logo
مِحن المغربي أمرابط تتعمق في تركيا

مِحن المغربي أمرابط تتعمق في تركيا

الأياممنذ 6 ساعات

انفصل فريق فنربخشة التركي عن اللاعب المغربي سفيان أمرابط، وسدد له مستحقاته المالية، وحدد بالتالي بديلا له في إطار تسريع وثيرة تجديد تشكيلته للموسم القادم.
ونقلت وسائل إعلام تركية أن الفريق فنربخشة لم يكن راضيا عن الأداء الذي قدمه أمرابط خلال هذا الموسم، ما دعاه إلى إنهاء عقده.
ويراهن الفريق التركي على إجراء تغيير جذري على تشكيلته وخصوصا على مستوى خط وسط الميدان، وقد وضع نصب أعينه لاعب نابولي المخضرم فرانك أنجيسا ليكون بديلا لأمرابط.
وسيكون الدولي المغرب مضطرا للبحث عن فريق خلال هذا الصيف، حيث تشير المصادر أن قد يعود إلى الدوري الهولندي.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

النصيري يتفاعل مع الجمهور مجددا "ماذا فعلت للاحتجاج"
النصيري يتفاعل مع الجمهور مجددا "ماذا فعلت للاحتجاج"

المنتخب

timeمنذ 42 دقائق

  • المنتخب

النصيري يتفاعل مع الجمهور مجددا "ماذا فعلت للاحتجاج"

بحسب الأخبار الواردة من الصحف التركية وتحديدا صحيفة الصباح التركية ؛بعث الدولي المغربي يوسف النصيري شكوى لمحيطه قائلا في رد جديد على لقطة وضع اصبعه على اذنه وكأنه يقول " لا أسمعكم " ، وهي الكلمة التي ارد تفسيرها بما يلي : "كم هدفا سجلت؟ ولماذا هذه الصافرات؟ وماذا فعلت للاحتجاج؟" وعلى إثر ذلك ، علم أن المهاجم المغربي لا يرغب في مواصلة مسيرته مع فنربخشة في الموسم المقبل ويخطط لتقييم العروض من أوروبا والخليج العربي. ورغم ذلك، فقد قيل إن بعض الأندية قد تكون مستعدة لدفع 25 مليون أورو مقابل الحصول على خدمات النصيري.

3 أسباب وراء عدم إقالة جوزيه مورينيو من فنربخشة رغم الفشل
3 أسباب وراء عدم إقالة جوزيه مورينيو من فنربخشة رغم الفشل

WinWin

timeمنذ 2 ساعات

  • WinWin

3 أسباب وراء عدم إقالة جوزيه مورينيو من فنربخشة رغم الفشل

قبل أقل من عام بقليل، كان ملعب شكرو ساراج أوغلو، التابع لفنربخشة التركي، ممتلئاً بالجماهير المتحمسة التي كانت تتسلق الجدران والمباني وتشعل الألعاب النارية في واحدة من أهم اللحظات ليس فقط في تاريخ فنربخشة، بل في تاريخ كرة القدم التركية أيضًا، لم يكن هذا من أجل الاحتفال بتتويج ما، بل من أجل تقديم جوزيه مورينيو مدربًا جديدًا لهم. اسم جوزيه مورينيو في تركيا جعل الأمر يستحوذ على كل الاهتمام، فهو أحد أنجح المدربين في العالم، وبطل دوري أبطال أوروبا مرتين، بطل في أربع دول مختلفة، وحتى لو كانت أفضل أيامه قد ولت، فقد جاء لينهي صيامهم عن الألقاب الذي دام عقدًا من الزمان. لكن بنهاية الموسم الحالي كان الفشل ملازمًا مرة أخرى لفنربخشة بخسارته لقب الدوري لصالح غريمه غلطة سراي، وبهذا، امتدت مسيرة فنربخشة الخالية من الألقاب إلى 11 موسمًا، وهي فترة جفاف قياسية للنادي، ليطفح الكيل بالجماهير. جوزيه مورينيو وسر استمراره رغم الفشل الصخب والحشد في بداية الموسم لاستقبال جوزيه مورينيو في بداية الموسم تحول إلى حالة قطيعة مع الجمهور، في المباراة الأخيرة كانت المدرجات شبه خالية، لم يحضر سوى ما يزيد قليلاً عن 10,000 متفرج إلى الملعب الذي يتسع لـ 50,000 متفرج. بدلاً من صيحات الترحيب الحماسية، كان معظم ضجيج الجماهير الحاضرة عبارة عن صافرات استهجان. وُجّهت معظم الانتقادات إلى رئيس النادي علي كوتش ومجلس إدارته. لا يتعلق الأمر فقط باحتلال المركز الثاني مع مورينيو، لكن جودة كرة القدم التي تم تقديمها مع مورينيو كانت سيئة حسب موقع ذا أثلتيك. فالفريق تحت قيادة إسماعيل كارتال الموسم الماضي، بالإضافة إلى تحقيقه رقمًا قياسيًا بلغ 99 نقطة، كان جذابًا في الكرة التي يقدمها، وأعطى على الأقل انطباعًا بأنه فريق متقدم. لكن تحت قيادة مورينيو، لم يكن الأمر كذلك، مما أدى إلى تزايد قلق الجماهير. البعض كان يتوقع نهاية مسيرة مورينيو كما هو الحال في فنربخشة دائمًا عندما يفشل أي مدرب. فمدربو فنربخشة غير الناجحين لا يحصلون على موسم ثانٍ، بل نادرًا ما يحصلون على موسم واحد كامل. ومنذ انتخاب كوتش نفسه عام 2018، كان متوسط ​​مدة تدريب أسلاف مورينيو الاثني عشر أقل بقليل من 24 مباراة. لكن مورينيو سيكسر هذه القاعدة وسيستمر، ففي حديثه لوسائل الإعلام مطلع مايو، قال كوتش: "نريد الاستمرار مع جوزيه مورينيو من أجل الاستقرار". السبب الأول لهذا القرار أن تغيير المدربين في فنربخشة خلال العقد الماضي لم يُجدِ نفعًا يُذكر، وهناك اعتقاد داخل النادي بصعوبة تأقلم المدرب الأجنبي مع ضغوط كرة القدم التركية في موسمه الأول، لذا يُؤمل أن يحقق النجاح في الموسم المقبل بعد التأقلم. هناك سبب آخر يتعلق بتكلفة إقالة مورينيو، الذي وقّع عقدًا لمدة عامين براتب سنوي يبلغ حوالي 10 ملايين يورو، وسيحتاج النادي التركي لدفع هذا الرقم، الشرط الجزائي، إن قرروا إقالته، أمّا السبب الثالث لعدم إقالة البرتغالي فهو علاقته المميزة مع كوتش، حيث كان وجود مورينيو سببًا في نجاح كوتش في الانتخابات الأخيرة.

