logo
وظائف شاغرة في مدارس طلائع المبدعين

وظائف شاغرة في مدارس طلائع المبدعين

طرحت مدارس طلائع المبدعين والمبدعات الأهلية وظائف شاغرة في تخصصات تعليمية وإدارية متنوعة، وذلك للعمل بمدينتي الطائف وخميس مشيط.
وأوضحت المدارس التخصصات المطلوبة منها الطفولة المبكرة، والإنجليزية، والكيمياء، والفيزياء، والأحياء، والرياضيات، واللغة العربية، والحاسب الآلي.
كما ضمت التخصصات علوم القرآن، والتاريخ والجغرافيا، والتربية البدنية، وفني، والتمريض،والموسيقى، والتصوير، مضيفة أن التقديم متاح من خلال الرابط التالي:هنا

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مواقيت الأذان لمدينة عدن ليوم الاثنين 11/أغسطس/ 2025م
مواقيت الأذان لمدينة عدن ليوم الاثنين 11/أغسطس/ 2025م

حضرموت نت

timeمنذ 33 دقائق

  • حضرموت نت

مواقيت الأذان لمدينة عدن ليوم الاثنين 11/أغسطس/ 2025م

مواقيت الأذان حسب التوقيت لمدينة عدن ليوم الاثنين التاريخ 17/ صفر / 1447 الموافق 11/أغسطس/ 2025م 🌌 الفجر : 40 : 04 🌄 الشروق : 47 : 05 🏞️ الظهر. : 07 : 12 🛤️ العصر : 16 : 03 🏙️ المغرب :. 24 : 06 🌃 العشاء : 33 : 07 ((إن الصلاة كانت على المؤمنين كتاباً موقوتا )) ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة عدن تايم , ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت وانما تم نقله بمحتواه كما هو من عدن تايم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة على المصدر السابق ذكرة.

565 طالبًا وطالبة يتنافسون على 16 مقعدًا مجانيًا بالجامعة الألمانية الدولية عدن
565 طالبًا وطالبة يتنافسون على 16 مقعدًا مجانيًا بالجامعة الألمانية الدولية عدن

حضرموت نت

timeمنذ ساعة واحدة

  • حضرموت نت

565 طالبًا وطالبة يتنافسون على 16 مقعدًا مجانيًا بالجامعة الألمانية الدولية عدن

شهدت الجامعة الألمانية الدولية – عدن، صباح اليوم، تدشين امتحانات المفاضلة للمقاعد الدراسية المجانية التنافسية للعام الجامعي 2025-2026م، وسط أجواء أكاديمية منظمة وهادئة، وتنافس إيجابي بين مئات الطلاب الطامحين. تقدّم للامتحان 565 طالبًا وطالبة من خريجي مختلف ثانويات العاصمة عدن والمحافظات المجاورة، وتوزعوا على الكليات الثلاث وفق رغباتهم واختياراتهم كالتالي: • كلية الطب والعلوم الصحية التطبيقية: 386 متقدمًا ومتقدمة. • كلية الهندسة والحاسبات: 151 متقدمًا ومتقدمة. • كلية العلوم الإدارية والإنسانية: 38 متقدمًا ومتقدمة. أُجريت الامتحانات في 14 قاعة مجهزة بكامل المستلزمات الفنية والرقابية. وشهد الافتتاح حضورًا مميزًا لرئيس الجامعة أ.د. عبدالفتاح عباس السعيدي، ونائب رئيس الجامعة أ.د. أنيس عبدالله شعفل، ومسجل عام الجامعة د. عادل النمري، وأمين عام الجامعة، وعمداء الكليات، ورؤساء الأقسام، ومنسقي البرامج الأكاديمية. وقد قام الحاضرون بجولة تفقدية شاملة لقاعات الامتحان، وقدموا كلمات قصيرة مشجعة للطلاب المتنافسين، مؤكدين لجميع الطلاب وأولياء أمورهم أن الجامعة شكلت لجنة امتحانية تتابع وتشرف على التصحيح الإلكتروني للامتحانات، والذي سيتم مباشرة بعد انتهاء الامتحان بدقائق. كما أوضحوا أن الاختيار يتم وفق الشروط والمعايير المعلنة، وبشفافية كاملة، وكما هو معمول به في الجامعة كل عام، بحيث يُمنح المقعد لمن حصل على أعلى درجة في الامتحان. ومن المقرر إعلان أسماء الطلاب الفائزين بالمقاعد المجانية في 16 تخصصًا من تخصصات الجامعة، والتي تشمل الطب والعلوم الصحية، والهندسة، والحوسبة الذكية، والعلوم الإدارية والمالية، وذلك يوم الثلاثاء 12 أغسطس 2025م، في تمام الساعة التاسعة صباحًا، في قاعة 600 – المدرج بمبنى الجامعة، حيث يتعين على جميع المتقدمين الحضور. هذا، وأكد أ.د. عبدالفتاح السعيدي التزام الجامعة برعاية المتميزين، وإتاحة فرص تعليمية نوعية تواكب المعايير العالمية، وتسهم في تخريج كوادر مؤهلة وقادرة على الإسهام في تنمية الوطن في مختلف المجالات.

إعاقتي ليست نهايتي.. نحو معارض أكثر شمولاً..
إعاقتي ليست نهايتي.. نحو معارض أكثر شمولاً..

عكاظ

timeمنذ 2 ساعات

  • عكاظ

إعاقتي ليست نهايتي.. نحو معارض أكثر شمولاً..

