
قضية وفاة ماردونا تتصاعد.. مشجعون يعتدون على طبيبه الشخصي
وحدث ذلك أثناء وصول الطبيب إلى مبنى المحكمة، وفقا لما نقلته قناة "TN" الأرجنتينية
وذكرت التقارير أن مجموعة من المشجعين قامت بضرب الطبيب لوكي بعلم على رأسه، وأحاطت به وهم يطلقون الشتائم والهتافات الغاضبة، من بينها ترديد كلمة "قاتل".
حاول لوكي الدفاع عن نفسه ودفع المعتدين أثناء محاولته دخول المحكمة.
توفي دييغو ماردونا في 25 نوفمبر 2020 عن عمر ناهز 60 عاما، نتيجة إصابته بوذمة رئوية حادة ناجمة عن فشل في القلب.
#Maradona Leopoldo Luque, el médico personal de Diego, que es juzgado junto a varias personas acusadas de provocarle la muerte, generó gran sorpresa por su transformación física. Dicen que hace un tiempo comenzó con un riguroso entrenamiento para adquirir fuerza y musculatura. pic.twitter.com/Tg1n008l93
وفتحت السلطات الأرجنتينية تحقيقا في أسباب الوفاة، ووجهت أصابع الاتهام بالإهمال الطبي إلى الطبيب ليوبولدو لوكي والممرضة التي كانت تراقب حالة ماردونا يوم وفاته.
وفي يناير 2024، أكد نجل ماردونا أن والده "قُتل"، مشيرا إلى أن التحقيقات في القضية لا تزال جارية حتى الآن.
المصدر: RT
أدلى كارلوس روبرتو باتشيني، المعالج الذي كان يتولى رعاية الأسطورة الأرجنتيني دييغو أرماندو مارادونا قبل وفاته، بشهادته أمام المحكمة ضمن جلسات محاكمة سبعة أشخاص.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ 2 ساعات
- روسيا اليوم
أدلة جديدة قد تقلب الموازين.. تطورات جديدة في قضية الفنان المغربي سعد لمجرّد المتهم بـ"الاغتصاب"
وذكر موقع "kech24" المغربي أن البيان الصادر عن الجهة الممثلة لسعد لمجرد، قالت إن "المحكمة وافقت على إعادة النظر في الملف بعد أن تبين وجود شبهات قوية بمحاولة ابتزاز تعرض لها لمجرد من قبل المُدعية لورا بريول ووالدتها مع شخص مقرب منها". وأفاد البيان وفق المصدر ذاته أن المدعية ومن معها طلبوا مبلغا ماليا وصل إلى 3 ملايين يورو مقابل التنازل عن القضية. وجاء في بيان إدارة أعمال سعد لمجرد ما يلي: "نحيطكم علما بأن سعد لمجرد سواء بشكل مباشر أو عن طريق مدير أعماله، قد تم التواصل معه عدة مرات منذ نهاية شهر ديسمبر 2024 من قبل أطراف مقربة من الطرف المدني، عارضين عليه صفقة تسوية". وأضاف البيان: "تضمنت هذه العروض مقترحا يقضي بأن يتراجع الطرف المدني عن اتهاماته المتعلقة بالاغتصاب خلال جلسة المحكمة وذلك مقابل مبلغ مالي قدره ثلاثة ملايين يورو (3.000.000 €). وتابعت الإدارة قائلة: "نظرا لخطورة هذه الوقائع التي قد تشكل جريمة محاولة ابتزاز ضمن عصابة منظمة، فإن سعد لمجرد يعتزم التقدم بشكوى رسمية أمام الجهات المختصة". واختتم البيان بالقول: "بهدف الكشف الكامل عن ملابسات هذه المعطيات الجديدة، قررت محكمة الجنايات تأجيل النظر في القضية وأصدرت أمرا بفتح تحقيق قضائي". وحضر لمجرد الذي كان يغطي أذنه اليمنى بضمادة، صباح الإثنين أمام محكمة الاستئناف برفقة زوجته غيثة العلاكي ووالديه نزهة الركراكي والبشير عبدو، على خلفية محاكمته بتهمة الاعتداء الجنسي على الشابة الفرنسية لورا بريول أواخر سنة 2016. وكان سعد قد غير فريقه القانوني، حيث تخلى عن المحامي جون مارك فيديدا، واستعاض عنه بمحاميين جديدين وهما زوي روايو وكريستيان سان باليه. وأصر لمجرد على براءته خلال جلسات الإستماع السابقة، مشددا على عدم اعتدائه جنسيا على الشابة التي كانت تبلغ 20 سنة وقت الحادثة المزعومة، في حين أصرت لورا على تعرضها للعنف والاعتداء الجنسي في تلك الليلة بأحد الفنادق الفرنسية. المصدر: موقع "kech24" المغربي تعاد الاثنين في باريس محاكمة المغني المغربي سعد لمجرد بتهمة الاغتصاب والعنف مع ظروف مشددة للعقوبة، في إجراء قضائي يقام خلف أبواب مغلقة بناء على طلب الطرف المدني.


