logo
«سلام» تعلن رعايتها لمؤتمر "ليب 2025"

«سلام» تعلن رعايتها لمؤتمر "ليب 2025"

سعورس٠٨-٠٢-٢٠٢٥

تركز على تمكين مجتمع الشركات الصغيرة والمتوسطة والمجالات الرئيسية مثل الاستدامة والأمن ونشر تقنية الجيل الخامس.
تعمل «سلام» على توسيع نطاق عروضها لتتجاوز الاتصالات الاعتيادية مع الالتزام بالابتكار التقني المسؤول والمستدام.
أعلنت «سلام»، الشركة السعودية الرائدة في قطاع الاتصالات وتقنية المعلومات، عن رعايتها لمؤتمر "ليب LEAP 2025" الحدث التقني العالمي البارز والحائز على جوائز مرموقة، والذي يعقد في مركز الرياض للمعارض والمؤتمرات، خلال الفترة من 9 إلى 12 فبراير 2025، تحت شعار "نحو آفاق جديدة". وفي إطار التزامها بالابتكار والاستدامة، ستعرض «سلام» أحدث تطوراتها في حلول الاتصالات، والاستدامة، وشبكات الجيل الخامس (5G)، والحوسبة الطرفية متعددة الوصول (MEC)، بالإضافة إلى الأمن السيبراني، والروبوتات، والخدمات المصممة لتمكين الأفراد والشركات.
وقال المهندس أحمد العنقري الرئيس التنفيذي لشركة «سلام» في تصريح بهذه المناسبة: "نفخر في «سلام» بأننا في طليعة الشركات التي تعيد تعريف مسار التكنولوجيا، ليس فقط من خلال قيادة التحول الرقمي والاستدامة في المملكة ولكن أيضاً من خلال تطوير علامتنا التجارية. وانطلاقاً من كوننا مزود رائد للبنية التحتية الرقمية ونتمتع بأساس قوي في الاتصالات، نعمل الآن على توسيع آفاقنا إلى مجالات رحبة. إن مشاركتنا ورعايتنا لمؤتمر ليب 2025 تجسد رحلتنا نحو الابتكار ودعمنا القوي لطموحات الاقتصاد الرقمي، ودعم رؤية المملكة 2030. هدفنا هو تسخير قوتنا في التقنية والابتكار لتقديم حلول هادفة تعود بالنفع والفائدة على الشركات والمجتمع ككل، من خلال تزويدهم بحلول مبتكرة تبرز خبرتنا العريقة في مجال الاتصالات والأمن، مع التأكيد على التزامنا بتحقيق الاستدامة وتمكين الشركات الصغيرة والمتوسطة".
التزامنا تجاه الشركات الصغيرة والمتوسطة ومجتمع الأعمال
مع وجود أكثر من 500 ألف شركة صغيرة ومتوسطة تعمل حالياً في المملكة، تلتزم «سلام» بتعزيز قدراتها الرقمية وأمنها. وتسعى الشركة إلى تلبية الاحتياجات المتجددة لمجتمع الأعمال من خلال تقديم حلول متميّزة مثل خدمات جدار الحماية الافتراضي، وخدمات التطبيقات السحابية، والوصول إلى الإنترنت المخصصة، والخدمات الصوتية. كما تم وضع نهج شامل لإدارة خدمات تقنية المعلومات صممت خصيصاً لتتناسب مع متطلبات الشركات الصغيرة والمتوسطة. فضلاً عن جهود «سلام» في دعم نمو وفاعلية الأعمال التجارية، وضمان تجهيزها بشكل جيد لزيادة قدرتها على المنافسة في عالم متصل بشكل متزايد.
