
قرار غريب.. كورتوا يبيع قصره الفخم ليعيش في الغابة
وقالت صحيفة "آس" الإسبانية في تقرير لها إن تيبو كورتوا اشترى فيلا تبلغ مساحتها 6000 متر مربع على قطعة أرض مساحتها 15 ألف متر وتضم 3 مسابح ومرآباً للسيارات تحت الأرض وغابة.
وباع حارس مرمى ريال مدريد قصره السابق الذي بلغت مساحته 2500 متر مربع واحتوى 7 غرف نوم و5 حمامات سباحة.
ولن يغادر تيبو كورتوا وعائلته القصر القابع في حي لاس لوماس الراقي إلا عند استلام العقار الجديد عند الانتهاء منه في أكتوبر/ تشرين الأول المقبل.
وسيكون من ضمن جيران كورتوا في منزله الجديد داني كارفخال زميله في ريال مدريد ونجوم كرة قدم إسبان آخرين.
وإلى جانب مساحته الهائلة، يضم المنزل ألواحًا للطاقة الشمسية وتكييفًا حراريًا أرضيًا إلى جانب الغابة الاستثنائية التي توفر له خصوصية وتواصل مباشر مع الطبيعة.
علماً بأن هذه ليست أول تجربة لكورتوا في مجال الاستثمار العقاري، إذ قام في عام ٢٠٢٣، بشراء عقار في سوموساغواس كان مملوكًا سابقًا للمغني ميغيل بوسيه مقابل ٦ ملايين يورو.
aXA6IDE1NC41NS45NS4yMTQg
جزيرة ام اند امز
FR

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الاتحاد
منذ ساعة واحدة
- الاتحاد
أتلتيكو يستفيد من «الضربة الموجعة» لريال مدريد!
مدريد (أ ف ب) عندما باشر ريال مدريد بتجديد ملعبه سانتياجو برنابيو، كان يهدف إلى جعله الوجهة المفضلة للحفلات الموسيقية الكبرى في العاصمة الإسبانية، لكن نزاعاً قضائياً مع السكان المجاورين الغاضبين أعاق هذا المشروع، وهو ما استفاد منه بشكل كبير جاره وغريمه أتلتيكو. بهدف تحويل ملعبه التاريخي إلى مكان متعدد الاستخدامات على مدار العام، نفّذ ريال مدريد بين عامي 2019 و2024 أعمال تجديد ضخمة شملت واجهة عصرية، مدرجات جديدة وسقف قابل للطي بمساحة 8 آلاف متر مربع، وهو مشروع موّله بقروض بلغت قيمتها 1.1 مليار يورو. لكن هذا الطموح قوبل بغضب السكان المقيمين بالقرب من ملعب سانتياجو برنابيو، كون موقعه في وسط العاصمة جعله محاطاً بمبان سكنية، وبعد سلسلة أولى من الحفلات في صيف 2024، كثرت الشكاوى المتعلقة بالضجيج. في مواجهة هذه الإجراءات القانونية، أعلن ريال مدريد قبل نحو عام تعليق جميع الحفلات على ملعبه، بانتظار إيجاد حلّ، وهو خيار استفاد منه ملعب «ميتروبوليتانو» الخاص بأتلتيكو مدريد والواقع بعيداً عن وسط المدينة والمناطق السكنية. في هذا الصيف، قدّم ثلاثة من نجوم الموسيقى الإسبانية عروضهم في ملعب ميتروبوليتانو، بدلاً من ملعب سانتياجو برنابيو حيث كان من المقرر في الأصل إحياء حفلاتهم. كما شكّل اختيار نجم الريجيتون الشهير البورتوريكي باد باني لملعب الغريم أتلتيكو مكاناً لإقامة 10 حفلات العام المقبل، صفعة قوية إضافية للنادي «الملكي». ويتناقض قرار النجم البورتوريكي مع قناعة عمدة العاصمة الإسبانية خوسيه