روسيا اليوم
منذ 8 ساعات
- روسيا اليوم
فرنسا.. إعادة محاكمة فنان مغربي شهير بتهمة الاغتصاب
ويمثل المغني حرا تحت إشراف قضائي أمام محكمة الاستئناف بمنطقة فال دو مارن في كريتاي قرب باريس، ومن المتوقع صدور الحكم يوم الجمعة 6 يونيو. وسبق أن استأنف لمجرد الحكم الصادر بحقه عن محكمة البداية عام 2023 والقاضي بسجنه ست سنوات. وخلال المحاكمة الأولى، أدانت محكمة الجنايات في باريس لمجرد بتهمة اغتصاب وضرب الشابة لورا بريول التي التقى بها في ملهى ليلي في باريس، في غرفة أحد الفنادق الفخمة بالعاصمة الفرنسية عام 2016. ودأب المتهم الذي استأنف الحكم على تأكيد براءته، واعترف فقط بأنه "دفع الضحية بوحشية" على وجهها لأنها خدشته عندما كانا يتبادلان القبل. وكان قد نفى أن يكون قد أقام علاقة جنسية مع الشابة التي كانت تبلغ حينها 20 سنة. وقال فيكتوريان دي فاريا ودافيد شيمي محاميا الطرف المدني لوكالة فرانس برس قبل الجلسة: "هذه المحاكمة الجديدة تمثل أكثر من إجراء شكلي لموكلتنا.. إنها الأمل في تحقيق العدالة بشكل كامل ونهائي". ورفض محاميا سعد لمجرد زوي روايو وكريستيان سان باليه، التعليق قبل المحاكمة. ومن المقرر أن يمثل لمجرد أمام محكمة الجنايات في منطقة فار في جنوب فرنسا بتهمة ارتكاب حوادث مشابهة تقريبا وقعت في سان تروبيه عام 2018، ولم يتم تحديد موعد هذه المحاكمة بعد. وقد وجهت إليه في الماضي تهمة الاغتصاب في ظروف مماثلة في نيويورك والدار البيضاء في المغرب. ويحظى لمجرد البالغ 40 عاما بشعبية كبيرة في المغرب والعالم العربي، إذ يتابعه أكثر من 15 مليون شخص عبر إنستغرام، وتضم قناته على يوتيوب نحو 16 مليون مشترك. المصدر: RT أعرب الفنان المغربي سعد لمجرد عن اشتياقه الكبير لعودته لحياته الطبيعية وممارسة نشاطه الفني مع جمهوره، وذلك بعد خروجه من السجن بعفو مؤقت من القضاء الفرنسي. قال موقع "هسبريس" إن الشائعات تواصل ملاحقة الفنان المغربي سعد لمجرد القابع حاليا في السجن بفرنسا، وآخرها إقدامه على الانتحار وتدهور حالته الصحية وإصابته باكتئاب حاد. تقدم المغني المغربي، سعد لمجرد، الذي حوكم الأسبوع الماضي أمام محكمة الجنايات في باريس بتهمة الاغتصاب، يوم الثلاثاء، باستئناف الحكم الصادر في حقه بالسجن 6 سنوات. علق والد المطرب المغربى سعد لمجرد، على الحكم الصادر على ابنه بالسجن ست سنوات بعد إدانته باغتصاب فتاة فرنسية. أصدرت المحكمة الجنائية في باريس يوم الجمعة حكمها على النجم المغربي سعد لمجرد بالسجن 6 سنوات، بعد إدانته باغتصاب شابة وضربها في غرفة فندق في العاصمة الفرنسية في أكتوبر 2016.


