
رجي كثف اتصالاته بالدول المعنية مسجلًا استنكار لبنان للاعتداءات الاسرائيلية
عايد وزير الخارجية والمغتربين يوسف رجي، اللبنانيين عمومًا والمسلمين خصوصًا، في مناسبة حلول عيد الأضحى.
وكتب على صفحته على "X": "أتمنّى أن يكون ما يرمز إليه العيد من تضحية وفداء حافزًا دائمًا كي نضحي في سبيل لبنان، على رغم الآلام والمعاناة'.
وتمنّى أن يعم السلام والطمأنينة، وأن تسود الحكمة والإيمان بالدولة، 'لحماية الوطن من العواصف".
وكان رجي كثف منذ ليل أمس اتصالاته بالدول المعنية مسجلا استنكار لبنان للاعتداءات الاسرائيلية على الضاحية الجنوبية لبيروت ومنطقة عين قانا في الجنوب.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الميادين
منذ 3 ساعات
- الميادين
أكثر من 40 شهيداً في قصف إسرائيلي متواصل على غزة أول أيام العيد
استُشهد 42 فلسطينياً، بينهم أطفال ونساء، وأُصيب العشرات في سلسلة غارات جوية إسرائيلية وقصف مدفعي استهدفا مناطق متفرقة من قطاع غزّة، منذ فجر اليوم الأول من عيد الأضحى، وفق ما أفاد به مراسل الميادين. وأفاد مراسلنا بأن طيران الاحتلال شنّ غارات عنيفة على مدينة بيت لاهيا شمالي القطاع، بالتزامن مع قصف مدفعي استهدف مناطق شرق جباليا. وأسفرت الضربات عن استشهاد 3 فلسطينيين من جراء قصف منزل في جباليا البلد، فيما استُشهد آخر في قصف على دوار أبو شرخ داخل المخيم. كما نفذ "جيش" الاحتلال أحزمة نارية بقصف مكثف من الطيران والمدفعية شرقي مدينة جباليا، ما تسبب في تدمير واسع وأضرار جسيمة. اليوم 23:13 اليوم 21:34 وفي مدينة غزة، استهدف الطيران الحربي حيّ التفاح شرق المدينة بغارة عنيفة، في حين شهدت مدينة دير البلح وسط القطاع قصفاً جوياً أدى إلى استشهاد 3 فلسطينيين إثر استهداف منزل سكني. أما جنوب القطاع، فاستُشهد شخصان بنيران قوات الاحتلال في منطقة السطر الغربي شمال مدينة خان يونس. كما قصفت مدفعية الاحتلال منطقة الكتيبة، بالتزامن مع غارات جوية طالت وسط المدينة. وأفاد مراسلنا بأنّ قوات الاحتلال نسفت منازل سكنية في شمال شرق خان يونس، وسط إطلاق نار مكثف من الطيران المروحي في المنطقة ذاتها. والجدير ذكره أنّ عدد الشهداء من جراء الإبادة التي يرتكبها الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة ارتفع إلى 54,677، والجرحى إلى 125,530، منذ الـ7 من تشرين الأول/أكتوبر عام 2023 في آخر إحصائية نشرتها وزارة الصحة في غزة. الفلسطينيون يعيشون حسرة العيد الرابع في ظل حرب الإبادة الإسرائيلية. تقرير: أكرم دلول #الميادين #فلسطين_المحتلة


LBCI
منذ 4 ساعات
- LBCI
سامي الجميل استقبل ديفيد هيل في دارته في بكفيا
التقى رئيس حزب الكتائب اللبنانية النائب سامي الجميل في دارته في بكفيا، السفير الأميركي السابق مسؤول ملف لبنان في معهد الشرق الأوسط ديفيد هيل، وجرى بحث في آخر المستجدات في لبنان والمنطقة. وشارك في اللقاء النائب الياس حنكش ورئيس جهاز العلاقات الخارجية في الحزب مروان عبد الله. وتطرق المجتمعون الى "التحديات التي تواجه لبنان وسبل الخروج من المرحلة السابقة نحو النهوض والازدهار بالتعاون مع شركاء لبنان وأصدقائه في المنطقة والعالم". كما تم التطرق إلى اتفاق وقف إطلاق النار و"ضرورة الالتزام بمقتضياته، وتسليم سلاح حزب الله وحصره بيد الجيش اللبناني بما يضمن استعادة الدولة لسيادتها الكاملة". وقد استبقى الجميّل ضيفه الى مائدة الغداء.


LBCI
منذ 5 ساعات
- LBCI
مقدمة النشرة المسائية 6-6-2025
كثافةٌ في "المعلومات"، بين مزدوجين طبعا، وقلةٌ في دقة المعلومات، لأن المصادر تتقدَّم عما هو رسمي، والرسمي يتلطى بالمصادر. ما حصل أمس أن إسرائيل ضربت أبنية في الضاحية الجنوبية، وهذه الأبنية تسميها إسرائيل مواقع فيها مصانع لتجميع "الدرونز"، والكلام من إسرائيل جاء من أفيخاي أدرعي ومن وزير الدفاع. من لبنان بيانات استنكار بالجملة، من رئيس الجمهورية ورئيس الحكومة ورئيس مجلس النواب وحزب الله. ولكن ما كان لافتا هو بيان قيادة الجيش السياسيُ بامتياز. يقول البيان: "إن إمعان العدو الإسرائيلي في خرق الاتفاقية ورفضَه التجاوب مع لجنة مراقبة وقف الأعمال العدائية، من شأنه أن يدفع بالمؤسسة العسكرية إلى تجميد التعاون مع لجنة مراقبة وقف الأعمال العدائية في ما خص الكشف على المواقع". فهل تجميد التعاون مع لجنة المراقبة قرار تتخذه قيادة الجيش أو مجلس الوزراء؟ ما حصل أمس حظي بقراءتين: الأولى قراءة إسرائيلية مفادها أن حزب الله لا يلتزم بنود اتفاق وقف النار التي تتحدث عن نزع سلاح حزب الله، من كل لبنان لا من جنوبي الليطاني فقط، وقراءة لبنانية مفادها أن إسرائيل لا تلتزم بالإتفاق. والسؤال هنا: مَن سيستطيع فرض قراءته؟ لبنان أو إسرائيل؟ مع التذكير أن الولايات المتحدة الأميركية تعتمد القراءة الإسرائيلية، وأكثرُ من مرة أعلنت إسرائيل أنها تُعلِم واشنطن بالضربة قبل القيام بها. ولكن ما هو خطير جدا أن ما حصل أمس أثبت بما لا يقبل الشك أن الحرب لم تتوقف، وهذا خبر غير سار للسياحة، فلكل طرف أجندته: لبنان الرسمي له أجندته، وحزب الله له أجندته، وإسرائيل لها أجندتها، وإيران لها أجندتها، والولايات المتحدة الأميركية لها أجندتها أيضا... بعض الأجندات مرتبط بعضه ببعض، كواشنطن وتل ابيب، وطهران وحزب الله، فيما أجندة لبنان الرسمي ضائعة بين هذه الأجندات، إذا لم يكن هناك حسم وحزم في الموقف، وحتى الساعة لا يبدو الأمر هكذا.