logo
وداع مؤثر بعد قصة صبر طويلة

وداع مؤثر بعد قصة صبر طويلة

المستقبلمنذ 6 أيام
حالة من الحزن غيمت علي محبي ومتابعي 'الأمير النائم'. وذلك بعد أن أعلن اليوم عن وفاة الأمير السعودي الوليد بن خالد بن طلال. المعروف بلقب 'الأمير النائم'. بعد أن عاش حوالي 20 عامًا في غيبوبة كاملة بسبب حادث سيارة مروع.
قصة الأمير النائم
وفي عام 2005، تعرض الأمير الوليد لحادث سيارة خطير أثناء دراسته في الكلية العسكرية. أصيب بإصابة خطيرة في الرأس. ومنذ ذلك الحين لم يفق من الغيبوبة. وعلى الرغم من حالته، كانت عائلته وخاصة والده الأمير خالد بن طلال، مصممة على إبقائه تحت الرعاية الطبية في منزله طوال السنوات الماضية. رافضين نقله إلى أي مستشفى خارجي، على أمل شفائه.
الأمير الوليد بن خالد بن طلال آل سعود
وطوال سنوات غيبوبته، كانت عائلة الأمير الوليد بن خالد بن طلال آل سعود تنشر مقاطع قصيرة تظهر ردود فعل بسيطة منه، مثل تحريك يده أو فتح عينيه أحيانًا. الأمر الذي أدى إلى تعاطف كبير عبر وسائل التواصل الاجتماعي.
الأمير النائم
وتوفي الأمير الوليد اليوم، بعد 20 عامًا من الأمل والصبر، مما أثار موجة من الحزن بين محبيه ومتابعي قصته الإنسانية المؤثرة. فهو الأمير الوليد بن خالد بن طلال آل سعود. والذي ولد في عام 1987. وهو ابن الأمير خالد بن طلال وابن شقيق الأمير الوليد بن طلال. وكان طالبًا متفوقًا في الكلية العسكرية قبل الحادث. رحم الله الأمير الوليد بن خالد، ونسأل الله أن يمنح أسرته الصبر. وستظل قصة 'الأمير النائم' واحدة من أكثر القصص الإنسانية المؤثرة التي لمست قلوب الملايين.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أخبار العالم : بعد استطلاع رأي المفتي.. الحكم على "سفاح المعمورة" غدًا
أخبار العالم : بعد استطلاع رأي المفتي.. الحكم على "سفاح المعمورة" غدًا

نافذة على العالم

timeمنذ ساعة واحدة

  • نافذة على العالم

أخبار العالم : بعد استطلاع رأي المفتي.. الحكم على "سفاح المعمورة" غدًا

السبت 26 يوليو 2025 05:00 مساءً نافذة على العالم تصدر محكمة جنايات الإسكندرية، برئاسة المستشار محمود عيسي سراج الدين، غدا الأحد، الحكم على المحامي نصرالدين.ا، الشهير إعلاميا ب"سفاح المعمورة" بعد اتهامه بارتكاب واقعتَي قتل عمد مع سبق الإصرار، مقترنتَين بجنايتَي خطف بطريقَي التحايل والإكراه، بقصد تسهيل ارتكاب واقعتَي سرقة، فضلًا عن ارتكابه واقعة قتل زوجته المجني عليها عمدًا مع سبق الإصرار. كانت المحكمة في الجلسة السابقة قد أحالت أوراق المتهم إلى فضيلة المفتي لإبداء رأيه الشرعي في إعدامه. صدر الحكم برئاسة المستشار محمود عيسي سراج الدين وعضويه كل من المستشار تامر ثروت شاهين والمستشار محمد لبيب دميس والمستشار عبد العاطي ابراهيم صالح، وحسن محمد حسن سكرتير المحكمة. كما استمعت هيئه محكمة جنايات الإسكندرية، إلى مرافعة النيابة العامة، وسط حضور أمني مكثف، حيث طالب رئيس النيابة المستشار طارق عبد الكريم بتوقيع أقصى العقوبات على المتهم، وهي الإعدام، مؤكدًا أن المتهم نصر الدين السيد "احترف القانون لاستخدامه كوسيلة لارتكاب جرائمه، مستغلًا مكانته كمحامي في خداع ضحاياه والفرار من العدالة، لكن عين الله كانت له بالمرصاد، وكشفت جرائمه البشعة". وأوضحت النيابة في مرافعتها أن المتهم خان أمانة مهنته، حيث استغل ثقة ضحاياه باعتباره رجل قانون كان من المفترض أن يكون مصدر حماية لهم، لكنه حول تلك الثقة إلى وسيلة للغدر والخداع، بل لم تسلم منه حتى زوجته التي قتلها عمدًا مع سبق الإصرار. كما كشفت النيابة العامة عن نتائج التقرير الطبي الصادر عن لجنة ثلاثية من مستشفى العباسية للصحة النفسية، والذي أكد سلامة المتهم نفسيًا وعقليًا، وعدم حاجته إلى الحجز أو العلاج. وأوضح التقرير الطبي، أن المتهم حاول التهرب من مسئوليته الجنائية عبر الادعاء بتردده على عيادات نفسية في الإسكندرية، دون تقديم أدلة أو بيانات محددة، مشيرا إلى أن المتهم يتسم بالكذب والمراوغة، وأنه متوسط الذكاء، كما ثبت تعاطيه لمخدر الحشيش والكحوليات، وهو ما يعكس محاولته تضليل العدالة.

