
87 نقطة انخفاض للمؤشر.. الأسهم 10833
وبلغت كمية الأسهم المتداولة -وفق النشرة الاقتصادية اليومية لوكالة الأنباء السعودية لسوق الأسهم السعودية- 272 مليون سهم، سجلت فيها أسهم 62 شركة ارتفاعاً في قيمتها، وأغلقت أسهم 187 شركة على تراجع.
وكانت أسهم شركات الأندية للرياضة، وثمار، ونماء للكيماويات، والدوائية، والزامل للصناعة، الأكثر ارتفاعاً، أما أسهم شركات لوبريف، وجبل عمر، ودار الأركان، والعبيكان للزجاج، والواحة، الأكثر انخفاضاً في التعاملات، وراوحت نسب الارتفاع والانخفاض ما بين 9.96% و9.96%، وأسهم شركات شمس، والأندية للرياضة، وبان، وأمريكانا، وباتك، الأكثر نشاطاً بالكمية، فيما كانت أسهم شركات الأندية للرياضة، وأرامكو السعودية، ولوبريف، والراجحي، وسابك للمغذيات الزراعية، هي الأكثر نشاطاً في القيمة.
وأغلق مؤشر الأسهم السعودية الموازية «نمو» منخفضاً بـ169.14 نقطة ليقفل عند مستوى 26755.84 نقطة، بتداولات بلغت قيمتها 18 مليون ريال، وبلغت كمية الأسهم المتداولة أكثر من مليوني سهم.
أخبار ذات صلة

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


شبكة عيون
منذ 32 دقائق
- شبكة عيون
السعودية ترفع أسعار نفطها لآسيا وسط توقعات بزيادة الطلب في النصف الثاني
السعودية ترفع أسعار نفطها لآسيا وسط توقعات بزيادة الطلب في النصف الثاني ★ ★ ★ ★ ★ الرياض - مباشر : رفعت السعودية أسعار شحنات النفط الخام المخصصة لآسيا خلال شهر سبتمبر؛ وذلك للشهر الثاني على التوالي، في خطوة تعكس ثقة المملكة في استمرار قوة الطلب، رغم التوسع في الإمدادات من قبل تحالف "أوبك +". وبحسب قائمة الأسعار التي اطلعت عليها "بلومبرج"، رفعت "أرامكو" علاوة سعر خامها العربي الخفيف إلى آسيا بمقدار دولار واحد لتصل إلى 3.20 دولار للبرميل، وهي زيادة تجاوزت توقعات السوق التي رجّحت ارتفاعاً لا يتجاوز 90 سنتاً . وتأتي هذه الخطوة في وقت تتوسع فيه السعودية - أكبر مصدر للنفط في العالم - في الإنتاج، ضمن اتفاق "أوبك+" الذي أقر زيادة بنحو 547 ألف برميل يومياً لشهر سبتمبر، بعد زيادة مماثلة في أغسطس. ويهدف هذا التوسع إلى تعزيز الحصة السوقية وسط دعم متواصل من الطلب القوي على وقود النقل . وفي السياق ذاته، عبّر الرئيس التنفيذي لـ"أرامكو" عن تفاؤله بأداء السوق، متوقعاً أن يرتفع الطلب العالمي على النفط في النصف الثاني من 2025 بنحو مليوني برميل يومياً مقارنة بـالنصف الأول . رغم هذا الزخم، حذر محللون من أن الزيادات المستمرة في إنتاج "أوبك+" قد تضغط على الأسعار في وقت لاحق من العام، حيث تشير تقديرات بنوك كبرى مثل "جي بي مورغان" و"غولدمان ساكس" إلى إمكانية تراجع أسعار النفط إلى نحو 60 دولاراً للبرميل في الربع الرابع من 2025 . وتأتي هذه التطورات في ظل ترقب الأسواق العالمية لأي تحركات أمريكية جديدة بشأن فرض عقوبات على روسيا أو الدول المستوردة لنفطها، مما قد يعيد رسم ملامح خارطة صادرات الخام العالمية . حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال آبل ستور أو جوجل بلاي للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك المصرية.. تابع مباشر بنوك مصر.. اضغط هنا مباشر (اقتصاد) مباشر (اقتصاد) الكلمات الدلائليه السعودية أسعار روسيا مصر اقتصاد


