
أحد أغنى رجال الترفيه.. سايمون كويل يعترف بمخاوفه المالية
كشف سايمون كويل، المنتج والمقدم التلفزيوني البريطاني الشهير، عن مخاوفه المستمرة بشأن المال، رغم مكانته البارزة في صناعة الترفيه واعتباره أحد أغنى الشخصيات في مجال الإعلام بفضل مسيرته اللامعة.
في حديثه الأخير عبر بودكاست "How To Fail"، أوضح كويل أنه لم يحقق المبالغ التي يظن الناس أنه جمعها، مشيرًا إلى أنه لا يزال يشعر بالقلق المستمر بشأن مستقبله المالي في ظل الأوضاع الاقتصادية غير المستقرة.
"دائمًا ما أفكر في المال"
على الرغم من النجاح الكبير الذي حققه كويل في مجالات متعددة من صناعة الموسيقى والبرامج التلفزيونية، فإنه أشار إلى أنه لا يشعر أبدًا بالاطمئنان المالي.
في حديثه مع بودكاست "How To Fail"، قال كويل: "دائمًا ما أفكر في المال". وأضاف أن السبب يعود إلى "العالم المتقلب" الذي نعيشه اليوم، ما يجعله دائمًا في حالة من القلق بشأن مستقبله المالي، قائلاً: "لا أشعر بالراحة أبدًا بشأن مقدار المال الذي أملكه".
أزمة كورونا والتأثير على قراراته
وفي حديثه عن بداية جائحة كورونا، كشف كويل أنه كان من بين الأوائل الذين بدأوا بتسريع مشاريعهم خوفًا من أن يتوقف الإنتاج بسبب الوباء.
وقال: "عندما قرأت عن كورونا لأول مرة، كانت الأخبار على الإنترنت صغيرة، لكن مع تزايد القصة، شعرت بشيء غريب. اتصلت بشريكتي وقلت لها: 'أعتقد أن هذا سيكون مثل فيلم 'Contagion'، يجب علينا تسريع مشاريعنا حول العالم'".
وبالفعل، عمل كويل وفريقه على إنتاج العروض بسرعة أكبر.
المال والسعادة: بين الحقيقة والخرافة
رغم اعترافه بأن لديه ما يكفي من المال، إلا أن كويل تحدث عن فكرة المال والسعادة.
وقال إنه لا يعتقد أن المال وحده يمكن أن يضمن السعادة، حيث كشف عن تجربته الشخصية مع الأشخاص الذين يملكون ثروات هائلة.
وأوضح: "عندما كنت في الأربعينيات من عمري، بدأت ألتقي بأشخاص أغنياء جدًا، ولكنني لم أستمتع معهم.
كنت أعتقد أنهم مغرورون، وأنهم يظنون أنهم أفضل من الآخرين لأن لديهم المال، وهو أمر سخيف".
وأضاف أن هذه التجربة جعلته يدرك أن المال ليس كل شيء، وأن السعادة الحقيقية لا تأتي من الثروة.
الابتعاد عن العمل والتركيز على العائلة
في السنوات الأخيرة، بدأ كويل يقلل من مشاركته في بعض المشاريع الكبيرة والتركيز على حياته الشخصية والعائلية.
وقال إنه قرر تقليص حجم شركته "SyCo" للتركيز على عائلته، خاصة بعد ولادة ابنه إريك.
وأوضح: "لا أشعر بالحاجة لكسب المزيد من المال. نحن في مكان جيد الآن ولا نحتاج إلى المزيد". كما تطرق إلى تجربته الشخصية بعد الحوادث التي تعرض لها في السنوات الأخيرة، حيث أصيب بكسور في ظهره وذراعه نتيجة لحوادث على دراجات كهربائية.
التراجع عن بعض المشاريع والتغيير في الأولويات
على الرغم من نجاح برنامجه "Britain's Got Talent" الذي لا يزال يجذب ملايين المشاهدين، قرر كويل التراجع عن بعض المشاريع التي كانت قد حققت له شهرة كبيرة في الماضي، مثل برنامج "The X Factor"، بسبب تراجع أرقام المشاهدات وظهور منصات الإنترنت مثل "يوتيوب".
