logo
لجان المخيمات ومؤسسات المجتمع المدني تثمن جهود جلالة الملك في دعم غزة

لجان المخيمات ومؤسسات المجتمع المدني تثمن جهود جلالة الملك في دعم غزة

صراحة نيوز٢٤-٠٧-٢٠٢٥
صراحة نيوز- أعربت لجان خدمات المخيمات، والهيئات الاستشارية، ومؤسسات المجتمع المدني، والفعاليات الشعبية في مخيمات اللاجئين الفلسطينيين بالمملكة، عن تقديرها العميق لموقف جلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين (حفظه الله) وجهوده في كسر الحصار عن قطاع غزة، وإيصال المساعدات الإنسانية لأبناء القطاع الذين يواجهون حرب إبادة تشمل التدمير والحصار والتجويع من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي.
وأكدت في بيان لها أن هذه الخطوة الملكية النبيلة أعادت تحريك الضمير الإنساني العالمي، ودفعته لتحمل مسؤوليته في حماية المدنيين، لاسيما النساء والأطفال، في ظل تصاعد الكارثة الإنسانية في القطاع بشكل غير مسبوق.
وأشارت الفعاليات إلى أن جميع المساعدات التي وصلت إلى غزة جاءت ثمرة لجهود سياسية ودبلوماسية حثيثة قادها جلالة الملك، وأن هذه ليست المرة الأولى التي يبادر فيها الأردن لكسر الحصار وإيصال الدعم جواً وبراً، مستثمراً كل إمكانياته عبر جسور إنسانية تم تنسيقها مع الشركاء الإقليميين والدوليين.
كما نوّه البيان إلى التحديات الكبيرة التي تواجهها قوافل المساعدات، ومنها التأخير في عمليات التفتيش على المعابر، والاعتداءات المتكررة من قبل المستوطنين الإسرائيليين، ورغم ذلك يواصل الأردن التزامه الراسخ بدعم غزة.
واختتمت اللجان بيانها بالتأكيد على الموقف الأردني الثابت في رفض التهجير، وعلى أن أولوية المملكة اليوم هي إيصال المساعدات الإنسانية، وإنقاذ أرواح المدنيين، ودعم صمود الأشقاء الفلسطينيين على أرضهم في وجه هذه الكارثة المتفاقمة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

طيار متقاعد: الإنزالات الجوية الأردنية في غزة تجمع بين الواجب الإنساني والدقة والكفاءة
طيار متقاعد: الإنزالات الجوية الأردنية في غزة تجمع بين الواجب الإنساني والدقة والكفاءة

رؤيا

timeمنذ ساعة واحدة

  • رؤيا

طيار متقاعد: الإنزالات الجوية الأردنية في غزة تجمع بين الواجب الإنساني والدقة والكفاءة