الرياض
منذ 2 ساعات
- الرياض
انخفاض أسعار الغاز الطبيعي الأوروبية مع ارتفاع مستويات التخزين
انخفضت أسعار الغاز الطبيعي الأوروبية، أمس الأربعاء، حيث انخفض عقد تي تي اف الهولندي القياسي بنسبة 1.3 % ليصل إلى 33.96 يورو لكل ميغاواط/ساعة. يأتي انخفاض الأسعار في الوقت الذي تُحرز فيه أوروبا تقدمًا ملحوظًا في بناء احتياطيات الغاز قبل فترات ذروة الطلب. ووفقًا لأحدث البيانات الصادرة عن مجموعة البنية التحتية للغاز، زادت عمليات ضخ الغاز في الأسبوع الماضي بأكبر قدر منذ يونيو. تشير البيانات الرسمية إلى أن مرافق تخزين الغاز في الاتحاد الأوروبي كانت ممتلئة بنسبة 70 % تقريبًا حتى يوم الاثنين. ويُساعد هذا التراكم في التخزين في الحفاظ على استقرار أسعار الغاز في جميع أنحاء القارة. وقال محللون في البنك الأسترالي النيوزلندي: "تُسارع أوروبا إلى تخزين ما يكفي من الغاز لفترة ذروة الطلب. وهذا يُساعد في إبقاء أسعار الغاز الأوروبية تحت السيطرة على الرغم من استمرار المخاطر". ورغم الوضع الإيجابي للتخزين، يظل المشاركون في السوق حذرين بشأن الاضطرابات المحتملة في إمدادات الغاز الروسية، وخاصة إذا نفذت الولايات المتحدة عقوبات أكثر صرامة ضد الكرملين. في تطورات أسواق الغاز، رفعت شركة أرامكو السعودية إجمالي إنتاجها للغاز يشمل الغاز الطبيعي والإيثان، إلى 11,850 مليون قدم مكعبة قياسية في اليوم في الربع الثاني 2025، مقارنة بـ10,245 مليون قدم مكعبة قياسية في اليوم للربع السابق، و11,093 للربع المماثل العام الماضي. وعلى أساس نصف سنوي ارتفع إلى 11.052 مليون قدم مكعبة قياسية في اليوم للنصف الأول 2025، مقارنة بـ10.373 مليون قدم مكعبة قياسية في اليوم لنفس الفترة العام الماضي. وفي إطار إستراتيجية الشركة الرامية إلى زيادة طاقة إنتاج غاز البيع بأكثر من 60 %، حققت أرامكو السعودية عددا من التطورات في مجال الغاز خلال الربع: الثاني 2025، شملت تواصل أعمال الإنشاء بمعمل الغاز في رأس تناقيب، ضمن برنامج تطوير حقل المرجان، حيث من المتوقع أن يكتمل المعمل في عام 2025، وأن يسهم في زيادة طاقة معالجة الغاز الخام بواقع 2.6 مليار قدم مكعبة قياسية في اليوم من حقلي المرجان والظلوف. كما تواصلت أعمال الشراء والإنشاء في معمل الغاز في الجافورة، ضمن مشروع تطوير حقل غاز الجافورة غير التقليدي، ويتوقع اكتمال المرحلة الأولى في عام 2025، ومن المتوقع أن يصل إنتاج غاز البيع من حقل الجافورة إلى معدل مستدام يبلغ 2,0 مليار قدم مكعبة قياسية في اليوم بحلول 2030 إلى جانب إنتاج كميات كبيرة من الإيثان، وسوائل الغاز الطبيعي والمكثفات. وأحرزت أعمال الهندسة والشراء والإنشاء تقدما في مشروع توسعة معمل الغاز في الفاضلي، والذي من المتوقع أن يسهم في زيادة طاقة معالجة الغاز الخام بواقع 1,5 مليار قدم مكعبة قياسية في اليوم بحلول عام 2027. ونجحت أرامكو السعودية في بدء تشغيل نظام لبطاريات التدفق من الحديد والفاناديوم بطاقة 1 