
اتهام نور النبوي بإصابة مواطن في حادث تصادم
في حادثة أثارت جدلاً واسعًا، اتهم موظف بشركة الكهرباء يُدعى وائل سمير زكي الفنان نور خالد النبوي بدهسه بسيارته أثناء قيادته دراجته النارية أسفل محور 26 يوليو بمنطقة كرداسة في محافظة الجيزة .
تفاصيل الحادث
وقع الحادث يوم الثلاثاء 6 مايو 2025، عندما كان وائل في طريقه لتحصيل فواتير الكهرباء، حاملاً مبلغًا ماليًا قدره 150 ألف جنيه، بحسب أقواله، اصطدمت به سيارة يقودها الفنان نور النبوي، مما أدى إلى إصابته بكسر في ساقه اليسرى استدعى إجراء عملية جراحية تضمنت تركيب 11 مسمارًا معدنيًا .
ردود الفعل والإجراءات القانونية
أفاد المحامي عمرو القاضي، وكيل وائل، أن الفنان نور النبوي عرض على موكله مبلغ 150 ألف جنيه لتغطية تكاليف العلاج مقابل عدم تحرير محضر رسمي، إلا أنه لم يفِ بوعده، مما دفع وائل لتحرير محضر رسمي بقسم شرطة كرداسة بعد خروجه من المستشفى .
تواصل الجهات الأمنية التحقيق في الواقعة، حيث تم الاستماع إلى أقوال الشهود وتفريغ كاميرات المراقبة المحيطة بمكان الحادث لتحديد ملابساته بدقة.
حتى الآن، لم يصدر أي تعليق رسمي من الفنان نور النبوي أو ممثليه القانونيين بشأن الحادث. تستمر التحقيقات لتحديد المسؤوليات القانونية واتخاذ الإجراءات المناسبة بناءً على نتائج الفحص والمعاينة.
هذه الحادثة تسلط الضوء على أهمية الالتزام بالقوانين المرورية وتحمل المسؤولية القانونية في حال وقوع حوادث تؤدي إلى إصابات جسدية.
أول تعليق من محامي ضحية الدهس من الفنان نور النبوي مدفعش مليم في العلاج pic.twitter.com/2IScnX2rO0 — Cairo 24 - القاهرة 24 (@cairo24_) May 11, 2025

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


إيلي عربية
منذ ساعة واحدة
- إيلي عربية
شيرين عبد الوهاب تعود إلى السينما بعد أكثر من 20 عامًا
اللحظة التي ينتظرها عشّاق شيرين عبد الوهاب ستبصر النور قريبًا جدًّا، وهي أن تعود إلى عالم السينما الذي كانت آخر مشاركة لها فيه مع فيلم «ميدو مشاكل»، الذي عُرِضَ عام 2003، أي منذ 22 عامًا. فقد أعلن القيّمون على فيلم «المشروع X»، أنّ الأغنية الدعائيّة له سوف تكون بصوتها، الأمر الذي أسعد جمهور النجمة من مختلف الدول العربيّة. وسيتمّ عرض هذا الفيلم في 21 مايو الجاري، وهو من تأليف وإخراج بيتر ميمي، ويشارك في بطولته كلّ من كريم محمود عبد العزيز، وياسمين صبري، وإياد نصّار، وعصام السقا، وأحمد غزّي، إلى جانب عدد من نجوم الشاشة الآخرين. والجدير ذكره، أنّ شيرين عبد الوهاب عانت من أزمات عدّة في السنوات الأخيرة، أحدثها، خلافها مع مدير صفحاتها على مواقع التواصل الاجتماعيّ، والذي تقدّمت ببلاغ رسميّ ضدّه لاستعادة سيطرتها على صفحاتها بعدما منعها من ذلك، حيث إنّه رفض تسليمها كلمات المرور الخاصّة بها إلّا مقابل مبالغ ماليّة إضافيّة. وعلى الفور، أجرت الجهات المسؤولة التحريّات اللازمة لكشف ملابسات الواقعة، تمهيدًا لاتخاذ الإجراءات القانونية بحق المتهم، وضمان استعادة الفنانة السيطرة على حساباتها الرسمية.


إيلي عربية
منذ 15 ساعات
- إيلي عربية
لماذا تزوّجتَني؟ (الجزء الأول)
كنتُ قد بلَغتُ الأربعين مِن عمري ولا أزال عزباء، لأنّ الوقت مرَّ مِن دون أن أنتبِه إلى الأمر، بسبب انشغالي بأمّي وحالتها الصحّيّة الهشّة وتأنيبها لضميري كلّما أبدَيتُ الرغبة بالزواج وبناء عائلة. هي ربّتني، وربّما أنجبَتني، لأبقى معها لآخِر أيّامها كالكثيرات مِن الأمّهات النرجسيّات، فاستحالَ عليّ الانشقاق عنها. لكن لكلّ شيء نهاية، وعلى الإنسان أن يُغادِر هذه الدنيا يومًا، فقد ماتَت والدتي بعد أن أخذَت معها أفضل أيّامي. ورِثتُ البيت الأبويّ، بعد أن شعَرَ أخوَتي أنّ عليهم مُكافأتي على تضحياتي التي أراحَتهم وخوّلَتهم تحقيق أحلامهم، وبقيتُ أذهب إلى عمَلي الذي كان لسنوات طويلة مُتنفّسي الوحيد. وبعد أشهر على وفاة أمّي، أقنعَني زملائي أنّ الوقت حان لأعيشَ حياتي وأقَع في الغرام وأتزوّج، ومَن يدري، أُنجِب في الوقت التي تبقّى لأنوثتي. بدَت لي الفكرة صعبة للغاية، إذ أنّني لَم أحِبّ أو أواعِد أحَدًا في حياتي، وكلّ ما كنتُ أعرفُه عن هذه الأمور كان صادِرًا عن الأفلام التي شاهدتُها أو القصص التي سمِعتُ بها أو قرأتُها. وذات يوم، أخبرَتني إحدى زميلاتي في العمَل أنّها سجَّلتني على احدى تلك المواقع للتعارف بعد أن أخذَت لي صورة مِن دون أن أدري، وروَت لي عن تجارِب ناجِحة لأناس تعرفُهم وجَدوا نصفهم الآخَر بهذه الطريقة. لَم يُعجِبني الأمر في البدء، لكن يومًا بعد يوم، بدأتُ أقتنِع بالفكرة، خاصّة بعدما بدأَت الرسائل تأتي إليّ مِن قِبَل رجال أبدوا رغبتهم بالتعرّف إليّ. تبادَلتُ الرسائل مع المُعجبين لكن ما مِن أحَد استقطَبَ حقًّا إعجابي، فلَم أعُد أكترِث للأمر بعد أن فهِمتُ أنّ مُعظمهم لا يريدُ سوى اللهو معي وبطريقة غير شريفة. إلّا أنّ أحدَهم استطاعَ تغيير رأيي بفضل تهذيبه وكلامه الجميل وصراحته. كان اسمه مالِك، رجُل في الخمسين مِن العمر، مُطلّق يعيشُ لوحده منذ زمَن ويعمَل كمُدير فرع لأحَد البنوك. كان يبحث عن رفيقة وحبيبة، ولا يُمانِع أن يكون له أولاد جُدد بعد أن كبرَ أولاده وسافروا بعيدًا. بدأنا نتبادَل الأفكار والميول والمُتطلّعات، فسألتُه لماذا هو مُهتمّ بامرأة في الأربعين مِن عمرها، بينما يستطيع التعرّف على أصغَر منّي بكثير بفضل مواصفاته ومركزه، إلّا أنّه أجابَ: "قلبي هو الذي اختارَكِ، وليس مِن عادتي أن أُجادِله". تزوّجنا بعد فترة قصيرة، فمِن جانبي خفتُ أن يُبدّل مالِك رأيه ويجِد سوايَ، ومِن جانبه، هو رأى أنّ سنّه وخبرته في الحياة كافيَين ليتخِّذ قراره. سكنّا في بيتي لأنّني وجدتُ صعوبة بالرحيل مِن مكان ولِدتُ وكبرتُ وعشتُ فيه، وأمِلتُ أن أُبدِّل ذكريات الطغيان والقساوة بأخرى مليئة بالحبّ والأمل. على كلّ الأحوال، مسكَن مالِك كان بالإيجار ولا معنى بالعَيش فيه وترك آخَر بالمُلك. ذقتُ أخيرًا طعم السعادة وخطّطتُ منذ البدء للإنجاب. فكما ذكرتُ لَم يكن لدَيّ رفاهيّة الانتظار، وأمِلتُ وزوجي أن ننجَح في مشروعنا. إلّا أنّ مُحاولاتنا باءَت بالفشل للأسف، ولَم يتبقَّ لي سوى المُعالجة والتلقيح. إلّا أنّ مالِك لَم يكن مُرتاحًا لهذا الحلّ، فبنظره وحده الله يُقرِّر إن كان علينا أن نُرزَق بطفل، لكنّني أجبتُه مرّات عديدة أنّ الله هو مَن أعطانا القدرة على ابتكار حلول علميّة، فالأمر سيّان. لَم أترُك عمَلي، مع أنّ زوجي كان مُقتدِرًا، لأنّني لَم أشأ المكوث في البيت لوحدي طوال اليوم ما دمتُ لَم أُنجِب بعد، فلَم تتغيّر حياتي كثيرًا سوى أنّني صرتُ أتقاسمُها مع إنسان مُحِبّ ولطيف. ... لكن ليس لوقت طويل. فالحقيقة أنّني لاحظتُ أنّ زوجي لَم يكن يصطحبُني معه إلى أيّة مُناسبة اجتماعيّة. في ما يتعلّق بأصدقائه، كان الأمر وكأنّ هناك فاصِل بيني وبينهم، ولَم أتعرّف إلى القليل مِن هؤلاء سوى في يوم زفافنا الصغير. سألتُه عن الأمر فأجاب: ـ في الواقع... أنا أغارُ عليكِ كثيرًا وأُريدُكِ لنفسي فقط. ـ شكرًا على الإطراء يا حبيبي... لكن أفضِّل أن تثِق بي أكثر وتُدخِلني حلقات عملكَ وأصدقائكَ، فأنا أشعر وكأنّكَ تضعُني جانبًا ربّما لأنّكَ... ـ لا تُكملي! فلا أُريدُ سماع كلام فارِغ. فأنتِ تتخايَلين أمورًا ليست موجودة على الاطلاق! لنُقفِل الموضوع! ـ حسنًا يا حبيبي. لَم أكن تعيسة مع مالِك، لكنّني لَم أكن أيضًا سعيدة، فلقد تخيّلتُ الحياة الزوجيّة بشكل مُختلِف. أقنَعتُ نفسي أنّ تطلّعاتي كان مصدرها مِن الأفلام والقصص وأنّ الحقيقة هي ما أعيشُه بالفعل. فزوجي كان رجُلًا هادئًا وسهل المزاج، على عكس المرحومة أمّي، وذلك كان كافيًا لي. لكن لماذا كنتُ أشعرُ بالوحدة بينما صارَ لي زوج، إنسان يُشاركُني حياتي وينامُ في سريري ليلًا؟ ربّما سبب ذلك الشعور هو رغبتي بالإنجاب، وهي رغبة مُلِحّة ظننتُها ستُعطيني ما ينقصُني. كان يجب أن أُحاوِل التلقيح، لكنّ زوجي كان يرفضُ ذلك ولَم أرِد تدمير علاقتنا والعَيش لوحدي في بيت كبير عليّ. مرَّت حوالي السنة على هذا النحو، وبدأتُ أذبُل كالوردة التي نسِيَ أحدٌ أن يسقيها، وبقيَ مالِك على حاله يذهب إلى عمَله ويرى أصدقاءه ليعود إلى البيت في المساء ويأكل ما حضّرتُه له، ونتبادَل الكلام السطحيّ ثمّ نخلُد للنوم. حياتنا الحميمة كانت فاتِرة مِن الجهتَين. عذري كان أنّني لَم أختبِر تلك الأمور مِن قَبل، لكن ما كان عذره هو؟ زميلاتي في العمَل كنّ تروَينَ دائمًا عن علاقتهنّ الحميمة مع أزواجهنّ المليئة بالإثارة، وكيف أنّ رجالهنّ كانوا دائميّ الالحاح للحصول على ما يُريدونه... لماذا لَم يكن مالِك هكذا؟ لماذا تزوّجَني إن لَم يرغَب فيّ؟ حصَلتُ على الجواب بسرعة: فذات مساء، عادَ مالِك إلى البيت بعد أن قرَعَ الباب على غير عادته، فهو يستعملُ دائمًا مُفتاحه. فتحتُ له وإذ بي أراه حامِلًا في ذارعَيه ولَدًا صغيرًا عمره يُقارِب السنتَين. تفاجأتُ كثيرًا وسألتُه مَن يكون الطفل، فأجابَ وهو يدخُل معه: ـ إنّه هديّتي لكِ... إبن جاهز... مِن دون تلقيح وحَمل وولادة. ـ لَم أفهَم... هديّة؟ مَن هو الطفل أو بالأحرى مِمّن هو، يا مالِك؟ ـ إنّه ابني. ـ ماذا؟!؟ حسبتُ أنّ أولادكَ راشدون ومُسافرون. ـ صحيح ذلك، لكن هذا ابني مِن زواجي الثاني. ـ لَم تقُل لي إنّكَ تزوّجتَ مرّتَين! ـ لأنّ الأمر ليس مُهمًّا. ـ بلى، على الأقلّ بالنسبة لي! كيف تخفي زواجًا عنّي؟!؟ ـ سأخبرُكِ القصّة كامِلة قريبًا جدًّا. ألستِ سعيدة بابنكِ الجديد؟ ـ هو ليس ابني، بل ابنكَ!!! خذه مِن هنا في الحال! وقبَل أن أُكمِل، وضعَه مالِك بين ذراعَيّ، فأزَحتُ الطفل عنّي لكنّه بدأ بالبكاء مِن كثرة خوفه. ومِن دون أن أنتبِه، عانَقتُ الصغير وبدأتُ أواسيه ليهدأ مُعتذِرةً منه على إخافته. هدأ الصغير، وبدأَت عيناه تثقل ونامَ بين ذراعَيّ. نظرتُ إلى زوجي فرأيتُه يبتسِم، ليس لجمال المشهد، بل لأنّه، كعادته، حصَلَ على ما أرادَه. وبعد أن وضعتُ الصغير في سرير إحدى الغرَف، عدتُ لأُكمِل حديثي مع زوجي، إلّا أنّني وجدتُه نائمًا هو الآخَر، أو بالأحرى يدّعي النوم. دخلتُ السرير إلى جانبه وبدأتُ أُحدِّق في السقف، وأنا أُفكِّر في الذي حدَث، ثمّ نمتُ بدوري عازمةً على إنهاء تلك المهزلة في الصباح. لكنّني استيقظتُ في وسط الليل على صوت الطفل الذي شعَرَ بالوحدة في مكان غريب، فأكملتُ الليلة إلى جانبه. كنتُ قد صرتُ، مِن دون أن أعلَم، أمًّا. قد يظنّ القارئ أنّ قصّتي انتهَت وأنّ نهايتها سعيدة، بعد أن وجدتُ أخيرًا ما كنتُ بحاجة إليه، لكنّ الحياة ليست كما في الأفلام والقصص، وزوجي لَم يكن فارِسًا شهمًا بل رجُلًا كاذِبًا ومُحتالًا واستغلاليًّا.


