logo
تغييرات مرتقبة على تقنية VAR قبل انطلاق كأس العالم 2026

تغييرات مرتقبة على تقنية VAR قبل انطلاق كأس العالم 2026

الرجل١٧-٠٧-٢٠٢٥
في خطوة قد تُحدث تحوّلًا جذريًّا في عالم كرة القدم، كشفت تقارير صحفية أن مجلس الاتحاد الدولي لكرة القدم IFAB، الجهة المسؤولة عن قوانين اللعبة، يدرس مقترحات لتوسيع صلاحيات تقنية حكم الفيديو المساعد (VAR) قبيل انطلاق كأس العالم 2026.
صلاحيات جديدة لتقنية الـVAR
وفقًا لصحيفة The Times البريطانية، تشمل التعديلات المرتقبة السماح للـVAR بالتدخل في قرارات الركلات الركنية التي تُحتسب بشكل خاطئ، والبطاقات الصفراء الثانية، إضافة إلى التدخل في "جميع" مواقف ركلات الجزاء.
وبينما تحظى المقترحات الخاصة بالركنيات والجزاءات بدعم واسع، تظل مسألة تدخل VAR في قرارات الإنذارات الثانية محل جدل كبير، نظرًا لكونها في الغالب قرارات تقديرية تخضع لرؤية الحكم.
وفي تطور لافت، تبحث IFAB أيضًا في إجراء تعديل جذري على ركلات الجزاء، يتم بموجبه اعتبار الكرة "خارج نطاق اللعب" بمجرد تصدي الحارس لها، أي أنه لن يُسمح بتسجيل هدف من ارتداد الكرة بعد صدها (كما يحدث في ركلات الترجيح)، ما من شأنه أن يُغيّر طبيعة تنفيذ هذه الركلات التي طالما شكّلت لحظات حاسمة في تاريخ البطولات الكبرى.
تغييرات مرتقبة على تقنية VAR قبل انطلاق كأس العالم 2026 - المصدر : AFP
ومن المقرر أن تُعرض هذه المقترحات خلال الاجتماع السنوي لمجلس IFAB في نوفمبر المقبل، على أن يتم البت فيها خلال الجمعية العامة السنوية في مارس 2026. وفي حال إقرارها، ستُطبق القوانين الجديدة بدءًا من الأول من يونيو 2026، أي قبل أيام فقط من انطلاق مونديال أمريكا الشمالية.
وتشدد مصادر الصحيفة على أن مسؤولي IFAB لن يوافقوا على أي توسيع لصلاحيات VAR ما لم يتم التأكد من أن ذلك لن يُسبب مزيدًا من التأخير في سير المباريات، إذ يتعيّن على حكّام الفيديو اتخاذ قراراتهم خلال ثوانٍ معدودة لتجنّب تعقيد وتيرة اللعب.
ويُنتظر أن تُثير هذه المقترحات انقسامًا بين جماهير كرة القدم حول العالم، خصوصًا أن تقنية VAR لا تزال محل جدل في العديد من الدوريات الكبرى، رغم مرور أعوام على اعتمادها رسميًا.
ومع اقتراب مواعيد الاجتماعات الحاسمة، يترقب المتابعون ما إذا كانت الكرة العالمية على موعد مع موجة جديدة من التغييرات أم أن الواقع سيفرض الإبقاء على الوضع الراهن.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

سعود عبدالحميد ينضم إلى لانس الفرنسي بنظام الإعارة
سعود عبدالحميد ينضم إلى لانس الفرنسي بنظام الإعارة

العربية

timeمنذ 4 ساعات

  • العربية

سعود عبدالحميد ينضم إلى لانس الفرنسي بنظام الإعارة

أعلن لانس الفرنسي، يوم الأحد، تعاقده رسمياً مع سعود عبدالحميد، قادماً من روما الإيطالي، بنظام الإعارة حتى نهاية الموسم مع خيار الشراء. وكتب لانس عبر حسابه في منصة "إكس" للتواصل الاجتماعي: انضم الظهير سعود عبد الحميد إلى صفوف لانس على سبيل الإعارة مع خيار الشراء قادماً من روما. وأضاف النادي الفرنسي: وسيصبح اللاعب الجديد الذي سيرتدي الرقم 23 أول سعودي يلعب في الدوري الفرنسي. وانضم سعود عبدالحميد إلى روما مطلع الموسم الماضي وخاض مع الفريق ثماني مباريات في كافة المسابقات.