روسيا اليوم
منذ 12 ساعات
- روسيا اليوم
"فتنة أموال الدجوي في مصر".. كاتب مصري يكشف أسرارا حول انتحار نجل سيدة الأعمال المصرية
وقال الكاتب المصري إنه أثناء بحثه حول وفاة الدكتور أحمد شريف الدجوي في ظروف غامضة تثير التساؤلات، لفت انتباهه لافتات في جنازته تتهم إنجي منصور وماهيتاب منصور وحسني الشهاوي بقتله. وأوضح أن هناك تساؤلات حول هذه الأسماء التي تعود جذورها إلى السيدة نوال الدجوي ابنة عثمان صالح الدجوي (وكيل وزارة المعارف سابقاً)، التي تزوجت من اللواء محمد وجية رياض الدجوي (وكيل أول هيئة الرقابة الإدارية سابقا)، حيث أنجبا شريف ومنى. وتزوج الدكتور شريف خمس مرات، وأنجب أحمد وعمرو ومحمد، بينما تزوجت منى من محمد منصور حسين (نجل وزير التربية والتعليم 1985-1986) وأنجبت إنجي وماهيتاب. وتابع: "توفي شريف الدجوي (2015) ثم توفي زوج نوال اللواء وجيه توفي عام (2017) ثم ابنتهما منى في (مارس 2025) ثم حفيدهما أحمد (مايو 2025)، وأسست نوال أول مدرسة خاصة في مصر عام (1958) ثم الجامعة MSA، مما خلق ثروة كبيرة أثارت نزاعات عائلية". ونوه بأن الصراع حول شركة "دار التربية للخدمات التعليمية" المساهمة المالكة لمدارس دار الطفل كانت حصص المساهمين قبل 2015: نوال (60%)، اللواء وجيه (35%)، شريف (2.5%)، منى (2.5%). واكتشفت نوال في 2022 تلاعبا بنقل 189 ألف سهم منها لمساهم جديد، مما أشعل خلافا بين أحمد وعمته منى. توفي أحمد في مايو 2025 بظروف غامضة، وفي جنازته ظهرت اتهامات مباشرة لإنجي وماهيتاب وحسني الشهاوي. تبقى التساؤلات حول علاقة هذه الوفيات المتتالية بالصراع على الميراث، ودور المتهمين، ومصير التحقيقات الجارية. وأوضح الكاتب أنه بعد عملية نقل ملكية 189,100 سهم في شركة دار التربية للخدمات التعليمية، حيث انتقلت 189,000 سهم للدكتور أحمد شريف الدجوي و100 سهم لإيهاب سعيد عاصم، بقيمة إجمالية بلغت 189 مليون جنيه مصري، حيث نفذت العملية شركة ميدكاب للسمسرة دون علم الدكتورة نوال الدجوي. قبل هذه العملية، كانت حصص الملكية موزعة كالتالي: نوال الدجوي (65%)، منى الدجوي (2.5%)، بينما لم تتجاوز حصة أحمد وعمرو ومحمد الدجوي مجتمعة 15% من أسهم الشركة. بعد النقل، ارتفعت حصة أحمد الدجوي وإيهاب عاصم إلى 35.414%، لتصبح الحصص المجمعة للأحفاد مع إيهاب عاصم 50.27% من أسهم الشركة. ورداً على ذلك، تقدمت نوال الدجوي ببلاغ للنائب العام يتهم أحمد الدجوي وإيهاب عاصم وشركة ميدكاب بتهم التزوير والغش والتدليس، كما أودعت شكوى لدى هيئة الرقابة المالية للتحقيق في مدى قانونية عملية نقل الأسهم. في تطور لاحق، قدم أحمد الدجوي استقالته من مجلس إدارة الشركة المكون من نوال ومنى وأحمد، مما أدى إلى حل المجلس بقوة القانون بسبب نقص العدد القانوني للأعضاء. وفي 27 يونيو 2024، عقدت جمعية عمومية تم خلالها تشكيل مجلس إدارة جديد برئاسة أحمد الدجوي وعضوية عمرو شريف الدجوي ومحمد شريف الدجوي وإيهاب سعيد عاصم، وتم اعتماد هذه التغييرات من هيئة الاستثمار في الثالث من يوليو 2024، مع تحديث السجل التجاري وفقاً للتعديلات الجديدة. وأكد الكاتب المصري حازم عادل أنه سيكشف لاحقا عن تفاصيل التلاعب في حسابات جامعة أكتوبر للعلوم الحديثة والآداب بمبالغ تجاوزت الـ20 مليون جنيه. وتعد نوال الدجوي (مواليد 1937) رائدة أعمال ومربية مصرية أسست مدارس دار التربية وجامعة أكتوبر للعلوم الحديثة والآداب (MSA)، التي تُعد إحدى أبرز المؤسسات التعليمية الخاصة في مصر. وفي 19 مايو الجاري تقدمت نوال الدجوي ببلاغ إلى قسم أول أكتوبر متهمة أحد أحفادها بسرقة مبالغ ضخمة من فيلتها في 6 أكتوبر تشمل 50 مليون جنيه مصري 3 ملايين دولار أمريكي 350 ألف جنيه إسترليني و15 كيلو من المشغولات الذهبية، في واقعة أثارت جدلًا واسعًا على وسائل التواصل الاجتماعي، حيث وصفت فيلا الدجوي بـ"مغارة علي بابا". وقبل أيام هزت مأساة جديدة العائلة حيث أقدم أحمد الدجوي، حفيد نوال ومحاضر بجامعة MSA، على إنهاء حياته بطلق ناري داخل شقته في 6 أكتوبر، وكشفت التحريات أن أحمد كان يعاني من ضغوط نفسية كبيرة، وسط اتهامات غير مباشرة له في قضية السرقة، إلى جانب صراعات عائلية حول الميراث. وكشف محامي أحفاد نوال من ابنها الراحل شريف الدجوي عن وجود عشرات القضايا المتبادلة بين الأحفاد، مدعيًا أن نوال غير قادرة على إدارة أملاكها، وأن حفيدتيها من ابنتها الراحلة منى يتحكمان في قراراتها، كما يتم التحضير لدعوى حجر على نوال بزعم معاناتها من أمراض ذهنية مما زاد من تعقيد الأزمة. المصدر: مصر تايمز + RT