logo
تحول منحنى أسعار النفط يُظهر مخاوف استمرار الصراع بالشرق الأوسط

تحول منحنى أسعار النفط يُظهر مخاوف استمرار الصراع بالشرق الأوسط

شبكة عيونمنذ 16 ساعات

مباشر- تعزز منحنى العقود الآجلة للنفط وسط مخاوف من أن الضربة الأخيرة التي شنتها إسرائيل على إيران قد يكون لها عواقب وخيمة وطويلة الأمد.
ارتفعت أسعار خام برنت للشهر الأول من العام بنسبة تصل إلى 13%، ولكن هناك أيضًا حركة في العقود الأبعد مع ارتفاع فروق الأسعار الزمنية. وقد اختفى الآن تقريبًا ما يُسمى بنمط الابتسامة أو نمط عصا الهوكي الذي ميّز شكل منحنى العقود الآجلة لأشهر - والذي يتميز بهيكل كونتانجو ويشير إلى اختلال التوازن على المدى الطويل .
بلغ الفارق بين أقرب عقدين لشهر ديسمبر لخام برنت، وهو مؤشر مفضل للمتداولين الذين يسعرون آفاق النفط على المدى الطويل، حوالي 2.30 دولار أمريكي للبرميل في أواخر صباح سنغافورة، مع وجود علاوة على العقد الأقصر أجلاً. وقد انقلب الفارق بشكل حاد عن حالة الكونتانجو التي كان عليها خلال الشهرين الماضيين .
تشهد فروق الأسعار الأخرى ارتفاعًا أيضًا، حيث ارتفع الفارق الفوري لسعر خام برنت، وهو الفارق بين أقرب شهرين، إلى 4 دولارات للبرميل، مسجلًا أعلى مستوى له منذ عام 2022 على أساس يومي. كما ارتفعت فروق الأسعار لثلاثة أشهر وستة أشهر. وقد صاحب ذلك أحجام تداول أعلى بكثير من المعتاد في الجلسة الآسيوية .
في الوقت نفسه، تشهد خيارات النفط أيضًا أعلى مستوياتها الصاعدة منذ سنوات، مع أن هذا الوضع قد يتغير مع انتهاء جلسة التداول الآسيوية وبدء ساعات التداول في لندن ونيويورك. كما ارتفع مؤشر التقلب الضمني .
في حال استمرار التصعيد، يُحتمل حدوث اضطرابات في حركة الشحن عبر مضيق هرمز، وهو أمرٌ بالغ الخطورة، ولكنه قد يُعرّض حوالي 14 مليون برميل نفط يوميًا يمر عبره للخطر، وفقًا لما صرّح به وارن باترسون، رئيس استراتيجية السلع في مجموعة آي إن جي جروب في سنغافورة. وأضاف: "أي خلل كبير في هذه التدفقات سيكون كافيًا لرفع الأسعار إلى 120 دولارًا للبرميل".
تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام
للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا
لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا
ترشيحات
فرنسا: على أوروبا الرد بشكل موحد على رسوم ترامب الجمركية
وزير المالية الألماني: روسيا لن تعود لمجموعة السبع
رهان بافيت يثير ارتفاعًا بأسهم شركات التداول اليابانية
مخاطر النمو ببريطانيا تضع مستثمري السندات في حالة تأهب قصوى
وزراء مالية مجموعة السبع يبحثون التجارة العالمية والنمو الاقتصادي
الطاقة الدولية تخفض توقعاتها لنمو الطلب العالمي على النفط
Page 2
الاثنين 02 يونيو 2025 08:19 مساءً
Page 3

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الذهب يزيح اليورو ويحل بالمركز الثاني في الاحتياطات العالمية
الذهب يزيح اليورو ويحل بالمركز الثاني في الاحتياطات العالمية