انتقالات الدوري السعودي... القادسية الأعلى إنفاقاً ونيوم ينافسه
انتقالات الدوري السعودي... القادسية الأعلى إنفاقاً ونيوم ينافسه

الشرق الأوسط

timeمنذ 4 ساعات

  • الشرق الأوسط

انتقالات الدوري السعودي... القادسية الأعلى إنفاقاً ونيوم ينافسه

مصعب الجوير صنفت صفقته الأغلى محلياً (نادي القادسية) أنفقت أندية الدوري السعودي للمحترفين لكرة القدم ما مجموعه 288.7 مليون يورو (نحو 1.18 مليار ريال سعودي) خلال فترة الانتقالات الصيفية الحالية، وفقاً لما أورده موقع «ترانسفير ماركت». فقد أبرم 14 نادياً، من أصل 18، صفقات لتعزيز الصفوف استعداداً للموسم الجديد، علماً بأن سوق الانتقالات ستكون نشطة حتى 10 سبتمبر (أيلول) المقبل. وكان القادسية هو الاسم الأبرز في هذه السوق، بعدما تصدر قائمة الأندية الأعلى إنفاقاً بإجمالي بلغ 115 مليون يورو، أبرم بها 8 صفقات، يتقدمهم الإيطالي من أصل أرجنتيني ماتيو ريتيغي، الذي أصبح أغلى لاعب أجنبي هذا الصيف في السوق السعودية بتكلفة وصلت إلى 68 مليون يورو، إلى جانب ضم مصعب الجوير في صفقة جعلته أغلى لاعب سعودي في الصيف الحالي، وهي الخطوة التي عززت من موقع القادسية ليس فقط في مشهد الانتقالات؛ بل أيضاً ليكون منافساً فعلياً على لقب دوري المحترفين في الموسم الجديد. جواو فيليكس بجانب أسطورة كرة القدم العالمية في تدريبات النصر (نادي النصر) في المرتبة الثانية خلف القادسية جاء نادي نيوم، الصاعد حديثاً لدوري الأضواء، بعد إنفاقه 89 مليون يورو على 11 صفقة لتدعيم تشكيلته للموسم المقبل، ضمت أسماء كبيرة، أبرزها المهاجم الفرنسي ألكسندر لاكازيت الذي انضم في صفقة انتقال حر. بينما جاء النصر ثالثاً بإنفاق بلغ 31.8 مليون يورو على 3 صفقات، تقدّمهم الإسباني جواو فيليكس، في حين جاء الهلال في المرتبة الرابعة بصفقات بلغت قيمتها 25.9 مليون يورو، وتركز الجزء الأكبر منها على ضم الظهير الفرنسي ثيو هيرنانديز. وحل الأهلي خامساً بعدما أنفق 14 مليون يورو على 3 صفقات محلية، يليه الاتحاد الذي بلغت صفقاته 8.5 مليون يورو شملت شراء عقد حامد الغامدي إضافة إلى التعاقد مع 3 لاعبين آخرين بصفقات مجانية، ثم التعاون الذي أنفق 1.8 مليون يورو على شراء عقدَي المعارَين ريفاس ومحمد محرزي، والخلود الذي دفع 1.5 مليون يورو فقط للتعاقد مع موليكا دون أي صفقة إضافية، فيما أنفق الاتفاق 1.2 مليون يورو على ضم الجناح الجنوب أفريقي نكوتا، كما أبرم 3 صفقات مجانية، واستفاد من صفقة انتقال محمد عبد الرحمن إلى الأهلي بإضافة زياد الغامدي. بعض الأندية اختارت السير في السوق دون أي تكلفة مالية؛ إذ أتم كل من الرياض والخليج 5 صفقات مجانية، والفيحاء 4 صفقات مجانية، في حين أبرم الأخدود صفقتين مجانيتين وصفقة إعارة، ووقع النجمة مع 4 لاعبين دون مقابل، بينما بقيت أندية الحزم وضمك والفتح والشباب دون أي صفقة سواء أكانت مدفوعة أم مجانية أم إعارة، حتى الآن، مع تبقي 36 يوماً على نهاية فترة الانتقالات الصيفية المقررة في 10 سبتمبر المقبل. الفرنسيان لاكازيت وبن رحمة في تدريبات نيوم (نادي نيوم) وبالعودة إلى القادسية، فقد نجح النادي في تثبيت اسمه بوصفه أكبر الرابحين من هذا الصيف الكروي عبر التعاقدات النوعية التي أبرمها، وعلى رأسها الصفقة