logo

فلسطين المحتلة: مراسل الميادين: انفجارات عنيفة في محيط مستشفى العودة في منطقة تل الزعتر أدت إلى وقوع أضرار في المستشفى

الميادينمنذ 4 أيام

فلسطين المحتلة: مراسل الميادين: انفجارات عنيفة في محيط مستشفى العودة في منطقة تل الزعتر أدت إلى وقوع أضرار في المستشفى

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ناصر الدين تابع لقاءاته في جنيف لدعم النظام الصحي اللبناني
ناصر الدين تابع لقاءاته في جنيف لدعم النظام الصحي اللبناني

LBCI

timeمنذ 3 ساعات

  • LBCI

ناصر الدين تابع لقاءاته في جنيف لدعم النظام الصحي اللبناني

تابع وزير الصحة العامة ركان ناصر الدين زيارته لجنيف، حيث تعقد اجتماعات جمعية الصحة العالمية الثامنة والسبعين. وقد شارك الوزير ناصر الدين في اجتماع مجلس وزراء الصحة العرب الذي ركز على الأوضاع الصحية في غزة، وشدد على ضرورة احترام اتفاقيات جنيف التي تحظر استهداف المدنيين والمنشآت الصحة، ودعم المجلس القرارات التي تقدم بها الوفد الفلسطيني إلى الجمعية وأبرزها انضمام دولة فلسطين إلى اللوائح الصحية الدولية ورفع العلم الفلسطيني في منظمة الصحة العالمية. كما حضر مؤتمرا في مقر البعثة الدائمة لمصر بدعوة من وزير الصحة المصري وتمحور البحث فيه حول الأمراض المزمنة والنادرة، وشارك في اجتماعات المكتب الإقليمي الصباحية التحضيرية لمنظمة الصحة العالمية يرافقه الوفد اللبناني الذي يضم عددًا من المسؤولين في وزارة الصحة العامة وتلامذة صحة عامة سيشاركون في جلسات عمل مخصصة للطلاب. من جهة أخرى، عقد الوزير ناصر الدين سلسلة لقاءات تمحورت حول سبل دعم النظام الصحي في لبنان في حضور مندوب لبنان لدى الأمم المتحدة في جنيف السفير سليم بدورة. والتقى وفدًا من منظمة فرسان مالطا ذات السيادة برئاسة الدكتور جوزف بلوتز وتناول البحث سبل استكمال الدعم الذي تقدمه المنظمة لمراكز الرعاية الصحية الأولية حيث تقدم المنظمة الدعم لحوالى خمسة وعشرين مركزًا في لبنان، بالإضافة إلى إمكان تنفيذ مشاريع جديدة تتعلق بمواضيع الصحة النفسية والعلاج الفيزيائي وإعادة التأهيل. واجتمع مع وفد من وزارة الصحة في سلوفينيا الذي أبدى الاستعداد لدعم القطاع الصحي في لبنان لا سيما في مجال إعادة التأهيل وتقديم الخبرات في موضوع التغطية الصحية الشاملة إذ لسلوفينيا تجربة متقدمة في هذا المجال.

المكتب الإعلامي الحكومي في غزة: لم تدخل القطاع أي مساعدات حقيقية
المكتب الإعلامي الحكومي في غزة: لم تدخل القطاع أي مساعدات حقيقية

