
25 دولة تشارك بنظام التحويلات المالية الروسي بديلا لـ"سويفت"
قالت رئيسة إدارة نظام الدفع الوطني في البنك المركزي الروسي، آلا باكينا، الخميس، إن 177 مؤسسة من 24 دولة تشارك بنظام المراسلة المالية SPFS الذي طورته روسيا بديلا لنظام التحويلات المالية العالمي "سويفت".
وأفادت باكينا في كلمة أمام مجلس الدوما، المجلس الأدنى في البرلمان الروسي، إن الدول الصديقة تبدي اهتماما بنظام SPFS رغم الظروف الراهنة.
وأشارت إلى أن 18 مؤسسة أجنبية أخرى من 4 دول انضمت إلى نظام المراسلة المالية الروسي بالعام 2024، مضيفة: "وبالتالي ارتفع عدد المشاركين في SPFS إلى 177 مؤسسة من 24 دولة".
وأوضحت باكينا أن نظام SPFS يضمن التواصل بين البنوك بطريقة "مغلقة وآمنة".
يذكر أن بنوكا روسية استبعدت من نظام سويفت بسبب أزمة شبه جزيرة القرم، وفي عام 2014 طورت موسكو نظام الدفع الخاص بها SPFS وبدأت اختباره واستخدامه مع بعض الدول وأطلقته في ديسمبر 2017.
كما أن العقوبات الغربية على البنوك الروسية عبر نظام "سويفت" تسارعت في الآونة الأخيرة بسبب الحرب الروسية الأوكرانية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ 7 أيام
- اليمن الآن
عقوبات أمريكية تطال بنكًا يمنيًا شهيرًا.. لهذه الأسباب؟
ككشف الخبير الاقتصادي وفيق صالح عن قيام وزارة الخزانة الأمريكية بفرض عقوبات جديدة تستهدف أحد البنوك اليمنية. وأوضح صالح أن هذه الخطوة تأتي في إطار مساعي واشنطن للحد من قدرة جماعة الحوثي على الوصول إلى النظام المالي العالمي، بالإضافة إلى إضعاف شبكاتها المالية التي تدعم أنشطتها العسكرية وتهديداتها للملاحة الدولية. وتابع صالح أن هذه العقوبات تمثل استمرارًا للنهج الأمريكي المتزايد في مراقبة المؤسسات المالية العاملة في مناطق سيطرة الحوثيين. وفي هذا الصدد، تم اتهام بنك اليمن الدولي بتسهيل العمليات المالية للحوثيين عبر نظام 'سويفت' العالمي، كما اتُهم البنك برفض تزويد البنك المركزي في عدن، المعترف به دوليًا، بالمعلومات اللازمة. وأفادت المعلومات بأن البنك ساعد الجماعة في شراء النفط، والالتفاف على العقوبات الدولية، وحشد الموارد المالية من خلال مصادرة أصول معارضيها. وأكدت وزارة الخزانة الأمريكية أن هذه الإجراءات تهدف إلى دعم سيادة الحكومة اليمنية على القطاع المصرفي وتقليل استغلال الحوثيين له. وأشار صالح إلى أن هذه العقوبات، التي تأتي بعد فرض إجراءات مماثلة على بنك اليمن والكويت في يناير 2025، تسلط الضوء على المشكلات الهيكلية التي يعاني منها القطاع المصرفي اليمني. ولفت إلى أن الانقسام المالي الناتج عن سيطرة الحوثيين يزيد من تدهور أداء البنوك ويرفع من احتمالات التعثر المالي، في ظل انقسام مؤسسي حاد يهدد استقرار النظام المصرفي في البلاد.


اليمن الآن
منذ 7 أيام
- اليمن الآن
عقوبات أمريكية جديدة على بنك يمني.. تعرف السبب!
