logo
إيران.. الدفاعات الجوية تسقط مسيرات إسرائيلية في مناطق مختلفة من البلاد

إيران.. الدفاعات الجوية تسقط مسيرات إسرائيلية في مناطق مختلفة من البلاد

مصرسمنذ 11 ساعات

أعلنت مصادر عسكرية إيرانية أن وحدات الدفاع الجوي تمكنت يوم الأحد، من التصدي لموجة جديدة من الهجمات الجوية المعادية نفذتها طائرات مسيرة إسرائيلية في عدة مناطق داخل البلاد.
وذكرت المصادر أن العمليات أسفرت عن إسقاط عدد من هذه الطائرات وإفشال خططها الهجومية.وذكر وسائل إعلام إيرانية أن الدفاعات الجوية أسقطت طائرتين مسيرتين إسرائيليتين في باقرشهر جنوبي طهران بعملية دقيقة وسريعة.وأكدت نقلا عن مصادر أن الوضع في المنطقة هادئ ومستقر حاليا، وأن القوات الدفاعية تواصل رصد الأجواء بشكل دائم.وفي تبريز خاصة في محيط القاعدة الجوية العسكرية، فعّلت شبكة الدفاع الجوي أنظمتها بنجاح ضد أهداف جوية معادية وتمكنت من تدمير عدد كبير منها قبل أن تصل إلى أهدافها.وبحسب التقارير، كانت إسرائيل تخطط لقصف خط سكة الحديد ومنطقة في بستان‌ آباد، وأخرى مدنية في مدينة مرند، لكن تلك المحاولات أحبطت بالكامل.أما في بندرانزلي شمال البلاد، فقد أفشلت منظومات الدفاع الجوي الإيرانية محاولة اختراق جوّي جديدة بعد رصد عدة طائرات مسيرة إسرائيلية جرى التعامل معها وتدميرها بالكامل.إلى ذلك، أعلن الدفاع الجوي التابع للحرس الثوري في محافظة زنجان التصدي لطائرات إسرائيلية معادية.وأفادت وكالة "تسنيم" بأن وحدات الدفاع الجوي في محافظة زنجان نفذت عملية دفاعية واسعة، أسفرت عن رصد شامل وتدمير ناجح لكافة الأهداف الجوية الإسرائيلية المعادية في أجواء المنطقة.وذكرت أن إحدى المسيرتين التي تم إسقاطهما من طراز أمريكي الصنع، في حين أن الطائرة الثانية كانت مسيرة انتحارية إسرائيلية.وأشارت إلى أن قطع إحدى الطائرات المسيرة التي تم إسقاطها، تحمل علامات وشعارات "USA".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تسنيم: الحرس الثوري بدأ باستخدام الصواريخ الباليستية الأسرع من الصوت
تسنيم: الحرس الثوري بدأ باستخدام الصواريخ الباليستية الأسرع من الصوت

بوابة ماسبيرو

timeمنذ 41 دقائق

  • بوابة ماسبيرو

تسنيم: الحرس الثوري بدأ باستخدام الصواريخ الباليستية الأسرع من الصوت

ذكرت وكالة أنباء "تسنيم" الإيرانية، أن طهران وجهت ضربة صاروخية ضخمة على أهداف إسرائيلية، فجر اليوم الإثنين، في أعنف هجماتها الانتقامية منذ يوم الجمعة الماضي، مشيرة إلى أن الحرس الثوري الإيراني بدأ باستخدام مزيد من الصواريخ الباليستية الأسرع من الصوت. وأوضحت الوكالة، أن الجولة الأخيرة من الضربات الانتقامية الإيرانية ضد إسرائيل بدأت في الساعات الأولى من فجر اليوم عندما سقطت عدة صواريخ باليستية أطلقها الحرس الثوري على أهداف في تل أبيب وحيفا ومدن في المناطق الوسطى والشمالية من الأراضي المحتلة. وتعد الجولة الأخيرة من العمليات الإيرانية أعنف هجمات صاروخية تعرضت لها إسرائيل خلال الأيام الأربعة الماضية، حيث استهدفت محطات الطاقة ومصافي النفط. ويبدو أن القوة الجوفضائية التابعة للحرس الثوري الإيراني قد قررت تعزيز القوة التدميرية وسرعة صواريخها الباليستية في هجماتها على إسرائيل، حيث مكنت الرؤوس الحربية الأثقل الصواريخ الإيرانية من إلحاق أضرار أكبر بالأهداف الإسرائيلية. علاوة على ذلك، يبدو أن الحرس الثوري قد استخدم صواريخ "فاتح" الباليستية فائقة السرعة في العملية الأخيرة. وتستطيع هذه الصواريخ عالية السرعة هزيمة أنظمة الدفاع الجوي المضادة للصواريخ الباليستية التابعة للنظام الإسرائيلي بسهولة. ويحتوي الرأس الحربي لصاروخ "فاتح" على محرك كروي يعمل بالوقود الصلب مع فوهة متحركة تسمح للصاروخ بالتحرك في جميع الاتجاهات. يستطيع المناورة تحت وفوق الغلاف الجوي للأرض بسرعة تتراوح بين 13 و15 ماخ. وصرح قائد الثورة الإيرانية آية الله علي خامنئي، بعد الهجوم الإسرائيلي، الجمعة الماضية، بأن "النظام الصهيوني ارتكب خطأ فادحا، وعملا متهورا، ستؤدي العواقب إلى دمار هذا النظام".