لويس مارتينيس-ألميدا الذي أكّد في أبريل أن ملعب برنابيو هو الوحيد القادر على جذب أشهر الفنانين وأكثرهم عراقة، على غرار النجمة الأميركية تايلور سويفت التي أحيت حفلاً هناك في مايو 2024. ورأى أستاذ الاقتصاد في جامعة أوفييدو (شمال إسبانيا) بلاسيدو رودريجيز جيريرو في تصريح أن هذا الوضع ألحق «ضرراً بالغاً بسمعة» ريال مدريد، مضيفا «هذا يُظهر أن ريال مدريد لا يبلي البلاء الحسن». وفي نهاية 2024، طمأن رئيس ريال مدريد فلورنتينو بيريس المشجعين بشأن الأثر المالي لهذا الفشل، موضحاً أن الحفلات الموسيقية لا تمثّل سوى 1% من ميزانية النادي التي تجاوزت إيراداتها 1.1 مليار يورو خلال موسم 2024-2025. لكن بالنسبة للمدير التنفيذي لشركة الاستشارات «442 ديزاين» ومقرها في إدنبره الأسكتلندية ديفيد دان، والذي عمل على مشاريع تجارية أطلقتها أندية مثل أرسنال الإنجليزي وميلان الإيطالي، فإن هذا الوضع يمثل «ضربة قوية وموجعة» للعملاق المدريدي. وشرح أنه على الرغم من كون إيرادات المباريات، زيارات الملعب ومبيعات المتاجر «ممتازة»، إلا أن النادي كان يُعوّل على «تنظيم العديد من الفعاليات الكبرى والحفلات الموسيقية». ووفقاً لموقع «بزنس إنسايدر»، كان ريال مدريد يأمل بالحصول على 100 مليون يورو سنوياً من الفعاليات الموسيقية. ويُقدّر الأستاذ رودريجيز جيريرو أن النادي خسر «عشرات الملايين من اليوروهات» هذا الصيف لمصلحة غريمه أتلتيكو، كما يؤكد أنه في حال رغب باستئناف إقامة الحفلات على ملعبه، فإن ذلك «سيكلّفه الكثير» من الاستثمارات. وأشار الخبير في الهندسة المعمارية بجامعة بوليتكنيك في كاتالونيا فرانسيسك دومال، إلى أن نقطة الضعف الرئيسة في ملعب سانتياجو برنابيو فيما يخص الحفلات الموسيقية تكمن في سقفه القابل للطي، معتبراً أن الملعب «يشبه الخيمة»، لأنه مغطى بهيكل «خفيف» مع «فتحات وألواح خارجية تسمح بدخول الهواء». وأضاف: «حلّ مشكلات عزل الصوت» الناتجة عن الحفلات الموسيقية «ليس أمراً بسيطاً» في ظل هذه الظروف، مشيراً إلى أن ملعب أتلتيكو مدريد، على العكس، صُمم منذ البداية مع إيلاء اهتمام خاص للصوتيات. وأكد عشاق الموسيقى الذين توافدوا بأعداد كبيرة إلى ملعب ميتروبوليتانو في الأسابيع الأخيرة ميزة هذا الملعب. وقالت سارة، وهي مختصة في مجال التواصل، وتبلغ من العمر 34 عاماً، وحضرت حفلة تايلور سويفت في ملعب سانتياجو برنابيو، ثم حفلة المغني البريطاني إيد شيران في نهاية مايو في ملعب ميتروبوليتانو، إنه «من ناحية الصوت، برنابيو هو أسوأ مكان شهدناه»، على عكس ميتروبوليتانو الذي اعتبرته «أفضل». ويفتخر مشجعو أتلتيكو مدريد بهذا التشخيص، إذ قال دافيد جيريرو (27 عاماً) مرتدياً قميصاً لفريقه المفضل يحمل اسم إيد شيران عليه: «نحن سعداء لأن الحفلات تُقام في ميتروبوليتانو، بينما يواجه سانتياجو برنابيو المتاعب».


