي فقط بخصوص الإعتراف بسيادة المغرب، دون الإنتقال إلى فتح قنصلية في الصحراء المغربية، وهو ما سيكون ضربة قاضية للجزائر وحكم نهائي بالفشل على عقود من صرف مليارات الغاز والنفط على جمهورية وهمية لا توجد سوى مخيلة النظام العسكري الجزائري.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

واشنطن تدرس تخفيف بعض العقوبات على إيران كجزء من اتفاق مبدئي محتمل
واشنطن تدرس تخفيف بعض العقوبات على إيران كجزء من اتفاق مبدئي محتمل

المغرب اليوم

timeمنذ 5 ساعات

  • المغرب اليوم

واشنطن تدرس تخفيف بعض العقوبات على إيران كجزء من اتفاق مبدئي محتمل

كشف دبلوماسي أميركي رفيع المستوى أن إدارة الرئيس دونالد ترمب تدرس تأجيل تطبيق بعض العقوبات المفروضة حاليًا على إيران، في إطار جهود دبلوماسية مكثفة للتوصل إلى اتفاق مؤقت بين واشنطن وطهران. وأكد المسؤول، الذي فضل عدم الكشف عن هويته، أن واشنطن طرحت إمكانية التوصل إلى "اتفاق مبدئي" تتخذ بموجبه إيران خطوات ملموسة تُظهر استعدادها للتخلي الكامل عن تطوير أسلحة نووية. ورغم هذه المناقشات، لا تزال الولايات المتحدة متمسكة بوقف جميع أنشطة تخصيب اليورانيوم على الأراضي الإيرانية، وهي نقطة تشكل عقبة كبيرة أمام التوصل إلى اتفاق شامل. وأوضح الدبلوماسي الأميركي أن هذه المسألة لا تزال تشكل نقطة خلاف رئيسية بين الطرفين. وتأتي هذه التصريحات بالتزامن مع إعلان وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو خلال جلسة أمام مجلس الشيوخ أن الولايات المتحدة منفتحة على السماح لإيران بمواصلة برنامجها النووي المدني، مع التشديد على منعها من تخصيب اليورانيوم خشية أن يُمكن ذلك طهران من تصنيع أسلحة نووية في المستقبل. وأضاف روبيو أن التوصل إلى اتفاق في هذا الشأن "لن يكون سهلاً". من جهتها، أكدت إيران تمسكها بحقها في تخصيب اليورانيوم، مؤكدًة على التزامها بعدم تطوير أسلحة نووية، ووصفت سياسة البلاد الخارجية بأنها لا تسعى لامتلاك أسلحة دمار شامل. وقال وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، في تصريحات لوكالة "مهر" الإيرانية، إن طهران تطالب برفع العقوبات الأميركية التي تؤثر على شعبها بشكل مباشر، وتأمل في التوصل إلى اتفاق عادل ومتوازن يحترم حقوق إيران النووية ضمن معاهدة منع الانتشار النووي. على صعيد المفاوضات، انتهت في روما الجولة الخامسة من المحادثات الأميركية-الإيرانية التي تستهدف إنهاء النزاع المستمر منذ عقود حول البرنامج النووي الإيراني. وأشار وزير الخارجية العماني بدر البوسعيدي إلى أن الجولة حققت بعض التقدم، وإن لم يكن حاسماً، معربًا عن أمله في تجاوز القضايا العالقة في الأيام المقبلة للوصول إلى اتفاق مستدام. وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت، إن الرئيس ترمب ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ناقشا الاتفاق المحتمل، معبرة عن اعتقاد ترمب بأن الأمور تسير في الاتجاه الصحيح. وأضافت ليفيت أن الصفقة المحتملة يمكن أن تنتهي إما بحل دبلوماسي إيجابي للغاية أو بنتيجة سلبية بالنسبة لإيران. وفي تصريحات نقلتها وسائل الإعلام الإيرانية، وصف وزير الخارجية عباس عراقجي المفاوضات بأنها "معقدة"، لكنه أشاد بالمقترحات التي قدمتها سلطنة عمان لتجاوز العقبات، مشيرًا إلى أن الجولة الخامسة كانت من "أكثر جولات التفاوض مهنية". وأكد عراقجي أن الجانب الأميركي أصبح يمتلك فهماً أكثر دقة للمواقف الإيرانية. شارك في الجولة الخامسة من المفاوضات عدد من كبار المسؤولين الأميركيين، بينهم المبعوث الخاص للشرق الأوسط ستيف ويتكوف ومدير تخطيط السياسات في وزارة الخارجية مايكل أنطون، واستمرت الجلسة لأكثر من ساعتين. يذكر أن إيران تصر على حقها في تخصيب اليورانيوم، بينما تطالب واشنطن بوقف كامل لهذه الأنشطة لتفادي استخدام البرنامج النووي المدني في تصنيع أسلحة نووية، ما يجعل التفاوض بين الطرفين معقدًا ومتوترًا حتى الآن.

