logo
أخبار العالم : الحرس الثوري يكشف بماذا استهدف إسرائيل بأول هجوم بعد الضربة الأمريكية فجر الأحد

أخبار العالم : الحرس الثوري يكشف بماذا استهدف إسرائيل بأول هجوم بعد الضربة الأمريكية فجر الأحد

نافذة على العالممنذ 15 ساعات

الأحد 22 يونيو 2025 10:30 صباحاً
نافذة على العالم - دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)—كشف الحرس الثوري الإيراني، الأحد، أنه استخدم صاروخ "خيبر شكن" لأول مرة في توجيه ضربة ضد إسرائيل بأعقاب الهجوم الأمريكي على المنشآت النووية في البلاد، فجرا اليوم ذاته.
جاء ذلك في بيان للحرس الثوري نقلته وكالة أنباء تسنيم الإيرانية شبه الرسمية: "بدأت الموجة العشرون من عملية 'الوعد الصادق 3' بإطلاق 40 صاروخاً من نوعي الوقود الصلب والسائل.. في هذه العملية، ولأول مرة، تم استخدام صاروخ 'خيبرشكن' البالستي متعدد الرؤوس من الجيل الثالث لصواريخ القوة الجوفضائية التابعة للحرس الثوري، وذلك باستخدام تكتيكات جديدة ومباغتة من أجل تحقيق إصابة أدقّ، وأشدّ تدميراً، وأكثر تأثيراً".
وتابع الحرس الثوري قائلا: "قد استهدفت هذه الموجة، بصواريخ موجهة ذات قدرة على المناورة في مرحلة الهبوط، وتوجيه حتى لحظة الاصطدام، ورؤوس حربية شديدة الانفجار ومدمّرة من أنواع مختلفة، كلاً من مطار بن غوريون، ومركز الأبحاث البيولوجية للكيان، ومراكز القيادة والسيطرة البديلة".
ويذكر أن الهجوم الصاروخي الإيراني قد ألحق أضرارا شديدة بمبانٍ في تل أبيب وفقًا لهيئة خدمات الطوارئ "نجمة داوود الحمراء"، التي قالت في بيان إن "هذا موقع دمار واسع النطاق.. تضررت عدة مبانٍ سكنية من طابقين بشدة، وانهار بعضها"، وأظهر مقطع فيديو نشرته الخدمات أجزاءً من مبنى تحول إلى أنقاض وأضرارًا جسيمة لحقت بمبانٍ أخرى في المنطقة المحيطة، في حين يوجد عدد كبير من فرق الطوارئ في موقع الحادث، لافتة إلى إصابة 11 شخصا للآن.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

سي إن إن: ترامب وجّه موظفيه لإعلان مهلة وهمية لإخفاء خطط ضرب إيران
سي إن إن: ترامب وجّه موظفيه لإعلان مهلة وهمية لإخفاء خطط ضرب إيران

مصراوي

timeمنذ 11 دقائق

  • مصراوي

سي إن إن: ترامب وجّه موظفيه لإعلان مهلة وهمية لإخفاء خطط ضرب إيران

وكالات قالت مصادر مطلعة لشبكة CNN، إن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وجّه كبار مساعديه للإعلان عن أنه سيتخذ قرارا بشأن تنفيذ ضربة عسكرية ضد إيران خلال أسبوعين، بهدف إخفاء نيّته الفعلية والتحايل على التغطية الإعلامية التي أفادت بأنه حسم أمره مسبقًا. وفقًا للمصادر، أصدر ترامب هذا التوجيه يوم الخميس، بينما كان يستعد للغداء مع مستشاره السابق ستيف بانون، الذي سبق وأبدى معارضة علنية لأي تدخل عسكري أمريكي. لاحقا، دخلت السكرتيرة الصحفية للبيت الأبيض، كارولين ليفيت، إلى قاعة الإحاطة الإعلامية، وأعلنت بناءً على توجيهات ترامب، أن الرئيس لم يتخذ قراراً بعد بشأن الهجوم. الخطوة جاءت في وقت كان ترامب فيه ميّالًا منذ أيام نحو تنفيذ عمل عسكري أمريكي ضد المنشآت النووية الإيرانية، حيث كان يتلقى إحاطات أمنية يومية، ويجري اتصالات مكثفة مع مستشاريه في الأمن القومي. وفي حين انطلقت القاذفات الأمريكية بالفعل يوم السبت نحو أهدافها، تشير المصادر إلى أن ترامب كان قد حسم قراره قبل أيام، وأن إعلان "مهلة الأسبوعين" لم يكن سوى محاولة للتضليل وإرباك الجانب الإيراني.

