logo
الخارجية الأميركية: الوزير روبيو اتصل بنظيره الروسي ورحب باتفاق تبادل أسرى الحرب مع أوكرانيا، وأكد للافروف دعوة الرئيس ترامب لوقف فوري لإطلاق النار ووضع حد للعنف في أوكرانيا.

الخارجية الأميركية: الوزير روبيو اتصل بنظيره الروسي ورحب باتفاق تبادل أسرى الحرب مع أوكرانيا، وأكد للافروف دعوة الرئيس ترامب لوقف فوري لإطلاق النار ووضع حد للعنف في أوكرانيا.

الديارمنذ 4 أيام

Aa
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب
اشترك بنشرة الديار لتصلك الأخبار يوميا عبر بريدك الإلكتروني
إشترك
عاجل 24/7
19:07
الخارجية الأميركية: الوزير روبيو اتصل بنظيره الروسي ورحب باتفاق تبادل أسرى الحرب مع أوكرانيا، وأكد للافروف دعوة الرئيس ترامب لوقف فوري لإطلاق النار ووضع حد للعنف في أوكرانيا.
19:06
الجيش الإسرائيلي أطلق عدداً من قنابل "لانشر" باتجاه أحراج بلدة ​علما الشعب في جنوب لبنان​، ما تسبّب باشتعال النّيران.
18:33
ترامب: الاتصال مع بوتين من أجل وقف حمام الدم في أوكرانيا وسيتطرق أيضا للتجارة، ونأمل أن يتم وقف إطلاق النار في أوكرانيا وتنتهي هذه الحرب العنيفة التي ما كان ينبغي أن تندلع أبداً.
18:32
الرئيس الأميركي دونالد ترامب: سأجري اتصالا مع بوتين الاثنين المقبل ثم سأتصل بزيلنسكي وأعضاء في الناتو.
18:04
نائب رئيس مجلس الأمن الروسي ديمتري ميدفيديف: المفاوضات الفاشلة قد تؤدي إلى مرحلة أشد فظاعة من الحرب، وعلى أعدائنا الذين يطلقون إنذارات تفاوضية أن يتذكروا أن المفاوضات وحدها لا تؤدي دائما لإنهاء القتال.
18:03
رويترز عن وزير خارجية إيطاليا: علينا أن نقول للحكومة "الإسرائيلية" لم نعد نرغب برؤية الشعب الفلسطيني يعاني، ويكفي أوقفوا الهجمات ولنعمل على وقف النار وتحرير الرهائن.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

للمرة الأولى منذ استعادتها من القوات الأوكرانية.. بوتين في كورسك
للمرة الأولى منذ استعادتها من القوات الأوكرانية.. بوتين في كورسك

بيروت نيوز

timeمنذ 11 دقائق

  • بيروت نيوز

للمرة الأولى منذ استعادتها من القوات الأوكرانية.. بوتين في كورسك

لأول مرة، زار الرئيس الروسي فلاديمير بوتين منطقة كورسك منذ أن طردت القوات الروسية القوات الأوكرانية من المنطقة. وقال الكرملين اليوم الأربعاء إن بوتين التقى بمنظمات تطوعية في المنطقة وزار محطة كورسك 2 النووية. وأعلنت وزارة الدفاع الروسية، الشهر الماضي، أن القوات الروسية حررت مقاطعة كورسك ودحرت القوات الأوكرانية من أراضي المقاطعة، لافتة إلى أن عمليات التمشيط والبحث عن أي جنود أوكرانيين مختبئين لا تزال جارية، فيما بدأت عمليات إزالة الألغام، وتقديم المساعدة للسلطات في المدينة من أجل استعادة الحياة الطبيعية. وجاء في تقرير وزارة الدفاع الروسية وقتها حول تحرير كورسك: 'بعد تحرير بلدة غورنال، تم دفع فلول وحدات العدو إلى ما وراء حدود الدولة، وتتخذ حاليا تدابير في المناطق المحررة من مقاطعة كورسك لكشف المختبئين من القوات الأوكرانية على الأراضي الروسية'. وأضاف التقرير: 'وحدات الهندسة التابعة للقوات المسلحة الروسية تنفذ عملية إزالة الألغام بشكل كامل من الأراضي وتدمير العبوات الناسفة، كما يتم تقديم المساعدة للسلطات المحلية لاستعادة الحياة السلمية'.(سكاي نيوز)