العميد الطيار المتقاعد نواف الخصاونة: عملية الإنزال الجوي لا تشكل خطرًا على سكان غزّة وخطط مدروسة علميًا ومنطقيًا قبل انزال المساعدات في ظل الظروف الإنسانية القاسية التي يعيشها سكان قطاع غزة، يواصل الأردن تنفيذ إنزالات جوية نوعية لإيصال المساعدات الإغاثية العاجلة إلى أهالي القطاع. هذا الجهد النوعي الأردني، الذي يجمع بين المهنية العالية والدافع الإنساني، قوبل بإشادة واسعة من خبراء عسكريين ونفسيين، مؤكدين أن ما يقوم به الأردن اليوم ليس مجرد دعم إنساني، بل رسالة تضامن وأمل وسط حرب لا ترحم. اقرأ أيضاً: الجيش العربي ينفذ 7 انزالات جوية على غزة بمشاركة دول صديقة.. فيديو وصور وخلال 14 يومًا فقط، تم تنفيذ 428 عملية إنزال جوي حملت ما يقارب 300 طن من المساعدات، منها 139 إنزالًا نفذها سلاح الجو الملكي الأردني، فيما شاركت دول شقيقة وصديقة بـ289 إنزالًا، شكلت شريان حياة للمحاصرين في غزة، دون أن تشكل خطرًا على المدنيين، وفق خطط علمية دقيقة. وأكد العميد الطيار المتقاعد نواف الخصاونة والذي حلَّق بطائرات سي ون 30 لمدة 20 ألف ساعة والتي تقوم الآن بالإنزالات الجوية على قطاع غزَّة، إنَّ عملية الإنزال الجوي لا تشكل خطرًا على سكان قطاع غزَّة لأن قائد الطائرة وفريقه المِلاحي والمكون من عناصر لسلاح الجو الملكي والقوات الخاصة الملكية يقومون بوضع الخطط المدروسة علميًا ومنطقيًا قبل أن يتم إنزال المساعدات على أهل القطاع. وأضاف أنَّ عملية الإنزال قبلها يكون تجهيز المواد الإغاثية داخل الطائرة والتي تحتاج إلى نحو 6 ساعات لتركيبها بدقة على جسم الطائرة لأنَّ أي خلل قد يلحق الضرر بنفس الطائرة، وبعد الإقلاع يبدأ الفريق الملاحي بتجهيز المظلات والتحقق من سلامة طريقها إلى خارج جسم الطائرة، ويتم النزول إلى نحو ألف قدم والنظر باتجاه إحداثيات دقيقة للإنزال ومراقبة سرعة الرياح ثم يمنح قائد الطائرة الإذن بالبدء بتنفيذ عملية الإنزال ومتابعتها عبر النَّظر حتى وصولها آمنة إلى الأرض وبالقرب من السكان. ولفت إلى أنَّ من يتحدث عن تهديد هذه الإنزالات للسكان هو يتحدث عن غير عِلم ولا يعرف كيف يعمل سلاح الجو الملكي الأردني، فالدقة التي يملكها فريق الطيران بالإنزالات الجوية تحمل بعدين رئيسيين، الأول هو القيام بمهمة وواجب إنساني تجاه الأشقاء المدنيين في قطاع غزة، والثاني هو القيام بهذه المهمة وفق أعلى معايير الدقة والكفاءة المهنية التي يمتلكها كافة أفراد القوات المسلحة الأردنية. وبين أنَّ الإنزالات الجوية التي يقوم بها سلاح الجو الملكي هي من أخطر أنواع الإنزالات الجوية لأنَّها في منطقة حرب مشتعلة والخطر كبير ولا يمكن أن يقوم بهذا الجهد النوعي سوى الأردن وقواته المسلحة، وأنَّ هذا ناتج عن جهود جلالة الملك عبدالله الثاني والذي يعتبر علامة فارقة في تاريخ الأردن والعالم بسبب مواقفه وإنسانيته التي دائمًا تكون أول الحاضرين. وبين أن المخاطرة في عملية الإنزالات الجوية الحالية هي مخاطرة محسوبة بدقة، وقد عجزت دول عديدة عن تنفيذها، وقبل كل إنزال يقوم فريق الملاحة وقائد الطائرة بدراسة المنطقة وسرعة الرياح وتفاصيل الطقس كاملة والارتفاع الذي يستطيع الوصول إليه وبالتالي فإنَّ العملية ليست عشوائية أبدًا. وأكد أن المساعدات تنزل بالمظلات والتي تخفف من سرعة النزول وتحافظ على المساعدات من التلف والخراب وتأخذ من دقيقة إلى دقيقتين حتى تصل إلى الأرض وبالتالي فإنَّ السكان يشاهدونها بوضوح ويتابعون نزولها حتى وصولها إلى الأرض ويستطيعون الابتعاد عن مكان نزولها ولا تأتيهم فجأة، وبالتالي من يتحدث بلغة تهديد هذه الإنزالات للسكان ليس من بين أهدافه إنقاذ المدنيين في مناطق النزوح والمجاعة أبدًا. أستاذة الإرشاد النفسي والتربوي في الجامعة الأردنية