logo
المؤسسات البحرينية تختتم مشاركتها في معرض Gulfood 2025 بنجاح

المؤسسات البحرينية تختتم مشاركتها في معرض Gulfood 2025 بنجاح

زاوية٢٦-٠٢-٢٠٢٥

المنامة – اختتمت عدد من المؤسسات البحرينية مشاركتها في معرض Gulfood 2025 من خلال جناح مملكة البحرين بدعم من صندوق العمل (تمكين). حيث استقطب جناح المملكة أعداد كبيرة من الزوار منهم العملاء والمستثمرين المحتملين للتعرف على المؤسسات البحرينية المشاركة والاطلاع على مختلف المنتجات المصنوعة في البحرين.
وضم جناح مملكة البحرين في معرض Gulfood 2025 سبع مؤسسات بحرينية تختص في مجال تصنيع وتوزيع الأغذية وهي: مصنع السلوى للحوم، ومصنع سترة للحوم، ومصنع أملفي فودز، ومصنع دينيز لتعبئة المواد الغذائية، ومصنع قبى لإنتاج ماء اللقاح ومياه الأعشاب، ومصنع فوسكو، وشركة التميز لاستيراد وتصدير المواد الغذائية. بالإضافة لذلك، استضاف الجناح الشيف البحرينية خولة السيب في جلسات الطبخ المباشر التي سلطت الضوء على المطبخ البحريني والمنتجات البحرينية التي تم عرضها في الجناح.
كما حصلت المؤسسات البحرينية المشاركة في جناح مملكة البحرين على العديد الفرص الواعدة والنتائج الإيجابية التي من شأنها تعزيز نموها وتوسعها في المنطقة، بالإضافة لبناء علاقات إقليمية وعالمية مثمرة، والتعرف على آخر التطورات والحلول المبتكرة والاتجاهات في قطاع صناعة الأغذية والمشروبات.
تؤكد هذه المشاركة القيمة على أهمية الفرص التي تقدمها تمكين للمؤسسات البحرينية لعرض أعمالها خارج المملكة من خلال المعارض والمؤتمرات المختلفة والتي تساعد المؤسسات على تنمية أعمالها في الخارج والحصول على فرص استثمارية وتصدير منتجاتها. ويأتي دعم تمكين لجناح مملكة البحرين في Gulfood 2025 تماشياً مع أولويات تمكين الإستراتيجية للعام 2025التي تتمثل في تعزيز مكانة وتنافسية المواطن البحريني في القطاع الخاص، وتزويد البحرينيين بالمهارات المناسبة للتطور الوظيفي في القطاع الخاص، إلى جانب منح الأولوية لنمو ورقمنة واستدامة المؤسسات ودعم النظام البيئي لتعزيز فعالية سوق العمل والقطاع الخاص.
نبذة حول صندوق العمل "تمكين"
صندوق العمل "تمكين" هيئة وطنية تأسست في عام 2006، بهدف الدفع قدمًا بعجلة النمو الاقتصادي في مملكة البحرين من خلال تعزيز مكانة القطاع الخاص كمحرك رئيس للنمو الاقتصادي في مملكة البحرين وذلك عبر دعم نمو وتطور المؤسسات، إلى جانب تطوير مهارات الأفراد البحرينيين وتعزيز فرصهم في التوظيف والتطور الوظيفي ليكونوا الخيار الأول والأمثل للتوظيف في سوق العمل.
ولتحقيق ذلك، تقدم تمكين مجموعة من البرامج والمبادرات التي تم تصميمها بما يتماشى مع احتياجات سوق العمل، وبالاستناد إلى أولوياتها الإستراتيجية، ومبادرات الدعم الرئيسية التي تتضمن مبادرات دعم التوظيف، ودعم التطور الوظيفي، إلى جانب دعم المؤسسات.
-انتهى-