تسنيم:الحرس الثوري الإيراني بدأ باستخدام الصواريخ الباليستيةالأسرع من الصوت
تسنيم:الحرس الثوري الإيراني بدأ باستخدام الصواريخ الباليستيةالأسرع من الصوت

بوابة ماسبيرو

timeمنذ ساعة واحدة

  • بوابة ماسبيرو

تسنيم:الحرس الثوري الإيراني بدأ باستخدام الصواريخ الباليستيةالأسرع من الصوت

ذكرت وكالة أنباء "تسنيم" الإيرانية، أن طهران وجهت ضربة صاروخية ضخمة على أهداف إسرائيلية، فجر اليوم الإثنين، في أعنف هجماتها الانتقامية منذ يوم الجمعة الماضي، مشيرة إلى أن الحرس الثوري الإيراني بدأ باستخدام مزيد من الصواريخ الباليستية الأسرع من الصوت. وأوضحت الوكالة، أن الجولة الأخيرة من الضربات الانتقامية الإيرانية ضد إسرائيل بدأت في الساعات الأولى من فجر اليوم عندما سقطت عدة صواريخ باليستية أطلقها الحرس الثوري على أهداف في تل أبيب وحيفا ومدن في المناطق الوسطى والشمالية من الأراضي المحتلة. وتعد الجولة الأخيرة من العمليات الإيرانية أعنف هجمات صاروخية تعرضت لها إسرائيل خلال الأيام الأربعة الماضية، حيث استهدفت محطات الطاقة ومصافي النفط. ويبدو أن القوة الجوفضائية التابعة للحرس الثوري الإيراني قد قررت تعزيز القوة التدميرية وسرعة صواريخها الباليستية في هجماتها على إسرائيل، حيث مكنت الرؤوس الحربية الأثقل الصواريخ الإيرانية من إلحاق أضرار أكبر بالأهداف الإسرائيلية. علاوة على ذلك، يبدو أن الحرس الثوري قد استخدم صواريخ "فاتح" الباليستية فائقة السرعة في العملية الأخيرة. وتستطيع هذه الصواريخ عالية السرعة هزيمة أنظمة الدفاع الجوي المضادة للصواريخ الباليستية التابعة للنظام الإسرائيلي بسهولة. ويحتوي الرأس الحربي لصاروخ "فاتح" على محرك كروي يعمل بالوقود الصلب مع فوهة متحركة تسمح للصاروخ بالتحرك في جميع الاتجاهات. يستطيع المناورة تحت وفوق الغلاف الجوي للأرض بسرعة تتراوح بين 13 و15 ماخ. وصرح قائد الثورة الإيرانية آية الله علي خامنئي، بعد الهجوم الإسرائيلي، الجمعة الماضية، بأن "النظام الصهيوني ارتكب خطأ فادحا، وعملا متهورا، ستؤدي العواقب إلى دمار هذا النظام".

السفير الإسرائيلي في واشنطن: قتلى في الهجمات الإيرانية ونعمل على تقليص قدرات طهران
السفير الإسرائيلي في واشنطن: قتلى في الهجمات الإيرانية ونعمل على تقليص قدرات طهران

مصرس

timeمنذ 3 ساعات

  • مصرس

السفير الإسرائيلي في واشنطن: قتلى في الهجمات الإيرانية ونعمل على تقليص قدرات طهران

