
مستشفى العودة: وصول شهيد و19 إصابة جراء استهداف العدو نقطة توزيع المساعدات جنوب منطقة وادي غزة وسط القطاع
عاجل| مصادر فلسطينية: شهيدان وجرحى وصلوا إلى مستشفى شهداء الأقصى جراء استهداف العدو منتظري المساعدات قرب 'نيتساريم' وسط القطاع
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


معا الاخبارية
منذ 8 دقائق
- معا الاخبارية
142 يوما على عودة الحرب .. عشرات الشهداء وتهديدات بتوسيع العدوان
غزة- معا- واصلت طائرات الاحتلال الاسرائيلي قصفها لمختلف مناطق قطاع غزة في اليوم ١٤٢ لعودة الحرب مخلفة أعداداً كبيرة من الشهداء والجرحى. وحسب مصادر طبية فقد ارتقى اكثر من ٦٧ شهيدا منذ فجر الاثنين في مختلف مناطق القطاع بينهم ٣٠ من منتظري المساعدات. واطلقت حكومة الاحتلال سلسلة من التهديدات الجديدة باحتلال كامل قطاع غزة . واوضحت ان القرار النهائي سيتخذ في جلسة الكابينيت اليوم الثلاثاء. جنوب قطاع غزة وارتقى خمسة شهداء وعدد من الاصابات باستهداف خيمة تؤوي نازحين بمنطقة المواصي غرب مدينة خان يونس وهم مدير التمريض بقسم الباطنة بمجمع ناصر الطبي رجب عبد القادر عبد الله ابو العنين وابنته رزان ، أكرم محمد الرقب وابنه عمر وشقيقته يُسرى محمد الرقب ". واستشهدت الطفلة جفرا عيد المصري متاثرة بجراح اصابتها قبل يومين لترتفع حصيلة الشهداء إلى ٦ في مجزرة إسرائيلية استهدفت مدرسة حي الأمل بخانيونس جنوبي قطاع غزة . وخلال ٢٤ ساعة استشهد ١٥ مواطن بخان يونس بينهم عدد من منتظري المساعدات. وسط القطاع واستشهد اثنان من المواطنين ومصابون في قصف مدفعي إسرائيلي على شمالي مخيم النصيرات وسط قطاع غزة وهما: إيمان إبراهيم أبو معلا وشقيقها عبد المالك إبراهيم أبو معلا واستشهد المواطن ورد علاء مقداد (٣٠ عاما) قرب مركز المساعدات الأمريكية شمال مخيم النصيرات. وكان الحكيم في مشفى شهداء الأقصى عدي ناهض القرعان استشهد اثر سقوط مشتاح مساعدات عليه بشكل مباشر من عملية إنزال المساعدات من الجو، في منطقة "الزوايدة" وسط قطاع غزّة. وصباح اليوم قصف جيش الاحتلال منزلا قرب دوار ابو السعود شرق مخيم البريج وسط القطاع. غزة والشمال وارتقى شهيدان وعدد من الجرحى جراء غارة إسرائيلية على شقة سكنية لعائلة الصعيدي قرب مفترق بهلول شمالي غرب مدينة غزة. وانتشل المسعفون خلال الأربع وعشرين ساعة الماضية عشرة شهداء من حي الشجاعية والتفاح شرق غزة بينهم اربعة أشقاء وايضاً اب وابنه اضافة إلى شهيدين من بين لاهيا شمال القطاع. وتمكنت فرق الإسعاف من نقل خمسة شهداء من عناصر تأمين المساعدات قتلهم جيش الاحتلال شمال غرب غزة في غارتين منفصلتين. الاحصائيات وأظهر التقرير الإحصائي اليومي لعدد الشهداء والجرحى جراء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة استشهاد ٩٤ مواطن بينهم ٤ شهداء انتشال و ٤٣٩ إصابة خلال الـ ٢٤ ساعة الماضية. وارتفعت حصيلة العدوان الإسرائيلي إلى ٦٠٩٣٣ شهيدًا و ١٥٠٠٢٧ إصابة منذ السابع من أكتوبر للعام ٢٠٢٣م. وبلغت حصيلة الشهداء والإصابات منذ ١٨ مارس ٢٠٢٥ حتى اليوم ٩٤٤٠ شهيدًا ٣٧٩٨٦ إصابة. وبلغ عدد ما وصل إلى المشافي خلال الـ ٢٤ ساعة الماضية من شهداء المساعدات ٢٩ شهيد و ٣٠٠ إصابة، ليرتفع إجمالي شهداء لقمة العيش ممن وصلوا المشافي إلى ١٥١٦ شهيدًا وأكثر من ١٠٠٦٧ إصابة.