ضابط سابق بالجيش الجزائري: خسرنا ثرواتنا وكرامتنا بسبب عداء غير مبرر للمغرب
ضابط سابق بالجيش الجزائري: خسرنا ثرواتنا وكرامتنا بسبب عداء غير مبرر للمغرب

الجريدة 24

timeمنذ 10 ساعات

  • الجريدة 24

ضابط سابق بالجيش الجزائري: خسرنا ثرواتنا وكرامتنا بسبب عداء غير مبرر للمغرب

في خضم الصراع المفتعل حول الصحراء المغربية، يواصل النظام الجزائري، بقيادة عبد المجيد تبون، نهجه القائم على تسميم العلاقات بين الشعبين الجزائري والمغربي، عبر سياسة عدائية ممنهجة لا تخدم سوى أجندات السلطة الحاكمة. فقد عمدت دوائر الحكم في الجزائر، المعروفة بـ"الكابرانات"، إلى استغلال ثروات البلاد وتسخير مئات مليارات الدولارات في دعم الانفصالية وتمويل حملات دعائية وتحرّكات سياسية تهدف إلى عرقلة تنمية المغرب، في محاولة يائسة لابتزاز الرباط والضغط عليها للتنازل عن سيادتها على أقاليمها الجنوبية. غير أن هذا الخيار، الذي اتّخذ من معاداة المغرب محورًا استراتيجيًا، لم يُسفر سوى عن عزلة إقليمية للجزائر واستنزاف لثروات شعبها، بينما يواصل المغرب تعزيز موقعه الإقليمي والدولي، وتنمية أقاليمه الصحراوية بثبات. وفي هذا الصدد، كشف الضابط السابق في الجيش الجزائري والمعارض الحقوقي أنور مالك، أن النظام الجزائري أنفق ما يزيد عن 500 مليار دولار على مدى عقود في سبيل تعطيل مسار التنمية في المغرب، مؤكداً أن هذه السياسة كلفت الشعب الجزائري ثرواته وكرامته، دون أن تحقق أي مكاسب تُذكر. وجاءت كلمة مالك خلال مشاركته في فعاليات 'العيون عاصمة المجتمع المدني المغربي'، حيث قدم شهادة اعتبرها "كلمة حق في لحظة تاريخية"، مؤكداً أنه اطلع عن كثب على واقع الأقاليم الجنوبية للمملكة المغربية خلال زيارات ميدانية متعددة، وأن ما شاهده ينسف تماماً الرواية التي نشأ عليها داخل الجزائر. وأوضح أنور مالك أن النظام الجزائري روّج لسنوات طويلة لبروباغاندا تعتبر الصحراء المغربية قضية "تصفية استعمار"، غير أن ما رآه في مدينة العيون وغيرها من مناطق الجنوب المغربي أظهر له استقراراً وتنمية وانخراطاً سكانياً واسعاً في مشاريع الدولة المغربية. واعتبر أن "الصحراويين يعيشون في أمان وكرامة، وهم متمسكون بمغربيتهم وهويتهم الوطنية دون ضغط أو إكراه"، حسب تعبيره. في المقابل، أعرب عن أسفه للوضع الإنساني الذي يعيشه الصحراويون في مخيمات تندوف، مشيراً إلى أنهم "يعيشون منذ خمسين عاماً في خيام دون أفق، وفي ظروف قاسية لا تليق بالبشر". وأشار المعارض الجزائري إلى أنه التقى مؤخراً بجنرال جزائري سابق في باريس، سأله بصراحة عن الفائدة التي تجنيها الجزائر من استمرار النزاع حول الصحراء، ليكون الجواب: "لا شيء يهمنا سوى أن نعيق المغرب". وأضاف أن الشعب الجزائري بريء من هذه السياسات، مؤكداً أن "الغالبية لا تؤمن بالرواية الرسمية حول الصحراء، لكنها مكبّلة وتعيش تحت حكم سلطوي لا يتيح حرية التعبير أو التغيير". ودعا إلى عدم تحميل الجزائريين مسؤولية قرارات النظام، مشيراً إلى أن الشعب هو من يدفع الثمن، تماماً كما دفعه في العشرية السوداء التي راح ضحيتها ربع مليون جزائري. وتأتي هذه التصريحات في سياق متغيرات إقليمية متسارعة، حيث حققت المملكة المغربية إنجازات دبلوماسية وازنة في ملف الصحراء المغربية، أهمها اعتراف فرنسا بسيادة المملكة على الأقاليم الجنوبية.

جو ويلسون يكشف عن قرب صدور قانون في الكونغرس الأمريكي يصنف 'البوليساريو' منظمة إرهابية
جو ويلسون يكشف عن قرب صدور قانون في الكونغرس الأمريكي يصنف 'البوليساريو' منظمة إرهابية

برلمان

timeمنذ 17 ساعات

  • برلمان

جو ويلسون يكشف عن قرب صدور قانون في الكونغرس الأمريكي يصنف 'البوليساريو' منظمة إرهابية

الخط : A- A+ إستمع للمقال ‎أكد عضو مجلس النواب الأمريكي، جو ويلسون، عن قرب صدور قانون عبر 'الكونغرس' يصنف جبهة 'البوليساريو' الانفصالية كمنظمة إرهابية. وأوضح النائب عن الحزب الجمهوري، عبر حسابه موقع 'إكس'، أن الرئيس الحالي دونالد ترامب 'سيحل الأمر' في إشارة إلى التهديدات التي تشكلها المنظمة الإنفصالية على الأمن الإقليمي. ‎وتطرق ويلسون في تغريدته، لتقرير أعده روبرت غرينواي، مدير مركز 'أليسون' للأمن القومي في مؤسسة 'إيريتاج' المقربة من الحزب الجمهوري، تحت عنوان 'لماذا يجب على الولايات المتحدة مواجهة جبهة البوليساريو، وكيل الإرهاب؟'. وقال النائب الجمهوري، في تغريدته، معلقا على هذه المقالة المهمة حول ضرورة تصنيف جبهة البوليساريو منظمة إرهابية، 'التشريع قادم قريبًا، وترامب سيُصلح الأمر'. ‎

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store