Independent عربية

timeمنذ 2 ساعات

  • Independent عربية

الذهب يزيح اليورو ويحل بالمركز الثاني في الاحتياطات العالمية

كشف تقرير حديث عن أن الذهب تجاوز اليورو ليصبح ثاني أكبر أصل احتياطي عالمي من حيث القيمة السوقية مع نهاية عام 2024، وذلك بعد أن شكل نحو 20 في المئة من إجمالي الاحتياطات الرسمية العالمية، مقابل 16 في المئة لليورو، فيما حافظ الدولار الأميركي على الصدارة بنسبة 46 في المئة من الاحتياطات لدى البنوك المركزية على مستوى العالم. وأشار تقرير صادر عن البنك المركزي الأوروبي، إلى أن هذه القفزة في حصة الذهب جاءت مدفوعة بمزيج من الطلب المكثف من البنوك المركزية على المعدن النفيس، والارتفاعات القياسية في أسعار الذهب خلال العام. ووفق التقرير الذي نقلته صحيفة "فاينانشال تايمز"، فقد واصلت البنوك المركزية على مستوى العالم في توسيع حيازتها من الذهب بأكثر من ألف طن في عام 2024، وللعام الثالث، وهو مستوى يعادل ضعف المتوسط السنوي المسجل خلال العقد الماضي. وبحسب البيانات، فقد ارتفع سعر الذهب بنسبة 62 في المئة منذ بداية عام 2024، مدفوعاً بحالة عدم اليقين الجيوسياسي، وتقلبات الأسواق، وتزايد عمليات الشراء من قبل البنوك المركزية، إضافة إلى استمرار دورة التشديد النقدي التي بدأتها البنوك المركزية منذ أكثر من عامين لاحتواء التضخم المرتفع. زيادة حادة في الطلب على الذهب وقبل أيام، أظهرت بيانات رسمية صادرة عن البنك المركزي الصيني أن بنك الشعب الصيني (المركزي الصيني) عزز احتياطاته من الذهب خلال مايو (أيار) الماضي، للشهر السابع. وعلى رغم الاستقرار النسبي في أسعار الذهب خلال الشهر الماضي، بعدما بلغت مستوى قياسياً عند 3500 دولار للأونصة في أبريل (نيسان) الماضي، واصلت الصين شراء المعدن النفيس، الذي ينظر إليه كملاذ آمن في أوقات التوترات الاقتصادية والجيوسياسية. وارتفعت احتياطات الذهب الصينية إلى 73.83 مليون أونصة بنهاية مايو الماضي، مقارنة بنحو 73.77 مليون أونصة في نهاية أبريل من هذا العام، وبلغت القيمة الإجمالية لهذه الاحتياطات 241.99 مليار دولار، منخفضة من 243.59 مليار دولار لأبريل الماضي، بحسب ما ذكره بنك الشعب الصيني. وبينما ارتفعت أسعار الذهب بنسبة 27 في المئة منذ بداية العام، بعد صعود مماثل في عام 2024، يرى محللو سوق المعادن أن استمرار الصين في شراء الذهب، على رغم الأسعار المرتفعة، يعكس رغبة بكين في تنويع احتياطاتها من العملات الأجنبية والابتعاد تدريجاً عن الأصول المقومة بالدولار. وسجل المعدن النفيس أعلى مستوى تاريخي له في منتصف أبريل الماضي عند مستوى 3509.90 دولار للأونصة، متجاوزاً ذروة الأسعار المعدلة بحسب التضخم إبان أزمة النفط عام 1979. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وأكد تقرير "المركزي الأوروبي"، أن الطلب على الذهب لأغراض الاحتياطي النقدي ارتفع بصورة حادة بعد اندلاع حرب روسيا وأوكرانيا عام 2022، وظل قوياً منذ ذلك الحين، منوهاً عن أن نحو ثلثي البنوك المركزية استثمرت في الذهب لتنويع احتياطاتها، فيما اتجه نحو 40 في المئة منها نحو الذهب كوسيلة تحوط ضد الأخطار الجيوسياسية. ولفت، إلى أن فرض العقوبات المالية غالباً ما يرتبط بزيادة حيازة البنوك المركزية من الذهب، مشيراً إلى أن الدول القريبة جيوسياسياً من الصين وروسيا شهدت زيادات أكبر في نسب الذهب ضمن احتياطاتها الرسمية منذ الربع الأخير من عام 2021. وأوضح، أن خمساً من أصل أكبر عشر زيادات سنوية في احتياطات الذهب الرسمية منذ عام 1999 كانت من نصيب دول خاضعة لعقوبات. الذهب يتصدر الملاذات الآمنة وتشير بيانات مجلس الذهب العالمي، إلى أن احتياطات البنوك المركزية من الذهب عالمياً بلغت نحو 36 ألف طن بنهاية عام 2024، لتقترب من المستوى التاريخي البالغ 38 ألف طن والمسجل في عام 1965. وفي صدارة الدول التي سارعت لزيادة احتياطها من الذهب خلال العام الماضي كانت بولندا، تركيا، الهند، الصين، وأذربيجان، ما يؤكد استمرار التوجه العالمي نحو الذهب كملاذ نقدي آمن وسط الاضطرابات العالمية. في سوق العملات، فقد سجل الدولار الأميركي تراجعاً طفيفاً خلال تعاملات جلسة أمس الأربعاء، وسط حالة من الترقب في الأسواق لصدور بيانات التضخم الأميركية لشهر مايو الماضي، والتي ينظر إليها باعتبارها مؤشراً رئيساً على توجهات السياسة النقدية المقبلة. وانخفض مؤشر الدولار الذي يقيس أداء العملة الأميركية مقابل سلة من ست عملات رئيسة، بنسبة 0.1 في المئة ليصل إلى 99.032 نقطة. وفي أوروبا، استقر اليورو إلى حد كبير أمام الدولار عند مستوى 1.1425، في ظل غياب محفزات اقتصادية قوية لتحريك العملة الموحدة خلال التعاملات الأخيرة، فيما تراجع الجنيه الاسترليني بنسبة 0.1 في المئة ليسجل 1.3493 دولار، قبيل إعلان وزيرة الخزانة البريطانية راشيل ريفز عن خطة الإنفاق العام للفترة بين 2026 و2029. وفي آسيا، ارتفع الدولار مقابل الين الياباني بنسبة 0.1 في المئة إلى 145.07 ين، في حين انخفض بصورة طفيفة أمام اليوان الصيني إلى 7.1856، مع استمرار تقييم الأسواق لتداعيات الإطار التجاري الجديد الذي تم التوصل إليه بين الولايات المتحدة والصين خلال اجتماعات لندن.