بعد استطلاع رأي المفتي.. الحكم على "سفاح المعمورة" غدًا
بعد استطلاع رأي المفتي.. الحكم على "سفاح المعمورة" غدًا

الدستور

timeمنذ 2 ساعات

  • الدستور

بعد استطلاع رأي المفتي.. الحكم على "سفاح المعمورة" غدًا

تصدر محكمة جنايات الإسكندرية، برئاسة المستشار محمود عيسي سراج الدين، غدا الأحد، الحكم على المحامي نصرالدين.ا، الشهير إعلاميا ب"سفاح المعمورة" بعد اتهامه بارتكاب واقعتَي قتل عمد مع سبق الإصرار، مقترنتَين بجنايتَي خطف بطريقَي التحايل والإكراه، بقصد تسهيل ارتكاب واقعتَي سرقة، فضلًا عن ارتكابه واقعة قتل زوجته المجني عليها عمدًا مع سبق الإصرار. كانت المحكمة في الجلسة السابقة قد أحالت أوراق المتهم إلى فضيلة المفتي لإبداء رأيه الشرعي في إعدامه. صدر الحكم برئاسة المستشار محمود عيسي سراج الدين وعضويه كل من المستشار تامر ثروت شاهين والمستشار محمد لبيب دميس والمستشار عبد العاطي ابراهيم صالح، وحسن محمد حسن سكرتير المحكمة. كما استمعت هيئه محكمة جنايات الإسكندرية، إلى مرافعة النيابة العامة، وسط حضور أمني مكثف، حيث طالب رئيس النيابة المستشار طارق عبد الكريم بتوقيع أقصى العقوبات على المتهم، وهي الإعدام، مؤكدًا أن المتهم نصر الدين السيد "احترف القانون لاستخدامه كوسيلة لارتكاب جرائمه، مستغلًا مكانته كمحامي في خداع ضحاياه والفرار من العدالة، لكن عين الله كانت له بالمرصاد، وكشفت جرائمه البشعة". وأوضحت النيابة في مرافعتها أن المتهم خان أمانة مهنته، حيث استغل ثقة ضحاياه باعتباره رجل قانون كان من المفترض أن يكون مصدر حماية لهم، لكنه حول تلك الثقة إلى وسيلة للغدر والخداع، بل لم تسلم منه حتى زوجته التي قتلها عمدًا مع سبق الإصرار. كما كشفت النيابة العامة عن نتائج التقرير الطبي الصادر عن لجنة ثلاثية من مستشفى العباسية للصحة النفسية، والذي أكد سلامة المتهم نفسيًا وعقليًا، وعدم حاجته إلى الحجز أو العلاج. وأوضح التقرير الطبي، أن المتهم حاول التهرب من مسئوليته الجنائية عبر الادعاء بتردده على عيادات نفسية في الإسكندرية، دون تقديم أدلة أو بيانات محددة، مشيرا إلى أن المتهم يتسم بالكذب والمراوغة، وأنه متوسط الذكاء، كما ثبت تعاطيه لمخدر الحشيش والكحوليات، وهو ما يعكس محاولته تضليل العدالة.

