
موعد غلق باب تظلمات الثانوية العامة 2025 في مصر
وأوضحت الوزارة أنه يُمكن للطلاب تقديم التظلمات إلكترونيًا من خلال الرابط الرسمي المخصص عبر منصة الوزارة:
آخر موعد لتقديم تظلمات الثانوية العامة 2025 في مصر
ويتيح الرابط للطالب اختيار المادة المراد التظلم بشأنها، وإدخال البيانات المطلوبة، واستكمال خطوات الدفع.
رسوم التظلم
وأوضحت أن رسوم تظلمات الثانوية العامة 2025 تقدر بـ 300 جنيه مصري عن المادة الواحدة، ويتم دفعها من خلال أحد منافذ الدفع البنكي المخصصة لذلك: البريد المصري - فوري - وقتي - إيجي باي - سداد - ضامن - أمان - مصاري - بيي - ممكن - طلقة - موجة - خالص موبايل - أموال.
ونبهت الوزارة إلى ضرورة الاحتفاظ بإيصال السداد الإلكتروني، إذ يعد شرطًا أساسيًا للنظر في التظلم، مؤكدة أن إعادة التصحيح لا تضمن تغيير النتيجة بالضرورة، وإنما يتم مراجعة الورقة وفقًا لضوابط دقيقة تضمن الشفافية الكاملة.
PL

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العين الإخبارية
منذ 7 ساعات
- العين الإخبارية
محمد بن زايد في لقائه بوتين: نسعى لمد الجسور وتقويتها بين الإمارات وروسيا
تم تحديثه الخميس 2025/8/7 02:59 م بتوقيت أبوظبي قال الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس دولة الإمارات: "نسعى إلى مد الجسور وتقويتها بين الإمارات وروسيا". جاء ذلك خلال لقائه مع الرئيس الروسي فلادمير بوتين بالعاصمة موسكو في زيارة رسمية. وأضاف الشيخ محمد بن زايد آل نهيان: "علاقتنا تطورت بشكل متسارع خاصة في السنوات الأخيرة، هناك تبادل تجاري وصل في عام ٢٠٢٤ إلى ١١ مليار ونصف دولار، وهناك تبادل تجاري بيننا وبين دول أوراسيا وصل إلى ٣٠ مليار دولار". وتابع رئيس دول الإمارات: "نحن نتطلع خلال السنوات الخمس القادمة إلى مضاعفة هذا الرقم سواء بشكل العلاقة المباشرة بين بلدينا أو مع الدول الأوراسية". aXA6IDkyLjExMi4xNDkuNTAg جزيرة ام اند امز PL


العين الإخبارية
منذ يوم واحد
- العين الإخبارية
متى تطبق مصر الزيادة الجديدة في أسعار الكهرباء؟.. سيناريوهات الحكومة
تم تحديثه الأربعاء 2025/8/6 09:07 م بتوقيت أبوظبي تبحث الحكومة المصرية، برئاسة الدكتور مصطفى مدبولي، حاليًا خيارات متعددة بشأن موعد تطبيق الزيادة المرتقبة في أسعار الكهرباء، ضمن إطار خطة أوسع لإعادة هيكلة منظومة الدعم. وبحسب مصادر مطلعة، تدرس الحكومة سيناريوهين أساسيين للتطبيق، أحدهما يقضي بتأجيل القرار حتى نهاية سبتمبر/ أيلول المقبل 2025، بينما يُرجح السيناريو الأخر تنفيذ الزيادة بدءا من يناير/ كانون الثاني 2026. يأتي القرار ضمن الاتجاه لإلغاء الدعم بشكل كامل بحلول نهاية العام المالي 2028-2029، وذلك وفقا لرؤية تستهدف خفض الأعباء المالية وتحقيق كفاءة في توزيع الموارد. تطبيق الزيادة قال مصدر حكومي لـ"العين الإخبارية" إن السيناريو الأول يتمثل في تأجيل تطبيق الزيادة إلى شهر سبتمبر/ أيلول 2025، أما السيناريو الثاني – المرجح حتى الآن – فينص على الإرجاء حتى يناير/ كانون الثاني 2026. وأشار المصدر إلى أن الحكومة مستمرة في خطتها لإلغاء دعم الكهرباء تدريجيا، حتى يصل الدعم إلى الصفر بحلول العام المالي 2028-2029، ضمن إصلاحات تستهدف ترشيد الإنفاق العام. خصصت موازنة العام المالي 2024-2025 نحو 75 مليار جنيه لدعم الكهرباء، ومثلها لدعم المنتجات البترولية. هذا التحول يعكس