الأمن واكتشاف التهديدات
في عام 2024، تعرضت المملكة لتحديات في مجال الأمن السيبراني من قبل 72 جهة تهديد مختلفة، إلى جانب 88 هجوماً ببرامج الابتزاز، التي استهدفت بشكل متزايد قطاعات حيوية مثل التصنيع، وتكنولوجيا المعلومات، والإنشاءات. في مؤتمر ليب 2025، ستعرض «سلام» حلولاً متطورة لمواجهة التهديدات المتغيرة. ويُعتبر (SalamBot)هو حل أمني روبوتي يقوم بدوريات بشكل مستقل، ويوفر مراقبة بالفيديو بزاوية 360 درجة وقدرات اكتشاف مدعومة بالذكاء الاصطناعي. بالإضافة إلى ذلك، يوفر حل (سياج Siyaj) مجموعة شاملة للأمن الذكي للمكاتب. وتقدم هذه الحلول نظاماً متكاملاً من إجراءات التحكم المتقدمة، وتعمل جنباً إلى جنب مع أولوية الشبكة الذكية، لضمان سير العمل بطريقة آمنة وسلسة.
التقنية لتعزيز التأثير المستدام
بلغت قيمة سوق تقنية الاستدامة الخضراء في المملكة مبلغ 5.3 مليار دولار في عام 2024، ومن المتوقع أن تصل إلى 12.83 مليار دولار بحلول عام 2030. تحتل جهود «سلام» في مجال الاستدامة الصدارة من خلال نجاحها في تنفيذ حلول مدعومة بالذكاء الاصطناعي لتقديم إدارة فعّالة للنفايات، وإدارة ذكية للمرافق. تم تصميم هذه الأدوات المبتكرة لتحسين استخدام الموارد، وتعزيز الاستدامة البيئية. بالإضافة إلى ذلك، تعرض الشركة حلولاً قوية لإدارة الأسطول، ونظام مراقبة البيئة (Sustainex)، والذي يعكس التزام «سلام» بتحقيق الكفاءة التشغيلية وحماية البيئة بأحدث التقنيات.
نشر تقنية الجيل الخامس 5G
تقدر قيمة سوق تقنية الجيل الخامس 5G في المملكة بنحو 2.1 مليار دولار في عام 2023، ومن المتوقع أن تصل إلى 13.41 مليار دولار بحلول عام 2029، بمعدل نمو سنوي مركب قدره 36%. وفي ظل هذا النمو المتزايد، تعمل «سلام» بفاعلية على نشر تقنية الجيل الخامس لتعزيز مستقبل الاتصالات. وتتضمن خدماتها لتقنية 5G حلول (الحوسبة الطرفية متعددة الوصول MEC)، وهو نهج تحويلي لتعزيز الشبكات الخاصة، وتقنية (الألياف إلى الغرف FTTR-B) المتقدمة التي تقدم تجارب عرض نطاق ترددي سلسة وخالية من التداخل. وتؤكد هذه المبادرات استثمار «سلام» في توفير سرعات اتصال فائقة السرعة، وتقليل زمن الوصول، وموثوقية عالية، لإحداث نقلة نوعية وقفزة كبرى في حلول الاتصال التجارية.
لمزيد من المعلومات حول «سلام» يرجى زيارة الرابط التالي https://salam.sa/ar/slm/about :