الاتحاد
منذ ساعة واحدة
- الاتحاد
«القميص 10» حكاية تاريخ في ريال مدريد
علي معالي (أبوظبي) الرقم 10، له تاريخه الطويل والحافل مع ريال مدريد، وأثيرت ضجة كبيرة حول من يرتديه هذا القميص بعد رحيل لوكا مودريتش، ولكن وفقاً لوسائل إعلام إسبانية، سيكون كيليان مبابي صاحب يرتدي القميص الأسطوري، استمراراً للتقاليد التاريخية في مدريد. وفي موسمه الأول الذي لعب فيه مع ريال مدريد، ارتدى مبابي القميص رقم 9، وقدم أداءً مثيراً للإعجاب، سجل 44 هدفاً في جميع المسابقات، متجاوزاً الرقم القياسي لكريستيانو رونالدو البالغ 33 هدفاً في موسمه الأول. وللرقم 10 حكايات على مدار تاريخ النادي العريق، ونجوم أسهموا في تألق «الملكي» محلياً وقارياً وعالمياً، ونبدأ مع مودريتش، أحد أساطير كرة القدم في الوقت الراهن، ارتدى القميص رقم 10 منذ 2017، بعد رحيل جيمس رودريجيز، ومودريتش هو رمز للعب الهادئ والإبداع، حيث أسهم بشكل كبير في نجاح الفريق على مر السنين. وسبقه خاميس رودريجيز الذي انضم إلى الريال بعد أداء رائع في كأس العالم 2014، رغم أنه كان يحظى بلحظات متألقة في سانتياغو برنابيو، فإنه لم يستطع في النهاية الحفاظ على مستواه المستقر. وأكد مسعود أوزيل موهبته، وفاز بالقميص رقم 10 في البرنابيو، مع تمريرات حاسمة رائعة، ويُعد النجم الألماني واحداً من اللاعبين العشرة الممتازين في تاريخ ريال مدريد، ومع ذلك، أجبر أيضاً على مغادرة الفريق للانضمام إلى أرسنال عام 2013. أما ويسلي شنايدر، انضم إلى ريال مدريد في صيف 2007، قادماً من أياكس مقابل أكثر من 18 مليون يورو، بعد موسم مثير 2006-2007، برصيد 22 هدفاً في 47 مباراة في هولندا، ومع ذلك في ريال مدريد، لم يظهر مستواه العالي، حيث لعب 38 مباراة في موسم 2007-2008، لكنه أصيب بخيبة أمل، وفي الموسم التالي استمر شنايدر في التراجع وتم بيعه إلى إنتر ميلان في 2009. وكان روبينيو في يوم من الأيام أحد النجوم الشباب اللامعين في ريال مدريد، حتى إن اللاعب البرازيلي حصل على القميص رقم 10، لكن مسيرته في نادي مدريد تأثرت بمشاكل خارج الملعب، ويقضي روبينيو حالياً عقوبة بالسجن في مسقط رأسه. ويعتبر لويس فيجو الأكثر إثارة للجدل في تاريخ المواجهة بين ريال مدريد وبرشلونة، كان للأسطورة البرتغالية 5 مواسم ناجحة بقميص برشلونة، ومع ذلك، صدم فيجو مشجعي برشلونة بقراره التحول إلى اللعب مع منافسه الريال في عام 2000، مع فئة أفضل لاعب وسط في العالم، وأسهم فيجو في مساعدة الفريق الملكي الإسباني على الفوز بلقبين في الدوري الإسباني ودوري أبطال أوروبا في 2002، وفي قميص ريال مدريد، تم تكريم فيجو بالحصول على لقب أفضل لاعب في «الفيفا» في 2001. وكان كلارنس سيدورف أحد أكثر اللاعبين رقم 10 احتراماً في تاريخ ريال مدريد، رغم أن أسلوبه في اللعب ليس نموذجياً للاعب «الرقم 