كما أنه كان يخطط لإطلاق مشروع موسيقي جديد لتكوين فرقة شبابية كبيرة، إلا أن هذا المشروع تم إلغاؤه بسبب عدم وجود اهتمام كافٍ من المواهب التي كان يأمل في اكتشافها.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مجلة سيدتي
منذ ساعة واحدة
- مجلة سيدتي
الملك تشارلز يُهدي ديفيد بيكهام هدية بمناسبة يوم ميلاده.. ما هي؟
التقى ديفيد بيكهام ، نجم كرة القدم السابق، أمس الإثنين 19 مايو، بالملك تشارلز خلال معرض زهور سنوي معتاد، يُقام في لندن هذا الأسبوع. واستغل بيكهام هذه الفرصة لتقديم الشكر لملك بريطانيا على الهدية المميزة التي أرسلها له بمناسبة يوم ميلاده الخمسين، الذي وافق 2 مايو. ديفيد بيكهام يلتقي بالملك تشارلز والملكة كاميلا View this post on Instagram A post shared by David Beckham (@davidbeckham) ظهر الملك تشارلز رفقة زوجته الملكة كاميلا، في تقليد ربيعي ملكي؛ حيث حضرا معرض تشيلسي للزهور التابع للجمعية الملكية للبستنة، وشاهدا عروض الحدائق والتقيا هناك بديفيد بيكهام ، الذي يحضر هذا الحدث لأول مرة. ويُذكر أن بيكهام هو سفير لمؤسسة الملك، ويشارك في حملة تهدف إلى إلهام الشباب للعمل في مجال العناية بالحدائق والبستنة. ووفقاً لتصريحات صحفية، قال بيكهام للملك خلال لقاء ودي: "سررتُ برؤيتك"، وقدّم له الشكر على الهدية التي أرسلها له، ثم سأله الملك مازحاً: "لقد وصلتك الهدية، أليس كذلك؟"، ورد بيكهام: "كانت رائعة. شكراً لك، لقد كان ذلك لطفاً منك". ثم تابعت الملكة كاميلا: "سررتُ برؤيتك ديفيد، وسعيدة لأنك تلقيت الورود". مما تبين أن الهدية كانت باقة ورود مقدّمة من الملك والملكة. ديفيد بيكهام يحتفل مبكراً بيوم ميلاده وسط العائلة والأصدقاء View this post on Instagram A post shared by David Beckham (@davidbeckham) قبل يوم ميلاده الخمسين، تحديداً في أبريل الماضي، اجتمع أصدقاء وعائلة ديفيد بيكهام في احتفالٍ مبكرٍ، بيوم ميلاد لاعب كرة القدم السابق، بحضور أبنائه: روميو، كروز صديقته أبوستيل، وهاربر. في حين غاب ابنه الأكبر بروكلين وزوجته نيكولا بيلتز بشكلٍ ملحوظ. بالإضافة للعائلة، انضم إلى ديفيد بيكهام حشدٌ من أصدقائه المقرّبين، وعددٌ من الوجوه الشهيرة في حفل يوم ميلاده المبكر. وكان من بينهم أصدقاؤه القدامى: غابي تيرنر، ديفيد غاردنر، بن وينستون. وانضم إلى ديفيد أيضاً عددٌ من أساطير الرياضة، بمن فيهم لاعبون من فريقه: إنتر ميامي، لويس سواريز، جوردي ألبا، سيرجيو بوسكيتس، ونجم كرة القدم ليونيل ميسي الذي حضرت معه زوجته أنطونيلا، نجم كرة القدم الأمريكية توم برادي، ونجم كرة السلة شاكيل أونيل. ولم يقتصر ضيوف الحفل على نجوم الرياضة فحسب؛ بل ضمت القائمة أيضاً بعض نجوم هوليوود، وهم: جاستن ثيرو، فيشر ستيفنز، بالإضافة إلى مارك أنتوني.