التاريخية مع ماتيو ريتيغي، التي أعقبتها مباشرة صفقة مصعب الجوير، والتي لم تكن مجرد صفقة استعراضية بل تعكس تحولاً حقيقياً في توجه النادي نحو المنافسة على البطولات الكبرى وليس فقط البقاء أو تحسين المراكز، خصوصاً بعد أن تجاوزت قيمة صفقاته الإجمالية 115 مليون يورو، ليكون الأعلى إنفاقاً بين جميع أندية المملكة، مستفيداً من الدعم المالي والإداري الكبير الذي توفره له الشركة المالكة «أرامكو السعودية»، التي تعمل على بناء فريق يعكس هوية المدينة والجهة التي يمثلها النادي على المستويين الرياضي والمؤسسي. ناثان زيزي انتقل لصفوف نيوم (نادي نيوم) وقد أبرم القادسية 7 صفقات بارزة حتى الآن ضمت، إلى جانب ريتيغي والجوير، المهاجم الغاني بونسو باه الذي يُعد من المواهب اللافتة، والمخضرم عبد الله آل سالم، والمدافع محمد الثاني، وحارس المرمى مشاري سنيور، كما شهدت عودة ياسر الشهراني بعد سنوات طويلة قضاها في الهلال، ليعود إلى بيته الأول الذي شهد بداياته. وكان من اللافت أن الجوير، الذي ارتبط اسمه بأندية عدة، اختار القادسية تحديداً؛ لأنه وجد فيه فرصة اللعب الأساسي، وهو ما افتقده في الهلال رغم مسيرته الطويلة معه التي امتدت 10 سنوات في جميع الفئات وصولاً للفريق الأول. ومنذ انتقاله، التحق الجوير بمعسكر القادسية المقام حالياً في إسبانيا، حيث يستعد الفريق للمشاركة في بطولة «السوبر السعودي» المزمعة إقامتها في هونغ كونغ، وقد أظهر اللاعب جاهزية بدنية ومعنوية كبيرة للمشاركة، خصوصاً بعد أن كان جزءاً من قائمة الهلال في بطولة «كأس العالم للأندية» الأخيرة في أميركا. ومع كل هذه التحركات، برز بعض التحديات أمام إدارة القادسية، من بينها ملف تجديد عقد اللاعب تركي العمار الذي ينتهي بنهاية الموسم المقبل، فضلاً عن تلقي النادي عروضاً أوروبية عدة للاعبين شُبان مثل الأرجنتيني أيكي هيرنانديز، الذي دخلت أندية عدة في مفاوضات لضمه، أبرزها ريال سوسيداد الإسباني، وقد لا تستبعد مصادر «الشرق الأوسط» أن يُعار اللاعب إذا أصر على خوض التجربة الأوروبية، حفاظاً على بيئة الفريق وتوازن المجموعة. ياسر الشهراني طوى صفحة الهلال ليعود لمسقط رأسه (نادي القادسية) وقد استقرت إدارة القادسية على الإبقاء على معظم لاعبيها الأجانب من الموسم الماضي، باستثناء المهاجم الغابوني أوباميانغ، الذي غادر إلى ناديه السابق مارسيليا بعد اتفاق على فك الارتباط بالتراضي، وهو ما عُوّض سريعاً بصفقة ريتيغي التي أعادت التوازن لخط الهجوم، خصوصاً أن اللاعب الإيطالي يُعد من أبرز المهاجمين في السوق الصيفية الحالية، سواء أكان من حيث القيمة أم التأثير المنتظر. يُذكر أن القادسية أنهى الموسم الماضي في المركز الرابع بالدوري، وبلغ نهائي كأس الملك لأول مرة في تاريخه، لكنه اعتذر من عدم المشاركة في البطولة الخليجية المقبلة؛ بهدف التركيز على المنافسة المحلية، وتحقيق نتائج تؤهله للمشاركة القارية في المستقبل، وهو الهدف الذي يبدو أن النادي يستعد له بكل أدوات الطموح والتخطيط والموارد، مع الرهان على مجموعة من اللاعبين المحليين والدوليين الذين أصبحوا يشكّلون تركيبة فنية مختلفة، قد تعني بداية جديدة لفريق طموح يسعى لفرض اسمه على خريطة البطولات. ثيو هرنانديز في تدريبات الهلال (نادي الهلال)