ميغاواط/ساعة لتوفير الكهرباء ألنشطة إنتاج الغاز في مدينة وعد الشمال بالمملكة العربية السعودية. وهذا هو أول استخدام عالمي لمثل هذا النظام في أعمال آبار الغاز. وتوفر بطارية التدفق بديلاً قوياً لحلول الطاقة الشمسية الموجودة حالياً ويمكنها تلبية احتياجات الطاقة المتغيرة بكفاءة وفعالية من حيث التكلفة. وهي مصممة خصيصا لتحمل المناخ الحار في المملكة وتحقيق الأداء الأمثل في ظل الظروف الجوية القاسية. وتتماشى هذه التقنية مع تركيز أرامكو السعودية المنصّّب على الاستثمار في مصادر الطاقة المتجددة وكفاءة استهلاك الطاقة، وذلك في إطار طموحها المتمثل في تحقيق صافي انبعاثات صفري من الغازات ضمن النطاقين 1 و2 على مستوى جميع الموجودات التي تديرها وتملكها بالكامل بحلول عام 2050. من جهتها، أعلنت شركة ديفون للطاقة المُنتجة للغاز الصخري، يوم الثلاثاء، عن تحقيق أرباح أقل بفارق ضئيل من توقعات وول ستريت للربع الثاني، وقالت إنها وقّعت اتفاقيتين لتوريد الغاز الطبيعي وسط تزايد الطلب على الوقود. ستقوم الشركة بتوريد 50 مليون قدم مكعب يوميًا من الغاز الطبيعي إلى مشتر لم يتم الكشف عنه على مدار فترة 10 سنوات وستوفر 65 مليون قدم مكعب يوميًا إلى مركز طاقة سي بي في بيزن رانتش لمدة سبع سنوات كجزء من الاتفاقيات. تأتي صفقة ديفون بعد يوم من موافقة شركة كوتيرا للطاقة على توريد 50 مليون قدم مكعب يوميًا من الغاز الطبيعي إلى مركز الطاقة في برميان، حيث يستفيد منتجو الطاقة الأمريكيون من ارتفاع استهلاك الكهرباء المحلي، بالإضافة إلى ازدهار صادرات الغاز فائق التبريد. أثّر انخفاض أسعار خام برنت بأكثر من 20 % على الأداء الفصلي لشركة ديفون، حيث انخفض متوسط سعر البرميل المُحقق إلى 62.97 دولارًا أمريكيًا، مقارنةً بـ 78.95 دولارًا أمريكيًا في العام السابق. وارتفع إنتاج النفط بأكثر من 15 %، وقفز إنتاج الغاز الطبيعي بنسبة 22 % ليصل إلى 1.39 مليار قدم مكعب يوميًا. وتخطط ديفون لزيادة التدفق النقدي الحر السنوي بمقدار مليار دولار أمريكي بحلول نهاية عام 2026، وخفض توقعات نفقاتها الرأسمالية للعام الحالي بمقدار 100 مليون دولار أمريكي إلى ما بين 3.6 مليار دولار أمريكي و3.8 مليار دولار أمريكي. وتتوقع الشركة أن يتراوح إنتاج النفط للعام الحالي بين 384,000 و390,000 برميل يوميًا، مقارنةً بتوقعات سابقة تراوحت بين 382,000 و388,000 برميل يوميًا. وقال سكوت هانولد، المحلل في آر بي سي كابيتال ماركتس، بأن توقعات الإنتاج، إلى جانب انخفاض الإنفاق الرأسمالي لعام 2025، تُشير إلى أن جهود الشركة لتحسين محفظة استثماراتها بدأت تؤتي ثمارها. وحققت شركة ديفون، ومقرها أوكلاهوما سيتي، ربحًا معدّلًا قدره 84 سنتًا للسهم في الربع الثاني، مقارنةً بتوقعات المحللين البالغة 85 سنتًا، وفقًا لبيانات جمعتها بورصة لندن. على صعيد منفصل، تواجه شركة الغاز الطبيعي المسال الكندية، بقيادة شركة شل، مشاكل فنية في سعيها لزيادة إنتاجها في محطتها للغاز الطبيعي المسال في كيتيمات، وتُعد هذه المحطة أول منشأة رئيسية لتصدير الغاز الطبيعي المسال في كندا، والأولى على الساحل