مجلة هي
منذ 10 ساعات
- مجلة هي
هاري وميغان: سبع سنوات من الحب العاصف والرفض الصاخب والنجاح المثير
كان عام 2017 عام المفاجآت الكبرى داخل العائلة المالكة في بريطانيا، إذ وبعد انتظار طويل قرر أشهر عازب في العائلة الارتباط، حين أكد الأمير هاري نجل الملك تشارلز وأحد الورثة المباشرين للتاج البريطاني، علاقته بالممثلة الأمريكية السابقة ميغان ماركل، منهيا بذلك مسيرة طويلة من العلاقات النسائية التي لم تصل بالأمير الجامح إلى قفص الزوجية، وخلفت بعض تلك العلاقات فضائح كثيرة للعائلة، وشكلت إحراجا للملكة إليزابيث الثانية وولي عهدها حينها الأمير تشارلز – الملك حاليا-. قصة ميغان وهاري قصة خيالية وحكاية من حكايات ألف ليلة وليلة وفي ربيع عام 2018، وتحديدا في مثل هذا اليوم 19 مايو، أقيم حفل زفاف ملكي أبهر العالم، معلنًا عن فصل جديد في حياة الأمير هاري، الحفيد المشاغب للملكة، ودخول الممثلة الأمريكية ميغان ماركل إلى قلب المؤسسة البريطانية، رغم الصعوبات والتحديات التي رافقت هذا الارتباط، كون ميغان ممثلة سابقة، وكونها مطلقة، ناهيك عن أنها أكبر سنا من الأمير هاري حيث تكبره بـ 3 سنوات. حتى الآن كانت تبدوا قصة ميغان وهاري قصة خيالية وحكاية من حكايات ألف ليلة وليلة، إلا أن هذه القصة الخيالية سرعان ما تحولت إلى سرد معقد ومثير للجدل، قصة لا ينقصها الحب، لكنها مطرزة بالرفض العلني الصاخب، المصحوببالسعي الحثيث نحو النجاح والاستقلالية. الآن وبعد سبع سنوات مضطربة، ألا يستحق هذا الثنائي الذي شغل الإعلام، ولا يزال، نظرة فاحصة، لاستكشاف ديناميكية علاقتهما وتأثير قراراتهما على المؤسسة الملكيةالبريطانية والعالم أجمع؟ هاري وميغان شرارة الحب والتمرد هاري وميغان شرارة الحب والتمرد بدأت القصة بلقاء مدبر من قبل صديقة مشتركة، لتشتعل بعده شرارة علاقة سريعة النمو بين الأمير البريطاني المرموق والممثلة الأمريكية السابقة، وتحدت علاقتهما الأعراف الملكية منذ البداية، فميغان، امرأة مطلقة ومن عرق مختلط، ولم تكن فتاة ارستقراطية وهو النموذج التقليدي لزوجة أمير بريطاني،ومع ذلك، بدا حبهما حقيقيا وقويا، ولم تعارضه ملكة بريطانيا الراحلة، رغم ما عرف عنها من تمسكها الشديد بالتقاليد والأعراف الملكية، وتوج هذا الحب بالزواج في حفل بهيج عكس مزيجا من التقاليد الملكية واللمسات الأمريكية الحديثة. لكن الهدوء الذي سبق العاصفة لم يدم لوقت طويل، فسرعان ما واجهت ميغان ماركل صعوبة في التكيف مع الحياة الملكية الصارمة والملاحقة الإعلامية المكثفة وضغوطها المستمرة،ورغم أن دوقة ساسكس قادمة من بيئة معتادة على الإعلام والكاميرات، إلا أنها شعرت وهاري بأنهما محاصران من قبل الإعلام، وغير مدعومين من قبل العائلة، ليتبلور لديهما شعور متزايد بالرفض من داخل القصر وخارجه. "ميغزيت"، الرحلة إلى المجهول حفل الزفاف الملكي في 2018 أعاد حفل الزفاف الملكي