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

راية القابضة تسجل أرباحاً قياسية في عام 2024
راية القابضة تسجل أرباحاً قياسية في عام 2024

زاوية

time١٥-٠٤-٢٠٢٥

  • زاوية

راية القابضة تسجل أرباحاً قياسية في عام 2024

القاهرة، مصر: أعلنت شركة راية القابضة للاستثمارات المالية، إحدى أبرز شركات الاستثمار في مصر التي تعمل عبر قطاعات متنوعة ، عن نتائجها المالية المجمعة والمستقلة للسنة المالية المنتهية في 31 ديسمبر 2024. وتعكس النتائج الأداء المالي الأقوى في تاريخ الشركة، في عام استثنائي شهد نمواً استراتيجياً، وأرباحاً قياسية، واحتفالاً بمرور 25 عاماً على تأسيس المجموعة. بلغت إيرادات راية القابضة45.1 مليار جنيه مصري خلال عام 2024، بزيادة قدرها 44.2 % مقارنة بعام 2023، مدفوعة بنمو متوازن عبر 11 شركة ضمن محفظة راية الاستثمارية في 7 دول. وارتفع إجمالي الربح بنسبة 48 % ليصل إلى 9.4 مليار جنيه مصري، مع هامش ربح إجمالي بلغ 21%. كما ارتفعت الأرباح قبل الفوائد والضرائب والاستهلاك وإطفاء الدين (EBITDA) بنسبة 52 % لتصل إلى 4.86 مليار جنيه مصري، مع تحسن هامش EBITDA ليصل إلى 10.8%. وبلغ صافي الربح قبل حقوق الأقلية 1.9 مليار جنيه مصري بزيادة سنوية قدرها 237 %، بينما بلغ صافي الربح بعد حقوق الأقلية 1.69 مليار جنيه مصري، بزيادة قدرها 283 %، مع هامش صافي ربح بلغ 3.7%. أداء قوي في الربع الرابع 2024 حققت راية القابضة أعلى إيرادات ربع سنوية في تاريخها، حيث سجلت 12.8 مليار جنيه مصري في الربع الرابع من عام 2024، بزيادة سنوية بلغت 48.7 %. وبلغ صافي الربح بعد حقوق الأقلية 578 مليون جنيه مصري، بزيادة 1095 % مقارنة بالربع نفسه من العام الماضي، و27 % مقارنة بالربع الثالث. أبرز إنجازات الشركات التابعة راية للتجارة والسلع الاستهلاكية: 20.3 مليار جنيه مصري في الإيرادات، بنمو سنوي بلغ 33%. راية لتكنولوجيا المعلومات: 10.8 مليار جنيه مصري، بزيادة 57%، بدعم من إطلاق مركز بيانات Tier III مملوك بالكامل. أمان القابضة: 6.4 مليار جنيه مصري في الإيرادات، بزيادة 41%، مع دخول السوق السعودية. راية فودز: نمت الإيرادات بنسبة 51% على أساس سنوي، مدفوعةً بزيادة الطلب على منتجات التصدير المجمدة، وأصبحت المُصدِّر الأول للفراولة المجمدة في مصر خلال عام 2024. راية إليكتريك: إطلاق نموذج "التصنيع كخدمة" بالشراكة مع LG لتعزيز الصناعة المحلية. راية CX، أوستول، المباني الذكية، المطاعم، والسيارات: جميعها حققت نمواً مزدوج الرقم في قاعدة العملاء، والعمليات، والتوسعات. حصلت راية القابضة على شهادة أفضل صاحب عمل في مصر"'Top Employer لعام 2025، مما يعكس التزامها بتوفير بيئة عمل متميزة تدعم أكثر من 18,000 موظف. كما مثّل عام 2024 محطة فارقة في تاريخ راية القابضة، حيث احتفلت بمرور 25 عاماً على انطلاقتها؛ ربع قرن من الريادة والاستثمار المتنوع، تركت خلاله بصمتها في قطاعات متعددة وأسواق مختلفة، ورسّخت مكانتها كشركة رائدة في مشهد الأعمال المصري والإقليمي. ومع دخول عام 2025، تواصل راية القابضة التركيز على التوسع الإقليمي، التحول الرقمي، الاستدامة، وتعزيز النمو المالي المستدام. وبفضل قاعدة قوية ورؤية مستقبلية واضحة، تستمر راية في قيادتها كشركة استثمارية رائدة محلياً وإقليمياً. -انتهى-