ما وراء حصان طروادة في الظل بقلمي المفكرة الدكتورة جعدوني حكيمة
ما وراء حصان طروادة في الظل بقلمي المفكرة الدكتورة جعدوني حكيمة

الكنانة

timeمنذ 3 ساعات

  • الكنانة

ما وراء حصان طروادة في الظل بقلمي المفكرة الدكتورة جعدوني حكيمة

«حصان طروادة خدعةٌ لجأ إليها اليونانيون الآخيُّون بعد عشر سنوات تقريبًا من الحصار المستمر لبلدة «طروادة» في «الأناضول» دونَ أن يتمكَّنوا من اقتحامِ أسوارها المنيعة … فقاموا بإنشاءِ حصانٍ خشبي هائل … اختبأ فيه الجنودُ الآخيُّون، وعندما استيقظ الطرواديون وتبيَّنوا أن سُفن أعدائهم قد أبحرَت … اعتقدوا أن الحصان دُمية هائلة تمشي على عجَل … فأدخَلوه 'طروادة'، فخرَج منه الجنود وقاموا بنَهْب 'طروادة' وإحراقها.» في عالمٍ تتقاطع فيه الخطابات النضالية مع دهاليز الاستخبارات، لا يبقى للحق صوتٌ إلا حين يُجهر به عاليا في زمن اعتلى فيه الناس عرش الخرس بتفاخر. وأما ما فعلته بدوري فكان مغايرا تماما، حين تجرأت على كشف وفضح الحقيقة منذ أشهر مضت والتي كان يخشاها الجميع؛ حول التنظيم الذي يختبئ خلف شعارات المقاومة، والذي باع نفسه لمنصاتٍ إعلاميةٍ وكياناتٍ سياسيةٍ تُسوّق للدم على أنه بطولة جديرة بالمديح، وتُشيد بالخراب على أنه نصر محقق!' خماس … أكبر خديعة في تاريخ الصراع الفلسطيني هذه الكلمة لم يجرؤ أي شخص على قولها وهي التشكيك في طبيعة التنظيم خماس، مهما كانت مكانته، سواءََ كان محلِّل سياسي، إعلامي، كاتب، أو حتى قائد عسكري. طوال 37 سنة الماضية بعد تأسيس 'الحركة'، وكأنها محصّنة ضد أي انتقاد! الحقيقة الصادمة هي أن 'خماس' ليست سوى صناعة استخباراتية صهيونية، وأداة خفية حُبكت خيوطها داخل أروقة الموساد، زُرِعـت في قلب غزّة في صورة المقاومة، بينما كانت في الواقع سكّينًا مسمومًا في ظهر القضية الفلسطينية! تحطّمت كل التوقّعات لما كُسِر جدار الصمت الذي تختبىء خلفه حكومة الصهاينة، فكان صوت الحق أشبه برعدٍ مدوٍ في سماء الخارجية، زعزع أركان 'خماس'، و 'أزال القناع' عن أكبر خديعة في 'العصر الحديث'. وكأن الله أراد أن رفع الغشاوة عن أعين الناس، ليستفيقوا من سباتهم الطويل، ويروا الحقيقة بعد 'عقودٍ من التضليل'! أكل 'الأعراب' الجهلاء المنافقون الطعم، ووقعوا في المصيدة وتدمّرت 'غزّة' بالكامل، وقالوا لقد نجحوا في استغفالنا ومرّروا علينا اللعبة .. في حين أننا سبق وفضحنا 'البروتوكول الصهيوني' عن بكرة أبيه منذ أشهر خلت.. ولقد شهدت تلك الفترة صدّا وردودا متضاربة، وطالبوا منا التراجع عن تصريحاتنا، لكننا وكالعادة رفضنا وبشدة. مؤكدة أنني لست مسؤولة ولا مذنبة بحق الجهلاء، إن ولدوا بالفطرة بهذا الغباء المطبق الذي يجعلهم يساقون وراء كلام اليهود كالأنعام إلى الهاوية وبأيديهم، وأنني لست من الذين باعوا دينهم وعرضهم وأرضهم قولا واحدا 'ولا يشرفني الإنتماء' بأي شكل من الأشكال إلى جنس الأغبياء. • 'تنظيم خماس' إنه 'أداة مكرّرة في يد الموساد'، وأن ما يجري من مواجهات ما هو إلا 'مسرحية وتمثيلية الخونة الملثّمين' فهو امتداد لتنظيمات خُلقت