
انطلاق المرحلة الثانية لتنسيق الجامعات 2025.. سجل رغباتك قبل 10 أغسطس
www.tansik.digital.gov.eg
ويبدأ تسجيل الرغبات اعتبارًا من اليوم الأربعاء الموافق 6 أغسطس، ويستمر حتى الأحد الموافق 10 أغسطس 2025.
وقد جاءت الحدود الدنيا للمرحلة الثانية على النحو التالي:
● لطلاب النظام الحديث:
الشعبة العلمية: 220 فأكثر، أى بنسبة 68.75%
الشعبة الأدبية: 205 درجات فأكثر، أى بنسبة 64.06%
● لطلاب النظام القديم:
الشعبة العلمية: 280 فأكثر، أى بنسبة 68.29%
الشعبة الأدبية: 240 فأكثر، أى بنسبة 58.53%
ويبلغ إجمالى عدد الطلاب المقرر قبولهم خلال هذه المرحلة 287,318 طالبًا من الشعبتين العلمية والأدبية.
وتدعو وزارة التعليم العالى والبحث العلمى الطلاب المستوفين للحدود الدنيا للمرحلة الثانية إلى سرعة تسجيل رغباتهم على موقع التنسيق الإلكترونى خلال الفترة المحددة، مع ضرورة الالتزام بالتعليمات والإرشادات المُعلنة على الموقع.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليوم السابع
منذ 4 ساعات
- اليوم السابع
هل يحق للزوجة رفض السكن فى بيت العائلة؟ أمين الفتوى يجيب
ماجد تمراز قال الدكتور على فخر، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، إن طاعة الزوج واجبة في كل ما لا يخالف شرع الله، ولكن هذه الطاعة لا تعني إلغاء شخصية الزوجة أو التعدي على راحتها وإنسانيتها، مؤكدًا أن الحياة الزوجية يجب أن تُبنى على التفاهم والتشاور والسعي لتحقيق سعادة مشتركة، لا على فرض إرادة طرف على الآخر. وأضاف خلال حوار مع الإعلامية زينب سعد الدين، ببرنامج "فتاوى الناس"، المذاع على قناة الناس، اليوم الأربعاء، ردًا على سؤال "حنان من الغربية"، تقول إنها تقيم حاليًا في شقة مستقلة وتشعر بالراحة، بينما يرغب زوجها في أن تنتقل معه للعيش في بيت العائلة، حيث لا تجد راحة أو خصوصية، وتتساءل: "هل أُؤثم شرعًا إذا رفضت الانتقال لبيت العيلة؟: "المسألة لا تُقاس فقط من باب الطاعة، بل من باب تحقيق السعادة الزوجية المتبادلة، فالحياة الزوجية الناجحة تقوم على قاعدة: «اسعَ لإسعاد من حولك تسعد»، فكل من الزوجين مطالب بأن يضع راحة وسعادة الطرف الآخر ضمن أولوياته". وأشار إلى أن مفهوم السعادة في الإسلام لا يقوم على الفردية أو الأنانية، بل على التراحم والتعاون والمودة، قائلاً: "حين أقول لأحد الزوجين: أحب نفسك، فأنا لا أدعوه للأنانية، بل أعني أن يبحث عن سعادته في إسعاد شريكه، لأن سعادة الشريك تنعكس عليه بالراحة والاستقرار". وبخصوص مسألة طاعة الزوج، أكد د. علي فخر أن الزوجة مأمورة شرعًا بطاعة زوجها في غير معصية الله، لكن في نفس الوقت يجب ألا تكون الطاعة على حساب إنسانيتها أو كرامتها أو استقرارها النفسي. وأضاف: "الزوجة إنسان لها حقوق كما للزوج حقوق، ويجب النظر إليها باعتبار مشاعرها واحتياجاتها، تمامًا كما نراعي مشاعر الزوج". وتابع: "الحل في مثل هذه الإشكاليات يكون بالحوار الهادئ، ومناقشة الأمور في ميزان المصالح والمفاسد، مع النظر: هل الحياة في بيت العيلة ستزيد من استقرار الأسرة؟ أم أنها ستتسبب في مشكلات؟ وإذا ثبت أن السكن المستقل أضمن لسعادتهما، فلا مانع شرعًا أن يستمرا فيه، ما دامت المودة باقية والتفاهم قائم".