اخبار الصباح
منذ 4 ساعات
- اخبار الصباح
غزة تعيش أزمة تعطيش شديدة وسط ارتفاع أعداد ضحايا التجويع
حذرت الأمم المتحدة اليوم الاثنين من أن الأغلبية الساحقة من أهالي قطاع غزة غير قادرين على الوصول إلى مياه الشرب وخدمات الصرف الصحي، في حين تتعرض شاحنات المساعدات للنهب في ظل الفوضى الأمنية التي يكرسها الاحتلال، ويشتد التجويع جراء الحصار الإسرائيلي مع استشهاد 5 فلسطينيين جوعا، مما رفع ضحايا المجاعة إلى 180. وشدد مكتب الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية على أن 96% من الأسر في غزة تواجه انعدام الأمن المائي، وإن 90% من السكان غير قادرين على الوصول إلى مياه الشرب، فضلا عن أن 3 من كل 4 غزيين، يواجهون صعوبات في الوصول إلى دورات مياه. وأشار المكتب الأممي إلى أن شبح المجاعة بات يخيم على السكان، في ظل الانهيار شبه الكامل لقطاعات المياه والصرف الصحي. شهداء التجويع من جهتها، أعلنت وزارة الصحة في غزة عن استشهاد 5 فلسطينيين جراء التجويع في الـ24 ساعة الماضية، مما رفع عدد ضحايا المجاعة في القطاع إلى 180، بينهم 93 طفلا. وكان مصدر في مستشفى الشفاء بمدينة غزة أفاد اليوم بوفاة الرضيع سند محمد سعد نتيجة التجويع وسوء التغذية. وفي مقابلة مع الجزيرة من عمان، قال المتحدث الإقليمي باسم منظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسيف) سليم عويس، إن أكثر من 5 آلاف طفل في غزة أصيبوا بسوء التغذية خلال النصف الأول من يوليو/تموز الماضي. وشدد المتحدث على ضرورة الإسراع في تهيئة كل الظروف لإدخال المساعدات المتنوعة إلى القطاع. كما قال المتحدث باسم مستشفى شهداء الأقصى في دير البلح خليل الدقران إن سلطات الاحتلال تواصل سياسة التجويع في غزة وتمنع وصول أي مساعدات. سرقة ونهب بدوره، أكد المكتب الإعلامي الحكومي في غزة اليوم الاثنين أن 80 شاحنة مساعدات فقط دخلت أمس الأحد إلى قطاع غزة وتعرض أغلبها للنهب بسبب الفوضى الأمنية التي يكرسها الاحتلال. وقال المكتب الإعلامي -في بيان عبر تطبيق تليغرام- إن الاحتياجات الفعلية اليومية لقطاع غزة لا يقل عن 600 شاحنة إغاثة ووقود لتلبية الحد الأدنى من متطلبات الحياة في القطاع. وندد البيان باستمرار جريمة التجويع الممنهج، وإغلاق المعابر، ومنع إدخال المساعدات الإنسانية، وحمّل الاحتلال وحلفاءه الدوليين المسؤولية الكاملة عن تفاقم الكارثة الإنسانية التي يعيشها أكثر من 2.4 مليون فلسطيني في قطاع غزة. ودعا المكتب الإعلامي الحكومي المجتمع الدولي والمنظمات الحقوقية والإنسانية إلى التحرك لفتح المعابر بشكل دائم، وضمان تدفق المساعدات الغذائية والطبية وحليب الأطفال بكميات كافية وآمنة، ومحاسبة الاحتلال على جرائمه بحق المدنيين العزّل. منع دخول شاحنات وكان طالب المستشار الإعلامي لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) عدنان أبو حسنة، بإدخال 600 شاحنة مساعدات على الأقل إلى قطاع غزة والسماح لموظفي الوكالة بإدارة نقاط التوزيع. وقال للجزيرة إن إسرائيل تسمح بدخول 30 إلى 40 شاحنة فقط، وعبر طرق غير آمنة. وفي حديث للجزيرة، قال مدير الإغاثة الطبية في غزة إن المساعدات التي تدخل غزة لا تكفي لإطعام 1% من سكان القطاع، مشددا على أن حالات سوء التغذية بارتفاع مستمر في ظل حاجة لممرات آمنة لإدخال المساعدات. وأكد أن العديد من أنواع الطعام مفقودة في قطاع غزة منذ أشهر، لافتا إلى أن كميات المياه النظيفة في القطاع لا تفي بحاجة السكان، في حين تواجه المنظومة الصحية الإنهاك وسط انتشار الأمراض التي يُخشى ألا يتمكن القطاع الطبي من معالجتها. ومنذ بدئها الإبادة الجماعية في السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023، ترتكب إسرائيل بالتوازي جريمة تجويع بحق فلسطينيي غزة، حيث شددت إجراءاتها في الثاني من مارس/ آذار الماضي، بإغلاق جميع المعابر أمام المساعدات الإنسانية والإغاثية والطبية، مما تسبب بتفشي المجاعة ووصول مؤشراتها إلى مستويات كارثية. وخلفت الإبادة أكثر من 210 آلاف فلسطيني بين شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد عن 9 آلاف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين.