أسعار النفط ترتفع 1 في المئة
أسعار النفط ترتفع 1 في المئة

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 14 دقائق

  • القناة الثالثة والعشرون

أسعار النفط ترتفع 1 في المئة

أفادت تقارير إعلامية بأن أسعار النفط تواصل الصعود بنسبة تصل إلى 1 في المئة بعد تقرير عن تحضير إسرائيل لضرب منشآت نووية إيرانية. وبحسب تقرير نشرته وكالة "رويترز" فقد تجاوز سعر خام برنت 66 دولاراً، وارتفع خام غرب تكساس بنسبة 3.5 في المئة، مدفوعاً بحالة الترقب في الأسواق العالمية لأي تطورات جيوسياسية قد تؤثر على استقرار الإمدادات النفطية. وارتفعت أسعار النفط بنسبة تصل إلى 1 في المئة بعد تقارير عن استعداد إسرائيل لضرب منشآت إيرانية، ما أثار مخاوف من تصعيد عسكري قد يهدد إمدادات النفط في المنطقة. هذا الصعود جاء مباشرة بعد تداول الأنباء حول التحضيرات الإسرائيلية، مما يعكس حساسية سوق الطاقة تجاه أي توتر في الشرق الأوسط، خصوصاً بين إسرائيل وإيران. وكانت شبكة "سي أن أن" الأميركية، أفادت بأن الولايات المتحدة حصلت على معلومات استخباراتية جديدة تشير إلى أن إسرائيل تستعد لضرب منشآت نووية إيرانية في الوقت الذي تسعى فيه إدارة ترامب إلى التوصل إلى اتفاق دبلوماسي مع طهران. وقال مسؤولون أميركيون مطلعون على أحدث المعلومات الاستخباراتية إن مثل هذه الضربة ستمثل قطيعة صارخة مع الرئيس دونالد ترامب، كما أنها قد تنذر بصراع إقليمي أوسع في الشرق الأوسط وهو أمر طالما سعت الولايات المتحدة إلى تجنبه منذ أن أججت حرب غزة التوترات. وذكر المسؤولون أنه لم يتضح بعد ما إذا كان القادة الإسرائيليون قد اتخذوا قرارا نهائيا، مشيرين إلى وجود خلاف عميق داخل الحكومة الأميركية حول احتمال اتخاذ إسرائيل قرارا في نهاية المطاف. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

تقرير لـ"National Interest": فرصة لترامب في سوريا..
تقرير لـ"National Interest": فرصة لترامب في سوريا..

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 14 دقائق

  • القناة الثالثة والعشرون

تقرير لـ"National Interest": فرصة لترامب في سوريا..