الدكتورة عُلا الحويان، قالت إنَّ من يقلل من أهمية الإنزالات الجوية أو الدور الأردني هو شخص منفصل تمامًا عن معاناة أهل غزة، فتعاطف الأردن وجهوده التي يقودها جلالة الملك عبد الله الثاني تدخل في أحد أهم الجوانب النفسية للغزيين في هذه الظروف والتي يصنفها العلم بانَّها من الضروريات في التعاطف مع الآخرين. وأضافت أنَّ أهل غزَّة يُعانون من ظروف قاهرة وقاسية جدًا بين الحرب والقتل والنزوح وخراب بيوتهم وقلة الطعام واللباس والشراب وبالتالي فإنَّ نزول المساعدات إليهم من الجو ودخولها من البر يعطيهم أملًا في الحياة والبقاء والمقاومة ويساعدهم على تخفيف معاناتهم ومعاناة أطفالهم ونسائهم وبالتالي فإنَّ من يتحدثون بغير ذلك هم خارج هذه المعاناة ولا يعيشونها أساسا وهم بالتأكيد يعيشون وأبنائهم ظروفًا ممتازة وآمنة ولا يبحثون إلا على التشكيك الذي لا يخدم أهل غزَّة بالدرجة الأولى. وبينت أنَّ علم النفس يركز على الاهتمام والتعاطف مع الطرف الآخر لأنَّه يُحسّن من صحته النفسيه ومزاجه العام، ولذلك فإنَّ حاجة أهل غزَّة للمساعدات الإغاثية ونزولها له من الجو او دخولها من البر هي من أشد أنواع التعاطف والشعور مع الآخر وأكبر رسالة هي تلك التي نشاهدها ردود الفعل عند استقبال المساعدات على الأرض عندها تتأكد أن الأردن كان صائبًا في أن يقوم بهذه الإنزالات الجوية صحيح أنها لا تكفي وكلفة نقلها عالية إلا أنَّ الأردن قال جملة مشهورة: لو أنَّ كل الإنزالات الجوية ستطعم طفلا فلسطينيا واحدا وتنقذه من الموت سنواصل إرسالها له. وبينت أنَّ من يسكنون اليوم في منطقة معزولة عن العالم ويجوَّع بها الأطفال والنساء عندما تصلهم وجبة طعام ساخنة، أو كيس طحين أو غير ذلك من مواد طبية هي رسالة تقول للغزييين دائما: "الأردن معكم، والإنزالات آمنة وبها كميات تساعدكم على البقاء وسنواصل هذه الإنزالات لكم مهما كلَّف الأمر، ولن تؤثر كل الألسن المسمومة والتي تشكّك في كل شيء وتحاول أن تغلّب مصالحها على مصلحة الإنسان في غزَّة". ولفتت إلى أنَّ المساعدات تساعد في رفع معنوياتهم ويجعل لديهم أمل بعيدًا عن الاضطراب النفسي خصوصا إذا وجد دولة مثل الأردن تقف معه ولا تتركه ومن المهم جدًا أن يواصل الأردن تقديم المساعدات وبكافة أشكالها لأهل غزَّة وأن لا يلتفت إلى كل من يحاولون من النيل من هذه الجهود، ويكفي أن يفرح طفل بوجبة وكاسة عصير تديم حياته إلى وقت الإنزال التالي ومساعدة جديدة. ولفتت إلى أنَّها وكمدرسة لعلم النفس فقد حللت عددا من المقاطع المصورة التي نشرها أهل غزَّة بعد أن حصلوا على المساعدات الإغاثية التي نزلت بالمظلات الأردنية وتبين لها أنَّهم بأمس الحاجة لهذه المساعدات ويريدون أن يقولوا لكل الأصوات المعارضة لها: اصمتوا فهذه المساعدات هي طريق النجاة الأردنية التي وصلتنا رغم كل الحصار والتجويع المستمر لمليوني فلسطيني. وبينت أنَّ الأردن أرسل عبر الإنزالات الجوية مادة التَّمر الأردني وهذا ما عبر عنه غزيون في أحد المقاطع المصورة وهم فرحون بوجود هذه المادة التي تشكل قيمة غذائية كبيرة ولا تكاد تختفي من على الموائد، وهذه إشارة إلى أن اعداد المساعدات في الأردن لا يكون عشوائيًا بل هو مدروس ويعلم باحتياجات أهل غزَّة في مثل هذه الظروف القاسية جدًا. وأكدت أنَّ أهل غزَّة يعيشون ظروفًا قاسية واستثنائية جدًا وهم في مأساة إنسانية لا مثيل لها وقد أثرت على الجميع وتأثر الأردن والأردنيون بها، والأثر النفسي على أبناء القطاع لا يقل عن غيره من أثر وبالتالي فإنَّ الشكر لكل من فكر وقام بالإنزالات الجوية، وعلى رأسهم صاحب الجلالة الهاشمية الملك عبدالله الثاني والقوات المسلحة الأردنية - الجيش العربي ونشامى سلاح الجو الملكي الذين يقومون بهذا الجهد النوعي الكبير.