صوت بيروت
منذ 6 ساعات
- صوت بيروت
كندا تعلن تسليم مساعدات إنسانية إضافية لغزة
أعلنت الحكومة الكندية، اليوم الاثنين، تسليم مساعدات إنسانية إضافية إلى قطاع غزة. وقالت الحكومة الكندية في بيان 'سيرت (القوات المسلحة الكندية) طائرة من طراز سي.سي-130جيه هركليز لإسقاط مساعدات إنسانية بالغة الأهمية جوا على… قطاع غزة. وبلغ وزن المساعدات التي أسقطت جوا 21600 رطل'. وأعلنت كندا الأسبوع الماضي عزمها الاعتراف بدولة فلسطينية في اجتماع للأمم المتحدة في سبتمبر أيلول، مما زاد الضغط على إسرائيل مع انتشار المجاعة في غزة. وفي سياقٍ متصل، أفادت مصادر في مستشفيات قطاع غزة بأن 56 شخصا استشهدوا بنيران جيش الاحتلال منذ فجر اليوم، بينهم 27 من طالبي المساعدات. وقالت وزارة الصحة في قطاع غزة إن مستشفيات القطاع سجلت، خلال الساعات الـ24 الماضية، 6 شهداء نتيجة التجويع وسوء التغذية؛ بينهم 5 بالغين، وطفل رضيع. وكانت وزارة الصحة في غزة ومنظمات أممية ودولية قد حذرت من تفاقم الأزمة الإنسانية في قطاع غزة، بسبب الحصار ونقص الإمدادات الغذائية والطبية. وذكرت مصادر في مستشفى شهداء الأقصى أن 3 فلسطينيين استشهدوا في قصف إسرائيلي استهدف منزلا بدير البلح وسط قطاع غزة صباح اليوم. وبينما أغارت طائرات الاحتلال على المناطق الشرقية في مدينة غزة، بينها حي التفاح، أطلقت آلياته النيران على مخيم البريج وسط القطاع. وقد شيع فلسطينيون من مستشفى الشفاء بمدينة غزة جثامين عدد من المواطنين، بينهم أطفال، استشهدوا مساء أمس بنيران قوات الاحتلال قرب مركز المساعدات في منطقة زيكيم شمالي قطاع غزة. وقالت وزارة الصحة في غزة، السبت الماضي، إن حصيلة الضحايا المجوّعين من منتظري المساعدات بلغت 1422 شهيدا، وأكثر من 10 آلاف إصابة منذ 27 مايو/أيار الماضي. وأعلنت وزارة الصحة في غزة عن ارتفاع حصيلة الإبادة الإسرائيلية المتواصلة منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 إلى 60 ألفا و933 قتيلا، و150 ألفا و27 مصابا. وبشأن المجوعين الفلسطينيين، ذكرت الوزارة -في تقريرها اليومي- أن حصيلة الضحايا من منتظري المساعدات بلغت ألفا و516 شهيدا، وأكثر من 10 آلاف و67 إصابة منذ 27 مايو/أيار الماضي. وأشارت إلى أن مستشفيات القطاع استقبلت خلال الـ24 ساعة الماضية حوالي 29 شهيدا و300 إصابة من منتظري المساعدات. وبوتيرة يومية، يطلق الجيش الإسرائيلي النار على الفلسطينيين المصطفين قرب مراكز التوزيع للحصول على المساعدات، ما تركهم بين الموت جوعا أو رميا بالرصاص، وفق المكتب الإعلامي الحكومي بغزة.