أخبار العالم : وسائل إعلام عالمية: طهران وواشنطن.. تصعيد أم اتجاه نحو التهدئة؟
أخبار العالم : وسائل إعلام عالمية: طهران وواشنطن.. تصعيد أم اتجاه نحو التهدئة؟

نافذة على العالم

timeمنذ ساعة واحدة

  • نافذة على العالم

أخبار العالم : وسائل إعلام عالمية: طهران وواشنطن.. تصعيد أم اتجاه نحو التهدئة؟

الاثنين 23 يونيو 2025 03:00 صباحاً نافذة على العالم - عربي ودولي 12 23 يونيو 2025 , 03:29ص ❖ الدوحة - الشرق تشير توجهات الصحف العالمية إلى حالة من القلق والترقب حيال كيفية رد إيران على الضربات الأمريكية والإسرائيلية الأخيرة التي استهدفت منشآتها النووية. ففي الوقت الذي يرى فيه بعض المحللين أن طهران باتت أمام خيارات محدودة ومعقدة، تحذر تقارير أخرى من أن الرد الإيراني قد يأتي بصورة غير تقليدية، عبر هجمات سيبرانية أو عبر وكلائها في المنطقة. الصحف الغربية الكبرى تميل إلى التركيز على حجم الدمار الذي لحق بالبنية التحتية النووية الإيرانية، بينما تحذر من تصعيد إقليمي واسع قد يخرج عن السيطرة. - CNN: إلى أي مدى ألحقت أمريكا ضررًا بمنشآت إيران النووية؟ قال تقرير لشبكة CNN إن الولايات المتحدة استخدمت قوة نارية غير مسبوقة في ضرب ثلاث منشآت نووية رئيسية في إيران، في تطور يُنذر بتوسّع الصراع في المنطقة. وأشار التقرير إلى أن الضربات، التي نُفذت فجر الأحد، استهدفت منشآت فوردو، نطنز، وأصفهان، عبر قاذفات B-2 وغواصات أطلقت صواريخ كروز، إلى جانب قنابل خارقة للتحصينات تزن الواحدة منها 30 ألف رطل. وبيّن التقرير أن منشأة فوردو، المحصنة داخل جبل، تعرّضت لأضرار بالغة، حيث أظهرت صور أقمار صناعية وجود ست حفر كبيرة على سطح الموقع، في دلالة على استخدام ذخائر خارقة للملاجئ. ونقل التقرير عن خبراء عسكريين أن الهجوم على فوردو كان دقيقًا ومنسقًا، بهدف الوصول إلى أعماق المنشأة التي تقع على عمق يُقدّر بـ80 إلى 90 مترًا تحت الأرض. وأكّد محللون تحدثوا إلى CNN أن «التدمير الكامل للمنشأة ممكن»، إلا أن التقييم الشامل لا يزال قيد الدراسة .وأشار التقرير إلى أن إيران كانت قد اتخذت إجراءات وقائية قبل الهجوم، حيث أظهرت صور الأقمار الصناعية تراكم التراب عند مداخل بعض الأنفاق في فوردو، في محاولة لتدعيمها تحسّبًا لهجوم محتمل. وفي ما يتعلق بمنشأة نطنز، بيّن التقرير أنها تعرضت في السابق لهجوم إسرائيلي في 13 يونيو، ما ألحق أضرارًا بالبنية التحتية الكهربائية، ووفقًا للوكالة الدولية للطاقة الذرية، فإن فقدان الطاقة ربما أضرّ بأجهزة الطرد المركزي في قاعات التخصيب تحت الأرض. كما أشار التقرير إلى أن منشأة أصفهان، قد استُهدفت كذلك، لكن لم تُكشف حتى الآن تفاصيل دقيقة حول حجم الأضرار فيها. وأورد التقرير أن مسؤولين إيرانيين حاولوا التقليل من شأن الضربات، في حين وصفها وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي بأنها «تجاوز خط أحمر كبير»، مضيفًا أن بلاده «لن تقف مكتوفة الأيدي». وبيّن التقرير أن الولايات المتحدة وضعت قواتها في الشرق الأوسط في حالة تأهب قصوى، في ظل تواجد أكثر من 40 ألف جندي أمريكي في المنطقة. وختم التقرير بالإشارة إلى أن الرد الإيراني المحتمل قد يُعيد المنطقة إلى مواجهة مباشرة ذات طابع استراتيجي، مع استمرار الغموض حول ما إذا كانت واشنطن وطهران ستتجهان نحو مزيد من التصعيد، أو تسلكان طريق التهدئة لاحقًا. - الغارديان: إضعاف «محور المقاومة» ترك إيران بخيارات محدودة حول رد الفعل المحتمل للقوات الإيرانية وحلفائها، قال تقرير لصحيفة الغارديان: في تأكيد للتهديد، حذر مركز بحري في الشرق الأوسط، تشرف عليه القوات الأمريكية، من أن هناك «خطرًا مرتفعًا» على السفن المرتبطة بالولايات المتحدة بعد الضربات الأمريكية. وكتب مركز المعلومات البحرية المشترك في مذكرة للملاحين: «يُقيّم التهديد الحالي للسفن التجارية المرتبطة بالولايات المتحدة في البحر الأحمر وخليج عدن على أنه مرتفع».