اليوم السابع
منذ 5 ساعات
- اليوم السابع
لماذا حسم القرآن مدة مكوث أصحاب الكهف ولم يحسم عددهم؟ خالد الجندى يجيب.. فيديو
قال الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، إن القرآن الكريم تعامل مع موضوع أصحاب الكهف بأسلوب إعجازي مقصود، حيث فتح باب الجدل في عددهم، لكنه أغلقه تمامًا فيما يتعلق بمدة مكوثهم داخل الكهف. وأوضح الجندي، خلال حلقة خاصة بعنوان "حوار الأجيال"، ببرنامج "لعلهم يفقهون"، المذاع على قناة "dmc"، أن الله سبحانه وتعالى ترك عدد أصحاب الكهف مفتوحًا للاجتهاد، بدليل قوله: "سيقولون ثلاثة رابعهم كلبهم، ويقولون خمسة سادسهم كلبهم، رجماً بالغيب، ويقولون سبعة وثامنهم كلبهم، قل ربي أعلم بعدتهم ما يعلمهم إلا قليل"، مشيرًا إلى أن النص لم يحسم العدد، لكنه أكد أن هناك من يعلمهم "وما يعلمهم إلا قليل". وأضاف أن الآية الخاصة بزمن بقائهم في الكهف جاءت قاطعة: "ولبثوا في كهفهم ثلاث مئة سنين وازدادوا تسعًا"، دون ترك مجال للتقديرات أو الجدل كما حدث في العدد، مما يعكس "كونية القرآن" ودقته حين يريد أن يحسم المعلومة. وأشار الجندي إلى أن الدرس الحقيقي في القصة لا يكمن في عدد أصحاب الكهف، بل في الزمن المعجز الذي قضوه داخل الكهف، مؤكدًا أن المعجزة كانت في طول المدة، سواء كان عددهم قليلًا أو كثيرًا. وقال إن القرآن يدعو الإنسان إلى التركيز على ما ينفعه ويصرفه عن التعلق بما لا طائل منه، مضيفًا: "فلا تمار فيهم إلا مراءً ظاهرًا ولا تستفت فيهم منهم أحدًا"، في إشارة إلى أن الجدال في عددهم ليس من أبواب الفائدة.


اليوم السابع
منذ 5 ساعات
- اليوم السابع
الهلال الأحمر: اعتماد غزة على المساعدات المصرية شبه كامل منذ 27 يوليو الماضى
قالت الدكتورة آمال إمام، المدير التنفيذي للهلال الأحمر المصري، إن مصر سهلت الأمور لكل الدول الراغبة في إرسال مساعدات إنسانية إلى سكان غزة، بجانب إرسالها كم هائل من المساعدات الإنسانية، مشيرة إلى أنه منذ يوم 27 يوليو 2025 الاعتماد شبه كامل على المساعدات المصرية. وأضافت خلال مداخلة مع الإعلامي محمد مصطفى شردي ببرنامج "الحياة اليوم" الذي يذاع على قناة "الحياة": "مصر فتحت كافة الموانئ البرية والبحرية والجوية لاستقبال المساعدات لسكان القطاع، ومازال الهلال الأحمر متواجد في هذه الموانئ". وتابع: "يوميا لدينا أكثر من 2000 شاب وفتاة يعملون فقط على أزمة قطاع غزة الإنسانية، ونعتمد على شبكة قوامها 35 ألف متطوع ومتطوعة معظمهم من الشباب الذين يعملون منذ 700 يوم ولم يتوقف العمل يوما واحدا، ومدينة العريش تشهد على هذه الخلية الكبيرة".