
سينديروس يحذر آرسنال: ريال مدريد على أرضه لا يعرف المستحيل
فيليب سينديروس، المدافع السويسري السابق، واجه ريال مدريد مرتين خلال مسيرته، ولم يخسر أي منهما. كان جزءًا من فريق أرسنال الذي أطاح بالنادي الملكي من دوري أبطال أوروبا في موسم 2005/2006، وهو إنجاز لا يُنسى في تاريخ النادي اللندني.
أرسنال يملك الأفضلية.. لكن بيرنابيو لا يُؤمن جانبه
الآن وبعد ما يقرب من 20 عامًا، يعود السيناريو ولكن في ثوب مختلف. أرسنال يدخل إياب ربع النهائي متقدمًا بثلاثية نظيفة، لكن سينديروس يرى أن الأمور لم تُحسم، خاصة أن المواجهة ستكون في ملعب سانتياغو بيرنابيو، الذي وصفه بأنه "ملعب لا يرحم".
رهبة الملعب وتاريخ ريال مدريد.. عوامل لا تُقاس بالأرقام
في حديثه لصحيفة AS الإسبانية، قال سينديروس: "أي شخص يعرف كرة القدم يدرك أن بيرنابيو مكان خاص. كثير من الأبطال لعبوا هناك وخرجوا خاسرين. تشعر هناك بثقل التاريخ، بجماهير لا تعرف الرحمة، وبروح الفريق الذي لا يموت."
"كثير من الأبطال فشلوا هنا".. تحذير مباشر من قلب مدريد
وأضاف: "حتى مع أفضلية أرسنال، الضغط سيكون حاضرًا. الأجواء، الجماهير، والرهبة ستلعب دورها. ريال مدريد لا يحتاج للكثير من الفرص ليقلب المباراة رأسًا على عقب."
عودة مدريد ممكنة؟ سينديروس لا يستبعد المفاجآت
سينديروس لم يستبعد سيناريو العودة رغم صعوبة المهمة، مؤكدًا أن كل شيء ممكن حين يتعلق الأمر بريال مدريد في ملعبه.
فاختتم قائلًا: "النجوم موجودون، الجودة موجودة، والملعب عامل حاسم. الجمهور سيكون اللاعب رقم 12، وإذا جاء الهدف الأول مبكرًا، فكل شيء قد ينقلب في لحظة."

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

سرايا الإخبارية
منذ ساعة واحدة
- سرايا الإخبارية
رسميا .. تأهل نيوكاسل والسيتي وتشيلسي إلى دوري الأبطال
سرايا - حسم مانشستر سيتي وتشلسي ونيوكاسل بطاقات التأهل إلى دوري أبطال أوروبا بصحبة ليفربول البطل وأرسنال الوصيف وتوتنهام الفائز بلقب الدوري الأوروبي"يوروبا ليغ"، وذلك عقب المرحلة 38 الأخيرة من الدوري الإنجليزي لكرة القدم. ودخل سيتي لقاءه مع مضيفه فولهام وهو في المركز الثالث لكن بفارق ثلاث نقاط فقط عن نوتنغهام فورست السابع، ما جعله مطالبا بالفوز كي يحسم تأهله إلى المسابقة القارية الأم بغض النظر عن نتائج ملاحقيه، وهذا ما فعله فريق المدرب الإسباني بيب غوارديولا بتخطيه مضيفه اللندني 2-0. أما تشيلسي الذي دخل المرحلة الختامية في المركز الخامس الأخير المؤهل إلى دوري الأبطال بفارق الأهداف خلف نيوكاسل وأمام أستون فيلا، فخاض مواجهة أصعب لأنها جمعته بمضيفه نوتنغهام وتمكن من حسمها 1-0، لينهي الموسم رابعا أمام نيوكاسل الذي تأهل بدوره خامسا رغم خسارته أمام ضيفه إيفرتون 0-1، وذلك بسبب خسارة أستون فيلا السادس (66 نقطة) أمام مضيفه مانشستر يونايتد 0-2 وفوريست. في لقاء دخل التاريخ كثالث مباراة فقط تُقام من دون أي لاعب إنجليزي في تشكيلة أي من الفريقين، بعد بورتسموث-أرسنال في ديسمبر 2009 وأرسنال-تشلسي في يناير 2019، بدأ البلجيكي كيفين دي بروين مباراته الأخيرة بألوان مانشستر سيتي من مقاعد البدلاء قبل أن يدخل في الدقائق الخمس الأخيرة. واعتمد غوارديولا في المقدمة على النرويجي إرلينغ هالاند، بمؤازرة من البلجيكي الآخر جيريمي دوكو والمصري عمر مرموش والألماني إيلكاي غوندوغان الذي أهدى فريقه التقدم بتسديدة أكروباتية خلفية، متابعا الكرة بعد تصدي الحارس الألماني برند لينو لمحاولة البرتغالي ماتيوس نونيش (21). وبقيت النتيجة على حالها حتى الدقيقة 72 حين حسم سيتي النتيجة وبطاقة دوري الأبطال بالهدف الثاني