أين الحلول لمشكلة أسعار البيض؟
أين الحلول لمشكلة أسعار البيض؟

الاتحاد

time٣٠-٠٣-٢٠٢٥

  • الاتحاد

أين الحلول لمشكلة أسعار البيض؟

أين الحلول لمشكلة أسعار البيض؟ خلال الحملة الرئاسية، لم يكن هناك شيء يعبر عن استياء الأميركيين من التضخم مثل أسعار البيض. وكمرشح، قال الرئيس دونالد ترامب مراراً وتكراراً: «عندما أفوز، سأخفض الأسعار في اليوم الأول». وبالطبع، لم يحدث ذلك، بل على العكس، أصبحت أسعار البيض أعلى من أي وقت مضى. وأضافت مطاعم مثل «دينيز» و«وافل هاوس» رسوماً إضافية على البيض في قوائمها، وأصبحت أرفف العديد من متاجر البقالة فارغة. لقد ضربت إنفلونزا الطيور بشدة منتجي البيض في الولايات المتحدة، مما أجبر المزارعين على إعدام أكثر من 150 مليون دجاجة بيّاضة، الأمر الذي قلل العرض وأدى إلى ارتفاع الأسعار بشكل كبير. لا يمكن إلقاء اللوم بالكامل على إدارة لم تكمل بعد ثلاثة أشهر في الحكم في تفشي المرض الذي بدأ عام 2022. لكن الآن، أصبحت هذه المشكلة مسؤولية ترامب. وحتى الآن، لم يفعل سوى جعل الأمور أكثر تعقيداً. ولطالما كان لدى الولايات المتحدة أقوى برنامج لمراقبة إنفلونزا الطيور في العالم، عبر دائرة فحص صحة الحيوان والنبات التابعة لوزارة الزراعة الأميركية. وقد اعتمد المزارعون على هذا البرنامج في ولايات أيوا وأوهايو وإنديانا وبنسلفانيا - التي تنتج معاً ما يقرب من نصف البيض في البلاد، لتوجيههم خلال هذا الوباء. لكن الوزارة أقرت في الآونة الأخيرة بأن عمليات التسريح الجماعي شملت عدداً غير محدد من الأشخاص الذين كانوا يعملون في التصدي لإنفلونزا الطيور، وهو مثال مذهل على عدم الكفاءة البيروقراطية. والآن، يسارع المسؤولون لإعادة توظيفهم. في غضون ذلك، تستمر أسعار البيض في الارتفاع، فقد زادت بنسبة 53% مقارنةً بالعام الماضي، و15% منذ يناير. وبلغ متوسط سعر العبوة سعة 12 بيضة مستوى قياسياً جديداً (4.95 دولار الشهر الماضي). وفي بعض المناطق، مثل ولاية ويسكونسن، يمكن أن يصل سعر كرتونة البيض من المزارع الطبيعية إلى 10 دولارات. كما فرضت بعض متاجر البقالة قيوداً على عدد الكراتين التي يمكن للعملاء شراؤها. لقد كان تأثير هذه الأزمة على المزارعين كارثياً. إذ يتحملون تكلفة إعدام طيورهم، واستبدالها بأخرى سليمة، والتخلص من الدجاج النافق، بالإضافة إلى تنفيذ تدابير أمن بيولوجي مشددة أوصت بها وزارة الزراعة الأميركية. كما يواجهون خسائر متزايدة وعدم يقين بشأن المستقبل. وأصبح حجم النقص في البيض يزيد الأوضاع تعقيداً على الحدود الأميركية المكسيكية، وهي إحدى القضايا التي ركز عليها ترامب بشدة. حيث يجد وكلاء الجمارك وحماية الحدود أدلة متزايدة على سوق سوداء ناشئة للبيض، وقد زادت عمليات مصادرة البيض عند النقاط الحدودية بنسبة 29% مقارنة بالفترة ذاتها من العام الماضي. لكن