الغربي لأمريكا الشمالية، مما يوفر وصولاً مباشرًا إلى آسيا، أكبر سوق للغاز الطبيعي المسال في العالم. ومن المتوقع أن تقوم المنشأة بتحويل حوالي 2 مليار قدم مكعب من الغاز يوميًا إلى غاز طبيعي مسال عند تشغيلها بكامل طاقتها، وهو ما يأمل المشاركون في السوق أن يعزز أسعار الغاز الطبيعي الكندي. مع ذلك، لا تزال أسعار الغاز الطبيعي في غرب كندا منخفضة، وذلك بسبب فائض العرض المستمر الذي لم يُخفّض بعد بفضل الطلب الجديد من شركة الغاز الطبيعي المسال الكندية التي بدأت عملياتها في الأول من يوليو. وأفادت مصادر أن شركة الغاز الطبيعي المسال الكندية، التي استغرق بناؤها ما يقرب من سبع سنوات، تعمل بأقل من نصف طاقة محطتها الأولى. واجه القطار رقم 1 في المنشأة مشاكل فنية في أحد توربينات الغاز ووحدة إنتاج المبردات. وقال متحدث باسم شركة الغاز الطبيعي المسال الكندية إن منشأة جديدة بحجم ونطاق المشروع المشترك قد تواجه انتكاسات تشغيلية مع زيادة الإنتاج واستقراره. وأظهرت بيانات تتبع السفن أن شركة شل قامت بتحويل مسار ناقلة غاز طبيعي مسال فارغة إلى بيرو مرة واحدة على الأقل، بينما لا تزال ناقلات أخرى قريبة من المنشأة. وأفادت البيانات أن ناقلة الغاز الطبيعي المسال "فيرول كنوتسن"، التي تبلغ سعتها 170,520 مترًا مكعبًا، كانت تشير إلى أنها متجهة إلى ميناء كيتيمات، لكنها غيرت اتجاهها بعد ذلك، وهي الآن قبالة سواحل كاليفورنيا في طريقها إلى بيرو. وشركة الغاز الطبيعي المسال الكندية، هي مشروع مشترك بين شركة شل، وبتروناس الماليزية، وبتروتشاينا، وميتسوبيشي اليابانية، وكوغاز الكورية الجنوبية. وعند تشغيلها بكامل طاقتها، ستبلغ طاقة شركة الغاز الطبيعي المسال الكندية التصديرية 14 مليون طن متري سنويًا، وفقًا لبيانات الشركة. حتى الآن، صدّرت المنشأة أربع شحنات، بما في ذلك شحنتها الأولى في الأول من يوليو. ومن المتوقع وصول شحنة أخرى في الأيام المقبلة، وفقًا للمتحدث باسم شركة الغاز الطبيعي المسال الكندية. وأضاف المتحدث أن وتيرة الصادرات من المصنع ستزداد مع انتقاله إلى العمليات المبكرة ووصوله إلى وتيرة شحن ثابتة. وأضاف "في العمليات العادية في المرحلة الأولى، نتوقع تحميل شحنة تصدير واحدة من منشأتنا كل يومين". وحول أوضاع الطلب على الغاز الطبيعي المسال، أعلنت شركة خدمات حقول النفط بيكر هيوز عن استحواذها على شركة تشارت إندستريز، في صفقة نقدية بقيمة 13.6 مليار دولار، شاملةً الديون، متجاوزةً بذلك عرض اندماجٍ مُتفق عليه سابقًا أبرمته تشارت مع منافستها فلوسيرف، والذي أُعلن عنه الشهر الماضي. ستمنح هذه الصفقة شركة بيكر هيوز فرصةً أكبر للاستفادة من التكنولوجيا الصناعية التي تخدم الغاز الطبيعي المسال ومراكز البيانات، في وقتٍ تجذب فيه صادرات الطاقة الأمريكية ونمو البنية التحتية الرقمية اهتمامًا كبيرًا من الشركات والمستثمرين. يُشكل هذا جزءًا من جهود بيكر هيوز للاستفادة من محفظة تقنياتها الصناعية وتقنيات الطاقة، والتي ساهمت في تعزيز أرباح الربع الثاني، وتواصل إعادة توازن أعمالها بعيدًا عن تركيزها التقليدي على خدمات حقول النفط.