أعيدوا النظر في نظام كأس الملك
أعيدوا النظر في نظام كأس الملك

الشرق الأوسط

timeمنذ 4 ساعات

  • الشرق الأوسط

أعيدوا النظر في نظام كأس الملك

رغم أن الدوري السعودي للمحترفين لكرة القدم بات من أبرز الدوريات في آسيا والعالم من حيث الأسماء والمواهب والاستثمارات، فإن بطولة كأس الملك لا تزال تختصر الحلم وتضيّق المساحة. فالمسابقة الأعرق في الكرة السعودية لا تشمل سوى 32 نادياً فقط، من أصل أكثر من 170 نادياً مرخّصاً في المملكة، مما يطرح تساؤلاً مشروعاً: لماذا لا تُفتح أبواب الكأس للجميع؟ على مدار سنوات طويلة، طالبت بأن تكون بطولة كأس الملك متاحة لأندية المملكة كافة، على اختلاف درجاتها ومواقعها. لا لشيء، إلا لأنني أؤمن بأن الكرة ليست حصرية على الأضواء فقط، بل إن جمالها في انتشارها، وعدالتها في احتوائها للجميع. فكم من نادٍ في دوري المناطق أو الدرجات الدنيا يحلم فقط بأن يستضيف مباراة أمام الهلال أو النصر أو الاتحاد أو الأهلي أو حتى نيوم والقادسية؟ وكم من لاعب مغمور قد تتحول مسيرته كلها لأنه واجه كريستيانو رونالدو وكريم بنزيمة وساديو ماني وياسين بونو وسالم الدوسري وسافيتش ونجوماً كباراً آخرين؟ في إنجلترا، حيث تُضرب الأمثال ببطولة كأس الاتحاد الإنجليزي (كأس إنجلترا)، يشارك هذا الموسم أكثر من 747 نادياً في البطولة، بدءاً من أندية الدوري الإنجليزي الممتاز وصولاً إلى أندية المستوى العاشر من الهرم الكروي. هي بطولة لا تحتكر الحلم، بل توزعه على الجميع، وتمنح كل نادٍ في البلاد حق التجربة، وربما المجد. يقول جيم مايكوك، سكرتير نادي فيشر، الذي ينشط في الدرجة التاسعة لشبكة «The Athletic»: «جمال كأس الاتحاد الإنجليزي أنه يسمح للجميع أن يحلم. الوجود في أعظم بطولة كروية للكؤوس في العالم يمنح النادي أهمية. لمجرد أننا نشارك، فهذا يضعنا على الخريطة». مايكوك لم يقل ذلك من فراغ. بل من قلب ملعب متواضع في ضاحية «رذرهِايث» اللندنية، حيث تقام مباريات الدور التمهيدي الأول من البطولة، بين أندية لا تدفع أجوراً، ولا تملك ملاعب حديثة، بل ملاعب أشبه بحدائق عامة لا تتسع لأكثر من 5 آلاف متفرج، لكنها تملك شيئاً أعظم: الحلم. في المملكة، حيث تتوزع الأندية على مناطق شاسعة من جازان إلى الجوف، ومن حائل إلى نجران، ومحافظات من سدير إلى الخرج ووادي الدواسر والأفلاج وحتى مهد الذهب والمئات من المدن والبلدات يمكن لبطولة كأس الملك أن تكون أكثر من مجرد مسابقة كروية. يمكنها أن تتحول إلى تظاهرة وطنية رياضية، توصل نجوم دوري المحترفين إلى ملاعب الأندية الصغيرة، وتتيح لأبناء القرى والهجر والمدن النائية فرصة مشاهدة النجوم الكبار عن قرب، وربما الاحتفال بمغامرة كروية لا تتكرر إلا كل عقد أو عقدين. قد يقول البعض إن تقليص عدد الأندية يسهل تنظيم البطولة ويزيد من جودة التنافس. لكن الحقيقة أن كأس الملك ليست دورياً منتظماً، بل بطولة خروج مغلوب، بطبيعتها مفاجئة وغير قابلة للتوقع. كما أن المملكة كعادتها قادرة لوجيستياً وتنظيمياً على إدارة بطولات كبرى، والدليل واضح في تنظيمها المذهل لبطولات محلية وإقليمية وآسيوية وعالمية. إتاحة الفرصة أمام الأندية كافة للمشاركة في كأس الملك لن يكون قراراً شكلياً. بل سيكون له أبعاد فنية وتنموية واقتصادية حقيقية. فكل مباراة إضافية تعني فرصة دخل مادي للأندية الصغيرة، سواء من النقل التلفزيوني أو الحضور الجماهيري أو الدعم الحكومي. وكل فوز مفاجئ قد يصنع قصة إلهام لجيل كامل من الشباب. وكل جولة في البطولة يمكن أن تتحول إلى مهرجان محلي في المدن التي لا تزورها الأندية الكبرى إلا كل عشر أو عشرين سنة. ولا مانع، بل من الواجب أن تكون هناك حوافز مالية تصاعدية مع كل فوز. فكلما تقدم الفريق في البطولة، حصل على مكافآت أكبر، مما يعزز من حافزيته ويعزز من جدوى المشاركة. وهكذا نكون أمام بطولة جامعة، تنافسية، عادلة، وملهمة. صحيح أنني من المعروفين بتفضيلي فوز الفرق الكبيرة بلقب كأس الملك، ولا زلت أؤمن بأن المنصات الكبرى تستحقها الفرق الكبرى، لكن هذا لا يمنعني من القول إن توسيع المشاركة لتشمل جميع الأندية يخدم المصلحة العامة، ويمنح للبطولة روحاً وطنية جامعة ووجهاً تنموياً حقيقياً. كأس الملك تستحق أن تكون مختلفة، وأن تتحول إلى مهرجان رياضي سعودي يشمل كل أندية الوطن... لأن المجد لا يجب أن يُحتكر، بل يُتاح للجميع... ولو لمرة واحدة في العمر.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store