تغيرا كبيرا عن مخصصات العام السابق، التي بلغت 154.5 مليار جنيه للبترول، مقابل 2.5 مليار جنيه فقط للكهرباء، وفق بيانات وزارة المالية. ووفقا لصندوق النقد الدولي، من المتوقع أن ينخفض دعم الكهرباء إلى 45 مليار جنيه في العام المالي 2026-2027، ثم يرتفع تدريجيا إلى 50 مليارا في 2027-2028، و56 مليارا في 2028-2029، ليصل إلى 63 مليار جنيه في موازنة 2029/2030. مقترحات بديلة من جانب آخر، كشف مصدر في إحدى شركات توزيع الكهرباء – فضل عدم نشر اسمه – عن وجود مقترحين مطروحين أمام الحكومة لتعديل أسعار شرائح الكهرباء: المقترح الأول يتمثل في تأجيل الزيادة لما بعد الانتخابات البرلمانية، غير أن فرص قبوله تبدو ضعيفة، بينما يتمثل المقترح الثاني في رفع الأسعار بنسب تتراوح بين 15% و30% للشرائح الأقل استهلاكا، وتصل إلى 45% للشريحة الأعلى، التي تتجاوز استهلاك 1000 كيلوواط/ساعة شهريا. تعرف على توقيت إجازة المولد النبوي الشريف 2025 في السعودية والدول العربية وأكد المصدر أن فواتير شهر يونيو/ حزيران 2025، والتي بدأت تحصيلها في أغسطس/ آب، لم تشهد أية زيادات، مشيرا إلى أن تعريفة الكهرباء لا تزال محسوبة وفق أسعار السابقة وتوقع أن يبدأ تطبيق الزيادة الجديدة مع استهلاك شهر سبتمبر/أيلول، بحيث تُحصّل فواتيرها في أكتوبر/ تشرين الأول 2025. يتوقع صندوق النقد الدولي أن تقفز مخصصات دعم الطاقة في مصر إلى 180 مليار جنيه خلال العام المالي 2027-2028، ثم إلى 190 مليارا في 2028-2029، قبل أن تنخفض إلى 166 مليارا في موازنة 2029-2030. الأسعار الحالية تعمل وزارة الكهرباء والطاقة المتجددة على تعديل أسعار شرائح الكهرباء بما يتماشى مع خطة رفع الدعم التدريجي، وذلك بعد آخر زيادة تم تطبيقها في أغسطس/ آب 2024، والتي جاءت كالتالي: الشريحة الأولى: من 0 إلى 50 كيلوواط/ساعة بسعر 68 قرشا. الشريحة الثانية: من 51 إلى 100 كيلوواط/ساعة بسعر 78 قرشا. الشريحة الثالثة: من 0 إلى 200 كيلوواط/ساعة بسعر 95 قرشا. الشريحة الرابعة: من 201 إلى 350 كيلوواط/ساعة بسعر 155 قرشا. الشريحة الخامسة: من 351 إلى 650 كيلوواط/ساعة بسعر 195 قرشا. الشريحة السادسة: من 651 إلى 1000 كيلوواط/ساعة بسعر 2.10 جنيه. الشريحة السابعة: أكثر من 1000 كيلوواط/ساعة بسعر 2.30 جنيه. aXA6IDE5OS4xNjAuMjEyLjIwNCA= جزيرة ام اند امز US


العين الإخبارية
منذ يوم واحد
- العين الإخبارية
قناة السويس الجديدة.. مشروع مصري أعاد رسم مسار التجارة العالمية
عشر سنوات مضت على افتتاح قناة السويس الجديدة، ذلك المشروع الذي جاء بتكليف مباشر من الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، ليعيد رسم خريطة الملاحة العالمية، ويضع اسم مصر من جديد في صدارة المشهد البحري العالمي. واليوم، في الذكرى العاشرة، تعود إلى الذاكرة المصرية تلك اللحظة الفارقة التي شهدت إعلان بدء التشغيل الفعلي للقناة الجديدة، بعد عام واحد فقط من بدء الحفر، في إنجاز وصف حينها بأنه "معجزة زمنية" وعلامة بارزة على قدرة المصريين حين تتوحد إرادتهم. من الفكرة إلى الافتتاح في صباح يوم 6 أغسطس/آب 2014، أعلن السيسي من موقع الحفر بدء مشروع قناة السويس الجديدة، محددا عاما واحدا فقط لإنجاز المشروع الذي يمتد بطول 72 كيلومترا كممر ملاحي مزدوج، يتكون من حفر قناة جديدة بطول 35 كم (من كم 61 إلى كم 95 ترقيم قناة)، وتوسعة وتعميق تفريعات البحيرات