والعشرين في الدوري هذا الموسم لهالاند، وجاء من ركلة جزاء انتزعها غوندوغان من الصربي ساشا لوكيتش. وعلى ملعب "سيتي غراوند"، انتهى حلم نوتنغهام فورست بخوض دوري الأبطال، المسابقة التي أحرز لقبها عامي 1979 و1980، لأول مرة منذ موسم 1980-1981 بخسارته على أرضه أمام تشلسي 0-1. ويُدين تشيلسي الذي ينتظره الأربعاء نهائي مسابقة "كونفرنس ليغ" ضد ريال بيتيس الإسباني، بالفوز إلى ليفاي كولويل الذي وصلته الكرة من البرتغالي بيدرو نيتو إثر ركلة ركنية مطلع الشوط الثاني، فأودعها الشباك (50). وعلى ملعب "أولد ترافورد"، دفع أستون فيلا ثمن إكمال الشوط الثاني من لقائه ومضيفه مانشستر يونايتد، بعشرة لاعبين بعد طرد حارسه، المرشح للرحيل هذا الصيف، الأرجنتيني إميليانو مارتينيس في الثواني الأخيرة من الشوط الأول بسبب تدخله خارج منطقة الجزاء على الدنماركي راسموس هويلوند (1+45)، وخسر اللقاء بهدفين سجلهما لوصيف بطل "يوروبا ليغ" كل من العاجي أماد ديالو (76) والبديل الدنماركي كريستيان إريكسن (87 من ركلة جزاء). وبذلك، أنهى فريق المدرب الإسباني أوناي إيمري الدوري سادسا وسيخوض بالتالي "يوروبا ليغ" الموسم المقبل بصحبة كريستال بالاس بطل الكأس، فيما يسجل فوريست عودته إلى الساحة القارية لأول مرة منذ موسم 1995-1996 من بوابة الدور التمهيدي لمسابقة "كونفرنس ليغ". وستكون إنجلترا ممثلة بفريق سادس في دوري أبطال أوروبا نتيجة إحراز توتنهام للقب "يوروبا ليغ" الأربعاء على حساب يونايتد 1-0 في بلباو، لكن الفريق اللندني لم ينعم الأحد في احتفاله باللقب بين جمهور إذ مُني بهزيمة قاسية أمام برايتون 1-4 وأنهى الموسم في المركز السابع عشر بعد 22 هزيمة مقابل 11 فوزا فقط.


خبرني
منذ 2 ساعات
- خبرني
رسميا .. تأهل نيوكاسل والسيتي وتشيلسي إلى دوري الأبطال
خبرني - خبرني - حسم مانشستر سيتي وتشلسي ونيوكاسل بطاقات التأهل إلى دوري أبطال أوروبا بصحبة ليفربول البطل وأرسنال الوصيف وتوتنهام الفائز بلقب الدوري الأوروبي"يوروبا ليغ"، وذلك عقب المرحلة 38 الأخيرة من الدوري الإنجليزي لكرة القدم. ودخل سيتي لقاءه مع مضيفه فولهام وهو في المركز الثالث لكن بفارق ثلاث نقاط فقط عن نوتنغهام فورست السابع، ما جعله مطالبا بالفوز كي يحسم تأهله إلى المسابقة القارية الأم بغض النظر عن نتائج ملاحقيه، وهذا ما فعله فريق المدرب الإسباني بيب غوارديولا بتخطيه مضيفه اللندني 2-0. أما تشيلسي الذي دخل المرحلة الختامية في المركز الخامس الأخير المؤهل إلى دوري الأبطال بفارق الأهداف خلف نيوكاسل وأمام أستون فيلا، فخاض مواجهة أصعب لأنها جمعته بمضيفه نوتنغهام وتمكن من حسمها 1-0، لينهي الموسم رابعا أمام نيوكاسل الذي تأهل بدوره خامسا رغم خسارته أمام ضيفه إيفرتون 0-1، وذلك بسبب خسارة أستون فيلا السادس (66 نقطة) أمام مضيفه مانشستر يونايتد 0-2 وفوريست. في لقاء دخل التاريخ كثالث مباراة فقط تُقام من دون أي لاعب إنجليزي في تشكيلة أي من الفريقين، بعد بورتسموث-أرسنال في ديسمبر 2009 وأرسنال-تشلسي في يناير 2019، بدأ البلجيكي كيفين دي بروين مباراته الأخيرة بألوان مانشستر سيتي من مقاعد البدلاء قبل أن يدخل في الدقائق الخمس الأخيرة. واعتمد غوارديولا في المقدمة على النرويجي إرلينغ هالاند، بمؤازرة من البلجيكي الآخر جيريمي دوكو والمصري عمر مرموش والألماني إيلكاي غوندوغان الذي أهدى فريقه التقدم بتسديدة أكروباتية خلفية، متابعا الكرة بعد تصدي الحارس الألماني برند لينو لمحاولة البرتغالي ماتيوس نونيش (21). وبقيت النتيجة على حالها حتى الدقيقة 72 حين حسم سيتي النتيجة وبطاقة دوري الأبطال بالهدف الثاني والعشرين