ماذا يعني هبوط سندات الدول النامية بعد ضرب إيران؟
ماذا يعني هبوط سندات الدول النامية بعد ضرب إيران؟

Independent عربية

timeمنذ 2 ساعات

  • Independent عربية

ماذا يعني هبوط سندات الدول النامية بعد ضرب إيران؟

هبطت قيمة السندات الدولارية، بخاصة الطويلة الأجل، لعدد من الدول النامية والصاعدة في تعاملات سوق السندات الجمعة، إثر الضربة الإسرائيلية على إيران. في المقابل تراجع العائد على السندات الأميركية بصورة طفيفة، وتتناسب قيمة السندات عكسياً مع نسبة العائد عليها، فارتفاع العائد يعني هبوط قيمة السندات والعكس بالعكس، أي إن هبوط قيمة السند يعني ارتفاع نسبة العائد عليه. وهبطت قيمة سندات الدين لكل من باكستان ومصر وإسرائيل في تعاملات صباح الجمعة، إذ انخفضت قيمة سندات الدين الباكستانية المستحقة عام 2031 بأكثر من سنت واحد في الدولار، ليصبح سعرها عند 78.61 سنت للدولار. وهبطت قيمة سندات الدين الإسرائيلية المستحقة عام 2040 بما يقارب سنتا ونصف السنت (1.45 سنت للدولار) ليصبح سعرها عند 65.61 سنت للدولار، أما سندات الدين الدولارية لمصر فهبطت بنحو سنتين في الدولار ليصل سعرها إلى 77.36 سنت للدولار. على العكس في الولايات المتحدة، تراجع العائد على سندات الخزانة الأميركية بصورة طفيفة بعد الهجمات الإسرائيلية على إيران، وانخفضت نسبة العائد على سندات الخزانة المتوسطة الأجل مدة 10 سنوات بنحو نقطتي أساس (0.02 في المئة) لتصل إلى نسبة 4.334 في المئة، كذلك تراجع معدل العائد على سندات الخزانة الأميركية القصيرة الأجل لمدة ما بين سنتين وخمس سنوات بنحو نقطتي أساس أيضاً، وتراجع العائد على السندات الأميركية الطويلة الأجل بصورة طفيفة أيضاً. بيانات أميركية أهم من الضربة من الواضح أن سوق السندات الأميركية، الأكبر والأهم في العالم، تنتظر بيانات اقتصادية أميركية تعدها مؤثرة بشكل أكبر من التوتر الجيوسياسي والصراع في الشرق الأوسط. أما السبب الأهم وراء تراجع العائد وارتفاع قيمة السندات الأميركية بصورة طفيفة فهو إقبال المستثمرين على شراء السندات التي طرحتها الخزانة الأميركية في مزادين في اليومين الأخيرين، إذ باعت الخزانة ما قيمته 22 مليار دولار من السندات الطويلة الأجل لمدة 30 عاماً، بنسبة عائد عند 4.84 في المئة في مزاد الخميس الماضي. بحسب ما أعلنته وزارة الخزانة اشترى المستثمرون الأجانب ما نسبته 65.2 في المئة من السندات المطروحة في المزاد بزيادة واضحة عن النسبة في مزاد مايو (أيار) الماضي التي كانت عند 58.9 في المئة، وتعني زيادة إقبال المستثمرين الأجانب على شراء السندات أنهم يتجاهلون إلى حد ما أخطار ارتفاع حجم الدين الأميركي وعجز الموازنة، مما حافظ على قوة سوق السندات. وسبق أن باعت الخزانة الأميركية سندات متوسطة الأجل لمدة 10 سنوات في مزاد الأربعاء الماضي الذي شهد إقبالاً جيداً أيضاً من المستثمرين في الدين الأميركي، وبلغ معدل العائد على تلك السندات نسبة 4.36 في المئة، ونسبة العائد في المزادين الأخيرين هذا الأسبوع كانت أقل من تلك التي كانت في مزادات الشهر الماضي، سواء للسندات الطويلة الأجل أو المتوسطة الأجل. الضغوط على الدولار يربط بعض المحللين بين قوة سوق السندات الأميركية، على رغم أخطار الدين وعجز الموازنة وتبعات الحرب التجارية التي تشنها إدارة الرئيس دونالد ترمب على الشركاء، وبين الضغوط التي تتعرض لها العملة الأميركية – الدولار – بما يضعف قيمتها. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وعلى رغم أن مؤشر سعر صرف الدولار ارتفع قليلاً مقابل الفرنك السويسري والين الياباني عقب الضربة الإسرائيلية على إيران فجر الجمعة، فإن المستثمرين والمحللين كانوا يتوقعون ارتفاعاً أكبر مما حدث قياساً على حالات مماثلة يلجأ فيها المستثمرون للملاذات الآمنة في أوقات الأزمات. وبحسب استراتيجيي العملات في شركة "آي أن جي" فإن الضربات الإسرائيلية شكلت "حافزاً للدولار الذي يشهد عمليات بيع كبيرة وتراجع قيمته" كي يرتفع قليلاً، كما نقلته عنهم شبكة "سي أن بي سي" الأميركية. مكانة الدولار كملاذ آمن وفي تحليل لها عن تراجع مكانة الدولار كملاذ آمن في أوقات الازمات ذكرت وكالة "بلومبيرغ" أن "الدولار الذي يتعرض للضغوط من كل ناحية يواجه اختباراً حاسماً لمكانته التقليدية كملاذ آمن للثروة عالمياً إذا تصاعدت ضربات إسرائيل على إيران، فعلى عكس المعتاد تاريخياً كان رد الفعل الأولي هبوط الدولار بعد لحظات من الضربة قبل أن يرتفع مقابل العملات الأخرى". تقليدياً، يلجأ المستثمرون للدولار والذهب كملاذات آمنة، إلى جانب بعض العملات الكبرى الأخرى، لكن ما يدفع المحللين إلى القلق في شأن مكانة الدولار حالياً هو أن الإقبال على الذهب كملاذ آمن كان أكبر بكثير من أي من الأصول الأخرى بما فيها الدولار، لذا شهدت أسعار المعدن الثمين ارتفاعاً كبيراً ما بين نسبة واحد واثنين في المئة ليزيد سعر البيع الفوري على 3400 دولار للأونصة. ومع توقع بدء مجلس الاحتياطي الفيدرالي (البنك المركزي) الأميركي العودة إلى خفض أسعار الفائدة في ضوء بيانات التضخم وسوق العمل الأخيرة يزيد الضغط النزولي على سعر صرف الدولار، ويعني ذلك فقدان العملة الأميركية مزيداً من مكانتها كملاذ آمن عالمياً.