بتمويل اللوبي الصهيوني، وتوجيه استخباراتي، لا علاقة له بالمقاومة، ولا تمثيل له لقضية الأرض المقدّسة. • ثم إن عملية تبادل الأسرى هي حركة مضلّلة وقطعة شطرنجية في لعبة شطرنج استخباراتية صهيوأمريكية كانت تخفيه أمام الإعلام العالمي حينما كان الشارع الفلسطيني هادىء ويصدّق أكذوبة حركة خماس! لا يوجد شيء اسمه تنظيم أو حركة 'خماس' كمقاومة حقيقية، بل يتم استخدام هذا الاسم كأداة لتنفيذ مخططات قذرة، و 'إبادة' العرق العربي من على أرض الأقصى. و ما كشفه الرئيس المصري الراحل حسني مبارك في إحدى جلساته الخاصة التي سُرّبت لاحقًا، حين قال بالحرف: 'حماس دي إحنا عارفين إنها صنيعة إسرائيل… زي ما إحنا اللي صنعنا الإخوان زمان!'، وهو تصريح خطير يكشف تواطؤًا مخططًا ومحكمًا، ويعزز ما ذهبنا إليه من أن 'تنظيم خماس' الاستخباراتي، استُخدم كأداة لتمزيق فلسطين من الداخل وتجويع أهلها وتهجيرهم! • 'بني صهيون' هم من صنعوا 'خماس' من خلال مجموعة من عملاء الموساد، كحرب نفسية، لديهم خبراء في التضليل، ألبسوهم أقنعة المقاومة ولثموهم وقالوا لهم: 'سنستخدمكم كطُعم لضرب البنية التحتية في أرض فلسطين و'إبادة' شعبها الأصلي!' نهاية 'خماس' انهيار مفجع والشارع الفلسطيني يعيشه الآن واقعا! باسم المقاومة، وتحقيق أهداف صهيويهودية بقناع عربي إسلامي. فليعلم الجميع اليوم، أن ما يُصدَّر له على أنه 'نصرٌ للمقاومة' قد يكون في الحقيقة صكّ استسلامٍ آخر تُوقّعه أنظمة القتل الناعم. والمقاومة الحقيقية؟ تلك لا تُبث على الشاشات… بل تنبت في الأرض مع دم الشهداء، بعيدا عن استديوهات الجزيرة. لم يكن أحد ليصدق قبل اليوم!؟ خماس في ورطة، والانقسام الفلسطيني يزداد عمقًا! فهل يشهد القطاع ولادة مرحلة جديدة بخلاف حكم خماس؟ في ظل هذا الانقسام، يبقى السؤال الأكبر: هل تستثمر اسرائيل هذا الصدع لتوسيع مكاسبها السياسية والميدانية؟ وهل يمتلك الفلسطينيون بديلًا حقيقيًا يعيد التوازن للقطاع؟ والأخطر من ذلك… 'الصهاينة خسروا اللعبة' بورقــة البوكـــر التي كانت بحوزتهم: 'خماس'! فهل يستطيعون إيجاد دمـية جـديدة لتنفيذ مخططاتهم، أم أن اللعبة انتهت للأبد؟ منذ تدخّل حماس في حرب 07 أكتوبر 2023، عاش الفلسطينيون الكابوس الأكبر، تُركوا ليواجهوا الفقر، العمولات، والتجار الجشعين الذين كانوا شركاء للحركة، بينما لم توفر 'حماس' لهم حتى خيمة تأويهم أو قطرة ماء تروي ظمأهم! لسنوات، كان الفلسطينيين يواجهون مصيرهم لوحدهم، أما الآن، فقد صار الغضب صوتًا يصمّ الآذان، يطالب بإسقاط الطغيان الذي دمّر القطاع. • ما كنتم ترونه في الشوارع من عناصر مسلحة، وعمليات هجومية لجنود ملثمين، هم مجرد جنود مبرمجين بتنسيق 'الموساد'، يتم 'التضحية' بهم لاحقًا بعد أن يحققوا أهدافهم القذرة. أما مشاهد الأسرى والسيارات الفخمة التي نراها، فهي مجرد تمثيلية، مسرحية محبوكة لخداع العقول البسيطة. • هذا ليس بجديد.. تمامًا كما فعلوا في العراق عندما زرعوا تنظيم 'داعش' بحجة محاربة الإرهاب وإيجاد ذريعة للتدخل العسكري، و الهدف الحقيقي هو تفكيك العراق والاستحواذ على ثرواتها وثروات سوريا ونشر الفوضى . وكما فعلوا في بلاد أفغانستان، عندما أنشأوا 'تنظيم القاعدة' وزرعوا أسطورة 'بن لادن'، ليبرروا غزوهم ونهبهم لثروات أفغانستان تحت ستار 'الحرب على الإرهاب'. وصرح بذلك الرئيس الحالي لأمريكا حينما قال أن 'بن لادن' لم يمت ولم يضرب الأبراج الامريكية وإنما كان مجرد هولوغرام. حركة طالبان بنسختها الأولى والثانية (لإبقاء أفغانستان في دائرة العنف) تنظيم القاعدة لمواجهة السوفييت ثم استخدامها لاحقًا كمبرر لغزو الدول الإسلامية. تمامًا كما فعلوا في الجزائر، عندما أطلقوا العنان لـ'الجماعة الإسلامية المسلحة' (GIA) خلال العشرية السوداء، في تنسيق أمني قذر بين أجهزة استخبارات محلية ودولية أمريكية، من أجل إنهاك البلاد داخليا وإخضاعها للمخططات الغربية. • هذا هو التاريخ يعيد نفسه بنفس الأدوات والأساليب. ولكن يبدو أن الغالبية نسيت كيف صنعت أمريكا وإسرائيل تنظيمات مثل: جبهة النصرة (فرع القاعدة في سوريا، لتدمير المقاومة الحقيقية). حركة الشباب المجاهدين (في الصومال لإبقاء البلاد في حالة فوضى دائمة). بوكو حرام (في نيجيريا لإضعاف أفريقيا وتمزيقها ديموغرافيًا ودينيًا). وغيرها من التنظيمات وكلها من صناعة المخابرات الإسرائيلية والأمريكية، استُخدِمت لضرب الدول العربية والإسلامية من الداخل، وإبقاء الشعوب تحت السيطرة، عبر سيناريوهات متكررة من الحرب والإرهاب المصطنع. • الحقيقة واضحة لمن أراد أن يراها بعين شخص ذو بصيرة ثاقبة… أما من لا يزال يصدق المسرحيات الإعلامية، للصهاينة فهو مجرد أضحوكة وضحية غبائه وظل سخيف لمن يتحكم به … • إن الكرامة هي أن تقول 'لا' عندما لا يتناسب الموقف مع تطلعاتك، لأنه من الضروري أن تناقش وتبدي وجهة نظرك، والأهم أن تفرض رأيك وإحترامك على الجميع، إذا كان لا يتوافق مع أخلاقك والدين والمبادىء، وعقلك غير مستوعب له ولا مقتنع به، فلا كرامة لمن أذلّت نفسها وضاع شرفها. فثقـــافة العبوديـــة هي: أن ترضخ وتطيع وتلغي عقلك وتقول 'نعم' وأنت غير متقبّل الوضع؛ فتتحول إلى شخصية 'صفر'. فتحت أي ظرف ومهما كان السبب، أهم حاجة هي أن ترفض وأمام الجميع حتى لا تكون مجرد شخصية ضعيفة، منافقة، متناقضة، لا تتخذ 'قرارا' لأجل نفسها، وتسعى جاهدة لإرضاء الناس المرضى نفسيا، على حساب سعادتها، ومن تقبل على نفسها الضرب والإهانة، فهي تستحق ذلك فعلا. ولاحقا ستتحوّل 'إلى أداة للمتعة والعبودية الكاملة'. • ولذلك فإن ما تقوم به 'كــتائب القسّـــام' إزاء «المحتلّ الصهيوني» 'عبودية مطلقة'. فكيف يـهان أسـراكم وأنتم تكرمــــون أسـراهم، فمتى تكفّون عن هذا الخنوع، لمن سلب أرضكم و نهش عرضكم. فقريبا جدا وليس بعيدا، 'سيقتــــلونــكم' فقط لأنكم 'لم تقتلــــوهم' حين أتيحت لكم الفرصة للقيام بذلك، ويومها لا ينفعكم الندم.. وما يحدث بين اليهود وحماس ما هي إلا 'مسرحية الخونة' الفاشلة. وإن 'المقاومة' في الأرض المقدسة هي أبعد ما تكون عن هذا التنظيم. وسيثبت الوقت صحة ما أقوله.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store