في الدوري هذا الموسم لهالاند، وجاء من ركلة جزاء انتزعها غوندوغان من الصربي ساشا لوكيتش. وعلى ملعب "سيتي غراوند"، انتهى حلم نوتنغهام فورست بخوض دوري الأبطال، المسابقة التي أحرز لقبها عامي 1979 و1980، لأول مرة منذ موسم 1980-1981 بخسارته على أرضه أمام تشلسي 0-1. ويُدين تشيلسي الذي ينتظره الأربعاء نهائي مسابقة "كونفرنس ليغ" ضد ريال بيتيس الإسباني، بالفوز إلى ليفاي كولويل الذي وصلته الكرة من البرتغالي بيدرو نيتو إثر ركلة ركنية مطلع الشوط الثاني، فأودعها الشباك (50). وعلى ملعب "أولد ترافورد"، دفع أستون فيلا ثمن إكمال الشوط الثاني من لقائه ومضيفه مانشستر يونايتد، بعشرة لاعبين بعد طرد حارسه، المرشح للرحيل هذا الصيف، الأرجنتيني إميليانو مارتينيس في الثواني الأخيرة من الشوط الأول بسبب تدخله خارج منطقة الجزاء على الدنماركي راسموس هويلوند (1+45)، وخسر اللقاء بهدفين سجلهما لوصيف بطل "يوروبا ليغ" كل من العاجي أماد ديالو (76) والبديل الدنماركي كريستيان إريكسن (87 من ركلة جزاء). وبذلك، أنهى فريق المدرب الإسباني أوناي إيمري الدوري سادسا وسيخوض بالتالي "يوروبا ليغ" الموسم المقبل بصحبة كريستال بالاس بطل الكأس، فيما يسجل فوريست عودته إلى الساحة القارية لأول مرة منذ موسم 1995-1996 من بوابة الدور التمهيدي لمسابقة "كونفرنس ليغ". وستكون إنجلترا ممثلة بفريق سادس في دوري أبطال أوروبا نتيجة إحراز توتنهام للقب "يوروبا ليغ" الأربعاء على حساب يونايتد 1-0 في بلباو، لكن الفريق اللندني لم ينعم الأحد في احتفاله باللقب بين جمهور إذ مُني بهزيمة قاسية أمام برايتون 1-4 وأنهى الموسم في المركز السابع عشر بعد 22 هزيمة مقابل 11 فوزا فقط.


سواليف احمد الزعبي
منذ 3 ساعات
- سواليف احمد الزعبي
إذا تساوى صلاح ومبابي في الأهداف.. من سيتوج بالحذاء الذهبي؟
#سواليف يستعد المصري #محمد_صلاح نجم #ليفربول، لخوض مهمة صعبة في الجولة الأخيرة من الدوري الإنجليزي الممتاز. ويستقبل الريدز، فريق كريستال بالاس بملعب أنفيلد، اليوم الأحد، ضمن منافسات الجولة 38. وأوشك الدولي المصري على نيل جائزة #الحذاء_الذهبي كهداف للبريميرليغ، في ظل امتلاكه 28 هدفا، متقدما بفارق 5 أهداف عن أقرب ملاحقيه، أليكسندر #إيزاك. لكن صلاح لديه تحدٍ آخر، يتمثل في سعيه نحو جائزة الحذاء الذهبي الأوروبي، الذي يُمنح لهداف دوريات القارة العجوز. ويتقدم الفرنسي كيليان مبابي، مهاجم ريال مدريد، في السباق، بعدما سجل ثنائية، اليوم السبت، أمام ريال سوسييداد، في آخر جولات الليغا. ووصل #مبابي إلى 31 هدفا، متقدما بفارق 3 أهداف عن الدولي المصري، الذي سيكون بحاجة لتسجيل هاتريك، غدا الأحد، لمعادلة الدولي الفرنسي. لكن هذا الهاتريك، إن سُجل، لن يكون كافيا بالنسبة للنجم المصري، بعدما تغيرت القاعدة قبل نحو 6 سنوات، لتنص على أنه حال تساوي لاعبين في عدد الأهداف المسجلة، تذهب الجائزة حينها للاعب الأقل مشاركة من ناحية عدد الدقائق. وتصب هذه القاعدة الجديدة في صالح مبابي، بعدما ظهر هذا الموسم لمدة 2917 دقيقة في الليغا، مقابل 3290 دقيقة خاضها صلاح حتى الآن في الدوري الإنجليزي. أما إذا أراد محمد صلاح، الاستحواذ على الجائزة بمفرده، فإنه سيكون بحاجة لتسجيل رباعية 'سوبر هاتريك' في الجولة الختامية، للوصول إلى 32 هدفا. يمتلك كيليان مبابي 31 هدفًا ووصل إلى 62 نقطة مما يجعله في الصدارة، يليه السويدي فيكتور غيوكيريس سجل 39 هدفا بقميص سبورتينغ لشبونة في الدوري البرتغالي، لكنه توقف عند (58.5) نقطة، نظرا لاحتساب الهدف هناك بنقطة ونصف، بخلاف الدوريات الخمس الكبرى التي يُحسب الهدف فيها بنقطتين.