أبرز نجوم نابولي في رحلة اللقب الرابع
أبرز نجوم نابولي في رحلة اللقب الرابع

المنتخب

timeمنذ 5 ساعات

  • المنتخب

أبرز نجوم نابولي في رحلة اللقب الرابع

ضمن نابولي لقبه الرابع في البطولة الإيطالية لكرة القدم الجمعة، وهو الثاني له خلال ثلاثة مواسم، مستفيدا من قدوم المدرب أنطونيو كونطي إلى أكبر فريق في جنوب البلاد. تلقي وكالة فرانس برس نظرة على أبرز اللاعبين الذين قادوا "بارتينوبي" إلى هذا الإنجاز. طور العملاق البلجيكي أداءه، في فترته الثانية مع كونطي الذي يتمتع معه ابن الثانية والثلاثين بعلاقة مميزة. شكل لوكاكو ثنائيا مع الأرجنتيني لاوطارو مارتينيس عندما قاد كونطي إلى لقب سيري أ في 2021. لكن هذا الموسم، تغير دور المهاجم البلجيكي وبات يربط اللعب أكثر من فتراته السابقة من مسيرته. صنع لوكاكو 10 أهداف بالإضافة إلى 14 سجلها، فوجد نفسه بعد إعارات خضع لها إثر رحلته الفاشلة مع تشلسي الإنكليزي قادما من إنتر قبل ثلاث سنوات. عوضت نجاعته هذا الموسم رحيل النيجيري فيكتور أوسيمين، نجم المشوار نحو لقب 2023، إلى غلطة سراي التركي بالإعارة. كان ماكتوميني ظاهرة الموسم في البطولة الإيطالية. وصل من مانشستر يونايتد الإنكليزي في اليوم الأخير من فترة الانتقالات، وفرض نفسه سريعا مع فريق وبلد جديدين. اندمج بسرعة في حياة نابولي، حتى أنه أشاد بالطماطم المحلية في مقابلة أخيرة مع موقع "ذي أثلتيك": "أتناولها كوجبة خفيفة". تابع لاعب الوسط "آكل جميع الخضراوات والفواكه. كلها طازجة جدا. إنها رائعة". في أفضل مشوار له بالبطولات المحلية، سجل 12 هدفا وشكل إضافة غير متوقعة لنابولي وجماهيره التي بات لاعبها المفضل. سيكون حجر الزاوية الذي سي بنى عليه الفريق عندما يدافع عن لقبه الموسم المقبل ويخوض عصبة أبطال أوروبا. رغم جلوسه على مقاعد البدلاء معظم الموسم، إلا أن راسبادوري كان مفيدا للغاية لكونطي خلال مشوار السكوديتو، فسجل الكثير من الأهداف وسد الثغرات الهجومية. استهل المهاجم الدولي عشر مباريات فقط هذا الموسم، لكنه وجد مكانا إضافيا منذ كانون الثاني/يناير، بعد انتقال الجورجي خفيتشا كفاراتسخيليا إلى باريس سان جرمان الفرنسي. جاءت ثمانية من مبارياته الأساسية منذ منتصف شباط/فبراير، سجل بعدها خمسة أهداف وصنع هدفا إضافيا. لم يجسد نهضة نابولي لاعب أكثر من أنغيسا الذي لعب دورا كبيرا في تشكيلة كونطي إلى جانب ماكتوميناي والسلوفاكي ستانيسلاف لوبوتكا. عاد الكامروني إلى مستواه، بعد موسم مخيب شهد تراجعا كبيرا لنابولي في حملة الدفاع عن لقبه. سجل ابن التاسعة والعشرين ستة أهداف، بينها واحد في مباراة مفصلية ضد يوفنتوس في كانون الثاني/يناير، وصنع أربعة أهداف إضافية. لم يغب كثيرا عن نابولي في رحلته الرائعة نحو لقب البطولة للمرة الرابعة في تاريخه.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store