في 2018 وما تلاه من تكاتف الرباعي الملكي " وليام وكيت وهاري وميغان" للعائلة المالكة في بريطانيا رونقها وبريقها، وارتفعت أسهم العائلة لدى الشعب إلى مستويات قياسية لم تصلها منذ النكبة التي حلت بالعائلة إثر كارثة وفاة الأميرة ديانا في حادث سير عام 1997، إلا أن هذا الرونق والألق لم يستمر طويلا، ففي يناير 2020، هز الزوجان العالم بإعلانهما عن نيتهما التنحي كعضوين عاملين في العائلة المالكة، والسعي نحو حياة مستقلة ذاتيا وماليا، هذه الخطوة غير المسبوقة، التي أطلق عليها الإعلام اسم "ميغزيت"، لم تكن مجرد تغيير في نمط الحياة، بل كانت بمثابة زلزال ضرب أسس المؤسسة الملكية، وشكلت شرخا داخل العائلة لم يلتئم حتى الآن، فهاري لم يكن أميرا عاديا، بل كان النجل الثاني لملك بريطانيا لاحقا، وأحد الورثة المباشرين للتاج البريطاني، وكان أحد المستشارين في المجلس الملكي، وضابط لديه مهامه العسكرية، إلى جانب رعايته الكثيرة للعديد من الهيئات والمؤسسات. كانت البداية محاولة من هاري لحماية أسرته الصغيرة من الانهيار، مستحضرا قصة والدته الراحلة ديانا ووالده تشارلز ودور الإعلام فيها، مع الإبقاء على صلات ملكية مستمرة جزئيا، لكنه لم ينجح في ذلك، حيث قوبل عرضه بالعمل "الجزئي" بالرفض. محاولة من هاري لحماية أسرته الصغيرة من الانهيار ومع تواصل الأحداث، أثار قرار هاري وميغان انقساما حادا في الرأي العام، حيث رأى البعض فيه خيانة للملكة والأسرة وضربة للتقاليد الملكية، بينما اعتبره آخرون تعبيرا عن الشجاعة والرغبة في حماية الذات والأسرة، وبغض النظر عن وجهة النظر، فإن ميغزيت مثلت نقطة تحول جذرية في حياة هاري وميغان، وبداية لفصل جديد مليء بالتحديات والفرص. إمبراطورية ساسكس العابرة للمحيطات إمبراطورية ساسكس العابرة للمحيطات بعد الانتقال إلى الولايات المتحدة، لم يضيع هاري وميغان وقتا في بناء حياتهما الجديدة، وأسسا مؤسستهما غير الربحية "Archewell"وأطلقا مشاريع إعلامية ضخمة، بما في ذلك مقابلات تلفزيونية مدوية على رأسها مقابلة أوبرا وينفري التاريخية، وسلسلة وثائقية على نتفليكس، ومذكرات هاري الصريحة "Spare"والتي عدها البعض المعول الحقيقي في هدم تماسك العائلة المالكة. مذكرات هاري الصريحة Spare حققت هذه المشاريع وكان آخرها الكشف عن العلامة التجارية الجديدة لميغان ماركل، حققت نجاحا تجاريا كبيرا، ووقع ثنائي ساسكس اتفاقيات بملايين الدولارات، لكن هذه المشاريع لم تخل من الجدل والانتقادات، واتهم الزوجان بتأجيج الخلافات العائلية واستغلال علاقتهما السابقة بالعائلة المالكة لتحقيق مكاسب شخصية. العلامة التجارية الجديدة لميغان ماركل ومع ذلك، لا يمكن إنكار وصول عائلة ساسكس إلى جمهور عالمي واسع وتأثيرهما في مجالات مختلفة، من الصحة العقلية إلى العدالة الاجتماعية، ورغم ابتعاده عن العمل الرسمي داخل العائلة المالكة، استمر هاري في دعم الجمعيات