الميادين

timeمنذ 19 ساعات

  • الميادين

المكتب الإعلامي الحكومي في غزة: لم تدخل القطاع أي مساعدات حقيقية

أكد المكتب الإعلامي الحكومي في غزة أنّ "أي مساعدات حقيقية لم تدخل إلى القطاع، في ظلّ الحصار الإسرائيلي المحكم والمجاعة المتفاقمة، منذ أكثر من 80 يوماً"، بينما يروّج الاحتلال لـ"سماحه بإدخال 9 شاحنات". وفي بيان أصدره الاثنين، أوضح المكتب أنّ هذه الشاحنات تحتوي على مكملات غذائية محدودة للأطفال، وهي من أصل 44,000 شاحنة مساعدات من المفترض إدخالها خلال 80 يوماً. في السياق نفسه، جدّد المكتب الإعلامي الحكومي تأكيده أنّ القطاع يحتاج يومياً إلى 500 شاحنة مساعدات و50 شاحنة وقود. ويعني هذا أنّ ما مجموعه 44,000 شاحنة كان يجب أن تدخل خلال 80 يوماً، في حين أنّ ما سيدخل الاثنين لا يتجاوز 0.02% من هذا الرقم. مشاهد واقعية من #غزة..تزاحم الفلسطينيين حول تكايا الطعام بحثًا عن لقمة تسدّ الجوع، في ظل مجاعة تشتد يوماً بعد يوم بفعل العدوان الإسرائيلي على القطاع.#الميادين 18 أيار 14 أيار وإزاء ذلك، شدّد المكتب على أنّ هذه الشاحنات "لا تمثّل سوى قطرة في بحر الاحتياجات العاجلة، ولا تلامس الحدّ الأدنى من متطلبات الحياة" في القطاع. كذلك، أشار المكتب في بيانه إلى أنّ الاحتلال يغلق جميع المعابر بصورة كاملة، و"يمنع إدخال ولو حبة قمح واحدة منذ نحو 3 أشهر، في سياسة تجويع ممنهجة تستهدف 2.4 مليون إنسان". وحمّل المكتب الاحتلال والمجتمع الدولي المسؤولية الكاملة عن هذه الجريمة الإنسانية المتواصلة، مطالباً بتحرك عالمي دولي فوري لفتح المعابر، من دون قيد أو شرط، وإدخال الاحتياجات الإنسانية بصورة كاملة، قبل فوات الأوان. يُذكر أنّ المكتب الإعلامي الحكومي في غزة سبق أن حذّر، في بيان سابق الاثنين، من تفاقم مؤشرات المجاعة والانهيار الإنساني، مشدّداً على أنّ هذا الوضع هو "نتيجة مباشرة لسياسات ممنهجة يتّبعها الاحتلال ضدّ المدنيين في معيشتهم وأجسادهم". وحذّر أيضاً من أنّ هذا الخنق المتعمّد الذي يمارسه الاحتلال الإسرائيلي يسبّب تفشي الجوع وسوء التغذية، وخصوصاً في أوساط الأطفال والمرضى وكبار السن. وكان مكتب رئيس حكومة الاحتلال، بنيامين نتنياهو، أعلن الموافقة على إدخال "كمية أساسية" من الغذاء إلى قطاع غزة. وقال مكتب نتنياهو، بحسب ما نقل الإعلام الإسرائيلي، إنّه و"بتوصية من الجيش، وانطلاقاً من الحاجة العملياتية إلى التوسعة المكثفة للقتال، ستُدخل إسرائيل كميةً أساسيةً من الغذاء، من أجل التأكد من عدم تطوّر أزمة جوع في قطاع غزة"، على حدّ زعمه. وجاء هذا القرار في ظل إعلان "جيش" الاحتلال الإسرائيلي عن بدء عملية برية موسعة، على مناطق شمالي وجنوبي قطاع غزة.

غزة: أكثر من 53,475 شهيداً.. والاحتلال يواصل القصف في ظل تفاقم المجاعة ونقص الأدوية
غزة: أكثر من 53,475 شهيداً.. والاحتلال يواصل القصف في ظل تفاقم المجاعة ونقص الأدوية

الميادين

timeمنذ 21 ساعات

  • الميادين

غزة: أكثر من 53,475 شهيداً.. والاحتلال يواصل القصف في ظل تفاقم المجاعة ونقص الأدوية

ارتفع عدد الشهداء في غزة إلى 53,475، والجرحى إلى 121,398، منذ الـ7 من تشرين الأول/أكتوبر 2023، من جرّاء حرب الإبادة التي يواصل الاحتلال الإسرائيلي شنّها على القطاع. وبحسب ما أعلنته وزارة الصحة في القطاع، الاثنين، ارتفع عدد الضحايا، منذ استئناف الاحتلال الحرب في الـ18 من آذار/مارس الماضي، إلى 3,340 شهيداً و9,357 جريحاً. وخلال الساعات الـ24 الماضية، وصل إلى مستشفيات القطاع 136 شهيداً و364 جريحاً، علماً بأنّ من بين هؤلاء الشهداء 11 ارتقوا قبل هذه المدة، وانتُشلت جثامينهم. بدوره، أفاد مراسل الميادين بأنّ 63 شهيداً ارتقوا منذ الفجر في الغارات الإسرائيلية على قطاع غزة، 40 منهم في الجنوب والوسط. وفي غضون ذلك، لا يزال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات، وسط تعذّر وصول طواقم الإسعاف والدفاع المدني إليهم، بفعل تراكم الأنقاض والاستهدافات الإسرائيلية المتواصلة. مستشفى العودة في تل الزعتر، شمالي القطاع، أكد أنّه لا يزال يستقبل المصابين الذين تتمكّن سيارات الإسعاف من نقلهم، على الرغم من الظروف الأمنية الخطيرة. ويواصل المستشفى عمله في ظل إطلاق نار متكرّر من المسيّرات الإسرائيلية، من نوع "كواد كابتر"، نحو محيطه، ومواصلة طائرات الاحتلال قصف المنازل المجاورة، ما يعرّض حياة المرضى والمصابين والطواقم الطبية للخطر المباشر. إضافةً إلى ذلك، أكد المستشفى أنّه يعاني نقصاً حاداً في الأدوية والمستلزمات الطبية والوقود، على نحو يهدّد قدرته على الاستمرار في تقديم الخدمات. وإزاء ذلك، وجّه المستشفى نداءً عاجلاً إلى المؤسسات الأممية والدولية والمجتمع الدولي، مطالباً بالتدخّل الفوري من أجل حماية الطواقم الطبية والمدنيين فيه، وضمان استمرار العمل الإنساني. المكتب الإعلامي الحكومي في القطاع أكد بدوره أنّ الاحتلال يمعن في استهداف المستشفيات ومستودعات الأدوية وقصفها، وتدمير المنشآت الطبية بهدف إخراجها عن الخدمة. وأوضح المكتب، في بيان، أنّ ذلك يشمل غرف الطوارئ والعناية المركّزة وأقسام الجراحة، إذ يهدف الاحتلال إلى مضاعفة أعداد الضحايا ومنع إسعاف المصابين. كذلك يمارس "جيش" الاحتلال ضغوطاً مباشرةً على الطواقم الطبية والإنسانية، ويعوّق وصولها إلى أماكن الكارثة، كما تابع المكتب. 18 أيار 17 أيار وفي بيان آخر، حذّر المكتب من تفاقم مؤشرات المجاعة والانهيار الإنساني بوتيرة مرعبة في غزة، مشدّداً على أنّ هذا الوضع هو "نتيجة مباشرة لسياسات ممنهجة يتّبعها الاحتلال ضدّ المدنيين في معيشتهم وأجسادهم". ووفقاً لما ذكره، فإنّ الوقائع الميدانية والانهيار المتسارع في مختلف القطاعات تظهر أنّ الحدّ الأدنى المطلوب يومياً لوقفه يتمثّل في إدخال 500 شاحنة مساعدات إغاثية وطبية وغذائية عاجلة، إلى جانب 50 شاحنة وقود لتشغيل المخابز والمستشفيات ومحطات ضخ المياه والصرف الصحي. مشاهد واقعية من #غزة..