حتى الآن، لا يبدو أن أياً من هذا يمثل مشكلة سياسية لترامب. ذلك أن 32% فقط من الأميركيين يوافقون على طريقة تعامله مع ارتفاع الأسعار، وفقاً لاستطلاع أجرته «رويترز/إبسوس» مؤخراً. وإذا تحور فيروس إنفلونزا الطيور ليصبح وباءً يصيب البشر، فسيكون هناك ثمن سياسي باهظ، خاصة أن ما يقرب من نصف الأميركيين قلقون بالفعل من هذا الاحتمال. وحتى الآن، تم تسجيل 70 حالة إصابة بشرية بالفيروس نتيجة عدوى من حيوانات المَزارع، إلى جانب حالة وفاة واحدة، ولم يتم تسجيل أي انتقال للعدوى من إنسان إلى آخر في الولايات المتحدة. فما الحل إذاً؟ لقد فشلت الاستراتيجية الأميركية طويلة الأمد متمثلةً في إعدام ملايين الطيور في احتواء انتشار الفيروس. وهناك حاجة إلى حلول جديدة، لكن لن يكون من السهل إقناع المزارعين بها. وترامب، الذي يفضل الحلول السريعة والجريئة على المدى القصير، اتفق مع تركيا (إحدى الدول القليلة التي لا يزال يتمتع معها بعلاقات جيدة) على شراء 15 ألف طن من البيض. قد يساعد ذلك في تخفيف أسعار البيض مؤقتاً، لكن المزارعين الأميركيين الذين يشهدون تراجع أعداد طيورهم وأرباحهم لن يكونوا سعداء بذلك. أما الحل طويل المدى فقد لا يحظى بشعبية بين المزارعين: التطعيمات. ذلك أن تلقيح الدجاج سيضيف تكلفة وتعقيداً إضافيين، لكنه قد يكون ضرورياً، فقد منحت وزارة الزراعة الأميركية موافقةً مشروطةً على لقاح جديد لإنفلونزا الطيور طورته شركة «زويتس»، أكبر منتج في العالم لأدوية الثروة الحيوانية. وتقوم دول أخرى، مثل الصين والمكسيك وفرنسا وفيتنام، بتلقيح الدواجن المحلية ضد الفيروس بشكل روتيني. وهناك خيارات أخرى، مثل تغيير طريقة تربية الدجاج، لكنها قد لا تلقى ترحيباً لدى العديد من الشركات الزراعية الكبرى. يقول جيسون أموندسن، من مزرعة «لوكال لييد» في رينشال بولاية مينيسوتا: «نؤمن بأن وضع 30 ألف طائر في حظيرة ضمن مجمع يضم 3 ملايين طائر هو وصفة مثالية للأمراض. لا تتاح لجهاز المناعة لدى الطيور فرصة للنجاة». لكن معظم البيض في الولايات المتحدة يأتي من مثل هذه المزارع الضخمة، ومن المرجح أن يواجه أي تغيير في طريقة الإنتاج مقاومة من جانب القطاع. ومهما كانت صعوبة الحلول، فلن يكون من الممكن تنفيذ أي منها حتى تستثمر إدارة ترامب المزيدَ في جهود وزارة الزراعة الأميركية لمكافحة إنفلونزا الطيور. فهذه المسألة بالغة الأهمية بحيث لا يمكن تجاهلها أو تقليصها. إن تسريح المتخصصين في إنفلونزا الطيور عن طريق الخطأ في خضم جائحة طيور هو مجرد مثال واحد يثبت أن مبدأ «التحرك بسرعة وكسر الأشياء» غير صالح عندما يتعلق الأمر بالحكومة الفيدرالية، لأن عواقب الفشل أو اتخاذ قرارات خاطئة تكون أكبر من أن يتحملها أحد. ينشر بترتيب خاص مع خدمة «واشنطن بوست لايسنج آند سينديكيشن» باتريشيا لوبيز* * كاتبة أميركية