ياسر كنعان يكتب : السياسة الإيرانية تدخل إقليمي ام سلام دولي
ياسر كنعان يكتب : السياسة الإيرانية تدخل إقليمي ام سلام دولي

أخبارنا

timeمنذ ساعة واحدة

  • أخبارنا

ياسر كنعان يكتب : السياسة الإيرانية تدخل إقليمي ام سلام دولي

أخبارنا : يبدو المشهد السياسي الإيراني بعد عقود طويلة من تنامي التمدد في المنطقة العربية وتشكيل حالة من الاذرع التابعه في لبنان والعراق واليمن وسوريا تبدو هذه السياسة آخذة نوعا من الانكماش خاصة بعد الضربات الامريكيه للمنشآت النوويه الإيرانية والحرب الإسرائيلية شبه الخاطفة والمضبوطة الإيقاع ان كان في الرد الإيراني او الاسرائيلي او حتى الأمريكي فالجميع أعلن انه حقق هدفه بالانتصار والجميع راض فيما أنجزه ، فالولايات المتحدة الأمريكية أعلنت عن تدمير البرنامج النووي الإيراني رغم ان إيران لم تزل تمتلك اليورانيوم ولكن قد يتأخر برنامجها لسنوات اضافية بعد تضرر المنشآت الثلاث في فوردو ونطنز واصفهان العالية التخصيب وكان الرد الإيراني على قاعدة العيديد الأمريكية في قطر مقبولا أمريكيا وقطريا ومتحسبا له ومع تزامن وقف الهجمات الاسرائيليه التي نشطت قبل الضربه الأمريكية الأخيرة الرئيس الأمريكي الذي اعلن بتحقيق الهدف دون متابعة الضربة بإنزال كوماندوز لتقصي مدى تأثيرها او حتى بأي ايحاء إيراني عن مدى الخسائر دعا بأن يبارك الله أمريكا وايران وإسرائيل والشرق الأوسط باختصار التصعيد وضبط الأطراف والردود حتى وصفها كثيرون باللعبة التي ليس بها خاسر ان إيران التي تأثر موقفها السياسي والعسكري بتلقي حلفائها لضربات قويه والتغيير السياسي بالحالة السورية التي قوضت تحركها وخسارة مكانتها هناك كل ذلك جعل من الدور الإيراني عاملا ضعيفا يدفعها بطريقة ما للتوجه إلى طاولة المفاوضات وربما تقديم بعض التنازلات بالورقة النووية ودعم حركات المقاومة او تهديد جيرانها والتدخل بشؤونهم والأهم هو الابتعاد عن تهديد إسرائيل بالهاجس النووي هذا التحول وان كان لا يلغي من حركات المقاومة حتى مع بقائها ضعيفة ومع اوراق ايران العديدة بالموقع الجغرافي وتحكمها بمضيق هرمز ومدى قدرتها على إلحاق الاذى بالقواعد والمصالح الامريكيه جعل إيران لا تحبذ التصعيد ضد الولايات المتحده الامريكيه في توجه جديد كانت قد اعلنته إيران على لسان رئيسها الجديد مسعود بزشكيان في فتح صفحة جديدة مع الغرب بمبدأ الحوار وذلك من أجل رفع العقوبات والضغوط الدولية عن اقتصادها المحاصر قد تعتمد السياسة الإيرانية في هذا التحول للتخلص من العقوبات واعادة تشغيل برنامج نووي سلمي على الدور الأوروبي وان كان ضعيفا ومتماهيا مع الموقف الأمريكي الا انها ذات خيارات قليلة وربما الالتقاء الإيراني الباكستاني والتعاون الاخير لتعزيز موقفها وتأمين حديقة اضافية كملاذات آمنه في حالة حدوث اي صدام مستقبلا ربما يصف البعض التراجع بالمشروع الإيراني لهذا الدور الإقليمي يعزز من تقدم مشروع أخطر بالتوسع والهيمنة الاسرائيليه والغربية بالمنطقة مع غياب مشروع عربي أو حالة عربية لنظام مؤطر موحد ضد هذه التجاذبات المهددة لوجودها وثرواتها لقد عانت الدول العربية ولا تزال من تحويلها لساحات الصراع المعقدة والمتضاربة أخرت بها التنمية لسنوات طويلة ربما منذ انشاء الكيان الغاصب على أرض فلسطين وتهديده التوسعي المستمر ليومنا هذا فهل انكفاء الدور الإيراني مقابل رفع العقوبات وازدهارها حليف مستقبلي للعرب في مواجهة المشروع الصهيوني والتنمية في حالة من السلام ولكن الوقائع تدل ان الكيان لا يريد اي خيار للسلام

تهنئة بمناسبة عيد ميلاد سمو الأميرة إيمان بنت الحسين
تهنئة بمناسبة عيد ميلاد سمو الأميرة إيمان بنت الحسين

سرايا الإخبارية

timeمنذ 2 ساعات

  • سرايا الإخبارية

تهنئة بمناسبة عيد ميلاد سمو الأميرة إيمان بنت الحسين

سرايا - يتقدم المحامي إبراهيم فالح زيتون بني خالد من البادية الشمالية الغربية، بأصدق آيات التهنئة والتبريك إلى مقام حضرة صاحب الجلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين حفظه الله ورعاه، وجلالة الملكة رانيا العبدالله، وإلى سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني ولي العهد، وسمو الأميرة رجوة الحسين، بمناسبة عيد الميلاد الميمون لسمو الأميرة إيمان بنت الحسين. راجين من الله العلي القدير أن يديم على سمو الأميرة إيمان موفور الصحة والعافية، وأن يجعل أعوامها القادمة مملوءة بالسعادة والطمأنينة، في ظل الأسرة الهاشمية المظفرة. عيد ميلاد سعيد، وكل عام وسموها بألف خير.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store