الرياض
منذ 2 ساعات
- الرياض
الرياض بوصلة العالم
جعلت مدينة الرياض من نفسها اليوم مركزاً تجارياً وميدان أعمال عالمي للمال و للأعمال؛ إذ تفتتح قمم أعمال وتختتم مبادرات، وتخلق أسواق ناشئة، وبرامج استحواذ عالمية، وتغلق الأسواق، وتفتح أبوابها مع بوصلة العاصمة الرياض. ومع هذه المزايا النسبية لمدينة الرياض فإن الحاجة تبدو ملحّة لوجود بيئة عمل مختلفة من حيث أوقات الدوام؛ فهي تجمع المال والأعمال والسياحة وكرم الضيافة والمعالم السياحية وبرنامج الترفية في مكان واحد. وهذا ما يحتاج الى برمجة ساعات العمل لتكون اقل مع مدة اطول.. من الممكن ان تصبح ساعات العمل طوال ايام الأسبوع مع اجازة أسبوعية تقدر ثلاثة إلى ايام أربعة ليتسنى لهم قضاء أوقات طويلة في زيارة الأماكن السياحية والترفية الذي يعد وقود الطاقة للعمل والإبداع. والرياض العاصمة المكتظة بالسكان والأعمال ذا البنية التحتية الجيدة والإمكانيات الإدارية الضخمة تعد واحدة من مراكز العالم اليوم في برامج المال والأعمال. من المهم ان تكون هي الأقل في العالم من حيث ساعات العمل وأيام الأعمال الأقصر مدة والأطول في الخدمة للعمل طوال ايام الأسبوع. إن زيادة ساعات العمل لم تعد مقياسا للإنتاجية ولا الأيام الأكثر هي الميزة النسبية بل دخلت نماذج أعمال جديدة ساهمت بشكل فعال مثل العمل عند بعد والخدمة الإلكترونية للعملاء كلها جعلت الأعمال الروتينية من الماضي فاليوم تسافر من بلد الى الآخر وتحط رحالك من مدينة إلى مدينة لا تحمل أوراقاً بل جهازاً إلكترونية يحمل تذكرتك ومعلما سفرك وهويتك ومالك الخاص فيه. إن خفض ساعات العمل لأقل من ثمان ساعات وتقليل عدد الأيام لأقل من خمسة ايام يساهم في خلق مزيد من الفرص الوظيفية ويتيح فرص اكبر لنمو العمل المرن والأكثر مرونه والاستفادة من الخبرات والكفاءات بشكل أكبر وأكثر، ويركز العمل على جودة الإنتاج في الساعة، وليس كم يتواجد الموظف من ساعة، ويزيد من الإقبال على البرامج السياحية والترفية المقامة في المدينة ويخفض نسب الزحام إذا تمثل اجازة يومين في الأسبوع مناسبة سعيدة للجميع وهي في نفس الوقت تساهم في تكدس الجماهير أمام الفعاليات مما يجعل بقية الأيام منخفضة نسيباً. عبدالعزيز الساحلي