يهدد خطط إدارة ترامب..ارتفاع أسعار البيض في أمريكا إلى مستويات قياسية
يهدد خطط إدارة ترامب..ارتفاع أسعار البيض في أمريكا إلى مستويات قياسية

موقع 24

time٢٦-٠٢-٢٠٢٥

  • موقع 24

يهدد خطط إدارة ترامب..ارتفاع أسعار البيض في أمريكا إلى مستويات قياسية

ترجح وزارة الزراعة الأمريكية ارتفاع أسعار البيض في الولايات المتحدة بأكثر من 40% في 2024، في الوقت الذي قدمت فيه إدارة الرئيس دونالد ترامب الأربعاء، تفاصيل جديدة عن خطتها لمحاربة أنفلونزا الطيور، وخفض أسعار البيض. ومع التركيز على الأمن البيولوجي في المزارع، قالت وزيرة الزراعة بروك رولينز إن وزارة الزراعة الأمريكية ستستثمر 1 مليار دولار آخر بالإضافة إلى حوالي ملياري دولار أنفقتها بالفعل في مكافحة إنفلونزا الطيور منذ تفشي المرض في 2022. وألمح المسؤولون إلى هذه الخطة في وقت سابق من الشهر الحالي. ولم يتضح ما الذي يمكن للمزارعين عمله أيضاً لإبعاد الفيروس. وعمل مربو الدواجن بالفعل على حماية طيورهم منذ تفشي إنفلونزا الطيور في 2015 بتدابير مثل مطالبة العمال بتغيير الملابس، والاستحمام قبل دخول الحظائر، واستخدام مجموعات منفصلة من الأدوات وتعقيم المركبات التي تدخل المزارع. والتحدي هو أن الفيروس ينتشر بسهولة عن طريق الطيور البرية أثناء هجرتها عبر المزارع. والسبب الرئيسي في ارتفاع أسعار البيض في الولايات المتحدة لتصل إلى مستوى قياسي قدره 4.95 دولارات لكل 12 بيضة الشهر الجاري، هو ذبح أكثر من 166 مليون طائر للحد من انتشار الفيروس، حيث كان أغلبها من الدجاج المنتج للبيض. وفي الشهر الماضي ذبحت حوالي 19 مليون دجاجة منتجة للبيض. وتتوقع وزارة الزراعة حالياً ارتفاع أسعار البيض بـ 41% على الأقل عن الأسعار القياسية الحالية. وحتى الشهر الماضي كانت الزيادة المتوقعة 20% فقط. ويخفى متوسط الأسعار أن الوضع أسوأ في بعض المناطق الأمريكية التي يزيد فيها السعر بنحو دولار واحد لكل 12 بيضة عن المتوسط. ويضر هذا الوضع بالمستهلكين واضطرت مطاعم مثل دينيز، ووافل هاوس، إلى إضافة رسوم إضافية على أطباق البيض. وكلفت أسعار البيض المرتفعة، التي زادت بأكثر من الضعف منذ ما قبل تفشي المرض، المستهلكين ما لا يقل عن 1.4 مليار دولار في العام الماضي، وفق تقدير من خبراء الاقتصاد الزراعي في جامعة أركنساس. كما ترتفع أسعار البيض عادة كل ربيع قبل عيد الفصح عندما يكون الطلب مرتفعاً.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store