ذكر موقع "The National Interest" الأميركي أنه "خلال خطاب ألقاه في المملكة العربية السعودية في 13 أيار، صرّح الرئيس الأميركي دونالد ترامب بأنه سيعمل على رفع العقوبات عن سوريا، والتقى بعد هذا التصريح بالرئيس السوري الجديد، أحمد الشرع. وشكلت هذه الأحداث خطوة بالغة الأهمية للحكومة الجديدة في دمشق، مما أنعش الآمال بمستقبل أفضل في هذا البلد الذي مزقته الحرب. ومع ذلك، لا تزال سوريا تواجه العديد من التحديات في الداخل، وقد يستغرق تخفيف العقوبات وقتًا حتى يُظهر نتائج إيجابية. وجاء قرار ترامب برفع العقوبات ولقاء الشرع نتيجةً لمحادثات مع ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان والرئيس التركي رجب طيب أردوغان". وبحسب الموقع، "مع تزايد الدعم الأميركي، ستتاح لسوريا فرصةٌ للتعاون بشكل أوثق مع القوى الغربية، وهذا سيُمكّنها من تقليل اعتمادها على الصين أو الدول المعادية للغرب. بالنسبة لواشنطن، يُتيح قرار ترامب برفع العقوبات فرصةً لتعزيز نفوذها في دمشق، واحتمال انسحاب القوات الأميركية المتمركزة هناك. وهذا مهمٌّ لأن السوريين على الأرجح يرغبون في دعم من الولايات المتحدة. وتوجد فرصة سانحة للاستفادة من العلاقات الجديدة وخلق رؤية لسوريا تبني على التقدم الذي أحرزته الحكومة الانتقالية الجديدة خلال الأشهر الخمسة الأولى. ويعود التحوّل الأميركي السريع في سوريا، إلى حد كبير، إلى التحولات في دمشق. قاد أحمد الشرع، قائد هيئة تحرير الشام، مقاتلين إلى دمشق في الثامن من كانون الأول مع انهيار نظام الأسد. لقد انتهت خمسون عاماً من حكم العائلة الواحدة، لكن سوريا لا تزال مقسمة". وتابع الموقع، "للمجموعة التي يقودها الشرع صلات سابقة بالمتطرفين، وكان الشرع قد سُجن في العراق عندما كان مؤيدًا لتنظيم القاعدة. وسعى إلى النأي بنفسه عن تلك الحقبة وتحويل هيئة تحرير الشام إلى حزب حاكم في إدلب في سوريا، وهي منطقة أدارتها لسنوات عديدة. شكّل الشرع حكومة انتقالية، ويتولى الآن أعضاء من خارج هيئة تحرير الشام، بمن فيهم امرأة مسيحية وأفراد من الأقليات الدرزية والكردية والعلوية، حوالي نصف الوزارات الحكومية. وأثبت الشرع براعته في التواصل الدبلوماسي. فبعد توليه السلطة بفترة وجيزة، سافر إلى المملكة العربية السعودية، ثم زار تركيا. ووازن بين مراكز القوى المختلفة في الشرق الأوسط من خلال التواصل مع كل من قطر والإمارات العربية المتحدة، كما أصلح العلاقات مع الأردن ومصر. وفي 7 أيار، سافر الشرع إلى باريس في أول زيارة أوروبية له. وفي الواقع، لم يكن هذا هو الحال دائمًا في الدول الأخرى التي سعت إلى الانتقال بعد الربيع العربي عام 2011". وأضاف الموقع، "لدى ترامب أملٌ بمستقبل سوريا، وقال في المملكة: "في سوريا، التي شهدت الكثير من البؤس والموت، هناك حكومة جديدة نأمل أن تنجح في تحقيق الاستقرار في البلاد وحفظ السلام". وفي الحقيقة، اهتم ترامب بالشأن السوري منذ ولايته الأولى، خاصة وأنه سعى إلى سحب القوات الأميركية من البلاد في عامي 2018 و2019. قد يُسهم التدريب الأميركي للقوات السورية على مدى العقد الماضي في ضمان مستقبل سوريا. إن قوات سوريا الديمقراطية في شرق سوريا قوة مسلحة مُدربة أميركيًا، وبالتالي، ستُوفر لدمشق قوةً كفؤةً تضم عدة فرق من المشاة الخفيفة، وعدة أفواج من وحدات مكافحة الإرهاب النخبوية. درّبت الولايات المتحدة أيضًا الجيش السوري الحر، وهو قوة أصغر حجمًا، متمركزة في التنف جنوب سوريا. تُسيّر هذه القوة دوريات وتُسهم في استقرار جنوب سوريا قرب الحدود العراقية. وصرح الجيش السوري الحر بعد خطاب ترامب: "نرحب برفع العقوبات عن سوريا. شكرًا لكم على منح سوريا فرصة عظيمة لإعادة الإعمار ودعم الاستقرار والأمن"." وبحسب الموقع، "هذا يعني أن السياسة الجديدة لتخفيف العقوبات ووجود القوات المدعومة من الولايات المتحدة في سوريا تُوفر الآن عناصر أساسية لكيفية ازدهار البلاد، كما أنها تُمكّن من التأثير على مسار دمشق المقبل. وقد أعرب البعض عن شكوكهم بشأن استعداد الشرع وحلفائه لبناء سوريا ديمقراطية شاملة. وسعى الشرع إلى تحقيق التوازن في التعامل مع القوى الإقليمية، متجنبًا التبعية لأيٍّ منها، سواءً تركيا أو قطر أو السعودية أو الإمارات. ولعلّ عقدًا ونصفًا من القتال في سوريا خلال الحرب الأهلية قد علّمه كيف أن معظم الدول التي تدخلت في سوريا لم تكن تهتم بمصالح السوريين، أو على الأقل لم تُسهم في السلام والازدهار عبر التدخل العسكري". وختم الموقع، "لا يزال هناك الكثير من العمل، وهناك تحديات كبيرة بالانتظار. ويُظهر قرار ترامب برفع العقوبات والزيارات الأخيرة لأعضاء الكونغرس أن واشنطن تعتقد أن التعاون مع دمشق يمكن أن يُفضي إلى نتائج إيجابية. سيتعين على الشرع إظهار التزامه بتحقيق الاستقرار في البلاد ودمج مناطقها، بينما قد تجد الولايات المتحدة أن لديها نفوذًا أكبر الآن باحتضان دمشق". انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store