المرة والبلاح بطول 37 كم (من كم 50 إلى كم 122). ورغم الشكوك التي أثيرت في بعض الدوائر حول إمكانية تنفيذ المشروع بهذا الحجم خلال عام واحد فقط، جاءت الحقيقة على الأرض لتثبت عكس ذلك، تمت عمليات الحفر بأيدٍ مصرية خالصة، قادتها الهيئة الهندسية للقوات المسلحة، وبمشاركة 17 شركة وطنية مدنية، نفذت العمل تحت إشراف مباشر وسلس من القوات المسلحة. احتفال عالمي.. ومشهد لا يُنسى في صباح السادس من أغسطس/آب 2015، تحولت الضفة الشرقية لقناة السويس إلى ملتقى دولي، حين شهدت مصر حفل الافتتاح الرسمي للقناة الجديدة بحضور عدد من قادة وزعماء العالم، أبرزهم الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس دولة الإمارات رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، والأمير الراحل صباح الأحمد الجابر الصباح أمير الكويت، والرئيس الفرنسي آنذاك فرانسوا هولاند، والعاهل البحريني الملك حمد بن عيسى آل خليفة، والعاهل الأردني الملك عبد الله الثاني، والرئيس الفلسطيني محمود عباس، ورئيس الوزراء الإثيوبي السابق هايلي مريام ديسالين، وآخرون. وقف السيسي على المنصة الرئيسية وألقى كلمته بينما كانت أول سفينة تعبر القناة الجديدة، في الوقت ذاته الذي كانت فيه سفينة أخرى تسير في الاتجاه المعاكس داخل القناة القديمة—في مشهد رمزي يعكس "الازدواج" الذي تحقق بالفعل في الممر الملاحي الأهم عالميًا. لماذا قناة جديدة؟ كانت قناة السويس قبل 2015 تعاني من تأخير في حركة الملاحة، خاصة بسبب توقف قافلة الشمال أكثر من 11 ساعة في منطقة البحيرات المرة، ما يقلل من كفاءة القناة ويحد من طاقتها الاستيعابية. كما لم تكن القناة قادرة بالكامل على استيعاب السفن العملاقة ذات الغاطس الكبير. وجاءت القناة الجديدة لتقدم الحل الجذري. فهي تسمح بمرور السفن العملاقة بغاطس يصل إلى 65 قدمًا، كما أنها قللت زمن انتظار السفن، وزادت القدرة الاستيعابية للقناة من 49 سفينة إلى 97 سفينة يوميً، وبلغت تكلفة المشروع 4 مليارات دولار، وسط تقديرات رسمية بأنه سيؤدي إلى زيادة دخل القناة بنسبة تصل إلى 259% على المدى الطويل. بوابة لمشروعات أكبر لم يكن المشروع فقط لتوسعة ممر ملاحي، بل كان نواة لمشروع اقتصادي وتنموي أشمل، وهو تنمية محور قناة السويس، الذي يشمل إنشاء مناطق صناعية ولوجستية، وتوسعة موانئ مثل شرق بورسعيد، واستقطاب استثمارات أجنبية في قطاعات مثل النقل والخدمات البحرية والطاقة والتصنيع. كما أعطى المشروع دفعة معنوية كبيرة للمصريين، إذ تم تمويله محليًا بالكامل من خلال شهادات استثمار قناة السويس، التي تم طرحها للمصريين وجمعت أكثر من 60 مليار جنيه في أقل من أسبوع، وهو ما عدده البعض استفتاءً شعبيًا على الثقة في المشروع والرغبة في المساهمة فيه. وفي السنوات العشر الماضية، شهد العالم تحولات كبرى في الاقتصاد والسياسة وسلاسل الإمداد، خاصة بعد جائحة كورونا وأزمات الشحن العالمية، وأثبتت قناة السويس الجديدة خلال تلك الأحداث أهميتها الاستراتيجية، لا سيما بعد حادثة جنوح السفينة "إيفر غيفن" في 2021، التي أدت إلى شلل الملاحة العالمية لعدة أيام، وجعلت العالم كله يعيد تقييم أهمية هذا الممر الحيوي. في موازاة ذلك، توسعت هيئة قناة السويس في مشاريع التعميق والتطوير، وأعلنت مؤخرًا عن خطط لإنشاء قناة موازية جديدة في بعض القطاعات، لمواكبة الزيادة المستمرة في حركة التجارة العالمية. SE