logo
وصفة ميغان ماركل تُشعل أزمة.. امرأة تهدد بمقاضاتها بسبب "حروق كارثية"

وصفة ميغان ماركل تُشعل أزمة.. امرأة تهدد بمقاضاتها بسبب "حروق كارثية"

جو 24١١-٠٥-٢٠٢٥

جو 24 :
هددت سيدة أمريكية تُدعى روبن باتريك، برفع دعوى قضائية ضد ميغان ماركل بقيمة 10 ملايين دولار، بعد أن زعمت تعرضها لحروق خطيرة، إثر استخدامها وصفة أملاح استحمام ظهرت في برنامج "مع حبي، ميغان" على نتفليكس.
ونشرت باتريك، وهي مريضة بالسكري من ولاية ماريلاند، صوراً تُظهر آثار الحروق في ساقيها، مؤكدة أنها لا تزال تُعاني من تقرحات مؤلمة تشبه "شعور الاحتراق من الداخل"، عقب استخدامها للوصفة في مارس (آذار) الماضي.
وأوضحت في خطاب قانوني أرسلته إلى ماركل ونتفليكس وشركة الإنتاج "آرتشويل"، أنها تطالب بتعويض قدره 75 ألف دولار لتغطية نفقات العلاج، إضافة إلى 10 ملايين دولار عن الأضرار النفسية والجسدية، متهمةً القائمين على البرنامج بـ"الاستهتار المتهور بسلامة المشاهدين".
وكانت وصفة ميغان المثيرة للجدل قد أثارت بالفعل مخاوف خبراء صحيين، عبّروا لوسائل إعلام عن قلقهم من أن استخدام أملاح إبسوم دون تحديد دقيق للكمية، قد يتسبب في تهيّج الجلد أو حروق خطيرة، خاصة بين أصحاب الحالات الطبية مثل السكري.
في المقابل، ردّ محامو دوقة ساسكس بأن الدعوى "لا أساس لها"، وأكدوا أن على المريضة أن تكون على دراية مسبقة بمخاطر استخدام أملاح الاستحمام في حالتها الصحية، مشددين على أنه "لا يمكن مقاضاة فريق العمل القائم على البرنامج بتهمة الإهمال".
تابعو الأردن 24 على

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

خاصية جديدة... "تيك توك" يحاول استراضاء منتقديه!
خاصية جديدة... "تيك توك" يحاول استراضاء منتقديه!

الوكيل

timeمنذ 17 ساعات

  • الوكيل

خاصية جديدة... "تيك توك" يحاول استراضاء منتقديه!

الوكيل الإخباري- أعلنت شركة "تيك توك" عن إطلاق خاصية جديدة داخل التطبيق، تهدف إلى تعزيز الاسترخاء وجودة النوم، من خلال تقديم تدريبات موجهة للتأمل والتنفس المنتظم، ترافقها موسيقى هادئة وشاشة مريحة للأعصاب. اضافة اعلان وتركّز الخاصية بشكل خاص على المستخدمين دون سن 18 عاماً، حيث يتم تفعيلها بشكل تلقائي. وفي حال استخدام التطبيق بعد الساعة العاشرة مساء، يتوقف عرض الفيديوهات الجديدة، ويُعرض تدريب تأمل يشجع المراهق على الاسترخاء والنوم. وإذا تجاهل المستخدم الرسالة، تظهر له رسالة أخرى بملء الشاشة تنبهه إلى أهمية النوم. وتتيح الخاصية أيضاً للبالغين تفعيلها يدويًا عبر إعدادات الشاشة، ضمن خيار "ساعات النوم"، مع إمكانية تحديد الساعة التي يرغب فيها المستخدم بتلقي تذكير التأمل كل ليلة. وتأتي هذه المبادرة في إطار جهود "تيك توك" لتحسين صورة التطبيق أمام الهيئات التشريعية، التي طالما انتقدت تأثيره على الصحة النفسية للمراهقين. وفي سياق متصل، أعلنت "تيك توك" اعتزامها التبرع بمبلغ 2.3 مليون دولار على شكل إعلانات ممولة لدعم 31 منظمة معنية بالصحة العقلية في 19 دولة، ضمن "صندوق التوعية بالصحة العقلية" التابع لها.