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إتاوات على الحجاج اليمنيين تزيد مشقة السفر
إتاوات على الحجاج اليمنيين تزيد مشقة السفر

حضرموت نت

timeمنذ 22 دقائق

  • حضرموت نت

إتاوات على الحجاج اليمنيين تزيد مشقة السفر

تصاعدت شكاوى اليمنيين من فرض 'إتاوات' عليهم من الجهات المعنية بالسّفر، خلال إجراءات التفويج لقضاء فريضة الحج، وهو ما دعا شركة الخطوط الجوية اليمنية إلى استنكار هذه الممارسات، مؤكدة أنها ستقف بحزم تجاه أي تجاوزات ومخالفات تتعلق بفرض عمولات غير مسموح بها من وكالات السفر تحديداً. وتحدث مواطنون عن تعرّضهم للابتزاز من الجهات المعنية بالسفر والأحوال الشخصية سواءً السلطات الرسمية أو الشركات والوكالات التابعة للقطاع الخاص. وتتراوح المبالغ التي تفرضها الشركات الخاصة بالسفر والعمرة بين 1500 و2000 ريال سعودي (بين 400 و533 دولاراً) في مناطق إدارة الحكومة المعترف بها دولياً، وقد تصل إلى أقل من نصفها في المناطق الخاضعة لسيطرة الحوثيين، وفق مواطنين تحدثوا إلى 'العربي الجديد'. وقال المواطن ماجد الحيدري، لـ'العربي الجديد'، إن تكلفة تأدية فريضة الحج، وصلت إلى مبلغ كبير يتجاوز عشرة آلاف ريال سعودي، في حين أشار المواطن ياسين عمر لـ'العربي الجديد'، إلى أن السفر في اليمن أصبح أمراً شاقاً للغاية ومكلفاً كثيراً لأي غرض كان، وذلك بدءاً من الحصول على جواز السفر أو تجديده، إلى حجز تذاكر السفر والإقامة، إذ يمرُّ المسافر بسلسلة طويلة من عمليات الدفع المالية التي قد تدفع البعض للاقتراض أو بيع ما لديه من مدّخرات وممتلكات لأجل ذلك. ويتحدث مواطنون عن صعوبات شديدة يواجهونها في سفرهم لتأدية فريضة الحج أو غيرها من أغراض السفر الضرورية، إذ تسود فوضى ناتجة عن الضغط أو الإهمال تؤدي إلى طلب مبالغ إضافية لاستكمال إجراءات سفرهم، فيما يتحدث مسافرون عن عمليات تحايل في بيع التذاكر التي تصل أسعارها إلى مبالغ كبيرة تتجاوز 600 دولار، إذ يفاجأ مسافرون عند إجراءات السفر بالمطارات أن تذاكرهم قد جرى بيعها لمسافرين آخرين، ويكون المبرّر في ذلك التأخر عن موعد الوصول إلى المطار، الأمر الذي يؤدي إلى دفع مبالغ إضافية لا تقل عن 150 دولاراً. ويشير المحلل الاقتصادي فؤاد نعمان، في حديث لـ'العربي الجديد'، إلى وجود أعمال 'سمسرة' في هذا القطاع المهم الذي 'تحوّل إلى أداة نهب'، متحدثاً عن وصول أساليب 'السمسرة' إلى التحايل على المواطنين، وبيعهم جواز السفر بمبالغ طائلة وبالعملات الصعبة التي قد تتجاوز 100 دولار وأكثر، في حين لم يكن يكلف الحصول على جواز السفر سوى مبالغ رمزية للغاية، إضافة إلى تحويل مختلف منافذ وإجراءات السفر إلى منافذ جبائية لنهب المواطنين المضطرين للدفع بسبب الوضع الراهن في اليمن.

صحيفة: الكونجو الديمقراطية تتطلع لإبرام اتفاق معادن مع أمريكا بنهاية يونيو
صحيفة: الكونجو الديمقراطية تتطلع لإبرام اتفاق معادن مع أمريكا بنهاية يونيو

أرقام

timeمنذ ساعة واحدة

  • أرقام

صحيفة: الكونجو الديمقراطية تتطلع لإبرام اتفاق معادن مع أمريكا بنهاية يونيو

ذكرت صحيفة فاينانشال تايمز اليوم الأحد أن مسؤولين من جمهورية الكونجو الديمقراطية متفائلون بإمكانية التوصل إلى اتفاق مع واشنطن الشهر المقبل لتأمين استثمارات أمريكية في المعادن الحيوية إلى جانب الدعم لإنهاء التمرد المدعوم من رواندا في شرق البلاد. وقالت الصحيفة نقلا عن شخصين مقربين من المفاوضات إن إبرام صفقة استثمارية مع الولايات المتحدة واتفاق سلام منفصل مع رواندا ممكن "بحلول نهاية يونيو"، لكن العقبات المحتملة لا تزال كبيرة.