تزاحم الفلسطينيين حول تكايا الطعام بحثًا عن لقمة تسدّ الجوع، في ظل مجاعة تشتد يوماً بعد يوم بفعل العدوان الإسرائيلي على القطاع.#الميادين حذّر المكتب الإعلامي الحكومي في القطاع من أنّ هذا الخنق المتعمّد الذي يمارسه الاحتلال الإسرائيلي يسبّب تفشي الجوع وسوء التغذية، وخصوصاً في أوساط الأطفال والمرضى وكبار السن. وطالب المجتمع الدولي وكلّ دول العالم بـ"الضغط على الاحتلال لفتح المعابر بصورة كاملة وفورية، وإدخال ما لا يقل عن 500 شاحنة مساعدات و50 شاحنة وقود يومياً، من دون إبطاء أو شروط". وطالب أيضاً بتمكين المنظمات الأممية والدولية الإغاثية من العمل بحرية وأمان في القطاع، "من دون انتهاكات للقانون الدولي الإنساني أو تجاوز للمعايير الإنسانية العالمية". وحمّل المكتب الاحتلال، والدول المنخرطة في الإبادة، مثل الولايات المتحدة وبريطانيا وألمانيا وفرنسا، المسؤولية الكاملة عن استمرار هذه الجرائم الإسرائيلية، وعن تداعياتها وآثارها الخطيرة. "درجات الموت في غزة تتصاعد من جرّاء المجاعة ولا سيّما بين الأطفال الخدج ونناشد العالم إدخال المساعدات ولا سيما الوقود والسولار وغاز الطهو بسرعة إلى غزة لإنقاذ السكان"المتحدث باسم الدفاع المدني في قطاع #غزة محمود بصل #الميادين جنوبي قطاع غزة، وتحديداً في حي العمور في بلدة الفخاري، شرقي خان يونس، استشهد 7 أشخاص، هم أم وبناتها، من جراء قصف مدفعي إسرائيلي. واستهدفت غارة إسرائيلية منزلاً في جنوبي بلدة عبسان الكبيرة، شرقي خان يونس، في حين قصفت مدفعية الاحتلال شمالي شرقي المدينة. وقصف الاحتلال خيمةً تؤوي نازحين في منطقة المواصي، غربي المدينة، ما أدى إلى استشهاد 3 أشخاص وإصابة 15 آخرين. في غضون ذلك، شهدت المناطق الشرقية لخان يونس حركة نزوح كبيرة، في اتجاه المناطق الغربية، وذلك في إثر صدور أوامر إخلاء لمناطق تشمل نحو ثلثي مساحة المدينة، بينها بلدتا بني سهيلا وعبسان. وإلى جانب ذلك، شنّ الاحتلال قصفاً مدفعياً على مدينة رفح، جنوبي القطاع أيضاً. وانسحبت الاستهدافات الإسرائيلية على وسط القطاع أيضاً، حيث استهدف الاحتلال منزلاً في منطقة الحدبة، في دير البلح، ما أدى إلى إصابة 10 أشخاص. واستشهد 3 أشخاص في استهداف الاحتلال منزلاً لعائلة اللوح، شرقي بلدة الزوايدة. كذلك، وصل عدد من الشهداء والجرحى إلى مستشفى العودة في النصيرات، من جراء استهداف الاحتلال مدرسة الحساينة، حيث استشهد 7 أشخاص على الأقل. وأطلقت آليات الاحتلال النار على شمالي شرقي المحافظة الوسطى. أما في حي الصبرة، جنوبي مدينة غزة، فاستشهد 6 أشخاص، من جراء استهداف الاحتلال منزلاً لعائلة الخور. وفي شمالي القطاع، أُصيب عدد من الأشخاص من جراء إلقاء طائرات مسيّرة إسرائيلية قنابل في منطقة الرباط، في مشروع بيت لاهيا. كما استهدفت غارة جوية إسرائيلية مخيم جباليا. الاحتلال يصعّد من عدوانه ويرتكب المزيد من المجازر بحق المدنيين في قطاع غزةتقرير: أكرم دلول #غزة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store