قال السفير الإسرائيلي في واشنطن أن العديد من الأشخاص لقوا مصرعهم جراء الهجمات الصاروخية الإيرانية الأخيرة، مؤكدًا أن بلاده تواصل العمل على الحد من القدرات العسكرية لإيران. وأضاف أن إسرائيل حققت نجاحات مهمة خلال مجريات الحرب الجارية، مشيرًا إلى أن الجهود مستمرة على المستويين العسكري والدبلوماسي لاحتواء التهديدات الإيرانية.ترامب: نأمل في التوصل إلى اتفاق بين إيران وإسرائيل.. وسنواصل دعم تل أبيب قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إننا نأمل في التوصل إلى اتفاق بين إيران وإسرائيل، وسنواصل دعم إسرائيل في دفاعها عن نفسها، وفق نبأ عاجل أفادت به قناة «القاهرة الإخبارية».وفي الساعات الأولى من صياح اليوم، قالت وسائل إعلام إسرائيلية بوجود تقارير أولية تشير إلى وقوع زلزال خفيف بلغت قوته 2.5 درجات على مقياس ريختر، قرب منشأة فوردو النووية جنوب العاصمة الإيرانية طهران.استهداف مطار بن جوريونأفادت وكالة "مهر" الإيرانية، بأن هجومًا صاروخيًا استهدف مطار "بن جوريون" الواقع قرب مدينة تل أبيب. ويُعد هذا التطور، الذي أُعلن من طرف واحد، تطورًا لافتًا في ظل التصعيد الإقليمي، ولم يصدر حتى الآن أي تعليق رسمي من الجانب الإسرائيلي يؤكد أو ينفي صحة هذه الأنباء، فيما تترقب الأوساط المحلية والدولية بيانًا رسميًا من تل أبيب لتوضيح الموقف وحقيقة ما جرى.صواريخ إيرانية تضرب حيفا وتل أبيب.. انفجارات وإصابات وذعر في الشارع الإسرائيليأعلن الجيش الإسرائيلي عن رصده إطلاق دفعة جديدة من الصواريخ من داخل الأراضي الإيرانية باتجاه إسرائيل، ضمن موجة تصعيد جديدة تقودها طهران.وتسبب الهجوم في سلسلة انفجارات عنيفة هزّت مدينتي حيفا وتل أبيب، ما أدى إلى حالة من الذعر بين السكان، وسط تحركات مكثفة لأجهزة الطوارئ.وأكدت وسائل إعلام إسرائيلية أن طواقم الإسعاف تعمل في هذه الأثناء على نقل عدد من المصابين من المواقع المستهدفة، دون الكشف عن تفاصيل دقيقة حول أعدادهم أو حالاتهم الصحية حتى اللحظة.التصعيد بين إيران وإسرائيل يهدد سوق النفط العالمي ويدفع الأسعار للارتفاعتتصاعد المخاوف من أن يؤدي التصعيد بين إيران وإسرائيل إلى زعزعة استقرار سوق النفط العالمي، في ظل تزايد الهجمات على منشآت الطاقة الإيرانية، الأمر الذي قد يُفضي إلى ارتفاع كبير في الأسعار، وتهديد إمدادات النفط، خاصة للدول المعتمدة على الخام الإيراني مثل الصين.ففي أول استهداف مباشر لمنشآت الطاقة، أفادت وكالة "تسنيم" شبه الرسمية بأن إيران علّقت جزئيًا الإنتاج في حقل "بارس الجنوبي"، أكبر حقل غاز في العالم، إثر حريق نجم عن قصف إسرائيلي. ويُعد هذا الحقل، الواقع قبالة سواحل محافظة بوشهر، المصدر الأساسي لإنتاج الغاز في البلاد.كما أكدت طهران تعرض مستودع "شهران" النفطي في العاصمة لقصف جوي، مشيرة إلى أن الوضع أصبح تحت السيطرة. ويخزن هذا المستودع البنزين والوقود بكميات تكفي احتياجات العاصمة لثلاثة أيام، وسط تقارير عن احتمال تنفيذ عمليات تخريب ميدانية من قِبل عناصر تابعة للموساد.ولم تسلم مصفاة "شهر ري" الحيوية في طهران من الهجمات، إذ تعرضت هي الأخرى لضربة إسرائيلية. وتُعد المصفاة واحدة من أكبر المرافق في البلاد، وتلعب دورًا محوريًا في تلبية الطلب المحلي على الوقود.وأثارت هذه التطورات موجة قلق عالمي، دفعت بأسعار النفط للارتفاع بنسبة تفوق 7% يوم الجمعة، رغم أن الضربات الإسرائيلية في بدايتها لم تستهدف منشآت الهيدروكربون بشكل مباشر.وبحسب صحيفة ذا ناشيونال الناطقة بالإنجليزية، فإن إسرائيل، رغم تركيزها على البرنامج النووي والصاروخي الإيراني، وجّهت ضربات إلى منشآت نفطية وغازية وموانئ تصدير، إما عن قصد أو في سياق الضربات المركزة، في محاولة لتجفيف منابع تمويل إيران ومنعها من إعادة بناء قدراتها العسكرية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store