وقد تستغرق وسائل الانتقام الأخرى المتاحة لطهران وقتًا أطول للتفعيل. ففي العقود السابقة، استخدمت إيران تفجيرات ضخمة ضد القوات الأمريكية في لبنان أو ضد أهداف إسرائيلية في أماكن بعيدة مثل الأرجنتين.وقد كثف مكتب التحقيقات الفيدرالي الأمريكي (FBI) الأسبوع الماضي التحقيقات والمراقبة لـ»الخلايا النائمة» المرتبطة بحزب الله داخل الولايات المتحدة. فيما قال مايكل نايتس، الخبير في شؤون وكلاء إيران في معهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى: «لا يزال لدى الحوثيين القدرة الكافية للقيام بما يريدونه. إذا أرادوا ضرب سفن أمريكية في البحر الأحمر، فبإمكانهم ذلك. إنهم عنصر غير متوقع، ولا تقضي إيران وقتًا طويلًا في محاولة كبح جماحهم». وأضاف التقرير: لكن لا يوجد دليل يُذكر على أن الجماعات المدعومة من إيران في العراق – والتي سبق أن هاجمت أهدافًا أمريكية – تخطط لتحرك وشيك. يمكن لتلك الجماعات أن تُلحق أضرارًا كبيرة بالقواعد الأمريكية في العراق وسوريا والكويت والأردن إذا ما تم تحريكها، وقد تعرضت لهجمات أمريكية سابقًا، لكنها على الأرجح ستتراجع عن تنفيذ أي هجوم جديد بسبب التكلفة الباهظة المحتملة. وقال نايتس: «يمكنهم إحداث ضرر، لكن الولايات المتحدة تعرف هذه الأهداف جيدًا وستجدهم بسرعة». وذكر التقرير: هددت ميليشيا شيعية مدعومة من طهران في العراق، وهي «كتائب حزب الله»، بمهاجمة «المصالح الأمريكية» في الشرق الأوسط ردًا على تدخل عسكري أمريكي. ونُقل عن أحد قادتها، أبو علي العسكري، في شبكة CNN، قوله إن القواعد الأمريكية في المنطقة «ستصبح أشبه بحقول لصيد البط». - نيويورك تايمز: كيف سترد إيران على الهجوم؟ بحسب تقرير لصحيفة نيويورك تايمز، تواجه طهران خيارات صعبة ومعقدة، بعد الضربات الجوية الأمريكية على منشآتها النووية، وقالت إن الرد على الولايات المتحدة قد يفتح الباب أمام حرب شاملة، قد تؤدي إلى سنوات طويلة من عدم الاستقرار. وفي المقابل، فإن القبول بوقف إطلاق النار من دون رد سيُعد بمثابة تراجع كبير لنفوذ إيران الإقليمي وتحولها إلى قوة ضعيفة مقارنة بمكانتها السابقة. عقب الضربات، قال وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي إن لإيران «حقًا مشروعًا» في الرد دفاعًا عن سيادتها وشعبها، واصفًا الهجمات بأنها «فظيعة» وقد تكون لها «عواقب دائمة». وأكد أن «الباب الدبلوماسي مغلق الآن». وفي تحذير مسبق، صرّح الجنرال محسن رضائي، عضو المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني، عبر التلفزيون الرسمي، أن دخول ترامب في الحرب «سيكلّف واشنطن ثمنًا باهظًا»، مشيرًا إلى أن إيران ستستهدف القواعد الأمريكية، وتفجّر ألغامًا في الخليج، وتغلق مضيق هرمز.وأضافت الصحيفة أن المسؤولين الأمريكيين يراقبون احتمال شن طهران هجومًا صاروخيًا مشابهًا لذلك الذي وقع في يناير 2020، عندما أطلقت إيران 27 صاروخًا باليستيًا على قواعد أمريكية في العراق، أصاب أحدها قاعدة «عين الأسد»، مما أسفر عن إصابة نحو 100 جندي أمريكي. وذكرت نيويورك تايمز أن هناك أكثر من 40 ألف جندي وموظف أمريكي، عسكريين ومدنيين، ينتشرون في الشرق الأوسط، حيث تُخزن مليارات الدولارات من الأسلحة والمعدات العسكرية.