تخفيضات الميزانية تهدد مستقبل الأبحاث الفضائية لوكالة ناسا
تخفيضات الميزانية تهدد مستقبل الأبحاث الفضائية لوكالة ناسا

غرب الإخبارية

timeمنذ 4 ساعات

  • غرب الإخبارية

تخفيضات الميزانية تهدد مستقبل الأبحاث الفضائية لوكالة ناسا

تواجه وكالة الفضاء الأمريكية ناسا تحديات مالية كبيرة، إذ أظهرت بيانات حديثة أن ميزانية مهامها العلمية قد تتعرض لتخفيضات كبيرة ضمن المقترحات الجديدة لإدارة ترامب، مما يهدد بعرقلة العديد من المشروعات البحثية المهمة. التمويل العلمي في خطر تضخ ناسا سنويًا حوالي 3 مليارات دولار على الأبحاث العلمية في ولاية كاليفورنيا، وهو أعلى مبلغ بين الولايات الأمريكية، إلا أن التخفيضات المقترحة ستقلص هذا التمويل بنسبة 50% ليصل إلى 3.9 مليار دولار فقط، وهو ما قد ينعكس سلبًا على المشروعات الفضائية. تداعيات اقتصادية واسعة تمثل الميزانية العلمية ما يقرب من 30% من الإنفاق السنوي لوكالة ناسا، حيث تدعم مشاريع ضخمة مثل التلسكوبات الفضائية، المسبارات الآلية، والأقمار الصناعية التي توفر بيانات حيوية عن تغير مناخ الأرض. وعلى الرغم من أن هذه المهام قد لا تحظى بنفس الاهتمام الجماهيري مثل رحلات الفضاء البشرية، إلا أنها ساهمت بشكل كبير في تطوير فهمنا للكون. خسائر كبيرة بالأرقام التخفيضات المقترحة يمكن أن تؤدي إلى فقدان 13,975 وظيفة في كاليفورنيا، بالإضافة إلى خسارة 1.4 مليار دولار من الإنفاق العلمي، إلى جانب 3.9 مليار دولار من النشاط الاقتصادي المفقود، مما يثير مخاوف بشأن مستقبل البحث العلمي في الولاية. مشاريع على وشك الإلغاء تشمل التخفيضات المزمعة إنهاء نحو 20 مشروعًا علميًا نشطًا، أبرزها مشروع إعادة عينات المريخ، وهو تعاون طموح بين الولايات المتحدة وأوروبا لجلب عينات من الكوكب الأحمر إلى الأرض لدراستها. ووفقًا لتقديرات جمعية الكواكب، فإن هذه الإلغاءات ستؤدي إلى فقدان أكثر من 12 مليار دولار من استثمارات دافعي الضرائب. مع تصاعد الضغوط المالية، يواجه العلماء والباحثون في وكالة ناسا مستقبلاً غامضًا، وسط تساؤلات حول تأثير هذه القرارات على التقدم العلمي واستكشاف الفضاء في السنوات المقبلة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store