رائج
منذ 16 ساعات
- رائج
صلاح يتحدث عن الاعتزال والتجديد لليفربول وحلم "البالون دور"
حلّ النجم المصري محمد صلاح، جناح نادي ليفربول الإنجليزي، ضيفاً على شبكة "سكاي سبورتس" في حوار مطوّل مع اللاعب السابق ومحلل الكرة الإنجليزية جاري نيفيل، حيث كشف عن كواليس تجديد عقده مع الريدز، وتحدث بصراحة عن فرصه في الفوز بجائزة الكرة الذهبية، وموعد اعتزاله كرة القدم، كما علّق على رحيل زميله ترينت ألكسندر أرنولد عت الفريق. "لم أتوقع الاستمرار مع ليفربول وهذا موعد اعتزالي" تحدث صلاح عن موقفه قبل توقيع عقد التجديد مع ليفربول، مؤكداً أنه لم يكن يتوقع الاستمرار، حيث أوضح: "بناءً على سياسة النادي وتاريخه في التعامل مع اللاعبين بعد سن الثلاثين، كانت احتمالات استمراري لا تتجاوز 10%". وأضاف أن المفاوضات استغرقت حوالي ستة أشهر، لكنه شعر بتحول إيجابي في موقف النادي منذ شهر يناير، مردفاً: "أعتقد أنهم أرادوا معرفة ما إذا كنت لا أزال قادراً على تقديم الأفضل، وطلبت التجديد لعامين فقط، لم أطلب أكثر من ذلك". اقرأ أيضاً: محمد صلاح يكشف موقفه بوضوح من مقارنته بميسي (فيديو) وأجاب الملك المصري بصراحة، عند سؤاله من نيفيل، حول موعد اعتزاله كرة القدم، قائلاً: "سأعتزل في سن الـ 39 أو الـ40 عاماً". حلم "البالون دور" لا يزال حاضرا وعن حلمه بالفوز بالكرة الذهبية، اعترف صلاح بأنه كان في السابق منشغلاً جداً بالجائزة، لكنه أصبح الآن أكثر واقعية، قائلاً: "لم يعد الأمر يشغلني كما كان في السابق، أدركت أن بعض العوامل خارجة عن إرادتي، لكنني ما زلت أحلم بالفوز بها يوماً ما". وتابع: "إذا لم يحدث ذلك، لا أعلم ماذا سيكون شعوري، لكنني أعلم أنني أبذل كل ما في وسعي كل موسم لتحقيق الأفضل". "أرنولد يستحق تقديرا أكبر" وفي تعليقه على رحيل الظهير الأيمن ترينت ألكسندر أرنولد عن ليفربول، عبّر صلاح عن استيائه من ردود فعل بعض الجماهير، قائلًا: "أعتقد أن الجماهير كانت قاسية عليه، لم يكن يستحق ذلك، بل كان يستحق وداعاً يليق بما قدمه". وأضاف: "لقد خدم النادي والمدينة بإخلاص، وهو بالتأكيد من أفضل اللاعبين في تاريخ ليفربول. يجب أن نُقدّر هؤلاء الأشخاص بالشكل المناسب". وأكد صلاح أن أرنولد كان بحاجة إلى تحدٍ جديد في مسيرته، قائلاً: "هو تحدث معي بهذا الشأن، وكان القرار قراره بالكامل. هو لا يزال في السادسة والعشرين من عمره، وحقق الكثير، لذلك أتمنى له كل النجاح وأؤكد أن تواصلنا سيستمر". اقرأ أيضاً: كان طفلا ضائعا في لندن.. مورينيو يكشف سر رحيل صلاح عن تشيلسي