10» التقليدي، وحقق سيدورف نجاحاً كبيراً مع ريال مدريد، عندما فاز بالدوري الإسباني 1996-1997، ودوري أبطال أوروبا 1997- 1998، وكان جورج هاجي هو اللاعب المتميز في تاريخ كرة القدم الرومانية، بعد أن أثار الإعجاب في مسقط رأسه، وانتقل إلى الريال 1990، وبعد موسمين من اللعب مع الفريق الملكي، تم دفع هاجي إلى بريشيا (إيطاليا) في 1995، وعاد الأسطورة إلى الدوري الإسباني ولعب مع برشلونة لمدة موسمين. ومن عام 1989 إلى عام 1994، فاز مايكل لاودروب بلقب الدوري الإسباني مع برشلونة لمدة 5 مواسم متتالية، ولسوء الحظ، أصبح الصراع مع المدرب يوهان كرويف هو السبب الرئيسي لمغادرته «نو كامب» للعب مع ريال في 1994، في ذروة مستواه، تم تشبيه فرناندو هييرو بـ«وحش» دفاعي، لعب مع ريال مدريد لمدة 14 موسماً، ولعب 89 مباراة مع إسبانيا، وقلة يعرفون أن هييرو بدأ مسيرته في ريال مدريد بالقميص رقم 10 في موسمه الأول، بعد ذلك تحول إلى الرقمين 9 و6 قبل أن يصنع لنفسه اسماً بالقميص الأسطوري رقم 4. ومنذ زمن بعيد، كانت هناك أسطورة في الريال هو الراحل فيرينك بوشكاش، والذي تم وصفه بـ«آلة التهديف» بالقدم اليسرى وسرعته المذهلة، وخلال 9 سنوات قضاها، سجل بوشكاش 242 هدفاً في 229 مباراة، ورقماً قياسياً بلغ 7 أهداف في نهائيات كأس أوروبا.


Sport360
منذ 11 ساعات
- Sport360
تحديات تنتظر مبابي بالقميص رقم 10 في ريال مدريد
سبورت 360- أكد النجم الفرنسي كيليان مبابي الخبر المُنتظر في ريال مدريد بخصوص ارتداء القميص رقم 10. أصبح مبابي اعتباراً من اليوم هو صاحب القميص التاريخي في ريال مدريد بعد رحيل لوكا مودريتش إلى نادي أيه سي ميلان بعد خِتام تجربته مع الميرنجي. ونشر مبابي رسالة قصيرة عبر حسابه على تويتر (إكس) لإعلان الخبر رسمياً، حيث اكتفى بكتابة الرقم 10. وكان مبابي قد ارتدى القميص رقم 9 في موسمه الأول مع ريال مدريد، قبل أن ينتقل إلى القميص رقم 10 بعد رحيل مودريتش. يُذكر أن الرقم 10 هو رقم مبابي في مُنتخب فرنسا، ويحظى بذكريات طيبة معه، فقد نجح في الفوز بكأس العالم 2018 في روسيا بهذا الرقم. وبالتأكيد فإن ارتداء القميص الأيقوني سيفرض على مبابي مسئوليات إضافية تتعلق بالأداء داخل وخارج الملعب. 10 — Kylian Mbappé (@KMbappe) July 23, 2025 سيكون مطلوباً من مبابي أن يكون حاسماً أكثر بالأهداف والتمريرات المُساعدة خلال الموسم الجديد، وسيكون عليه قيادة زملائه في الخط الهجومي لإحداث الفارق دائماً من أجل الفريق. وسيكون مبابي هو نجم المشروع الجديد لريال مدريد تحت قيادة تشابي ألونسو، وعلاوة على ذلك فإن النجم الفرنسي سيكون مُلزماً بتقديم المثال والنموذج للشباب الصغار داخل الفريق. وسبق مبابي في قائمة من ارتدوا القميص رقم 10 في ريال مدريد عدد من النجوم مثل كلارنس سيدورف وخاميس رودريجيز ولويس فيجو. شاهد أيضًا: