logo
انطلاق جائزة الملكة رانيا الوطنية للريادة في جامعة الأميرة سمية

انطلاق جائزة الملكة رانيا الوطنية للريادة في جامعة الأميرة سمية

أخبارنا١٠-٠٣-٢٠٢٥

أخبارنا :
أعلنت جامعة الأميرة سمية للتكنولوجيا عن انطلاق جائزة الملكة رانيا الوطنية للريادة بدورتها الخامسة عشرة لعام 2025 بتنظيم وتعاون مشترك بين مركز الملكة رانيا للريادة في الجامعة وحاضنة الأعمال (iPARK) في الجمعية العلمية الملكية.
وتعد نسخة هذا العام نسخة خاصة، حيث يتم تنظيمها للمرة الثالثة برعاية برنامج "أورنج كورنرز" المدعوم من قبل السفارة الهولندية في الأردن، وبشراكة استراتيجية مع منصة زين للإبداع (ZINC).
وقالت رئيسة الجامعة، الدكتورة وجدان أبو الهيجاء، إن جائزة الملكة رانيا التي دأب المركز على تنظيمها بشكل سنوي وعلى مستوى المحافظات كافة، تركز على المشاريع التكنولوجية، حيث يدعى المشاركون في هذه النسخة إلى تقديم أفكارهم ومشاريعهم المبتكرة، والتي تم تصميمها لتطوير مهارات ريادة الأعمال لدى المشاركين ومساعدتهم في تطوير خطط أعمالهم.
وأضافت، إن توجيهات سمو الأميرة سمية بنت الحسن، رئيسة مجلس أمناء الجامعة، تؤكد على دعم المبادرات التي تعزز الريادة والابتكار بين الشباب، وتوجههم نحو تحقيق إنجازات ملموسة تسهم في تطوير المجتمع.
بدوره، أشار مدير المركز، محمد عبيدات، إلى أن الفئة المستهدفة هي المشاريع غير المسجلة التي لا تملك نموذج عمل أو خطة عمل، إضافة إلى الشركات الناشئة التي لا يتجاوز عمرها العام الواحد. وسيحصل المتأهلون للمرحلة النهائية على احتضان شامل لجميع الخدمات اللازمة لبناء الشركة، إضافة إلى دعم مالي يقدم للفائزين.
من جانبها، أكدت المدير التنفيذي لـ (iPARK) المهندسة سيرين الدويري، أهمية دعم ريادة الأعمال باعتبارها حجر الأساس في تعزيز الاقتصاد الوطني وخلق فرص جديدة للشباب.
وأشارت إلى أن مشاركة (iPARK) للعام الثالث على التوالي تأتي في إطار التزامهم بدعم البرامج التي تسهم في تمكين الرياديين، وتزويدهم بالأدوات والمهارات اللازمة لتحويل أفكارهم إلى مشاريع ناجحة تسهم في تطوير المشهد الريادي في الأردن.
ولمزيد من التفاصيل حول كيفية التقديم وشروط الجائزة، يمكن زيارة موقع المركز على الإنترنت: www.qrce.org.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

زين.. قصة نجاح إقليمية تنبض من قلب الأردن
زين.. قصة نجاح إقليمية تنبض من قلب الأردن

صراحة نيوز

timeمنذ 2 أيام

  • صراحة نيوز

زين.. قصة نجاح إقليمية تنبض من قلب الأردن

صراحة نيوز ـ الصحفية ايمان المومني منذ انطلاقتها في الكويت عام 1983 تحت اسم 'شركة الاتصالات المتنقلة'، أثبتت مجموعة زين قدرتها على التحول من مشغل محلي بسيط إلى واحدة من كبرى شركات الاتصالات في الشرق الأوسط وأفريقيا، حيث تخدم اليوم أكثر من 50 مليون مشترك في عدة دول عربية، من بينها السعودية والعراق والبحرين والسودان، ولا سيما الأردن التي أصبحت مركزاً حيوياً في مسيرتها الإقليمية. شهدت مجموعة زين توسعات استراتيجية منذ مطلع الألفية، حيث نجحت في الاستحواذ على عدد من الشركات في إفريقيا والشرق الأوسط، مما عزز من مكانتها كمشغل اتصالات رائد. ومع تطور قطاع الاتصالات، انتقلت زين من كونها مزوداً لللخدمة فقط إلى شركة رقمية متكاملة، إذ أطلقت منصات حديثة مثل Zain Cash، وZain Esports، وZain Cloud، مساهمة في تشكيل مستقبل الاقتصاد الرقمي في المنطقة. في المملكة الأردنية، برزت زين الأردن كأحد الأعمدة الراسخة لقطاع الاتصالات، حيث لعبت دوراً محورياً في الاقتصاد الوطني، ليس فقط من خلال خدمات الاتصالات، بل أيضاً عبر استثماراتها المتواصلة في البنية التحتية الرقمية، وتمكين الشباب، ودعم الابتكار. أطلقت زين الأردن منصة ZINC لريادة الأعمال، التي أصبحت بيئة حاضنة للمبدعين والمشاريع الناشئة، مقدمة موارد تقنية واستشارية لتعزيز الأفكار الخلاقة. كما أسهمت في توسيع آفاق الشمول المالي عبر 'Zain Cash'، والتي سهلت إجراء المعاملات المالية للأفراد والشركات، خاصة في المناطق البعيدة عن الخدمات المصرفية التقليدية. تمتد مساهمات زين الأردن إلى تعزيز الاقتصاد الرقمي وتوفير فرص العمل، إذ توظف الشركة آلاف الأردنيين بشكل مباشر وغير مباشر. وتُعتبر زين شريكاً رئيسياً في التحول الرقمي الحكومي، وتحديث الخدمات العامة، والمساهمة في تطوير قطاع التعليم من خلال مبادرات التعليم الإلكتروني والتقنيات الذكية. كما تُعد من أكبر دافعي الضرائب في قطاع الاتصالات، ولها دور بارز في دعم الاقتصاد الوطني عبر الاستثمارات المستمرة في البنية التحتية لشبكات الجيل الرابع والخامس، مما يسهم في تحسين بيئة الأعمال وزيادة القدرة التنافسية للأردن في السوق الرقمية. لم تغفل زين عن مسؤوليتها المجتمعية، حيث تبنت سياسات استدامة تهدف إلى تقليل الأثر البيئي، ودعمت مبادرات في التعليم والصحة والبيئة. وتوجت هذه الجهود بالحصول على جوائز إقليمية ودولية، منها جائزة 'أفضل مشغل اتصالات في الشرق الأوسط' وجائزة 'الابتكار الرقمي'. اليوم، تُعد زين نموذجاً ملهماً لشركة عربية جمعت بين الابتكار والنمو والمسؤولية، واستطاعت أن ترسخ اسمها كمساهم رئيسي في بناء اقتصادات رقمية حديثة، وفي مقدمتها الاقتصاد الأردني الذي يشهد بجهودها في التحول الرقمي والتنمية المستدامة.

الصحفية ايمان المومني تكتب : زين.. قصة نجاح إقليمية تنبض من قلب الأردن
الصحفية ايمان المومني تكتب : زين.. قصة نجاح إقليمية تنبض من قلب الأردن

أخبارنا

timeمنذ 3 أيام

  • أخبارنا

الصحفية ايمان المومني تكتب : زين.. قصة نجاح إقليمية تنبض من قلب الأردن

أخبارنا : بقلم: الصحفية ايمان المومني : منذ انطلاقتها في الكويت عام 1983 تحت اسم "شركة الاتصالات المتنقلة"، أثبتت مجموعة زين قدرتها على التحول من مشغل محلي بسيط إلى واحدة من كبرى شركات الاتصالات في الشرق الأوسط وأفريقيا، حيث تخدم اليوم أكثر من 50 مليون مشترك في عدة دول عربية، من بينها السعودية والعراق والبحرين والسودان، ولا سيما الأردن التي أصبحت مركزاً حيوياً في مسيرتها الإقليمية. شهدت مجموعة زين توسعات استراتيجية منذ مطلع الألفية، حيث نجحت في الاستحواذ على عدد من الشركات في إفريقيا والشرق الأوسط، مما عزز من مكانتها كمشغل اتصالات رائد. ومع تطور قطاع الاتصالات، انتقلت زين من كونها مزوداً لللخدمة فقط إلى شركة رقمية متكاملة، إذ أطلقت منصات حديثة مثل Zain Cash، وZain Esports، وZain Cloud، مساهمة في تشكيل مستقبل الاقتصاد الرقمي في المنطقة. في المملكة الأردنية، برزت زين الأردن كأحد الأعمدة الراسخة لقطاع الاتصالات، حيث لعبت دوراً محورياً في الاقتصاد الوطني، ليس فقط من خلال خدمات الاتصالات، بل أيضاً عبر استثماراتها المتواصلة في البنية التحتية الرقمية، وتمكين الشباب، ودعم الابتكار. أطلقت زين الأردن منصة ZINC لريادة الأعمال، التي أصبحت بيئة حاضنة للمبدعين والمشاريع الناشئة، مقدمة موارد تقنية واستشارية لتعزيز الأفكار الخلاقة. كما أسهمت في توسيع آفاق الشمول المالي عبر "Zain Cash"، والتي سهلت إجراء المعاملات المالية للأفراد والشركات، خاصة في المناطق البعيدة عن الخدمات المصرفية التقليدية. تمتد مساهمات زين الأردن إلى تعزيز الاقتصاد الرقمي وتوفير فرص العمل، إذ توظف الشركة آلاف الأردنيين بشكل مباشر وغير مباشر. وتُعتبر زين شريكاً رئيسياً في التحول الرقمي الحكومي، وتحديث الخدمات العامة، والمساهمة في تطوير قطاع التعليم من خلال مبادرات التعليم الإلكتروني والتقنيات الذكية. كما تُعد من أكبر دافعي الضرائب في قطاع الاتصالات، ولها دور بارز في دعم الاقتصاد الوطني عبر الاستثمارات المستمرة في البنية التحتية لشبكات الجيل الرابع والخامس، مما يسهم في تحسين بيئة الأعمال وزيادة القدرة التنافسية للأردن في السوق الرقمية. لم تغفل زين عن مسؤوليتها المجتمعية، حيث تبنت سياسات استدامة تهدف إلى تقليل الأثر البيئي، ودعمت مبادرات في التعليم والصحة والبيئة. وتوجت هذه الجهود بالحصول على جوائز إقليمية ودولية، منها جائزة "أفضل مشغل اتصالات في الشرق الأوسط" وجائزة "الابتكار الرقمي". اليوم، تُعد زين نموذجاً ملهماً لشركة عربية جمعت بين الابتكار والنمو والمسؤولية، واستطاعت أن ترسخ اسمها كمساهم رئيسي في بناء اقتصادات رقمية حديثة، وفي مقدمتها الاقتصاد الأردني الذي يشهد بجهودها في التحول الرقمي والتنمية المستدامة.

اتفاقية بين شركة تطوير العقبة ومؤسسة نهر الأردن
اتفاقية بين شركة تطوير العقبة ومؤسسة نهر الأردن

هلا اخبار

timeمنذ 4 أيام

  • هلا اخبار

اتفاقية بين شركة تطوير العقبة ومؤسسة نهر الأردن

هلا أخبار – وقعت شركة تطوير العقبة ومؤسسة نهر الأردن، اليوم الأربعاء، اتفاقية تهدف إلى دعم مشروع 'برامج مساحات آمنة لحماية الطفل والأسرة' في مركز الملكة رانيا لتمكين المجتمعات المحلية والتصدي للعنف ضد الأطفال وتعزيز قيم التماسك الأسري والتربية الإيجابية. ويستهدف المشروع 5 آلاف من الأطفال واليافعين في محافظة العقبة، وسيركز على تعزيز المهارات الحياتية والوقاية من العنف، والتماسك الأسري، والدعم النفسي والاجتماعي من خلال سلسلة من الأنشطة والجلسات المباشرة التي سيشرف عليها فريق متخصص من مركز الملكة رانيا لتمكين المجتمعات في العقبة. وقال الرئيس التنفيذي للشركة حسين الصفدي، إن الشركة لا تنظر إلى تنمية العقبة كمدينة سياحية واستثمارية فحسب، بل تؤمن أن البعد الإنساني والاجتماعي هو حجر الأساس في أي عملية تنموية مستدامة، لافتا إلى أن الاتفاقية مع المؤسسة ليست مجرد دعم لمشروع مجتمعي، بل هو جزء من المسؤولية الوطنية والأخلاقية تجاه أبناء المجتمع المحلي وخاصة الأطفال الذين يستحقون كل حماية ورعاية. وأضاف أن دعم تطوير العقبة لمشروع 'مساحات آمنة'، ينبع من إيمان الشركة بأهمية تقديم الدعم النفسي والاجتماعي للأسرة متأملين أن يثمر هذا المشروع في خلق بيئة آمنة تمكن الأطفال من النمو السليم وبناء شخصيات مستقلة وواثقة، قادرة على المساهمة في مستقبل أفضل. بدورها، أكدت مدير عام المؤسسة إنعام البريشي، أن المؤسسة تعمل من خلال مشاريعها على تمكين الأسر وبناء وعي مجتمعي يرتكز على ثقافة الحوار والتربية الإيجابية، لافتة إلى أن الاتفاقية تشكل نقطة تحول مهمة في جهود المؤسسة لتوسيع نطاق برامجها. وأضافت أن البرامج التي سننفذها ضمن الاتفاقية مبنية على أسس علمية وتجريبية، تعتمد على التفاعل المباشر مع الأطفال وأسرهم، من خلال أنشطة مثل 'بيت صغير'، و'محيط آمن'، و'مسرح دمى سلحوف'، مبينة أن المؤسسة تسهم في تشكيل وعي وسلوك جديد لدى الأطفال واليافعين والأسر ليعزز من قدرتهم على حماية أنفسهم والتعامل مع الأزمات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store