الأمومة ليست بطالة… إنها وظيفة مجانية تَبني مستقبل الامم
الأمومة ليست بطالة… إنها وظيفة مجانية تَبني مستقبل الامم

خبرني

timeمنذ 18 ساعات

  • خبرني

الأمومة ليست بطالة… إنها وظيفة مجانية تَبني مستقبل الامم

في زمنٍ أصبحت فيه القيمة والإنتاجية تقاسان بالأرقام، والنجاح يُختزل في الدخل وساعات العمل، تراجعت إحدى أسمى الوظائف الإنسانية وهي الامومة. لم تعد الأم التي اختارت أن تربي أبناءها في البيت تُعامل كمن تؤسس جيلًا سليمًا ومتزنًا نفسيًا ومعرفيًا، بل توصف بشكل صريح او ضمني على انها "عاطلة عن العمل". وفي المقابل، يُحتفى بالأم العاملة بوصفها النموذج العصري للمرأة الناجحة والمنتجة، من دون أن يُطرح السؤال الجوهري، من يربّي الطفل في سنواته الأولى؟ وهل دور الحضانة، مهما بلغت جودتها، بديل عادل عن حضن الأم ودفئها الفطري؟ في الحقيقة، الأمومة ليست بطالة، بل هي حجر الأساس في بناء الإنسان والمجتمع. السنوات الاولى للطفل هي فترة زمنية لا تعوض، تشير الدراسات النفسية إلى أن السنوات الثلاث الأولى من حياة الطفل تُعد المرحلة الأهم في تشكيل بنيته العاطفية والإدراكية. وفي إطار نظرية التعلّق التي طوّرها العالمان بريثرتون ومونهولاند (2008)، أشار الباحثون الى أن وجود الأم في هذه المرحلة الحرجة يسهم في بناء نمط التعلّق الآمن، مما يعزز ثقة الطفل بنفسه، ويزيد من قدرته على التفاعل الاجتماعي السليم وتكوين علاقات مستقرة. وفي المقابل، فإن الانفصال المبكر أو الغياب الطويل للأم عن الطفل، قد يؤدي إلى ظهور نمط التعلّق القلق، وهو ما يرتبط لاحقًا بارتفاع معدلات التوتر، وضعف مهارات التكيّف والانضباط الذاتي، بل ويُعتبر عاملًا من عوامل زيادة السلوكيات العنيفة والانحراف الاجتماعي والجريمة. كما اشارت بيانات من المسح الوطني الطولي للشباب والأطفال في الولايات المتحدة إلى وجود علاقة سلبية بين عمل الأم بدوام كامل خلال السنة الأولى من عمر الطفل، وبين الأداء المعرفي واللغوي للطفل في سن الثالثة وما بعدها، ويعني ذلك أن الحضور المباشر والمبكر للأم يسهم في تطور القدرات الإدراكية والمعرفية للطفل بصورة أفضل من الرعاية المؤسسية في دور الحضانة. الاستثمار في الأم... هو استثمار في الأمة أما من الناحية الاقتصادية، فقد أثبت البروفيسور جيمس هيكمان (الحائز على جائزة نوبل في الاقتصاد)، أن الاستثمار في الطفولة المبكرة، خصوصًا في البيئات الداعمة داخل الأسرة، يحقق عائدًا سنويًا يتراوح بين 7 إلى 10٪ لكل دولار يُنفق. هذا العائد لا ينتج فقط من التعليم المبكر، بل من البيئة المنزلية المتزنة التي تُنشئ الطفل، والتي تشكّلها في الغالب الأم. فهي من توفر الرعاية الحسية واللفظية، والحضور العاطفي الذي يحرّك مراكز النمو العصبي في الدماغ، ويؤسس لقدرات معرفية وشخصية متينة. كما يؤكد العالم هيكمان بشدة على أن نجاح برامج الطفولة المبكرة مرتبط بدعم الأمهات، وتطوير مهارات التربية لديهن، لأن الاستثمار في الطفل وحده لا يكفي دون بيئة أُسرية مرافقة. معظم السياسات الاقتصادية تدفع باتجاه تمكين المرأة عبر سوق العمل، دون أن تضع في الحسبان بشكل كافٍ ومتكامل التأثيرات البعيدة المدى لعمل الأم على الطفل والأسرة والمجتمع. على رغم من أن صندوق النقد الدولي يدعم مشاركة المرأة الاقتصادية، إلا أن تقارير أكدت على ضرورة تطوير سياسات مرنة توازن بين العمل والرعاية الأسرية، لأن تجاهل احتياجات الطفولة المبكرة يضر بجودة رأس المال البشري مستقبلًا. وفي دراسة بريطانية حديثة، تبين أن الأطفال الذين أُدخلوا الحضانات قبل سن الثالثة أظهروا مستويات أعلى من التوتر وسرعة الانفعال مقارنة بمن نشأوا في رعاية أمهاتهم المباشرة. قد يُقال إن الحضانات المتطورة قادرة على توفير بيئة آمنة ومحفزة، لكن هل تستطيع، مهما بلغت جودتها، أن تمنح الطفل الرابط البيولوجي والعاطفي الذي تؤمّنه الأم؟ وهل أصبحنا نختزل الأمومة في تضييع فرص اقتصادية، ونكرّم دور الحضانة بوصفه البديل الحضاري؟ لو كان الأمر كذلك، لما استمرت معاناة الأطفال الأيتام رغم توفير الرعاية النظامية لهم. الحديث هنا لا ينتقص من قيمة عمل المرأة، ولا يدعو إلى عزلها، بل إلى إعادة الاعتبار لخيار الأمومة كحق مشروع، ورافعة مجتمعية معترف بها كوظيفه اساسية كغيرها من الوظائف في سوق العمل، تحقق مدخولا مباشرا وغير مباشرًا. التمكين الحقيقي لا يعني دفع المرأة الأم للخروج من بيتها في كل الظروف من اجل رفع المشاركة الاقتصادية المباشرة والملموسة لها، بل منحها حرية القرار، وتوفير الدعم الاجتماعي والاقتصادي لمن تختار أن تربي أبناءها في هذه المرحلة الحرجة من حياتهم. لقد آن الأوان لإجراء دراسة وطنية شاملة تُقيّم الأثر الاجتماعي والاقتصادي الحقيقي لعمل المرأة الأم، خاصة في السنوات الثلاث الأولى من عمر الطفل، بما يضمن مواءمة السياسات مع احتياجات الأسرة، وتطوير رؤية عادلة للتنمية لا تُقصي الدور الأسري للأم. في الختام، إن إرسال الطفل لتلقي الحنان والتربية من مربية لا تربطه بها صلة بيولوجية، بينما تُبعَد أمه للعمل في وظيفة قد لا تكون ضرورية أو ذات مردود غير مجزٍ، هو مفارقة اجتماعية قبل أن يكون خيارًا اقتصاديًا. فلو العالم يعترف بالأمومة كوظيفة إنسانية محترفة، لقدمنا لها ما يليق من التقدير والدعم، بدلًا من استئجار بديل عنها.

