
نتنياهو يكشف: نحو "إسرائيل الكبرى"
الملف الأول: نتنياهو يقول أنه في "مهمة تاريخية ومهمة" مرتبطة برؤية "إسرائيل الكبرى". الملف الثاني: لاريجاني في بيروت ويؤكد أن لبنان سيد قراره والمقاومة رأس ماله وإيران إلى جانبه في حال أي تصعيد إسرائيلي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


LBCI
منذ 19 دقائق
- LBCI
رئيس إتحاد العشائر العربية يعلن الوقوف الى جانب وليد جنبلاط: التطاول عليه أمر مدان ومرفوض
شدد رئيس إتحاد العشائر العربية الشيخ جاسم العسكر على أن "التطاول على الزعيم الوطني وليد جنبلاط أمر مدان ومرفوض، ولا يصدر إلا عمن خان أرضه ووطنه وارتمى في أحضان العدو الإسرائيلي. فالخيانة لا تنتج إلا صغاراً، والصغار أجبن من أن يتطاولوا على الكبار". وقال في بيان: "لقد أثبت وليد بك جنبلاط عبر التاريخ أنه زعيم وطني كبير، يتجاوز الطوائف والانقسامات، ويحمل هموم الوطن كله". وأضاف: "باسمي وباسم أعضاء الهيئة الإدارية والهيئة العامة في الاتحاد، نعلن وقوفنا إلى جانب الزعيم الوطني وليد بك جنبلاط وإخواننا في الحزب التقدمي الاشتراكي، وندين بشدة ما صدر من تطاول بالأمس".


LBCI
منذ 19 دقائق
- LBCI
علي فياض: السلطة اللبنانية وقعت في خطأ جسيم
رأى عضو كتلة "الوفاء للمقاومة" النائب علي فياض أن "المرحلة التي يمر بها لبنان، هي مرحلة حرجة وخطيرة ومعقّدة، وينظر إليها اللبنانيون بكثير من القلق، وإن السبب في ذلك، هو حجم الاستهدافات التي يتعرض لها لبنان بإدارة أميركية-إسرائيلية، وبالتعاون الوثيق مع قوى أخرى، تبذل كل إمكاناتها وقدراتها وضغوطاتها في نفس الإتجاه الذي يعمل عليه الأميركيون والإسرائيليون، وما زاد الطين بلة، والمشهد تعقيداً، هي سياسات السلطة اللبنانية وقراراتها في موضوع حصرية السلاح وبسط سلطة الدولة، وبخلفية إستهداف المقاومة وسلاحها، أي بما يخدم أيضاً الإتجاه الذي يريده الأميركي والإسرائيلي". واعتبر خلال احتفال تأبيني، أن "السلطة اللبنانية وقعت في خطأ جسيم، وأوقعت معها البلد في حالة خطيرة وأكثر تعقيداً، وتنطوي على إحتمالات أكثر سلبية، عندما تراجعت عن أولوية الإنسحاب الإسرائيلي ووقف الأعمال العدائية، علماً أن هذا الشرط هو حقها القانوني بحسب القرار ١٧٠١ وتفاهم وقف إطلاق النار، وهذا المطلب أو الشرط، إنما يشكل الضمانة الأساسية والجوهرية عملياً، في ظل غياب الضمانات الأخرى، وفي ظل إنهيار مصداقية كل الضمانات والوعود التي تضمنها التفاهم أو التي أطلقتها الدول الضامنة". وشدد فياض على أن "قرارات الحكومة كشفت لبنان، وجعلته يقف في العراء، ونسفت الأساس الذي تستند إليه قوة الموقف التفاوضي اللبناني الرسمي، وبمعزلٍ عن أي خلاف سياسي، فإن إستراتيجية التفاوض للسلطة اللبنانية باتت فارغة وهزيلة، وقدمت أداءً غبياً، عندما رمت أوراقها بالمجان ومن دون أي مقابل، سوى الوعود الفارغة والرهانات البائسة، وبالمحصلة، أراحت قرارات الحكومة اللبنانية الإسرائيلي، ووسعت هامش ذرائعه في تصعيد الأعمال العدائية والإغتيالات اليومية وتعليق إنسحابه من الأراضي اللبنانية المحتلة على شروط غير قابلة للتطبيق، مما يعني تأييد إحتلاله بقرارات لبنانية وإلى أمدٍ غير معلوم، وإن كل هذا يحصل، في وقت يصعِّد فيه الإسرائيلي من إعتداءاته، وتغيب في مواقفه وسلوكه أية مؤشرات عن إستعداده للإلتزام بالإنسحاب أو وقف الأعمال العدائية راهناً أو مستقبلاً، بل أكثر من ذلك، إن مسؤوليه باتوا يتحدثون عن المناطق التي دخلوها في جنوب سوريا وجنوب لبنان، كأحزمة أمنية غير مستعدين للإنسحاب منها في المدى القريب، كما أن حديث نتنياهو عن إسرائيل الكبرى يضع لبنان، مثل باقي دول المنطقة، في مواجهة تحديات شديدة الخطورة، وتخلط المعطيات رأساً على عقب". ولفت إلى أن "العدو الإسرائيلي يعلن صراحة أنه يريد أن يجعل من لبنان وفلسطين وسوريا ومناطق أخرى، مسرحاً دائماً لعملياته الأمنية، الآن ومستقبلاً، تحت عنوان "إزالة تهديد محتمل"، وهي ذريعة فضفاضة تتجاوز أية حدود أو ضوابط، وتحوِّل حياة البشر في هذه المجتمعات إلى جحيم لا يطاق، وبالتالي، ليس أمام اللبنانيين سوى التمسك بأولوية الإنسحاب الإسرائيلي وإيقاف الأعمال العدائية، وعدم التفريط بحق الدفاع عن النفس". وشدد على أن "حزب الله حرص منذ تفاهم وقف إطلاق النار أن يقدِّم أداء مرناً وإيجابياً آخذاً بعين الإعتبار، خصوصية الوضع اللبناني وضروراته، وأن يفتح الطريق أمام السلطة اللبنانية لمسار المعالجة، ولكن يبدو أن هذه السلطة، إختارت الرضوخ لمسار الفرض والإملاء من قبل الخارج والإستسلام للشروط الإسرائيلية، وهذا مسار مكلف وخطير على المستويات كافة".