الخيرية والمؤسسات الإنسانية، إلى جانب اهتمامه المستمر في ألعاب إنفكتوس الدولية. الحب في زمن العاصفة دراما وضجيج قصة هاري وميغان لا زالت مشتعلة في الوسط الإعلامي، حتى أن الشائعات لاحقتهم مرارا وتكرارا، ومع هذا يبدو أن رابطة هاري وميغان صمدت، لأن ظهورهما المستمر معا، وتصريحاتهما الداعمة لبعضهما البعض، يشيران إلى شراكة قوية مبنية على الحب والاحترام رغم الضغوط الهائلة. قصة هاري وميغان لا زالت مشتعلة في الوسط الإعلامي من الجدير بالذكر، أن إنجاب هاري وميغان لطفلين، هما الأمير آرتشي والأميرة ليليبيت، أضاف بعدا جديدا إلى حياتهما، وهما ملتزمان بتوفير بيئة مستقرة ومحبة لعائلتهما بعيدا عن أعين المتطفلين. إنجاب هاري وميغان لطفلين، هما الأمير آرتشي والأميرة ليليبيت الآن وبعد سبع سنوات مضطربة، لا يزال إرث الأمير هاري وميغان ماركل قيد التشكل، لقد تحدوا التقاليد الملكية، وأثاروا نقاشات عالمية وحققوا نجاحا باهرا بشروطهم الخاصة، وسواء اعتبرهما البعض ثنائيا جريئا يسعى إلى مستقبل مختلف، أو زوجين أنانيين متعطشين للشهرة، فمن المؤكد أن تأثيرهما على العائلة المالكة والمجتمع لا يمكن إنكاره،وتظل قصتهما بمثابة تذكير معقد بأن الحب والرفض والنجاح يمكن أن يتشابكوا بطرق غير متوقعة، وأن البحث عن السعادة مصحوب بحكم العادة بتضحيات وتحديات كبيرة. إرث الأمير هاري وميغان ماركل قيد التشكل ومما لا شك فيه أن المستقبل سيحمل بالتأكيد المزيد من الفصول في هذه الحكاية الملكية التي أسرت وأشغلت العالم، وفي الوقت الذي لا يزال محبو هاري وميغان بانتظار المصالحة الملكية التي عرضها هاري مؤخرا على العائلة، ستبقى مجلة "هي" مواكبة لكل جديد يخصهما.


الرجل
منذ يوم واحد
- الرجل
ساعات النجوم تخطف الأنظار في حفل Hammer Museum Gala
خطف كل من نجم كرة السلة ليبرون جيمس والمغني البريطاني ستورمزي الأنظار، خلال مشاركتهما في النسخة الـ20 من حفل Hammer Museum Gala in the Garden، حيث تألق كل منهما بساعة فاخرة تعكس الذوق الرفيع وتتباهى الندرة. ليبرون جيمس بساعة رولكس نادرة اختار ليبرون جيمس ساعة Rolex Pearlmaster 86348SABLV، المصنوعة من الذهب الأصفر، والتي تميّزت بإطار مرصّع بـ48 حجر ياقوت مقطوع بشكل باجيت، بتدرّج لوني مذهل من الأزرق إلى الأخضر. وتُعد هذه القطعة من أندر إصدارات رولكس، ويكاد يكون العثور عليها في الأسواق أمرًا مستحيلًا اليوم، ويُقدّر سعرها السوقي بحوالي 90,000 دولار. ستورمزي بساعة أوديمار بيجيه محدودة الإصدار من جانبه، اختار ستورمزي ساعة Audemars Piguet Royal Oak Double Balance Wheel Openworked موديل 15416CE، والتي تأتي بعلبة من السيراميك الأسود وقرص هيكلي بلون ذهبي. هذه الساعة تُعد من أكثر الإصدارات المطلوبة ضمن مجموعة Royal Oak، إذ صُنعت منها 150 قطعة فقط حول العالم، ويُقدّر سعرها في السوق بنحو 350,000 دولار.