في أي عمر تبلغ سعة الرئة ذروتها؟.. دراسة جدلية تقدم الإجابة
في أي عمر تبلغ سعة الرئة ذروتها؟.. دراسة جدلية تقدم الإجابة

جو 24

timeمنذ 19 ساعات

  • جو 24

في أي عمر تبلغ سعة الرئة ذروتها؟.. دراسة جدلية تقدم الإجابة

جو 24 : سلّط فريق بحثي في معهد برشلونة للصحة العالمية (ISGlobal)، بالتعاون مع عيادة IDIBAPS، الضوء على كيفية تطور سعة الرئة عبر مراحل الحياة، من الطفولة حتى الشيخوخة. وفي دراسة شاملة جمعت بيانات أكثر من 30 ألف شخص، أظهر فريق البحث نموذجا جديدا لفهم كيف تتغير وظيفة الرئة خلال دورة الحياة، ما يعيد النظر في المفاهيم السابقة حول ذروة أداء الرئة وتراجعها مع التقدم في العمر. واعتمد الباحثون على "تصميم الأتراب المسرّع"، أي دمج نتائج عدة دراسات بحثية من أوروبا وأستراليا تتبع مجموعة محددة من الأفراد تتراوح أعمارهم بين 4 و82 عاما، مع تقييم وظائف الرئة باستخدام اختبار التنفس القسري (يزفر المريض كل الهواء بأسرع ما يمكن بعد أخذ نفس عميق)، الذي يقيس حجم الزفير القسري في ثانية واحدة (FEV1)، والسعة الحيوية القسرية (FVC)، أي أقصى كمية هواء يمكن للشخص إخراجها دون حد زمني بعد شهيق عميق. كما جُمعت معلومات حول التدخين وتشخيص الربو. وكشفت النتائج أن وظائف الرئة تمر بمرحلتين رئيسيتين: الأولى تتمثل في نمو سريع خلال الطفولة، تليها مرحلة نمو أبطأ حتى بلوغ ذروة الأداء. وبلغ FEV1 ذروته لدى النساء في حوالي سن العشرين، بينما يبلغ ذروته لدى الرجال في حوالي سن 23. ووجدت الدراسة أن وظائف الرئة تبدأ في الانخفاض فور بلوغ هذه الذروة، دون أن تمر بمرحلة استقرار كما كان يُعتقد سابقا. وأكدت الدراسة أيضا تأثير الأمراض المزمنة والعادات الصحية على وظائف الرئة؛ إذ يُظهر المصابون بالربو المزمن ذروة أقل ووصولا مبكرا إليها، بينما يسرّع التدخين من تدهور وظائف الرئة، بدءا من عمر 35 عاما. وتسلط هذه النتائج الضوء على أهمية الفحص المبكر والمراقبة الدورية لوظائف الرئة طوال الحياة، خاصة لمن يعانون من عوامل خطر مثل الربو والتدخين، لما لذلك من أثر في الوقاية من الأمراض التنفسية المزمنة. وأوضحت الباحثة روزا فانير، أن "الكشف المبكر عن تراجع وظائف الرئة قد يتيح فرصة للتدخلات التي تمنع تطور أمراض مزمنة في مراحل لاحقة من الحياة". نشرت الدراسة في مجلة "لانسيت" لطب الجهاز التنفسي. المصدر: ميديكال إكسبريس تابعو الأردن 24 على

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store