وزير الخارجية المصري : خفض التصعيد بالبحر الأحمر يساهم في تعافي الاقتصاد الدولي
وزير الخارجية المصري : خفض التصعيد بالبحر الأحمر يساهم في تعافي الاقتصاد الدولي

موجز 24

timeمنذ 3 ساعات

  • موجز 24

وزير الخارجية المصري : خفض التصعيد بالبحر الأحمر يساهم في تعافي الاقتصاد الدولي

أكد وزير الخارجية المصري بدر عبد العاطي أن خفض التصعيد في منطقة البحر الأحمر يساهم في تعافي الاقتصاد الدولي من خلال تدفق الملاحة البحرية والتجارة الدولية وسلاسل الإمداد. وأشار الوزير المصري، في مقال رأي بدورة lloydslist المتخصصة في مجال النقل البحري، إلى أن استئناف حركة الملاحة بشكل منتظم بالبحر الأحمر وقناة السويس يخدم الاقتصاد العالمي، لا سيما بعد سلسلة من التحديات الجيو-سياسية التي أثرت على حركة الملاحة واستقرارها خلال الفترة الأخيرة، بما تسبب في تحمل مصر لكلفة اقتصادية كبيرة. وأكد عبد العاطي في مقاله، التزام مصر بمواصلة الجهود الحثيثة لتحقيق الأمن والاستقرار الإقليمي، كما أبرز ضرورة معالجة الأسباب الجذرية للنزاعات الإقليمية، لصون الاستقرار بالبحر الأحمر بشكل مستدام، مؤكدا أن مصر ستواصل دعمها لجهود التهدئة في غزة والتوصل لوقف إطلاق النار دائم والعمل على توفير افق سياسي يسهم في تحقيق السلام والأمن بين الفلسطينيين والإسرائيليين. وسلط الوزير الضوء على اتفاق وقف إطلاق النار الأخير في اليمن مع الولايات المتحدة، والذي تم التوصل إليه برعاية عُمان، قائلا إنه بفضل الاتفاقية أصبح بإمكان السفن الإبحار بثقة أكبر؛ ما يسمح بنقل البضائع بسلاسة وسرعة وفعالية أكبر من حيث التكلفة بين أفريقيا وأوروبا وآسيا وغيرها. وذكر أن الاتفاقية تمثل تطورا بنّاء للسلام والاستقرار الإقليميين، مؤكدا أنها خطوة واعدة نحو خفض التصعيد وتسهم في الوقت نفسه في تحقيق الهدف الأوسع المتمثل في تأمين الممرات البحرية الحيوية. وأضاف أنه من المتوقع أن يخفف الاتفاق من حدة التوترات على طول أحد أكثر الممرات المائية استراتيجية في العالم، ويطمئن الجهات المعنية بالشحن البحري العالمي، كما يدعم استمرار تدفق التجارة الدولية عبر البحر الأحمر وقناة السويس. وأشار إلى أن استعادة الثقة البحرية والملاحة الآمنة ستحقق للسفن فوائد اقتصادية كبيرة، تشمل خفض أقساط التأمين واستقرار تكاليف الشحن وضمان وصول البضائع إلى وجهاتها دون تأخير مفاجئ. ونوه بأن قناة السويس مثلت على مر تاريخها شريان حياة للتجارة الدولية، حاملة على عاتقها عبء التجارة العالمية. بربطها البحر الأبيض المتوسط ​​بالبحر الأحمر، مضيفا أن القناة تربط القارات وتختصر طرق الشحن بما يصل إلى 8900 كيلومتر، وتجعل الأسواق البعيدة في متناول اليد، وتُقلل التكاليف والانبعاثات وتُعزز الترابط الاقتصادي العالمي. وأكد أن التصعيد الإقليمي منذ عام 2023 وتداعياته على حرية الملاحة في البحر الأحمر، كبدت مصر خسائر بنحو 800 مليون دولار شهريًا من إيرادات قناة السويس، بإجمالي 8 مليارات دولار منذ بداية حرب إسرائيل على غزة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store