كشف الخبير الاقتصادي وفيق صالح عن قيام وزارة الخزانة الأمريكية بفرض عقوبات جديدة استهدفت بنك اليمن الدولي، ضمن خطوات واشنطن الرامية إلى الحد من قدرة جماعة الحوثي على الوصول للنظام المالي العالمي، وتفكيك شبكاتها الداعمة للأنشطة العسكرية وتهديد الملاحة الدولية. وأوضح صالح أن البنك المعني متهم بتسهيل العمليات المالية للحوثيين من خلال نظام "سويفت" العالمي، وبرفضه التعاون مع البنك المركزي في عدن المعترف به دوليًا، عبر الامتناع عن تزويده بالبيانات المالية المطلوبة. وبحسب المعلومات، فقد لعب البنك دورًا في شراء النفط لصالح الحوثيين، والالتفاف على العقوبات الدولية، فضلًا عن حشد الموارد المالية من خلال مصادرة أصول خصوم الجماعة. وأكدت وزارة الخزانة الأمريكية في بيان لها أن هذه الإجراءات تهدف إلى تعزيز سيطرة الحكومة اليمنية الشرعية على القطاع المصرفي، ومنع الجماعة المسلحة من استغلال البنية المالية في تمويل أنشطتها. وأشار صالح إلى أن هذه العقوبات الجديدة تأتي بعد إجراءات مماثلة اتخذت بحق بنك اليمن والكويت في يناير الماضي، ما يعكس تصعيدًا في السياسة المالية الأمريكية تجاه المؤسسات المالية في مناطق سيطرة الحوثيين. كما حذر من أن الانقسام المالي الناتج عن الحرب وسيطرة الحوثيين على القطاع المصرفي يفاقم أزمات البنوك اليمنية، ويزيد من احتمالات التعثر والانهيار في ظل غياب سلطة نقدية موحدة، ما يهدد استقرار النظام المالي في البلاد ككل.


اليمن الآن
١٧-٠٥-٢٠٢٥
- اليمن الآن
عقوبات أمريكية تطال بنكًا يمنيًا شهيرًا.. ما الأسباب؟
كشف الخبير الاقتصادي وفيق صالح عن قيام وزارة الخزانة الأمريكية بفرض عقوبات جديدة تستهدف أحد البنوك اليمنية. وأوضح صالح أن هذه الخطوة تأتي في إطار مساعي واشنطن للحد من قدرة جماعة الحوثي على الوصول إلى النظام المالي العالمي، بالإضافة إلى إضعاف شبكاتها المالية التي تدعم أنشطتها العسكرية وتهديداتها للملاحة الدولية. وتابع صالح أن هذه العقوبات تمثل استمرارًا للنهج الأمريكي المتزايد في مراقبة المؤسسات المالية العاملة في مناطق سيطرة الحوثيين. توكل كرمان تشيد بجهود ثلاث دول لرفع العقوبات عن سوريا أسعار صرف العملات مقابل الريال اليمني اليوم الاثنين 12 مايو 2025 الحكومة اليمنية تطالب المجتمع الدولي بتعزيز جهود استئناف تصدير النفط والغاز وفي هذا الصدد، تم اتهام بنك اليمن الدولي بتسهيل العمليات المالية للحوثيين عبر نظام 'سويفت' العالمي، كما اتُهم البنك برفض تزويد البنك المركزي في عدن، المعترف به دوليًا، بالمعلومات اللازمة. وأفادت المعلومات بأن البنك ساعد الجماعة في شراء النفط، والالتفاف على العقوبات الدولية، وحشد الموارد المالية من خلال مصادرة أصول معارضيها. وأكدت وزارة الخزانة الأمريكية أن هذه الإجراءات تهدف إلى دعم سيادة الحكومة اليمنية على القطاع المصرفي وتقليل استغلال الحوثيين له. وأشار صالح إلى أن هذه العقوبات، التي تأتي بعد فرض إجراءات مماثلة على بنك اليمن والكويت في يناير 2025، تسلط الضوء على المشكلات الهيكلية التي يعاني منها القطاع المصرفي اليمني. ولفت إلى أن الانقسام المالي الناتج عن سيطرة الحوثيين يزيد من تدهور أداء البنوك ويرفع من احتمالات التعثر المالي، في ظل انقسام مؤسسي حاد يهدد استقرار النظام المصرفي في البلاد.