LBCI
منذ 19 دقائق
- LBCI
الجيش الإسرائيلي يعلن إقرار خطة المرحلة التالية للحرب في قطاع غزة
أعلن الجيش الإسرائيلي إقرار الخطة التي تتناول المرحلة التالية للحرب في قطاع غزة، مؤكدا التركيز على مدينة غزة بهدف "القضاء" على حركة حماس. ونقل بيان عسكري عن رئيس الأركان إيال زامير قوله: "نُقر اليوم الخطة للمرحلة التالية في الحرب... سنحافظ على الزخم الذي تحقق في "عربات جدعون" مع تركيز الجهد في مدينة غزة. سنواصل الهجوم حتى القضاء على حماس، والمختطفون أمام أعيننا"، في إشارة إلى أن تحرير الرهائن الذين لا يزالون محتجزين في غزة هو الأولوية. وعربات جدعون هو الاسم الذي كانت إسرائيل قد أطلقته على عمليتها العسكرية البرية في غزة والتي أعلنتها منتصف أيار الماضي. والأسبوع الماضي، وافق المجلس الوزاري الأمني في إسرائيل على خطط للسيطرة على مدينة غزة ومخيمات للاجئين في ظل حرب مدمرة وحصار مستمرين منذ 22 شهرا. يومها، اعتبر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أن الخطة هي "أفضل وسيلة لإنهاء الحرب" متحديا الدعوات المتزايدة لوقف إطلاق النار، لكن بدون التطرق إلى عملية "عربات جدعون". وقال زامير إن "عربات جدعون" حققت أهدافها، وإن "حماس لم تعد تملك القدرات التي كانت لديها قبل العملية، وقد ألحقنا بها أضرارًا جسيمة". وأضاف: "المعركة الحالية ليست حدثًا موضعيا (آنيا)، بل هي حلقة أخرى في خطة طويلة الأمد ومدروسة، في إطار رؤية متعددة الجبهات تستهدف كل مكونات المحور وعلى رأسه إيران". وجاء في البيان أيضا أن الجيش سيعمل وفق "استراتيجية ذكية، متوازنة ومسؤولة ... وسيُشغّل كل قدراته في البر والجو والبحر من أجل توجيه ضربات قوية لحماس".