حينما تتبدل المفاهيم وتعلو رايات العدل والإنصاف، يشرق الحق كفجر جديد ويعلو نداء التمكين لكل الفئات. هنا وفي بلادنا المباركة تتجلى قضية دمج ذوي الإعاقة، علامة من علامات الرقي وهي دليل على أن القلوب الكبيرة تصنع الأوطان الكبيرة وشاهدة على إنسانية المجتمع وعمق التزامه بالتكافل... وقد شاركت هذه الفئة الغالية على قلوبنا في فضاءات وطنية وحضارية عديدة ومنحتهم فرصًا متساوية للتعبير والمشاركة والعطاء، بلا تمييز أو استثناء. وأشير بدوري هنا كما بدأت في مقالي هذا الذي جاء بعنوان «إعاقتي ليست نهايتي».. هي بداية طريق تتلاقى فيه الإرادة مع الفرص وتصنع فيه البيئة الحاضنة إنجازات تليق بعظمة هذا الوطن، حيث تمثل المعارض والمؤتمرات منصات حضارية راقية ينبغي أن تكون فضاء رحبا للتعبير والمشاركة والتفاعل لجميع أفراد المجتمع، دون تمييز أو استثناء. وفي هذا السياق يبرز دور منظمي المعارض والمؤتمرات، باعتبارهم صناع البيئات الحاضنة والمسؤولين عن ترسيخ قيم الشمول، وتحقيق الدمج الفعلي، فالشمول في قطاع المعارض لا يقتصر على تهيئة المرافق والبنى التحتية بل يمتد ليشمل السياسات التنظيمية والمحتوى المقدم وطبيعة التجربة التي يعيشها الزائر والمشارك على حد سواء، فالشخص ذو الإعاقة ليس ضيفا خاصا يحضر بالاستثناء بل هو جزء مهم من جمهور الفعالية وعنصر فاعل في طاقمها ومبدعيها، وغيابه لا يعني فقدان زائر بل خسارة تجربة إنسانية عميقة وانتقاصا من قيمة الحدث وعدالته المجتمعية. وفي خضم النهضة الوطنية التي تعيشها المملكة العربية السعودية ومع تسارع خطواتها نحو تحقيق رؤية 2030 يبرز دمج الأشخاص ذوي الإعاقة في قطاع المعارض والمؤتمرات كأحد المرتكزات الأساسية لبناء مجتمع حيوي شامل ومتماسك، فالمعارض في هذا الوطن تمثل مساحات اجتماعية تعكس وعي المجتمع وعمق التزامه بقيم العدالة والتكافؤ وأي إقصاء لهذه الفئة الغالية يعد إخلالا بمبادئ التمكين والتنوع، التي تقوم عليها مسيرة المملكة نحو الريادة. كما ينطلق دور منظمي المعارض من الالتزام الصارم بالمعايير الهندسية والتنظيمية التي تضمن سهولة الوصول وانسيابية التنقل، عبر توفير ممرات ملائمة، ومصاعد مهيأة، ودورات مياه مجهزة بأعلى المواصفات، ولافتات مكتوبة بلغة برايل تتناسب مع جميع الاحتياجات، ولكن هذا الالتزام، على أهميته، لا يكتمل إلا إذا احتُضن داخل إطار أوسع يُعرف بالتجربة الشاملة التي تتطلب بُعدًا إنسانيًا عميقا ورؤية تشغيلية متكاملة تراعي كافة جوانب دمج ذوي الإعاقة. لقد سبقت العديد من الدول المتقدمة في تحقيق هذا المثل الأعلى، حيث أصبحت كبرى الفعاليات العالمية، كمعرض CES في الولايات المتحدة وITB Berlin في ألمانيا، تخضع لتقييمات دقيقة تتناول مدى شموليتها والتزامها الصارم بمعايير الدمج، وتُمنح شهادات اعتماد دولية تعكس مدى احترافيتها ورقي تنظيمها، وقد تحول هذا تحول إلى معيار مهني رفيع يعكس جودة الفعالية وسمو تجربتها. وفي ظل ما يشهده قطاع المعارض في المملكة من نمو متسارع واهتمام حكومي واستثماري متزايد، أصبح اعتماد نهج الدمج والشمول أولوية تنموية وإنسانية، تتطلب من الجهات المنظمة وصناع القرار اتخاذ خطوات عملية واضحة. فالشمول الحقيقي لا يتحقق بالشعارات، إنما بالممارسات المؤسسية والسياسات التي تكرس قيم العدالة والاحترام والتمكين، وتجعل من المعارض منصات مفتوحة للجميع دون استثناء، تعكس مجتمعًا يسير بثبات نحو الرقي الإنساني والتميز الحضاري. وأخيراً.. إعاقتي ليست نهايتي.. هي رسالة تحمل دعوة للتأمل وإحداث التغيير، وإعادة النظر في المفاهيم السائدة تجاه الأشخاص ذوي الإعاقة، باعتبارهم شركاء فاعلين في البناء والعطاء، لا مجرد متلقين للرعاية، وعندما تُفتح أمامهم الأبواب للمشاركة الكاملة في تصميم المعارض وتنظيمها وزيارتها، فإننا لا نطبق مبدأ العدالة فحسب، نحن نعزز قيم التنوع والتمكين، ونساهم في بناء معارض أكثر شمولية، ومجتمع أكثر إنسانية، لا يقصي أحدًا ولا يغفل صوتًا، إنها خطوة في الطريق الصحيح نحو حضارة تعترف بالجميع وتحتضن الجميع. لقد قيل إن الإعاقة قيد لكن الحياة قالت إن الإرادة جناح وإن البيئة الحاضنة تصنع المعجزات، وإن العزيمة إذا سارت في درب النور تجاوزت كل العثرات. أخبار ذات صلة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store