جيش الاحتلال الإسرائيلي يطالب المستوطنين بالبقاء في الملاجئ بعد رصد صواريخ قادمة من إيران
جيش الاحتلال الإسرائيلي يطالب المستوطنين بالبقاء في الملاجئ بعد رصد صواريخ قادمة من إيران

مستقبل وطن

timeمنذ ساعة واحدة

  • مستقبل وطن

جيش الاحتلال الإسرائيلي يطالب المستوطنين بالبقاء في الملاجئ بعد رصد صواريخ قادمة من إيران

أفاد متحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي، قبل قليل، بأنه تم توجيه تعليمات عاجلة إلى المستوطنين بالدخول إلى الملاجئ المحصنة والبقاء فيها حتى إشعار آخر، وذلك في ضوء التصعيد الأمني المتزايد. يأتي هذا التطور بعد أن أعلن جيش الاحتلال في وقت سابق اليوم عن رصد صواريخ أُطلقت من داخل الأراضي الإيرانية باتجاه إسرائيل، مؤكدًا أن منظومات الدفاع الجوي تتصدى لها حاليًا. أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، قبل قليل، عن تنفيذ ضربات جوية على أهداف عسكرية داخل الأراضي الإيرانية، بحسب ما نقلته قناة القاهرة الإخبارية في خبر عاجل. وجاء هذا الإعلان متزامنًا مع تقارير إعلامية إيرانية تحدثت عن سماع دوي انفجارات قوية في غرب ووسط العاصمة الإيرانية طهران، مع تفعيل الدفاعات الجوية الإيرانية للتصدي لما وُصف بأنه "هجوم جوي معادٍ". أفادت وسائل إعلام إيرانية، قبل قليل، بسماع دوي انفجارات قوية تزامنت مع تفعيل أنظمة الدفاعات الجوية في شرق وغرب ووسط العاصمة الإيرانية طهران، وذلك حسب ما نقلته قناة القاهرة الإخبارية في خبر عاجل. ولم تصدر حتى الآن بيانات رسمية من السلطات الإيرانية لتوضيح طبيعة الانفجارات أو مصدرها، بينما تشير الأنباء الأولية إلى استجابة سريعة من الدفاعات الجوية للتعامل مع "أهداف معادية محتملة" في سماء العاصمة. وكانت،أكدت وكالة تسنيم الإيرانية، اليوم، أن قوات الأمن الإيرانية ألقت القبض على عناصر تابعين لجهاز المخابرات الأوكراني، كانوا يخططون لاستهداف مصنع طائرات في مدينة أصفهان وسط البلاد، في تصعيد خطير يشير إلى تداخل أطراف دولية جديدة في الصراع الإقليمي المتصاعد. الكشف عن خلايا تجسس في سياق أمني متصل، أعلنت الشرطة الإيرانية إسقاط 16 طائرة مسيّرة إسرائيلية خلال الأيام الماضية، كما تم القبض على 24 عميلاً تابعين لجهاز الموساد في غربي طهران، في عمليات أمنية وُصفت بـ"الاستباقية"، ضمن حملة موسعة لمواجهة ما تصفه طهران بـ"الاختراقات الاستخباراتية الإسرائيلية". أصفهان بين الغارات والجدل النووي على الصعيد العسكري، ذكرت شبكة CNN الأمريكية، نقلًا عن مصادر مطلعة، أن الولايات المتحدة لم تستخدم قنابل خارقة للتحصينات في هجومها الأخير على منشأة أصفهان النووية، خلافًا لما حدث في فوردو ونطنز، ما يشير إلى أن المنشآت العميقة في أصفهان لا تزال سليمة جزئيًا. لكن تقريرًا صادرًا عن الوكالة الدولية للطاقة الذرية أكد أن مداخل أنفاق تحت الأرض ضمن مجمع أصفهان النووي قد تضررت نتيجة الغارات الأمريكية الليلية، دون أن تحدد مدى تأثير ذلك على أنشطة تخصيب اليورانيوم. وكان مسؤولون دوليون قد أفادوا قبل الضربة الجوية التي نُفذت يوم 13 يونيو الجاري بأن الجزء الأكبر من اليورانيوم عالي التخصيب الإيراني مخزن في منشآت تحت الأرض بأصفهان، ما يزيد من المخاوف الدولية بشأن تقدم طهران المحتمل نحو امتلاك قدرات نووية عسكرية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store